أي إخوتي؛ - رعاكُمُ الرّحمنُ – ها هُنا؛ - هُديتُمُ الخيرَ أبداً – بمنّ ربّنا العليّ القَدير. فِكرَةٌ؛ عَسى الرّحمنُ - بمنّه -؛ ] أن يَجعلَ الْ ( فائدةَ ) ثَمرتها النّضرةَ. الْ ( فـِكرَةُ )؛ كُلّ يَومٍ؛ ( فائـِدَةٌ )! : : في كُلّ يَومٍ؛ ( فائدةٌ )! يَنتقي أزاهيرَها خيّرُ إخوةٍ؛ من ( حَصادِ ) قراءَته، ويُشاركنّ إخوته رَحيقها؛ ( نِتاجَ ) تصفّحه عَبر؛ لهذي الشّبكةِ. نسألهُ تَعالى؛ عِلماً نافعاً، وَوقتاً؛ بطاعته وذكره – سُبحانهُ - عامِراً. وتَستسمحُُ ذي النّفسُ إخوتها – باركهُمُ ربّي جَميعاً -؛ بذا الانتقاءِ؛ ( إيّـاكَ )! \ / \ إيّاك والْ ( عَجلةَ)! قالوا : إنّ ( العَجلة َ)؛ تُكنّى ( أمَّ النّدامة ِ)! أتدرى؛ ( لماذا )؟! لأنّ صاحبَها: يقولُ قبل أن يعلم . ويُجيبُ قبل أن يفهم . ويَعزمُ قبلَ أن يفكر. ويقطعُ قبلَ أن يَقدر . ويحمَد قبل أن يُجرّب . ويذمُّ قبلَ أن يَخبُر . ومَن كانت هذي صفتهُ؛ صاحبتُه ( النّدامةُ ), وفارقتُه ( السّلامةُ )! واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ. يُتـ ــبعُ؛ إن شاء اللهُ تَعالى.