فى ايران يقولون على الزانيات بنات زينب لعنة الله عليهم واحيانا يزنون فى سبيل الحسين
الجنس في خدمة الآيات!
منذ فترة أفرج عن هيلموت هوفر التاجر الألماني في طهران الذي بقي في السجن وأصدر عليه الحكم بالرجم بسبب ارتكابه الزنا ولكن الملفت للنظر أن المخابرات الإيرانية الآن لا تخفي بأنها وضعت امرأة إيرانية في طريق هذا التاجر للإيقاع به ولكن بنات زينب هؤلاء كما يسمونها في إيران - وزينب منهم بريئة-
يفعلن أكثر من هذا وأذكر قصة حدثت مع قاض لما نصح عددا من الصحفيات بعدم الذهاب إلى منطقة غير آمنة (وسماها) لوجود خطر الاعتداء الجنسي عليهن فقلن في سبيل الحسين لا بأس من حدوث أي شيء ،ومسكين هذا التاجر الألماني الذي وقع في شباك بنات زينب، وهن اللاتي فقدن أزواجهن في الحرب غالبا التي جعلتها المخابرات في طريقه لتتبادل به المجرمين من الحرس الذين قاموا بالاغتيالات للمعارضين الإيرانيين الأكراد في ألمانيا وحدثت بعد ذلك محاكمة ميكونوس الشهيرة التي أدانت رؤساء النظام
هل هذة جمهورية اسلامية بالله عليكم