العودة   شبكة الدفاع عن السنة > منتديات مدرسة ابن السوداء: كشف أصنام الرافضة > مدرسة ابن السوداء مقابل مدرسة الخلفاء > تلميذ ابن السوداء: جعفر سبحاني

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-10-09, 09:06 PM   رقم المشاركة : 1
الكتمر
عضو نشيط






الكتمر غير متصل

الكتمر is on a distinguished road


الفتح الرباني في كشف افتراءات آية الكذب جعفر سبحاني أكثر من 60 كذبة في 146 صفحة





مقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد/
فإن من أعظم الرزايا التي أصيبت بها أمة الإسلام ظهور الفرقة السبأية على يد اليهودي
عبدالله بن سبأ زمن خلافة أمير المؤمنين علي رضي الله عنه ، وكان ابن سبأ من يهود اليمن
فجاء مظهراً الإسلام وغرضه الكيد لهذا الدين وإضلال أهله وبث الفتنة والخلاف بين أبنائه .

وقد كان عماد دعوته كما ذكر السلف:
1- القول بالوصية لعلي رضي الله عنه:
اقتباساً من عقيدة اليهود بأن لكل نبي وصي وأنه كان يقول في يهوديته أن يوشع بن نون وصي موسى عليه السلام.

2-الطعن في أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم والقول بردتهم وسائر الصحابة:
وهو أمر لازم لإثبات الوصية .

3- الغلو في علي وأهل البيت:
وذكروا أن علياً رضي الله عنه قد تصدى لفتنته حين بلغه طعنه في الصحابة وأراد قتله ثم نفاه إلى المدائن بعد مشورة بعض أصحابه .
وذكروا تحريق السبأية بالنار حين أدعوا ألوهيته ، وقوله بيته المشهور:
لما رأيت الأمر أمراً منكرا***أججت ناري ودعوت قنبرا
وأصل القصة في صحيح البخاري4/21 ، 8/50 ، وأبي داود 4/180 ، والنسائي 7/104 ، والترمذي 4/59 .

وأنه قال مهدداً من فضله على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما:
( لا أوتى برجل يفضلني على أبي بكر وعمر جلدته حد المفتري ) .
رواه الإمام أحمد في فضائل الصحابة (1/83)، وابن أبي عاصم في السنة (2/575)، وعبد الله بن أحمد في السنة (2/562) .


4- القول بالغيبة:
وأن علياً لم يمت بل رفع إلى السماء كما رفع المسيح عيسى بن مريم ، وسيعود .
وكان السبأية إذا سمعوا الرعد يقولون: وعليك السلام يا أمير المؤمنين . التنبيه والرد للملطي ص18 .

5- القول بالرجعة:
وأن علياً رضي الله عنه سيعود فيملأ الأرض عدلاً كما ملئت جورا .

وقد روي أن ابن سبأ حين بلغه نعي علي رضي الله عنه قال لمن أخبره:
( كذبت يا عدو الله ، لو جئتنا بدماغه في سبعين صرة ، وأقمت على مقتله سبعين عدلأ ما صدقناك ، ولا يموت حتى يسوق العرب بعصاه ويملك الأرض ) .

طبقات ابن سعد 3/39 ، الفرق بين الفرق ص224 ، مقالات الإسلاميين 1/86 .


6- تحريف التأويل واتباع المتشابه:
( عن قتادة أنه إذا قرأ هذه الاية:
( فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله )
قال: إن لم يكونوا الحرورية والسبأية فلا أدري منهم ) .
تفسير الطبري 6/187 .


7- القول بأن النبي صلى الله عليه وسلم كتم تسعة أعشار القرآن:
زعم ابن سبأ أن القرآن جزء من تسعة أجزاء وقد كتمه النبي صلى الله عليه وسلم وعلّمه علياً رضي الله عنه .

قال حسن بن محمد بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم مستنكراً دعاوى السبأية:
( ومن خصومة هذه السبأية التي أدركنا ، إذ يقولوا هدينا لوحي ضل عنه الناس وعلم خفي ،
ويزعمون أن نبي الله كتم تسعة أعشار القرآن ، ولو كان كاتماً شيئاً مما أنزل الله لكتم شأن امرأة
زيد < إذ تقول للذي أنعمت عليه > .... ) .
رسالة الإرجاء لحسن بن محمد بن الحنفية في كتاب الإيمان لمحمد بن يحي المكي العدني (مخطوط) ورقة249/ب ) .

جاء ذكر تلك العقائد السبأية في:
طبقات بن سعد 3/39 ، تاريخ الطبري 4/304-305 ، الزينة في الكلمات الإسلامية لابن أبي حاتم الرازي ص305 ، تأويل مختلف الحديث لابن قتيبة ص73 ، مقالات الإسلاميين لأبي الحسن الأشعري 1/86 ، التبصر في الدين للإسفراييني ص108 ، الفرق بين الفرق للبغدادي ص21و233 ، التنبيه والرد للملطي ص118 ، تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ، ورقة25/أ ، الملل والنحل للشهرستاني 1/155-156 ، الضعفاء للجوزقاني ص206، الصواعق المحرقة لابن حجر الهيتمي ص6 ، وغيرهم .

وهذه العقائد السبأية هي من أهم أصول عقائد الإمامية الإثني عشرية اليوم !


* وقد شهدت على ذلك كتب الإمامية ، فقد ذكرت أن ابن سبأ هو أول من دعا للأمور التالية:
1- أنه أول من أظهر القول بالوصية لعلي بعد النبي صلى الله عليه وسلم:
وأنه كان يقول في يهوديته أن يوشع بن نون أنه وصي موسى عليه الصلاة والسلام ، فقال بعد إسلامه في علي مثل ذلك .

2- أنه أول من طعن في أبي بكر وعمر وبقية الصحابة ، وزعم أن علياً أمره بذلك:
وذكرت تلك الكتب أن علياً رضي الله عنه حين بلغه افتراء ابن سبأ عليه استدعاه مستنكراً افتراءه
وهم بقتله ثم نفاه إلى المدائن بعد مشورة بعض أصحابه .

وأن علياً رضي الله عنه قال مهدداً من فضله على أبي بكر وعمر:
( لا أوتى برجل يفضلني على أبي بكر وعمر جلدته حد المفتري ) .
بحار الأنوار 10/417 ، الفصول المختارة ص167 ، الصراط المستقيم 3/152 ، الاختصاص ص128 .

3- أنه أول من قال بالغيبة والرجعة:
فقال بأن علياً رضي الله عنه حي لم يمت ، وأنه سيرجع فيملأ الأرض عدلاً وقسطاً .
وذكروا في ذلك نحو ما جاء في كتب أهل السنة .

4- تأليه علي والغلو فيه:
وذكروا أن علياً رضي الله عنه حرّق الغلاة السبأية بالنار ، ورووا في ذلك نحو ما جاء في كتب أهل السنة .

5- وذكرت تلك الكتب أنه قد تبع ابن سبأ جمع من أهل العراق سموا فيما بعد بالسبأية .
راجع المقالات والفرق للقمي ص 20-21 ، فرق الشيعة للنوبختي ص49-50 ، رجال الكشي ص 106-108 وقد أورد الكشي ست روايات في ذكر ابن سبأ تؤيد ما ذكرت ، الأنوار النعمانية لنعمة الله الجزائري 2/234 .


إذاً ..
هذه العقائد السبأية أصبحت فيما بعد من أصول العقيدة الشيعية الإثني عشرية !



** إقرار الإمامية بتطابق عقيدتهم المعاصرة مع عقائد السبأية الغلاة:
أقر شيخهم المامقاني بهذا التطابق بين عقيدتهم وعقيدة المتقدمين من الغلاة من السبأية ومن تبعهم –
مستنكراً وصف المتقدمين من العلماء لتلك العقائد بالغلو – حيث قال:
( إنا قد بينا غير مرة أن رمي القدماء الرجل بالغلو لا يعتمد عليه ولا يركن إليه لوضوح كون القول
بأدنى مراتب فضائلهم - أي الأئمة - غلواً عند القدماء ، وكون ما نعده اليوم من ضروريات مذهب
التشيع غلواً عند هؤلاء
وكفاك في ذلك عدّ الصدوق نفي السهو عنهم غلوًا ، مع أنه اليوم من ضروريات المذهب ، وكذلك
إثبات قدرتهم على العلم بما يأتي بتوسط جبرائيل والنبي غلواً عندهم ومن ضروريات المذهب
اليوم ) .
تنقيح المقال 3/240 .

وقد علق الشيخ محب الدين الخطيب على كلام المامقاني فقال:
( هذا تقرير علمي في أكبر وأحدث كتاب لهم في الجرح والتعديل ، يعترفون فيه بأن مذهبهم الآن غير
مذهبهم قديماً ، فما كانوا يعدونه قديماً من الغلو وينبذونه وينبذون أهله بسبب ذلك صار الآن
من ضروريات المذهب .
فمذهبهم اليوم غير مذهبهم قبل الصفويين ، ومذهبهم قبل الصفويين غير مذهبهم قبل ابن المطهر،
ومذهبهم قبل ابن المطهر غير مذهبهم قبل آل بويه ، ومذهبهم قبل آل بويه غير مذهبهم قبل الشيطان
الطاق ، ومذهبهم قبل شيطان الطاق غير مذهبهم في حياة الحسن والحسين وعلي بن الحسين ) .
هامش المنتقى للذهبي ص205 .

وصدق رحمه الله
فقد انتشرت هذه المقالات شيئاً فشيئاً في أوساط الشيعة على يد أولئك السبأية لتغلب عليهم بعد ذلك
مع غلبة الجهل والعاطفة الجياشة لأهل البيت ، ليتخذها بعد ذلك زنادقة في قم والكوفة مطية لضرب
الإسلام .


تنبيه:
لنستصحب معنا في هذا البحث قول علماء أهل السنة والإمامية أن ابن سبأ هو أول من أظهر الطعن
في الصحابة سيما الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم ، وأنه أول من قال بالوصية لعلي رضي الله عنه .


يتبع بحول الله









التوقيع :
فأقسم بالله العظيم
انني بعت نفسي لله تعالى
فاستخدمني يا خادم الحرمين الشرفين
واجعلني أشلا في أعداءالتوحيد
من مواضيعي في المنتدى
»» بجوالك تقدر تعمل عمل رائع خير لك
»» افرحوا يارافضة عدوكم
»» أقوال السلف الصالح وعلماء أهل السنة في آل البيت
»» فضيحة شيعية إكتشاف أن التربة الكربلائية ليست .../ صور
»» نبــارك للحكــومة الســعودية امتلاكهـــا القنبلــة النــووية وللشــعب مبروووك
 
قديم 27-10-09, 09:09 PM   رقم المشاركة : 2
الكتمر
عضو نشيط






الكتمر غير متصل

الكتمر is on a distinguished road



بين يدي الرد


أيقن السبأية وأتباعهم أنه لا يمكن أن يجتمع القول بعدالة الصحابة والقول بالوصية لعلي ، لأن تلك

العقيدة لم يؤمن بها أحد من الصحابة ولم ينصرها وليس لها وجود في الكتاب والسنة ، فهم على يقين

أنهما نقيضان لا يجتمعان أبداً ، ولذا كفّـروا الصحابة إلا ثلاثة والرابع مشكوك فيه ، في محاولة لإثبات

عقيدة الوصية والإمامة الإثني عشرية !



*وقد قـدّر لي أن أقرأ كتاب ( عقيدة الإمامية في عدالة الصحابة والتقية ) لشيخ الإمامية جعفر سبحاني

القمي الذي يعده الإمامية من علمائهم ومنظريهم وأصحاب المؤلفات فيهم ، فهالني ما رأيت فيه من كثرة

الكذب الصريح الفج والافتراءات الباطلة والتلفيق المتعمد وضعف الأمانة العلمية فيما ينسبه للصحابة

ومن تبعهم بإحسان ، وتعجبت أن ينزل رجل يلقب بالعلامة والمحقق وآية الله العظمى إلى هذا المستوى

الوضيع من الكذب والافتراء والخيانة العلمية ، اللهم إلا أن يكون السابق فيهم والمقدم عندهم من يكون

أكثرهم كذباً وبهتاناً لأهل السنة على قاعدة روايتهم المشهورة ( باهتوهم ) .



وغايته من تأليف هذا الكتاب هي الغاية السبأية القديمة:

القدح بالصحابة لإسقاط دين المسلمين وإثبات القول بالوصية والإمامة الإثني عشرية .


ولا أشك في أنه انطلق من تجويزه الكذب والتلفيق من قول الإمامية بجواز الكذب على المخالفين

وبهتهم ، كيف وهو سلالة أهل قم وتلميذ الخميني .



وقد أجاز علماء الإمامية الكذب على المخالفين وبهتهم ، ومنهم:

الخوئي في مصباح الفقاهة 1/701 ، والخميني شيخ السبحاني في المكاسب المحرمة ص252 ،

وصادق الروحاني في منهاج الفقاهة 2/228 وغيرهم .



* وانطلاقاً من تجويز الكذب على المخالف وبهته جاء ليكذب في كتابه
( عقيدة الإمامية في عدالة

الصحابة )
بوقاحة لا حد لها ، وأنقل هنا منها أكثر من 60 كذبة سوى كذبه وتلفيقه في قائمة

المنتجبين وغيرها ، في كتاب عدد صفحاته 146 صفحة فقط !!



* وليس كذب جعفر سبحاني بجديد ، فقد وقفت في بحثي هذا على أكاذيب كثيرة له في كتبه .


ومن أطرف أكاذيبه:

كذبه حين سُـئل عن سب الخميني لأبي بكر وعمر وتسميته لهما بصنمي قريش ، فقال للسائل:

( كما وكتبت في رسالتك الا َُولى بأنّ الاِمام الخميني سمّى الخليفتين بصنمي قريش في كتابه كشف

الاَسرار، ص 111، 114، 117 ولم أجد في الصفحات المستنسخة التي أرسلتِها إليّ شيئاً من تلك

الكلمات .

نعم جاء في التعليقة للمترجم، ص 126«انّ الخميني وشيعته ينعتان الخليفتين بصنمي قريش» ،

والتعليقة لا يحتج بها ، لا سيما و أنّ كاتبها قد ملاَ كتابه بالسب و الشتم على المجاهد الذي أفنى عمره

في الذبّ عن حياض الاِسلام ، ومكافحة الاستعمار والصهيونية وتأسيس دولة إسلامية متكاملة الجوانب .

وإنّي بما أنا شيعي وقد ناهزت من العمر 73 عاماً وألّفت ما يفوق المائة كتاب لم أجد تلك الكلمة في

كتاب ، وإنّما سمعته من شيخ سعودي كان ينسبه إلى الشيعة
) .


رسائل ومقالات للعلامة جعفر السبحاني ص 412 .



صدقوه يا مسلمين !

فالرجل طيلة عمره وهو الآن بين السبعين والثمانين لم يجد وصف أبي بكر وعمر بصنمي قريش

في أي كتاب من كتب الإمامية ، والخميني لا يعتقد ذلك أبداً ، وإنما سمعها من شيخ سعودي

ينسبها إلى الشيعة



وأقول: هذه واحدة ، والقادم أدهى !



فهل يستطيع الإمامي المنصف بعد ذلك أن يثق فيما يرد في كتب علمائهم من طعون في أهل السنة أو

في نقلهم لأقوال علماء أهل السنة أو حتى في خطبة خطيب ودرس مدرس ؟


إن تجويز ذلك ما هو إلا حيلة العاجز الذي أعيته حجج الكتاب والسنة ، فلجأ للكذب والبهتان على

المخالفين ليرقع عجز دينه !




غايته من تأليف الكتاب:

سبرت كتابه فوجدته يهدف من تأليفه إلى أمور:

1- تكوين مفهوم جديد لعدالة الصحابة والعدول منهم ينـزّل عليه الآيات والروايات المثنية على الصحابة

- كما سيأتي - .


2- تبرئة الإمامية من القول بردة أكثر الصحابة ، وهو الأمر الذي صادم صريح الكتاب والسنة وفضحوا به .



3- إسقاط القول بعدالة جل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مهما جاءت النصوص من الكتاب والسنة

بالثناء عليهم .


4- حصر العدالة فيمن قاتل من الصحابة مع علي رضي الله عنه في خلافته في صفين وغيرها من

المعارك أو كان ممن استعمله علي رضي الله عنه أو فيمن لا يعرف حاله ، وذلك لإيهام الإمامية أن

هؤلاء الصحابة كانوا يؤمنون بالإمامة والوصية .


وهذا تلفيق وكذب ، لأن قتالهم رضي الله عنهم مع علي في صفين وغيرها لم يكن لأنهم كانوا يعتقدون

أنه إمام معصوم منصب من الله - ودون إثبات ذلك خرط القتاد - ، وإنما كان قتال مع خليفة المسلمين

ونصرة للحق .


5- إيهام الإمامية وغيرهم أن التابعين ممن صحب علي رضي الله عنه أيام خلافته كانوا من أجلاء

أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم – وسيأتي بيان ذلك - .


6- إيقاف مد الهداية الكبير في المجتمعات الرافضية ، والذي كان من أهم أسبابه وقوف الإمامية على

ثناء القرآن والسنة على الصحابة وهو ما يناقض معتقدهم .



7- ضرورات نشر المذهب في العالم الإسلامي في أوساط المسلمين المحبين للصحابة تقتضي مثل

هذا التلبيس !




فإلى أكاذيب يرقق بعضها بعضاً ، أوردها تباعاً بحول الله








التوقيع :
فأقسم بالله العظيم
انني بعت نفسي لله تعالى
فاستخدمني يا خادم الحرمين الشرفين
واجعلني أشلا في أعداءالتوحيد
من مواضيعي في المنتدى
»» من ضمن الموقعين أحد كتاب بناء بيان مكة المكرمة بشأن مأساة من مآسي المسلمين / صورة
»» اسئله ياشيعه اتحداكم تجاوبون عليها
»» موقع يستفتونك إسأل وتجد فتواك
»» الفرق بين السنه والشيعه
»» حتى الطباخ الهندي اوالباكستاني يتزوج متعة من البنت الصغيرة نصيحه يا قلم لايكسر لاتدخل
 
قديم 27-10-09, 09:11 PM   رقم المشاركة : 3
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


يغلق الموضوع فإن صاحب الموضوع أخي الكريم كتابه هنا في المنتدى







التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» الرد على من أنكر نسبة كتاب [ الرد على الجهمية ] لشيخنا الراجحي
»» الزميلة الكريمة شيعية ولي الفخر حوار ثنائي بيني وبينك تفضلي
»» [ الحمد لله ربي أن إبتلاني ] عدنا إلي شبكة [ الحك ] فكان تكرمينا كالآتي ..
»» سقطت عقيدة الباطنية عن بكرة أبيها ( وشهد شاهد من أهلها )
»» الأشتر النخعي / متى كان إهتمام الرافضة بعلم الحديث ...؟
 
قديم 27-10-09, 09:12 PM   رقم المشاركة : 4
الكتمر
عضو نشيط






الكتمر غير متصل

الكتمر is on a distinguished road




الكذبة الأولى:

زعمه أن الإمامية يجعلون الصحابة في العدالة درجات لم يورد فيها اتهامهم بالردة:


قال في ص8:

( ولأجل ذلك ظهر اتجاهان: ....
أولاً:...... .
ثانياً: أن صحبة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم تؤثر في سلوك الصحابي وأخلاقياته حسب

قابلياته ، فمنهم من بلغ قمة الكمال حتى أصبح يستدر به الغمام ، ومنهم من لم يبلغ هذا الشأو

ولكن استضاء بنور النبي صلى الله عليه وآله وسلم وحسنت صحبته وسلمت سريرته ، ومنهم من

لم ينل إلا حظاً قليلاً ، وما هذا إلا لتفريطه وتقصيره ، والنظرية الثانية هي خيرة (أي اختيار) الشيعة

الإمامية ولفيف من غيرهم )
أهـ .



تأمل القسم الأخير والعبارة اللطيفة المخففة في الحكم على ( المقصرين من الصحابة ) ، ولا

تنسها فسيأتي ما يناقضها !


ولا أظن أني بحاجة إلى جهد كبير لأكشف كذبه ، ذلك أن هذا التقسيم يخالف الروايات المتواترة

في كتبه وأقوال علماء مذهبه .



وبيان ذلك من وجهين:


الأول: تواتر الروايات في مذهبهم على القول بردة الصحابة إلا ثلاثة أو أربعة أو خمسة :

وقد ادعى تواتر هذه الروايات المامقاني والشاهرودي وغيرهم - وسيأتي ذكر أقوالهم - .

وهذه أمثلة:

أ- عن حمران بن أعين قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام :
( جعلت فداك ما أقلَّنا ! لو اجتمعنا على

شاة ما أفنيناها ! فقال: ألا أحدثك بأعجب من ذلك:
المهاجرون والأنصار ذهبوا إلا ، وأشار بيده ،

ثلاثة !
قال حمران فقلت: جعلت فداك ما حال عمار ؟ قال: رحم الله عماراً أبا اليقظان ، بايع وقتل

شهيداً . فقلت في نفسي: ما شئ أفضل من الشهادة . فنظر إليَّ فقال: لعلك ترى أنه مثل الثلاثة

أيهات أيهات )
الكافي 2/244 ، رجال الكشي37 .



ب- عن علي رضي الله عنه أنه قال: ( إن الناس كلهم ارتدوا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم غير أربعة ) .

الأنوار النعمانية 1/81 ، السقيفة ص92 .



ج‌- عن الباقر رحمه الله أنه قال: ( كان الناس أهل ردة بعد النبي إلا ثلاثة ) .

روضة الكافي ص115 ، تفسير العياشي 1/199 ، تفسير الصافي1/148 ، قرة العيون ص426 ، اختيار معرفة الرجال ص6-8-10 ، البرهان للبحراني1/319 ، بحار الأنوار 6/749 ، حق اليقين لعبدالله شبر 1/218-219 .


وقد وصف علماؤهم أسانيد هذه الروايات بأنها معتبرة .

أنظر الموضع السابق لتفسير العياشي وقرة العيون وحق اليقين .




د - عن الحارث النصري بن المغيرة، قال:
( سمعت عبد الملك بن أعين، يسأل أبا عبد الله عليه

السلام قال: فلم يزل يسأله حتى قال له: فهلك الناس إذاً ؟ قال: أي والله يا ابن أعين هلك الناس

أجمعون ، قلت: من في الشرق ومن في الغرب ؟ قال:
هلكوا إلا ثلاثة ثم لحق أبو ساسان وعمار

وشتيرة وأبو عمرة فصاروا سبعة
)
. رجال الكشي46 .




هـ - عن أبي جعفر عليه السلام قال:
( إرتد الناس إلا ثلاثة نفر سلمان وأبوذر والمقداد قال: قلت:

فعمار؟ قال: قد كان جاض جيضة ثم رجع ، ثم قال: ان أردت الذي لم يشك ولم يدخله شيء

فالمقداد ، فأما سلمان فإنه عرض في قلبه عارض )
.

روضة الكافي 8/245باب الناس أهل ردة بعد النبي إلا ثلاثة ، رجال الكشي ص51 .




و- عن عبد الرحيم القصير قال:
( قلت لأبي جعفر عليه السلام إن الناس يفزعون إذا قلنا: إن

الناس ارتدوا ، فقال: يا عبد الرحيم
إن الناس عادوا بعد ما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله أهل

جاهلية ، إن الأنصار اعتزلت فلم تعتزل بخير ، جعلوا يبايعون سعداً وهم يرتجزون ارتجاز الجاهلية


يا سعد أنت المرجاء وشعرك المرجل وفحلك المرجم ).
الكافي 8/296


وهذا تكفير صريح للأنصار وسائر الصحابة إلا ثلاثة ، والرابع وهو عمار بن ياسر رضي الله عنه

فيه نظر أيضاً







الثاني: تقرير علماء الإمامية أن الأصل في الصحابة الردة حتى يثبت خلافها:

وقولهم أن الصحابة كانوا أهل ردة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم إلا ثلاثة ، أربعة ، خمسة ، سبعة :


1- قول المامقاني أن الأصل في الصحابة الردة :

( إن أخبارنا قد تواترت بأنه ارتد بعد النبي ( ص ) جميع الناس بنقض البيعة إلا ثلاثة أو أربعة أو

خمسة
فمن يثبت توبته بعد ذلك وقوله بخلافة علي بلا فصل نعده حسن الحال , ومن شككنا في

توبته فيصحبه الارتداد العام إلى أن يثبت خلافه ) .
تنقيح المقال 1/216 .



إذاً ..

الأمر قطعي متواتر ، والمسألة مفروغ منها ، وهي أن الأصل في الصحابة الردة إلا ثلاثة أو أربعة أو خمسة .

ولأن العقيدة سبأية ، فإن مدار قبول التوبة من الردة هو البيعة لعلي ولو في زمان خلافته الراشدة

فالأمر يقبل الترقيع

وأما من مات قبل خلافته فإنه مرتد على الأصل العام في تكفير الصحابة !!


نسأل الله العافية






2- وقال علي النمازي الشاهرودي نحو كلام المامقاني:

( مقتضى الأخبار الكثيرة الناطقة بارتداد ما عدا الثلاثة أو الأربعة بعد النبي صلى الله عليه وسلم

صلى الله عليه وآله
هو كون الأصل في كل صحابي بقي بعد النبي صلى الله عليه وآله ولم

يستشهد في زمانه صلى الله عليه وآله هو الارتداد
, لتقديم غير المنصوص عليه بالولاية على

المنصوص عليه , أو الفسق بالتقصير في حقه , فلا يمكن توثيق غير من استثنى إلا بدليل

شرعي ) .
مستدركات علم الرجال 1/67 , المقدمة - الفائدة السادسة .



وهكذا يقرر الشهرودي عقيدة الإمامية في الصحابة ، بأن الأصل فيمن بقي من الصحابة بعد النبي

صلى الله عليه وسلم الردة والفسق إلا ثلاثة أو أربعة .

والعلة أنهم قدموا أبا بكر على الوصي ، ولا يمكن استثناء أحد من ذلك إلا بدليل ، ولم يثبت لدى

الشاهرودي بمقتضى الأخبار الكثيرة إلا ثلاثة أو أربعة فقط !






3- وقال التستري مكفراً عموم الصحابة:

( كما جاء موسى للهداية وهدى خلقاً كثيراً من بني إسرائيل وغيرهم فارتدوا في أيام حياته ولم

يبق على إيمانه سوى هارون (ع) ،
كذلك جاء محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهدى خلقاً كثيراً

لكنهم ارتدوا على أعقابهم
) .
إحقاق الحق316 .


يشبه التستري ردة الصحابة المزعومة بردة بني إسرائيل حين ارتدوا ولم يبق منهم على دين

موسى إلا هارون !


وقال في موضع آخر:
( إنهم لم يسلموا بل استسلم الكثير رغبة في جاه رسول الله...إنهم داموا

مجبولين على توشح النفاق وترشح الشقاق )
إحقاق الحق ص3 .



قال: ( إنهم لم يسلموا ) !


وأقول:

نعم لم يُسلم إلا ابن سبأ وشيطان الطاق وهشام بن الحكم وزرارة والتستري والخميني من على شاكلتهم !





4- وذكر المجلسي أن قول الإمامية هو: ضلال ونفاق وفسق أكثر الصحابة:

( وذهبت الإمامية إلى أنهم كسائر الناس من أن فيهم العادل وفيهم المنافق والفاسق والضال ، بل

كان أكثرهم كذلك
) .






5- وقال الكاشاني حاكماً على أكثر الصحابة بالكفر والنفاق:

( إن هؤلاء الناس - أي أهل السنة - لم يكن لهم معرفة حقيقة أحوالهم لما تقرر عنهم أن الصحابة

كلهم عدول ولم يكن لأحد منهم عن الحق عدول ، ولم يعلموا أن أكثرهم كانوا يبطنون النفاق


ويجترئون على الله ويفترون على رسول الله في عزة وشقاق
) .
تفسير الصافي 1/4 .



ولا ندري إذا كان الصحابة أهل ردة ونفاق إلا ثلاثة أو أربعة أو خمسة على من سينزلون آيات القرآن ؟

أعلى عمائم أهل قم والكوفة ؟


وعلى من سينزلون آيات القرآن ، كقوله تعالى:

( هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين ، لو أنفقت ما في الأرض جميعاً ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم ) !!


فمن هؤلاء الذين نصروه وأيدهم الله به ، وألف بين قلوبهم بعد أن كانوا أشتاتاً متحاربين ؟!

أليسوا هم أصحابه من المهاجرين والأنصار رضي الله عنهم ؟





6- سبحاني يناقض نفسه:

فقد زعم أن الأنصار قد نقضوا وصية النبي وانقلبوا عليها ، وتقيأ في كتابه ( الحجة الغراء على

شهادة الزهراء ص10-14 ) ذماً مقذعاً للصحابة عموما وللأنصار خصوصاً ، حيث قال:

( وهذه الروايات تعرب عن أنّ النبي صلَّى الله عليه وآله وسلَّم كان عالماً بتضافر الأُمّة على هضم

حقوق الإمام عليه السَّلام
ولذلك أوصاه بالصبر والمثابرة دون أن يتعرض للقوم بعنف ) .



فالأمة بأسرها انقلبت على الإمام وهضمت حقه !


ويأبى النَـفَس القمي الحاقد إلا أن يخرج ويؤكد اعتقاده بردة وفسق ونفاق أكثر الصحابة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم !


ويقول ص8:
( هذه العوامل الثلاثة التي تكفي واحدة منها في إثارة القلق والاضطراب صارت سبباً

لغض الإمام علي (عليه السَّلام) عن حقه وسكوته أمام المؤامرات التي حيكت في السقيفة )
.


ويبقى السؤال ؟

من هم الذين يتهمهم السبأي جعفر سبحاني بالتآمر على علي رضي الله عنه في السقيفة ؟


إنهم الأنصار لا سواهم !!!

الأنصار الذين رضي الله عنهم ووعدهم الجنة !



يقول ذاماً الأنصار:

( ابتدرت الأنصار إلى عقد مؤتمر السقيفة للتباحث فيمن يلي أمر الحكومة بعد رحيل النبي صلَّى

الله عليه وآله وسلَّم وكان على رأسهم سعد بن عبادة وعشيرته .

ولكن ثمة سؤال يطرح نفسه وهو ما هي الدواعي التي حدت بهم إلى عقد السقيفة في وقت
مبكِّر؟
وللإجابة عنه لا بدّ من الإشارة إلى أنّ ثمة مخاوف كانت تساور الأنصار حيال المهاجرين، ذلك انّهم

قتلوا جمّاً غفيراً من أرحام المهاجرين في معارك بدر وأُحد ،
وكانوا يخافون من اعتلاء المهاجرين

منصَّة الحكم، وممارستهم الظلم والاضطهاد في حقّهم انتقاماً لما بدر منهم
، فهذه المخاوف حدت

بهم إلى عقد مؤتمر بغية تعيين الخليفة من بينهم ليكون لهم الشوكة والمنعة من الحوادث المريرة

التي ربما يُتعرضون لها على يد المهاجرين )
.



أنظروا كيف يصور المهاجرين والأنصار على أنهم مجرد لصوص يريدون النزو على الحكم للقتل

والانتقام لمن قتل من أرحامهم من المشركين في غزوات النبي صلى الله عليه وسلم .

فهو يريد أن يقول أنهم عادوا لجاهليتهم وثاراتها !!



ثم قال:
( فاجتمعت قبائل الأوس والخزرج في سقيفة بني ساعدة ، وقام سعد بن عبادة رئيس

الخزرج ينشد فضائل الأنصار )
.


وهكذا – بزعمه - تعرض قبائل الأوس والخزرج عن الوصي المنصب من السماء ، وتقبل على غيره !!


أما لماذا ؟ وكيف يُصّدق مثل هذا ؟

فحسب سبحاني القمي أن ابن سبأ قاله ، واتبعه أهل قم والكوفة !!

فلا كتاب ولا سنة ولا مهاجرين ولا أوس ولا خزرج يشهدون لهذه العقيدة السبأية !



وانظروا كيف يطعن في الأوس:

قال:
( ولمّا رأت الأوس ما صنع بشير بن سعد ، وماتدعوا إليه قريش و ما تطلب الخزرج من تأمير

سعد بن عبادة ، قال بعضهم لبعض: واللّه لئن وليتها الخزرج عليكم مرّة لازالت لهم عليكم بذلك

الفضيلة ،
فقام رئيسهم أُسيد بن حضير فبايع أبا بكر ، وصار ذلك سبباً لبيعة عشيرته واحداً تلو

الآخر
، فأنكر على سعد بن عبادة وعلى الخزرج ما كانوا أجمعوا له من أمرهم)
.


فالأوس - بحسب العقيدة السبأية - هم أيضاً لصوص يتلاعبون بالوصية ويكفرون بالوصي ، وينقلب

حالهم بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم إلى أسوأ حال !



وما دام أن الأوس قد بايعوا أبا بكر واحداً بعد واحد وتركوا الوصي !

إذاً ..

انقلب الأوس وارتدوا يا سبحاني !




وما دام الخزرج قد أجمعوا على بيعة سعد بن عبادة وتركوا الوصي والوصية !

فقد انقلبوا على أعقابهم أيضاً يا سبحاني !



ولم تبق لتطبيق نظريتك أحداً من الأنصار ، فعلى من ستنزلها ؟


الجواب:

سينزلها على كثير من التابعين وسيلفق لبعضهم لقب ( الأنصاري ) ، و يخص أكثرها بمن شهد

صفين من الصحابة والتابعين ، وسترون !


وفعله هذا تطبيق عملي لقول المامقاني المتقدم !


ولا يزال بغض المهاجرين والأنصار يجري في دماء أهل قم منذ القدم !



أما نحن أهل الإسلام فنبرأ إلى الله من عقيدة ابن سبأ ونقول ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم:

( آية الإيمان حب الأنصار ، وآية النفاق بغض الأنصار ) متفق عليه .

ونقرأ قول الله في المهاجرين والأنصار: ( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم )

فهم من أهل الجنة قطعاً رغم أنوف السبأية !



وهكذا يكشف سبحاني تناقضه وتلفيقه لتلك النظرية - تحقيقاً لأهدافه من كتابه - !






يتبع








التوقيع :
فأقسم بالله العظيم
انني بعت نفسي لله تعالى
فاستخدمني يا خادم الحرمين الشرفين
واجعلني أشلا في أعداءالتوحيد
من مواضيعي في المنتدى
»» صور من تشييع جنازة الخميني
»» بشرى لاهل الرياااااااااض
»» فيديو مخيف شاهدوا أم الكبائر
»» حملة أمنا عائشه رضي الله عنها||~كلنا فداك~||
»» فضيحة بالصور لأحد المؤذنين الرافضة وهو يقوم بجريمة اللواط مع أحد أبناءهم
 
قديم 27-10-09, 09:14 PM   رقم المشاركة : 5
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=75604







التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» الخوئي / يجوز خلع الثياب للعزاء
»» كتابُ السحب الوابلة بين أعلام الأمة وأغبياء الرافضة
»» مهدي الشيعة لا اساس له من كتب الشيعة ( نقاش )
»» أحاديث لا تصح / مهم
»» هل للخوارج منهجية في الحديث ؟
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:44 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "