أولاً : السيدة عائشة ليست على رأس أزواجه ..... السيدة الأولى هي السيدة خديجة سلام الله عليها
ثانياً : وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا ..
الواضح من الآيـة بأن أزواجه أردن ( اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا )
هل كانت السيدة عائشة والسيدة حفصة من المحسنات طوال حياتهم بعد وفاة النبي محمد صلى الله عليه وآله
ولما خرجت السيدة عائشة في واقعة الجمل وكانت ضد الإمام علي سلام الله عليه وكان هو الإمام أو الخليفة المنصب من قبل المسلمين ولا شك في ذلك بين السنة والشيعة بأن واقعة الجمل حصل فيها معركة وقتل من قتل
والعاقل لا يقول بأن من قاتل ضد الخليفة الإمام أمير المؤمنين علي صلوات ربي عليه إجتهد فأخطأ وله أجر
هل من المعقول الإجتهاد في القتل له أجر !!!!!!!!
إنما الاجتهاد في المسائل الفقهية ...................................