سلسلة ( خواطر وفوائد )

[نصير آل البيت]

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وبعد/

هذه فوائد وخواطر متفرقة في نقد دين الإمامية ترد في الخاطر أو تمر بي في بحثي فأسجلها وأحببت أن أنفعكم بها، وسأوردها مرقمة:

1- ترجمة جعفر الصادق من أكبر الأدلة على كذب أهل الكوفة وقم عليه:
في الترجمة ما يلي:
ولادته ونشأته ووفاته في المدينة، وتعلمه وتعليمه، وأنه لا صلة له بأهل العراق ، وتلاميذه وشيوخه كلهم من أهل السنة، تبرؤه من دعوى أنه إمام معصوم ومن كذب الرافضة عليه وعلى أهل البيت .

تجده في سير أعلام النبلاء6/255على هذا الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=60&ID=1048

[@محب التوحيد@]

بارك الله فيك اخي نصير ال البيت


هؤلاء قوم كذب وزور الا لعنه الله على الكاذبين

[خليل الرحمن]

جزاك الله خير

يرفع

[تقي الدين السني]

لله درك شيخي الحبيب فراج ( بو سارة ) وفقك الله ونفع بك ,,

متابعين ويرفع رفع الله قدرك وأعلى شأنك ,,

[نورا]

جزيت خيراً .. موضوع مفيد ..

[نصير آل البيت]

وإياكم يا إخوان

الخاطرة رقم2: إثبات عدالة من يخطيء من الصحابة بتعامل الكتاب والسنة مع خطئه:

حينما يطعن الرافضة بعدالة الصحابة في أخطاء حصلت لهم في زمن النبي صلى الله عليه وسلم، يكون أسهل ما ترد على طعنهم هو أن تقول كيف تعامل الله ورسوله مع تلك الأخطاء؟

مثال: حينما يقول الرافضي: أنه كان بعضهم يرفع صوته عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا يسقط العدالة، يكون الرد:
حينما أخطأ الذين يرفعون أصواتهم عند رسول الله خاطبهم الله بـ ( يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم...) فلم يخرجهم عن الإيمان وكفى به تعديلاً لهم .

والقرآن والسنة جاءا بتعليمهم وتزكيتهم وتصحيح أخطائهم رضي الله عنهم فليسوا بمعصومين .

مثال آخر: عندما أخطاء سيف الله المسلول خالد بن الوليد رضي الله عنه في قتله بني جذيمة باجتهاد منه، هل تبرأ منه النبي صلى الله عليه وسلم وأسقط عدالته كما يفعل الرافضة ؟
الجواب: كلا ، بل وجدنا النبي صلى الله عليه وسلم يتبرأ من الخطأ لا من صاحبه فيقول( اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد ) إذ أنه عنده سيف من سيوف الله كما جاء في الحديث، بل إنه أرسله بعدها بأشهر قائداً لسرية دومة الجندل ففتح الله عليه .


مثال ثالث: عندما يطعنون في عدالة من تولى من الصحابة يوم أحد .

يكون الرد: كيف خاطبهم الله بعد ذلك الخطأ، هل أسقط عدالتهم ؟

الجواب: كلا بل وصفهم بالإيمان في قوله ( يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا .... إلى قوله تعالى: إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا ولقد عفا الله عنهم إن الله غفور حليم ) الآيات من 149-155.
وصفهم الله بالمؤمنين، وأكرمهم بعفوه ومغفرته.

والمنافق لا يغفر له ولا يعفى عنه بل هو ملعون مطرود من المغفرة، كما قال تعالى في حق المنافقين ( إستغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ) . وفي قوله تعالى: ( ملعونين أينما ثقفوا ).

الخلاصة:
إخنق الرافضي بتعامل الكتاب والسنة مع الخطأ فإن فيهما الحجة الدامغة على عدالة الصحابة .

[نصير آل البيت]

يرفع للفائدة

[تقي الدين السني]

يرفع للفائدة

[نحن الشيعه ياروافض]

يرفع للدواب الأشتر النخعي واخوانه

[ابو البيداء]

جزاك الله خيرا
ولكن....
وجحدوا بها....