العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-07-06, 04:38 PM   رقم المشاركة : 1
أبومحمد البغدادي
عضو





أبومحمد البغدادي غير متصل

أبومحمد البغدادي is on a distinguished road


هل كان في قم زمن الصدوق هذا العدد من المشبه ؟؟

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كتب أحد الأحباب الموضوع الآتي وحتى تاريخه لم يأتي رد من الهشامية الرافضة.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحد الأحباب 
   يقول المرتضى في رسائله ( المجموعة الثالثة ) في رده على من يرى حجية خبر الآحاد من الأمامية :
49) مسألة في إبطال العمل بأخبار الآحاد
[ 309 ]
بسم الله الرحمن الرحيم إعلم أنه لا يجوز أن يتعبد أصحابنا والحال هذه أن يعملوا في أحكام الشريعة على أخبار الآحاد، ولا يتم على موجبات أصولهم أن يكون الأخبار التي يروونها في الشريعة معمولا عليها، وإن جاز لخصومهم على مقتضى أصولهم ذلك. ونحن نبين هذه الجملة ونتجاوز عن الكلام، وعلى أن للعلم الضروري حاصل لكل مخالف الإمامية أو موافق، بأنهم لا يعملون في الشريعة بخبر لا يوجب العلم، وأن ذلك صار شعارا " لهم يعرفون به، كما أن نفي القياس في الشريعة من شعارهم الذي يعلمه منهم كل مخالط لهم. ونتجاوز أيضا " عن الاعتماد في إبطال ذلك على نفي دلالة شرعية على وجوب العمل بخبر الواحد، فإنه لا بد باتفاق بيننا في مثل ذلك من دلالة يقطع بها، وقد بينا هذا كله وأشبعناه وفرعناه في جواب المسائل التبانيات.
[ 310 ]
والذي يختص هذا الموضع مما لم نبينه هناك: أنه لا خلاف بين كل من ذهب إلى وجوب العمل بخبر الواحد في الشريعة، أنه لا بد من كون مخبره (1) عدلا. والعدالة عندنا يقتضي أن يكون معتقدا " للحق في الأصول والفروع، وغير ذاهب إلى مذهب قد دلت الأدلة على بطلانه، وأن يكون غير متظاهر بشئ من المعاصي والقبائح. وهذه الجملة تقتضي تعذر العمل بشئ من الأخبار التي رواها الواقفية (2) على موسى بن جعفر عليهما السلام الذاهبة إلى أنه المهدي عليه السلام، وتكذيب كل من بعده من الأئمة عليهم السلام، وهذا كفر بغير شبهة ورده، كالطاطري وابن سماعة وفلان وفلان، ومن لا يحصى كثرة. فإن معظم الفقه وجمهوره بل جميعه لا يخلو مستنده ممن يذهب مذهب الواقفة، إما أن يكون أصلا في الخبر أو فرعا "، راويا " عن غيره ومرويا " عنه. وإلى غلاة، وخطابية، ومخمسة، وأصحاب حلول، كفلان وفلان ومن لا يحصى أيضا " كثرة. وإلى قمي مشبه مجبر. وأن القميين كلهم من غير استثناء لأحد منهم إلا أبا جعفر بن بابويه (رحمة الله عليه) بالأمس كانوا مشبهة مجبرة، وكتبهم وتصانيفهم تشهد بذلك وتنطق به. فليت شعري أي رواية تخلص وتسلم من أن يكون في أصلها وفرعها واقف أو غال، أو قمي مشبه مجبر، والاختبار بيننا وبينهم التفتيش.


و في المجلة الفقهية العدد الثاني كتب من ترجم للصدوق الأول فقال :

«الصدوق الاول‏علي بن بابويه
«القمي قدس ‏سره »
«القسم الاول‏»
رابط : http://www.islamicfeqh.com/magazines...2a/HOMEP2A.HTM



"....ومما يدل على نشاط الحركة الفقهية في بيئة الصدوق الاول
نشاطا واسعا كثرة جوابات ابي القاسم الحسين بن روح رضي
الله تعالى عنه التي يبعثها من بغداد الى فقهاء قم على اثر
استفساراتهم ورسائلهم، هذا في الوقت الذي كانت فيه قم
تعج بآلاف المحدثين من حملة فقه اهل البيت:، فقد ذكر
العلامة المجلسي الاول في شرحه على كتاب من لا يحضره
الفقيه - بالفارسية - ما ترجمته : «ان في زمان علي بن
الحسين بن بابويه المتوفى سنة 329 كان في (قم) من
المحدثين مائتي الف رجل‏».



فهل كان في قم زمن ابن بابوية مئتي الف(200000) قمي مشبه من محدثي الأمامية أم أن المرتضى كان يبالغ أم أن المجلسي بالغ في تقدير عدد المحدثين ؟؟؟؟؟

أسئلة تنتظر الأجابة ؟

منقووووووووول






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:39 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "