العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحــوار مع الــصـوفــيـــة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-05-03, 10:29 PM   رقم المشاركة : 1
البرقعي
عضو مميز






البرقعي غير متصل

البرقعي is on a distinguished road


استمع للصوفي الذي يدعي الربوبية

هذا موضوع منقول لأخينا في الله أبو معاذ جزاه الله كل خير ..!!

بسم الله الرحمن الرحيم

قبل البدء في الموضوع أقول: لكي تتمكن من سماع المقاطع الصوتية قم بحفظها إلى جهازك عن طريق وضع مؤشر الفارة على اسم المقطع ثم اختر حفظ باسم.

كما أرجو ممن أراد أن ينقل الموضوع إلى منتديات أخرى أن يذكر المقال كما هو مع نسبته إلى كاتبه وجزاكم الله خيراً.
ـــــــــــــــــ

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم، أما بعد:

فهذا مقطع صوتي يحتوي على قصيدة كفرية قيلت في أحد مجالس الصوفية في اليمن ، وهي توضح ما عليه القوم من باطل والعياذ بالله.

وقد وقع هذا الشريط في أيدي دعاة التوحيد والحمد لله فاصبح دليلاً لهم لتوضيح ما عليه الصوفية من عقائد زائغة.

وقد صدرت عدة أشرطة وقصائد في الرد على هذه القصيدة والحمد لله ، ومن أشهر تلك الردود رد الشيخ العلامة مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله حيث رد على هذه القصيدة في شريط بعنوان " السيف الباتر في الرد على الصوفي الكافر".

ومن الردود عليها أيضا شريط " من هم عباد القبور" للأخ عبد الله مرعي.

وقد نسبت هذه القصيدة لعمر بن حفيظ وهو من كبار الصوفية في اليمن !

ولكن البعض شكك في هذا الأمر، كما أنه أنكر ذلك فيما بلغني عنه والله أعلم.


وقد كنت منذ فترة أظن أنه هو قائل هذه القصيدة وقد أشرت إلى ذلك في موضوعي
" الجواب الكافي لمن سأل عن محمد بن علوي المالكي " حيث ذكرت بن حفيظ ضمن أتباع المالكي وقلت: [ عمر بن حفيظ في اليمن ، وهذا الضال - اعني عمر بن حفيظ - وصل إلى الضلال والشرك إلى مدى بعيد، حيث يقول بعقيدة الحلول نسأل الله العافية، وفي النية إن شاء الله كتابة موضوع عن هذا الضال المضل، فأسأل الله الإعانة ] اهـ .
والمقصود بقولي: ( وفي النية إن شاء الله كتابة موضوع عن هذا الضال المضل ) هذا الموضوع المتعلق بهذه القصيدة.

ولكن بعد أن سمعت من أكثر من شخص تشكيك في هذا الأمر فأنا أتراجع عن كلامي السابق وأسأل الله لي المغفرة.

وأطلب من كل احتفظ بنسخة من موضوعي ( الجواب الكافي لمن سأل عن محمد بن علوي المالكي ) أن يحذف كلامي السابق المتعلق باتهام بن حفيظ بأنه ممن يقولون بوحدة الوجود وجزاكم الله خيراً، وليس معنى هذا تبرئة بن حفيظ مما هو عليه من ضلالات أخرى فتنبه!

علماً أن من نسب إليه تسجيل القصيدة بصوته هو أحد أتباع عمر بن حفيظ ، وهو أحد أقرباء الداعية الضال زين العابدين علي الجفري !!

واسمه عبد القادر الجفري ، وقد أنكر أنه المنشد لهذه القصيدة ولكن الشريط موجود وقال من يعرفه أن ذلك الشريط بصوته !

ونحن نطالب عمر بن حفيظ وعلي الجفري ومن نسب إليه إلقاءها بصوته وهو عبد القادر الجفري وغيرهم من الصوفية أن يبينوا موقفهم بكل وضوح من تلك القصيدة وقائلها، فهل يفعلون ؟!

والآن مع المقطع الصوتي للقصيدة :

http://us.share.geocities.com/abdullah_moslm/g14.rm

وهذا مقطع يحتوي على قصيدة سلفية في الرد على هذا الصوفي:

http://www.geocities.com/abdullah_moslm/s1.rm

وهناك قصيدة للأخ علي بن يحيى بن زيد الحجوري حفظه الله في الرد على هذه القصيدة وهي بعنوان: الصاعقة السلفية لتدمير الأوهام الصوفية تجدها في الملف المرفق في نهاية الموضوع .

وقد يقول قائل أن تلك القصيدة قالها ذاك الصوفي في حالة ما يسمى عند الصوفية حال السكر، وهي حالة يصل إليها الشخص – بزعمهم – في حال الاستغراق في التفكر في ذات الله ! ومن كان في تلك الحالة لا يؤاخذ بما يقول !!

وللرد على من يقول هذا القول أنقل كلام الشيخ محمد أحمد لوح - حفظه الله - في كتابه القيم " تقديس الأشخاص في الفكر الصوفي" (1/457-460) في الرد على هذه الشبهة، حيث قال:

( هناك استشكال قد يتشبث به البعض للتقليل من قيمة البحث في أقوال الصوفية المتعلقة بالوحدة والاتحاد والحلول، ألا وهو قولهم: إن هؤلاء الأولياء بحكم الدرجات العالية التي وصلوا إليها في المحبة والعشق الإلهين قد غرقوا وسكروا، فتلك العبارات المنكرة التي تصدر عنهم إنما هي شطحات غير معتبرة وليسوا مؤاخذين بها؛ لأنهم صاروا كالسكران الذي لا يدري ما يصدر عنه.

والجواب :

أن ما ذهبوا إليه من أن تلك الأقوال تصدر في حال غيبتهم وتواجدهم وأنهم وصلوا إلى حال لا تحكم معها فيما يقولون أو يفعلون مردود من عدة أوجه:

الأول: أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان أعبد الناس لربه وأخشاهم له وأتقاهم قلباً، وأعلاهم مرتبة عنده ، وأعظمهم محبة له ، وكان أثناء الصلاة إذا أقترب منه أحد يسمع له أزيزاً كأزيز المرجل ، وكانت له حالات في العبادة أبرزها البكاء عند تلاوة القرآن ، ولم يحصل أنه غاب عن وعيه أبداً ولا صدر منه من الكلام ما ظاهره الكفر أو مخالفة الشريعة، فبطل أن تكون محبة الله وخشيته تؤدي إلى فقدان الوعي وإطلاق عبارات الكفر.

الثاني: أن الله تبارك وتعالى حرم على المؤمنين في مرحلة من مراحل تحريم الخمر أن يقربوا الصلاة في حال السكر، وعلل هذا التحريم بأنهم في حال السكر لا يعلمون ما يصدر عنهم من أقوال وأفعال. فقال تعالى: { يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون} النساء:43 ، فكيف استجاز هؤلاء أن تكون أعلى مقاماتهم في العبودية في حال السكر وفقدان الوعي؟.

الثالث: لا ريب أن فقدان العقل والوعي أو غيابهما صفة نقص في الإنسان ووجودهما صفة كمال له.

وهؤلاء حينما يصفون هؤلاء بالسكر وزوال العقل لا يريدون بذلك وصفهم بالنقص بل بالكمال فكان منطقهم بذلك منكوساً وإيرادهم مردوداً وحجتهم داحضة .

الرابع: أن من المعلوم عند علماء النفس أن الإنسان حينما تأخذه حالة " اللاشعور" أو " اللاوعي " فإنه غالباً ما يفصح عن الأمور التي كانت تدور في خلده وقت صحوه ، فكون هؤلاء عند فقدان الوعي يطلقون كلمات الكفر والزندقة يحتاج إلى تأمل كثير ونظر عميق .


يتبع ...







التوقيع :
ما توفيقي إلا بالله ..
من مواضيعي في المنتدى
»» صوفي يرى الرسول صلِّ الله عليه وسلم في المنام فيحتلم
»» هل علي بن أبي طالب زوج أو عم فاطمة الزهراء ..
»» متى يكون صوت الصوفي مثل الحمار ؟
»» لابن الهواشم حفيد المصطفى الحلاج ولي عند صوفية حضرموت
»» للموالين فقط : كمامات غاز معروضة للبيع ..!!
 
قديم 13-05-03, 10:32 PM   رقم المشاركة : 2
البرقعي
عضو مميز






البرقعي غير متصل

البرقعي is on a distinguished road


تكملة الموضوع ..!!

الخامس: أن حال هؤلاء الاتحاديين ترد على من يدافع عنهم على النحو المذكور، وبيان ذلك :

أ ـ أن هؤلاء اكتسبوا أحوالهم هذه بطرق معروفة عندهم فبعضهم درس الفلسفة وآمن بها على علاتها ، بينما قصد البعض الآخر إلى خلوات مظلمة ورياضات شاقة غير مشروعة ثم خرجوا على الناس بتعليماتهم الـجديدة . فالقول بأنها حالات طارئة غير متعمدة يعد باطلاً من القول .

ب ـ أنهم عند تقرير هذه العقائد الفاسدة يكونون متمتعين بكامل قواهم العقلية ، فتجدهم يراعون في نثرهم قواعد اللغة، ويتكلفون كل المحسنات اللفظية، والمواصفات البديعية، ويتخيرون الألفاظ بدقة متناهية، وفي شعرهم تجد كل المقومات الفنية والمكملات الجمالية بالإضافة إلى مراعاة أحكام العروض والقوافي، وهذه أمور لا يتأتى وقوعها ممن حكمه حكم المجنون أو السكران .

جـ ـ أنهم لو عدوا هذه " الشطحات " خارجة عن حد الاعتبار لطووها وما رووها ولا وضعوها في بطون أمهات مصادرهم ، ولكننا نجدهم يتخذون من هذه الشطحات أسساً لتعاليمهم التي يبثونها على مريديهم في الخفاء ويركزون مبادئها في طيات أورادهم اليومية المفروضة على الأتباع ، ويجعلون الغاية العظمى التي يسعون إليها الوصول إلى التوحيد الذي هو عبارة عن الاتحاد ووحدة الوجود كما ستعلم .

وفي ثنايا ذلك كله يطرحون في وجوه المنتقدين عبارات من قبيل " كلمات المحبين تطوى ولا تروى".

ومن الأوراد التي تمثل أوضح صورة لهذا النمط الوحدوي الصلاة المشيشية المنقولة عن عبد السلام بن مشيش ويزعمون أن من واظب على قراءتها بالنية الخالصة يكون من أهل الخطوة ، وفيها يقول:

" اللهم زج بي في بحار الأحدية، وانشلني من أوحال التوحيد، وأغرقني في عين بحر الوحدة، حتى لا أرى ولا أسمع ولا أحس إلا بها .. إلخ " .

سادساً: أن أهل السنة الذين أحسنوا الظن بأصحاب الفكر الصوفي فعذروهم بحجة أنهم
- فعلاً - يطلقون هذه العبارات في حالة غيبوبة لم يجنوا من وراء ذلك سوى التشنيع عليهم واتهامهم بالمكر والخبث من قبل الصوفية " الواقعيين " المعلنين لما يعتقدون
.

فمن المعلوم أن شيخ الإسلام ممن ذهب إلى الاعتذار لبعض أولئك الشيوخ - لا لكهم - لحسن ظنه بهم وبأنهم ما قالوا تلك الكلمات إلا عن غيبة وسكر .

لكن لنسمع جميعاً ماذا يقول د . عبدالرحمن بدوي الصوفي المعاصر يخاطب ابن تيمية وغيره ممن يفسر الشطح بالسكر ، يقول في " شطحات الصوفية " ( ص10-11) :

" وواضح أن رأي هؤلاء الخصوم لا يمكن أن يقام له وزن عند من يرى أن الشطح ظاهرة صوفية سليمة ، وأن الكلمات الشطحية لا تقل في صدقها عن الكلمات التي تصدر في حال الصحو ،[SIZE=4.5] فلا دخل للصحو أو السكر في تحديد القيمة الذاتية لهذه الكلمات ، وإلا أخطأنا فهم هذه الظاهرة الممتازة [/SIZE]،

وهؤلاء الخصوم خلطوا - عن قصد - بين السكر الروحي والسكر الجسماني ،[SIZE=4.5] وإنما يقصد بالسكر هنا انتشار الروح بمكاشفة الحق لها بسره ، وبأنه هو هي وهي هو فتطرب أشد الطرب لاكتشاف هذه الحقيقة، فسكرها إذاً شدة غبطتها بمعرفة سر وجودها [/SIZE]...

" ثم خصص بعد التعميم فقال" : وابن تيمية كان من الخبث بحيث أوهم بالتشابه بين السكر الجسماني والسكر الروحي من حيث قيمة الصدق في كليهما ، والحق أنه لا وجه للشبه بينهما إلا في مقدار اللذة التي ينعم بها السالك والشارب .

ثم قال :

وعبد القادر الجيلاني كان من السذاجة أو الرغبة في المدارة - شأنه دائماً في كل مذهبه فيه ترض ظاهر لمن يدعون أنهم أهل السنة - بحيث ادعى أن هذه الكلمات الشطحية لو صدرت في حال الصحو لعدت من وساوس الشيطان " .

إذاً هذا هو موقف الصوفية أنفسهم تجاه تلك العبارات الكفرية:

إيمان عميق، وتمسك شديد ، أما بالكتمان عند المقتضى ، أو بالإعلان عندما يكون المجتمع موبوء بفكرهم وتكون الغلبة لهم كشأن هذا البدوي الذي أداه حرصه على المحافظة على تراثه الشطحي إلى وصف كبار علماء الإسلام بالخبث والسذاجة عامله الله بما يستحق .

المقصود: أن الصوفية أنفسهم يؤمنون بأن تلك العبارات المشكلة من الناحية الشرعية ينبغي أن تحمل على ظاهرها وأصحابها إنما قالوها عن عرفان وصحو كاملين .

وبهذا ينتفي الاستشكال إن شاء الله ) انتهى كلام الشيخ محمد أحمد لوح بتصرف يسير .

وأنصح الجميع بقراءة كتابه " تقديس الأشخاص في الفكر الصوفي " فهو كتاب نفيس جداً.

وفي الختام أضع الرابط التالي والذي يحتوي على هذا الموضوع وتجد فيه القصائد المذكورة مفرغة كتابياً.
http://www.geocities.com/abdullah_moslm/S2.doc

وسبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.

أخوكم/ أبو معاذ السلفي
[email protected]

لقد نقلت الموضوع كما هو ، عدا تلوين الأسطر والكلمات المهمة في موضوع أخينا في الله أبو معاذ جزاه الله لك خير ..!!







 
قديم 13-06-04, 02:33 PM   رقم المشاركة : 3
المنهج
عضو مميز





المنهج غير متصل

المنهج is on a distinguished road


[ALIGN=CENTER]أعوذ بالله ما هذا الكفر؟!!![/ALIGN]







التوقيع :
يعلن (المنهج) توقفه عن الكتابة لأجل غير مسمى نظراً لعدم التفرغ

ومقالاتي كلها ملك لمن ينقلها، على أن يشير لهذه الشبكة المباركة .. سائلاً الله أن ينفع بها ..

مُحبكم
أبو عمر الدوسري
من مواضيعي في المنتدى
»» كلمة قصيرة حول الأوضاع الحالية في المنطقة للشيخ عثمان الخميس حفظه الله
»» الأجوبة الدمشقية المسكتة للرافضة في مناظرات المستقلة .. الحلقة (1)
»» الحوار البديع بين صوفية السودان والشيخ ربيع
»» المستطاب في أسباب نجاح دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب
»» الله الله الله
 
قديم 18-06-04, 05:44 PM   رقم المشاركة : 4
asd-alislam
مشترك جديد





asd-alislam غير متصل

asd-alislam


بارك الله بيك

جزاك الله خيرا







 
قديم 19-06-04, 05:38 PM   رقم المشاركة : 5
الفارس13
مشترك جديد






الفارس13 غير متصل

الفارس13


جزاك الله خيرا أخي الكريم

ولكن الرابط لا يعمل ..

وأذكر أنني قد سبق أن سمعت القصيدة ووضعت رابطها في منتدى الغريب الصوفي

ووضعت تساؤلا عن هذه القصيدة ..

بمعنى القول .. غذا كنتم تعتذرون لقائل هذا الكفر بأنه كان في لحظة سكر ووجد

فما هو حكم المنشد والذي لا يكون في حالة لا سكر ولا وجد .. وحكم تداول هذه القصيدة بين الصوفية في كتبهم وحكم نشرها

فلم يلبث الموضوع والتساؤل سوى برهة من الوقت فأصبح في خبر كان

فلم اجد لا السؤال ولا الموضوع







 
قديم 19-06-04, 05:53 PM   رقم المشاركة : 6
المنهج
عضو مميز





المنهج غير متصل

المنهج is on a distinguished road


أخي الفارس13

أدخل على هذه الصفحة وأضغط على الرابط وتأتيك ..

http://www.geocities.com/abdullah_moslm/S2.doc







التوقيع :
يعلن (المنهج) توقفه عن الكتابة لأجل غير مسمى نظراً لعدم التفرغ

ومقالاتي كلها ملك لمن ينقلها، على أن يشير لهذه الشبكة المباركة .. سائلاً الله أن ينفع بها ..

مُحبكم
أبو عمر الدوسري
من مواضيعي في المنتدى
»» الصوفيون القبوريون والتصفية الجسدية للمخالفين
»» فتوى الطُّرْطوشي في الصوفية
»» تصريح الشهرستاني بأن علم الكلام يورث الحيرة وإعلان رجوعه عنه
»» الصواعق السنية الدمشقية في رد شبهة من شبه شد الرحال للقبر عند القبورية
»» عاجل!! هجمة أمنيّة على العرب السنّة في العراق !
 
قديم 05-08-10, 03:38 PM   رقم المشاركة : 7
المحرر
عضو فضي






المحرر غير متصل

المحرر is on a distinguished road


وأيضاً للتذكير ..







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:19 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "