(أوجه الشبه بين وليد النصيريين وشارون العبريين)
السؤال الأول:
هل تعرف الاستنساخ؟
السؤال الثاني:
هل تؤمن بالاستنساخ؟
السؤال الثالث:
هل تعي معنى سياسة الاستنساخ؟
السؤال الرابع:
هل تعي خطورة الاستنساخ؟
السؤال الخامس:
من الأفضل المستنسخ أم المنسوخ؟
يأتيك الجواب
بعد فاصلٍ قصير
أوجه الشبه بين خنزير النصيرية وخنزير العبرية
خِلْقياً
من أعلى رأسه إلى أخمص قدميه
فكرياً
من بطينه الأيمن إلى مخيخه الأبتر
انتماءً
من عمالةٍ لإيران إلى عبوديةٍ لإسرائيل
طبياً
من جينات (الكَرش) إلى جينات (القِرش)
واقعاً
كلاهما (سمين) وكلاهما (سجين)
وخير الكلام ما قل ودل وفضح وذل
انتهى الفاصل
لنعود إلى التفصيل وضرب المفاصل
الجواب على السؤال الأول:
الاستنساخ: هو تكوين مخلوقين أو أكثر
كل منهما نسخة إرثية من الآخر!
إذن نتفق أن المعلم وشارون نسختان جينيتان وان اختلفت البويضة!
وإن لم تتفقوا فتبنّوا بحثاً علمياً بيولوجياً معاشر العبيد
تنقضون به عرى ما سأقوم بإثباته
!!
الجواب على السؤال الثاني:
أؤمن بالعلم والبحوث العلمية
ولكن لا أؤمن بإدخال طرفٍ ثالثٍ يكون نتيجةٍ لعلاقةٍ محرمةٍ
ينتج عنها قرد سِفاح
فلم نسلم ممن أثبتوا نسلهم ( كالمعلم ) ثم قطعوا نسل غيرهم!
فلهذا ادعس بقدمي النجديتين الشريفتين
كل من أثبت نسله وقطع نسل غيره!
وبذلك أتبنى عملية إرهاب القائمين على الاستنساخ
والحول بينهم وبين الطفيليات الجينية في المستنسخ
حتى لا يتكرر المشهد الأوسطي في منطقتنا
شارونٌ عربي وشارونٌ عبري
!!
الجواب على السؤال الثالث:
الاستنساخ السياسي تكرارٌ لسيناريو الأحداث
لكي تبقى ولا تموت
وإلغاءٌ للعقل الهاءٌ للفكر
كلما صارع العقل سيادة الكبت
زادت الوطأة لكبت هذا العقل
وكلما تحرر الفكر لمجابهة الغزو
كلما تزايد الغزو لإجهاض الفكر
فالفكر هو الحكم على الموقف
ومن ثم تسخير الأدوات لمنابذته
أما العقل فهو القادر بإذن الله على تحليل المواقف
ثم إيجاد السبيل لدحرها ونسفها
وما تم استنساخه وترويضه
باستنساخ الشارون العربي
وليد المعلم
بالمستنسخ الشارون العبري
أريل شارون
لهو دليلٌ على نجاح الاستنساخ السياسي وهلةً من الزمن
والتي أتت بما لا تشتهيه المنظمة الماسونية
في نظرية العمل الصهيوني الماثل
بطيء لكن فعّال
لكن الذي أثبته الواقع
فعّال تضربه بالنعال
!!
الجواب على السؤال الرابع:
أخطر ما في الاستنساخ السياسي
الخطط الإستراتيجية العربية اليهودية
والخطط الإستراتيجية هي ما تعرف بالخطط الخمسية
فشارون اليهود في غيبوبةٍ مميتة
وشارون النصيرية ( المعلم ) في غيبوبةٍ بطيئة
الأول حامي حمى اليهود في فلسطين
والثاني حامي حمى اليهود على مشارف فلسطين
اعتقد أن هذا لم يحدث إلا بسبب الغدة الدرقية
والغدة الدرقية:
تتكون من فصين يقعان عل جانبي القصبة الهوائية
وهي نوعان وما يجمع الاثنان هو النوع الثاني
التضخم الجحوظي:
وهو جحوظ العينين بسبب تضخم كامل الغدة
ولست اقصد بذلك الجاحظ العربي
بل أقصد بذلك الجاحظ النصيري
الذي تنفخت غدته حتى كادت تنفجر معدته
ولا علم لي حتى الآن عن سبب عدم تشقق بنطاله
سأخمن الإجابة لعلي اكتشف السر
ولكن
بعد أن أمر على الغدة جارات الدرقية طريحة الموت الدماغي
والتي تفرز الباراثورمون الذي ينظم التمثيل الغذائي
ونقص هذا الإفراز يؤدي إلى التوتر وسرعة الانفعالات
فبتوقف هذا الباراثورمون
سيؤدي إلى توقف المتسمى ( وليد المعلم ) عملياً
فالجينات ترسل إشاراتٍ لجيناتها بالانسحاب قبل الأسر والقتل
وهذا باعتقادي سبب عدم انشقاق بنطاله
!!
الجواب على السؤال الخامس:
المستنسخ: هو شارون اليهود
والمنسوخ: هو شارون النصيرية
الأول:
لن تتخلى عنه حاملة الصليب
وستقف معه حتى تتوقف الغدة المذكورة آنفاً
أما الثاني:
فسيخذله المجوس أحفاد إسماعيل الصفوي
وسيباع في سوق الرقيق الأبيض
وعلامته بنطاله المشقوق الغير مرقوع!
لكن
من سيشتريه
ومن سيبيعه
؟!!
إذا عرفتم الإجابة
فأرسلوها على العنوان التالي
الغدة الدرقية
فرع التضخم الجحوظي
بجوار أريل شارون
مجمع الخنازير القابلة للاستنساخ
وكتبه
عضو هيئة الدفاع في شبكة الدفاع عن السنة
وليد الخالدي
20-11-11, 02:45 PM
العرض العادي
