العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-06-02, 12:51 PM   رقم المشاركة : 1
mohmed2002
عضو





mohmed2002 غير متصل

mohmed2002


Lightbulb نفي الرافظه لعنهم الله شخصية عبد الله ابن سبا؟؟!!!!!!!؟؟؟

لقد نفى الرافظه سخصية عبد الله ابن سبا لعنه الله
ولكن الشيخ حسين الموسوي قد بين لنا ذلك فقرأ ماذا يقول هذا العالم الجليل الذي فضح الرافظه اشد فظيحه في كتابه (لله ثم لتاريخ ) الذي أحتج عليه علما الشيعه في الكويت مما دفعهم الى سحب الكتاب نت الأسواق
فيايك أخي الحبيب هذا المقطع

عبد الله بن سبأ
إن الشائع عندنا -معاشر الشيعة- أن عبد الله بن سبأ شخصية وهمية لا حقيقة لها، اخترعها أهل السنة من أجل الطعن بالشيعة ومعتقداتـهم، فنسبوا إليه تأسيس التشيع، ليصدوا الناس عنهم وعن مذهب أهل البيت.
وسألت السيد محمّد الحسين آل كاشف الغطاء عن ابن سبأ فقال:
إن ابن سبأ خرافة وضعها الأمويون والعباسيون حقداً على آل البيت الأطهار، فينبغي للعاقل أن لا يشغل نفسه بـهذه الشخصية.
ولكني وجدت في كتابه المعروف (أصل الشيعة وأصولها) ص40-41 ما يدل على وجود هذه الشخصية وثبوتـها حيث قال: "أما عبد الله بن سبأ الذي يلصقونه بالشيعة أو يلصقون الشيعة به، فهذه كتب الشيعة بأجمعها تعلن بلعنه والبراءة منه..".
ولا شك أن هذا تصريح بوجود هذه الشخصية، فلما راجعته في ذلك قال: إنا قلنا هذا تقية، فالكتاب المذكور مقصود به أهل السنة، ولهذا اتبعت قولي المذكور بقولي بعده: "على أنه ليس من البعيد رأي القائل أن عبد الله بن سبأ (وأمثاله) كلها أحاديث خرافة وضعها القصاصون وأرباب السمر المجوف".
وقد ألف السيد مرتضى العسكري كتابه (عبد الله بن سبأ وأساطير أخرى) أنكر فيه وجود شخصية ابن سبأ، كما أنكرها أيضاً السيد محمّد جواد مغنية في تقديمه لكتاب السيد العسكري المذكور.
وعبد الله بن سبأ هو أحد الأسباب التي ينقم من أجلها أغلب الشيعة على أهل السنة. ولا شك أن الذين تحدثوا عن ابن سبأ من أهل السنة لا يحصون كثرة ولكن لا يعول الشيعة عليهم لأجل الخلاف معهم.
بيد أننا إذا قرأنا كتبنا المعتبرة نجد أن ابن سبأ شخصية حقيقية وإن أنكرها علماؤنا أو بعضهم. وإليك البيان:
1- عن أبي جعفر عليه السلام: (أن عبد الله بن سبأ كان يدعي النبوة ويزعم أن أمير المؤمنين هو الله -تعالى عن ذلك- فبلغ ذلك أمير المؤمنين عليه السلام فدعاه وسأله فأقر بذلك وقال: نعم أنت هو، وقد كان قد ألقى في روعي أنت الله وأني نبي، فقال أمير المؤمنين عليه السلام: ويلك قد سخر منك الشيطان، فارجع عن هذا ثكلتك أمك وتب، فأبى، فحبسه، واستتابه ثلاثة أيام، فلم يتب، فأحرقه بالنار وقال: "إن الشيطان استهواه، فكان يأتيه ويلقي في روعه ذلك").
وعن أبي عبد الله أنه قال: (لعن الله عبد الله بن سبأ، إنه ادعى الربوبية في أمير المؤمنين عليه السلام، وكان والله أمير المؤمنين عليه السلام عبداً لله طائعاً، الويل لمن كذب علينا، وإن قوماً يقولون فينا ما لا نقوله في أنفسنا نبرأ إلى الله منهم، نبرأ إلى الله منهم)، (معرفة أخبار الرجال) للكشي (70-71)، وهناك روايات أخرى.
2- وقال المامقاني: (عبد الله بن سبأ الذي رجع إلى الكفر وأظهر الغلو) وقال: (غال ملعون، حرقه أمير المؤمنين عليه السلام بالنار، وكان يزعم أن علياً إله، وأنه نبي) (تنقيح المقال في علم الرجال)، (2/183، 184).
3- وقال النوبختي: (السبئية قالوا بإمامة علي وأنـها فرض من الله عز وجل وهم أصحاب عبد الله بن سبأ، وكان ممن أظهر الطعن على أبي بكر وعمر وعثمان والصحابة وتبرأ منهم وقال: "إن علياً عليه السلام أمره بذلك" فأخذه عليّ فسأله عن قوله هذا، فأقر به فأمر بقتله فصاح الناس إليه: يا أمير المؤمنين أتقتل رجلاً يدعو إلى حبكم أهل البيت وإلى ولايتك والبراءة من أعدائك؟ فصيره إلى المدائن.
وحكى جماعة من أهل العلم أن عبد الله بن سبأ كان يهودياً فأسلم ووالى علياً وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون بعد موسى عليه السلام بـهذه المقالة، فقال في إسلامه في علي بن أبي طالب بمثل ذلك، وهو أول من شهر القول بفرض إمامة علي عليه السلام وأظهر البراءة من أعدائه .. فمن هنا قال من خالف الشيعة: إن أصل الرفض مأخوذ من اليهودية) (فرق الشيعة)، (32-44).
4- وقال سعد بن عبد الله الأشعري القمي في معرض كلامه عن السبئية: (السبئية أصحاب عبد الله بن سبأ، وهو عبد الله بن وهب الراسبي الهمداني، وساعده على ذلك عبد الله بن خرسي وابن اسود وهما من أجل أصحابه، وكان أول من أظهر الطعن على أبي بكر وعمر وعثمان والصحابة وتبرأ منهم) (المقالات والفرق)، (20).
5- وقال الصدوق:
وقال أمير المؤمنين عليه السلام: (إذا فرغ أحدكم من الصلاة فليرفع يديه إلى السماء وينصب في الدعاء، فقال ابن سبأ: يا أمير المؤمنين أليس الله عز وجل بكل مكان؟ قال: بلى، قال: فلم يرفع يديه إلى السماء؟
فقال: أو ما تقرأ: ]وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ[ [الذاريات:22]، فمن أين يطلب الرزق إلا موضعه؟ وموضعه -الرزق- ما وعد الله عز وجل السماء) (من لا يحضره الفقيه) (1/229).
6- وذكر ابن أبي الحديد أن عبد الله بن سبأ قام إلى علي وهو يخطب فقال له: (أنت أنت، وجعل يكررها، فقال له -علي- ويلك من أنا، فقال: أنت الله، فأمر بأخذه وأخذ قوم كانوا معه على رأيه)، شرح نـهج البلاغة (5/5).
7- وقال السيد نعمة الله الجزائري:
(قال عبد الله بن سبأ لعلي عليه السلام: أنت الإله حقاً، فنفاه علي عليه السلام إلى المدائن، وقيل أنه كان يهودياً فأسلم، وكان في اليهودية يقول في يوشع بن نون وفي موسى مثل ما قال في علي) (الأنوار النعمانية) (2/234).
فهذه سبعة نصوص من مصادر معتبرة ومتنوعة بعضها في الرجال وبعضها في الفقه والفرق، وتركنا النقل عن مصادر كثيرة لئلا نطيل كلها تثبت وجود شخصية اسمها عبد الله بن سبأ، فلا يمكننا بعد نفي وجودها خصوصاً وإن أمير المؤمنين عليه السلام قد أنزل بابن سبأ عقاباً على قوله فيه بأنه إله، وهذا يعني أن أمير المؤمنين عليه السلام قد التقى عبد الله بن سبأ وكفى بأمير المؤمنين حجة فلا يمكن بعد ذلك إنكار وجوده.
نستفيد من النصوص المتقدمة ما يأتي:
1- إثبات وجود شخصية ابن سبأ ووجود فرقة تناصره وتنادي بقوله، وهذه الفرقة تعرف بالسبئية.
2- إن ابن سبأ هذا كان يهودياً فأظهر الإسلام، وهو وإن أظهر الإسلام إلا أن الحقيقة أنه بقي على يهوديته، وأخذ يبث سمومه من خلال ذلك.
3- إنه هو الذي أظهر الطعن في أبي بكر وعمر وعثمان والصحابة، وكان أول من قال بذلك، وهو أول من قال بإمامة أمير المؤمنين عليه السلام، وهو الذي قال بأنه عليه السلام وصى النبي صلى الله عليه وآله، وأنه نقل هذا القول عن اليهودية، وأنه ما قال هذا إلا محبة لأهل البيت ودعوة لولايتهم، والتبرؤ من أعدائهم -وهم الصحابة ومن ولاهم بزعمه-.
إذن شخصية عبد الله بن سبأ حقيقة لا يمكن تجاهلها أو إنكارها، ولهذا ورد التنصيص عليها وعلى وجودها في كتبنا ومصادرنا المعتبرة، وللاستزادة في معرفة هذه الشخصية، انظر المصادر الآتية:
الغارات للثقفي، رجال الطوسي، الرجال للحلي، قاموس الرجال للتستري، دائرة المعارف المسماة بمقتبس الأثر للأعلمي الحائري، الكنى والألقاب لعباس القمي، حل الإشكال لأحمد بن طاووس المتوفى سنة (673)، الرجال لابن داود، التحرير للطاووسي، مجمع الرجال للقهبائي، نقد الرجال للتفرشي، جامع الرواة للمقدسي الأردبيلي مناقب آل أبي طالب لابن شهر أشوب، مرآة الأنوار لمحمد بن طاهر العاملي، فهذه على سبيل المثال لا الحصر أكثر من عشرين مصدراً من مصادرنا تنص كلها على وجود ابن سبأ، فالعجب كل العجب من فقهائنا أمثال المرتضى العسكري والسيد محمّد جواد مغنية وغيرهما في نفي وجود هذه الشخصية، ولا شك أن قولهم ليس فيه شيء من الصحة.















9







التوقيع :
ألم تر أن الرافضين تفرقوا فكلهم في جعفر قال منكرًا
فطائفة قالوا: إمام ومنهم طوائف سمّته النبي المطهّرا
ومن عحب لم أقضه جلد جفرهم برئت إلى الرحمن ممن تجفّرا
برئت إلى الرحمن من كل رافض ابصير بباب الكفر في الدين أعورا
إذا كفّ أهل الحق عن بدعة مضى عليها وإن يمضوا على الحق قصّرا
ولو قيل: إنّ الفيل ضبّ لصدّقوا ولو قيل: زنجيّ تحوّل أحمرا
وأخلف من بول البعير فإنّه إذا هو للإقبال وجّه أدبرا
فقبّح أقوام رموه بفرية كما قال في عيسى الفرى من تنصّرا
من مواضيعي في المنتدى
»» أول جمعية لأهل السنة والجماعة في البصرة .. أمانة ... انشروها
»» استمع أخي الكريم الى أحد مشايخة الرافضه وهو يتعلى على الله بقوله أن الله ليس بعادل!!
»» دين الشيعة مبني على الضلالات والجهل ، لا على العلم الصحيح المؤصل ! .
»» وَظَهرت خِياناتُ أحفادِ ابنِ العلقمي؟؟؟؟
»» مناظرة الشيخ عثمان الخميس على أشرطة cd
 
قديم 11-06-02, 01:43 PM   رقم المشاركة : 2
مها 2001
Guest





مها 2001 غير متصل

مها 2001


إن أسطورة عبدالله بن سبأ الخرافية واضعها هو سيف بن عمرو التميمي البرجمي الكوفي المتوفي سنة 170 هـ ومنه أخذ جميع المؤرخين ، ثم اشتهرت القصة وانتشرت في كتب التاريخ حتى يومنا هذا ، وقد فات الكتاب والمؤرخين أن هذه الأسطورة واضعها راوٍ واحد فرد لا شريك له ، وأن الراوي هذا - سيف بن عمرو - مشهور عند القدامى من علماء الحديث بالوضع ومتهم بالزندقة ، حيث قال فيه أبو داوود : ليس بشيء كذاب ، وقال عنه ابن عبد البر : سيف متروك وإنما ذكرنا حديثه للمعرفة ، وقال فيه النسائي : ضعيف متروك الحديث ليس بثقة ولا مأمون .وقد أخذ عن هذا الراوي الطبري وابن عساكر وابن أبي بكر ومن الطبري أخذ سائر الكتّاب والمؤرخون إلى يومنا هذا .

ومن المعروف أن روايات الآحاد لا تفيد إلا الظن العلمي ، ولا تفيد يقيناً ، فما بالك إذا كان هذا الراوي غير ثقة وقد اشتهر بكذبه وزندقته ، فهل تقبل روايته ؟
وكيف يقبل أن يحكم على طائفة كبرى من المسلمين بالاعتماد على روايات آحاد ثبت كذب أصحابها







 
قديم 11-06-02, 01:57 PM   رقم المشاركة : 3
حفيد الامام الخميني
Guest
 
الصورة الرمزية حفيد الامام الخميني





حفيد الامام الخميني غير متصل

حفيد الامام الخميني is on a distinguished road


Red face

في الحقيقة ايها المدعو mohmed2002 انت شخص عديم الحياء ...وتفتقد للتهذيب ..فعنوان موضوعك يحتوي على اللعن ...ومن ابسط قواعد الحوار ان تحترم خصمك مهما كان ...







 
قديم 11-06-02, 02:10 PM   رقم المشاركة : 4
unti shia
عضو ذهبي





unti shia غير متصل

unti shia


حسنا

هذا كتاب من كتبكم يقر بحقيقة وجود ابن سبأ

هنا:

II
/\









وفيه الكفاية و الحمد لله رب العالمين







 
قديم 11-06-02, 02:10 PM   رقم المشاركة : 5
مها 2001
Guest





مها 2001 غير متصل

مها 2001


أي مهزلة هذه التي تقول بأن رجلا يهوديا يأتي من اليمن ويعلن إسلامه نفاقاً، ثم يعمل الأعمال الخارقة والتي تصل لحد تسييره لجيوش المسلمين ضد بعضها البعض دون علم أحد فيه ؟
وهل من المعقول أن يقع الإمام علي عليه السلام الذي قال فيه رسول الله (أنا مدينة الحكمة وعلي بابها) ضحية لخدعة هذا اليهودي ؟ لا شك من يقول ذلك قد ضل ضلالا بعيداً .







 
قديم 11-06-02, 02:12 PM   رقم المشاركة : 6
unti shia
عضو ذهبي





unti shia غير متصل

unti shia


اعيد الكلام للشيعة:

هذا كتاب من كتبكم يقر بحقيقة وجود ابن سبأ

هنا:

II
/\









وفيه الكفاية و الحمد لله رب







 
قديم 11-06-02, 02:15 PM   رقم المشاركة : 7
مها 2001
Guest





مها 2001 غير متصل

مها 2001


وإنه لمن أكبر مهازل التاريخ أن ينسب التشيع إلى رجل أسطوري - عبد الله بن سبأ- زاعمين نشره لفكرة ( علي الوصي ) بالرغم من وجود ذلك الكم الهائل من النصوص الصحيحة التي تثبت بأن التشيع لم يكن إلا محمدياً لا غير







 
قديم 11-06-02, 02:18 PM   رقم المشاركة : 8
unti shia
عضو ذهبي





unti shia غير متصل

unti shia


\/
1

\/
1

\/
1

الرد موجود اعلاه....إذا شخصية إبن سبأ حقيقية من كتب الشيعة







 
قديم 11-06-02, 02:20 PM   رقم المشاركة : 9
مها 2001
Guest





مها 2001 غير متصل

مها 2001


إن أسطورة عبدالله بن سبأ الخرافية واضعها هو سيف بن عمرو التميمي البرجمي الكوفي المتوفي سنة 170 هـ ومنه أخذ جميع المؤرخين ، ثم اشتهرت القصة وانتشرت في كتب التاريخ حتى يومنا هذا ، وقد فات الكتاب والمؤرخين أن هذه الأسطورة واضعها راوٍ واحد فرد لا شريك له ، وأن الراوي هذا - سيف بن عمرو - مشهور عند القدامى من علماء الحديث بالوضع ومتهم بالزندقة ، حيث قال فيه أبو داوود : ليس بشيء كذاب ، وقال عنه ابن عبد البر : سيف متروك وإنما ذكرنا حديثه للمعرفة ، وقال فيه النسائي : ضعيف متروك الحديث ليس بثقة ولا مأمون .وقد أخذ عن هذا الراوي الطبري وابن عساكر وابن أبي بكر ومن الطبري أخذ سائر الكتّاب والمؤرخون إلى يومنا هذا .

ومن المعروف أن روايات الآحاد لا تفيد إلا الظن العلمي ، ولا تفيد يقيناً ، فما بالك إذا كان هذا الراوي غير ثقة وقد اشتهر بكذبه وزندقته ، فهل تقبل روايته ؟
وكيف يقبل أن يحكم على طائفة كبرى من المسلمين بالاعتماد على روايات آحاد ثبت كذب أصحابها







 
قديم 11-06-02, 02:24 PM   رقم المشاركة : 10
unti shia
عضو ذهبي





unti shia غير متصل

unti shia


\/
1

الرد على هذا الكلام موجود في كتبكم أعلاه







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:54 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "