العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحوار مع باقي الفرق

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-01-14, 04:47 PM   رقم المشاركة : 1
عباس2
موقوف







عباس2 غير متصل

عباس2 is on a distinguished road


أفكاري تقودني الى الكفر بالسنّة النبوية

بإسم الله الرحمان الرحيم إتباعا لما جاء في مذهبي السني إتتبعت الأية الذي جعلها علماء مذهبي أكبر حجية لصحة مذهب السنة و الجماعة يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ۖ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ . و أول شيء قمت به كسني ملتزم هو إستشارة تفسير علماء مذهبي فجاء كالأتي { يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي } وأصحاب { الأمر } أي الولاة { منكم } إذا أمروكم بطاعة الله ورسوله { فإن تنازعتم } اختلفتم { في شيء فردوه إلى الله } أي إلى كتابه { والرسول } مدة حياته وبعده إلى سنته أي اكشفوا عليه منهما . فحسب التفسير القران يمثل الله و السنة تمثل الرسول و هنا وقع لي إشكال هل السنة فقط من عند الرسول و ليست من عند الله و هل يفتي الرسول شيء من غير عند الله تعالى و القران يقول و لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى . و هل الرسول إلاه لا يخطأ ام بشر مثلنا يخطأ فكيف يمكن الأخذ بأقواله الشخصية على أنها حقيقة مطلقة . و الأهم من كل هذا ماذا افعل عندما اجد الله تعالى يقول شيء و الرسول يقول شيء مختلف فمن أتبع و كمثال الله تعالى يقول أن التقصير يجب أن يكون في الحرب فقط و الرسول يقول في السفر و عندما أطرح هذا الأمر على الناس منهم من يقول لا تقصر فإنك تخالف أمر ربك و طائفة أخرى تقول لا تخالف الرسول و السؤال الأكثر حيرة كيف يخالف الرسول ربه و هو من بعثه و علمه







 
قديم 18-01-14, 05:40 PM   رقم المشاركة : 2
من اتباع الصحابه
عضو







من اتباع الصحابه غير متصل

من اتباع الصحابه is on a distinguished road


الي يقول كلامك هذا يدل أنه أجهل الناس بمذهب اهل السنه,, أو أنك رافضي يتذاكى واضح أثر عقيدة الاماميه على تفكيره,,
الرافضه لأن أساس دينهم يقوم على الإمامه يظن الجاهل منهم أن في مقابلهم يقوم دين اهل السنه على استبدال الامام بولي الامر,, ولهذا يعتقد الرافضي أن هذه الآيه كما يقول صاحبنا أكبر حجيه على مذهب اهل السنه!!
أما أسئلتك فأنت تسأل وتجيب نفسك,,
((هل السنة فقط من عند الرسول و ليست من عند الله و هل يفتي الرسول شيء من غير عند الله تعالى و القران يقول و لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى. و هل الرسول إلاه لا يخطأ ام بشر مثلنا يخطأ فكيف يمكن الأخذ بأقواله الشخصية على أنها حقيقة مطلقة . ))
كما جاوبت نفسك الرسول صلى الله عليه وسلم السنه وحي كما هو القرآن وحي,, فأين الإشكال ؟؟!!!!







 
قديم 18-01-14, 10:31 PM   رقم المشاركة : 3
عباس2
موقوف







عباس2 غير متصل

عباس2 is on a distinguished road


إنتظرت ردا منطقي على هذا الإشكال فإذا بي أصبحت رافدي و جاهل و أتذكى ....دعني أعطيك نصيحة لوجه الله تعالى لما تدعي أنك على سنة رسوله الحبيب فأول شيء يجب إتباعه هي سنته في القران و أرى أن لديك قصور في المسألة
فلا يجوز ان تتهم مسلما بدون دليل
وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا .
و لا يجوز تسمية مذهب الشيعة المسلمين مثلك بالروافد
وَ لا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلا تَنَابَزُوا بِالألْقَابِ بِئْسَ الاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الإيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ .
و حتى لو كان الشخص الذي تناقشه جاهل أو على غلط فيبجب ان تقنعه بالتي هي احسن لا بالتهجم و التهكم
بِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ
وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ
لا أدري أي مذهب تتبع لكن أثار سنة الرسول لا تبدوا عليك .







 
قديم 18-01-14, 10:40 PM   رقم المشاركة : 4
ابو ديمة
عضو







ابو ديمة غير متصل

ابو ديمة is on a distinguished road


الاخ عباس حياك الله وان شاء الله نرد على ماذكرت واسئلتك مهمة جدا وتجب الاجابة عليها

بالنسبة للشيعة في ردك الثاني لو رجعت اخي الكريم لكتب الشيعة لوجدت انهم لا يقولون نحن شيعة بل يسمون انفسهم بدين الامامية

ثم تطالبنا بعدم تسمية الشيعة بالراوفض وهذا يحتاج لتوضيح وسبب التسمية ان شاء الله نذكرها لك

وماذا تقول للشيعة الذين يسمون اهل السنة بالنواصب الوهابية اعداء اهل البيت ؟







 
قديم 18-01-14, 10:43 PM   رقم المشاركة : 5
عباس2
موقوف







عباس2 غير متصل

عباس2 is on a distinguished road


أما بالنسبة للإشكال فحينما تكون السنة وحي من عند الله لرسوله مثل القران تماما فلماذا يفسر المفسرون أطيعوا الله بالقران و أطيعوا الرسول بالسنة أليس من الأجدر بهم لو كانت السنة وحي مثل القران و مكملة له القول أن معنى أطيعوا الله و أطيعوا الرسول هو القران و السنة معا في كلتا الحالتين و هنا سيقعون في إشكال أخر حينما تصبح أطيعوا الرسول تشمل القران و السنة معا فلن تبقى هذه الأية حجة لهم على حجية السنة في القران ولهذا أصلا وضعوا هذا التفسير بهذه الطريقة .







 
قديم 18-01-14, 10:46 PM   رقم المشاركة : 6
عباس2
موقوف







عباس2 غير متصل

عباس2 is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ديمة مشاهدة المشاركة
   الاخ عباس حياك الله وان شاء الله نرد على ماذكرت واسئلتك مهمة جدا وتجب الاجابة عليها

بالنسبة للشيعة في ردك الثاني لو رجعت اخي الكريم لكتب الشيعة لوجدت انهم لا يقولون نحن شيعة بل يسمون انفسهم بدين الامامية

ثم تطالبنا بعدم تسمية الشيعة بالراوفض وهذا يحتاج لتوضيح وسبب التسمية ان شاء الله نذكرها لك

وماذا تقول للشيعة الذين يسمون اهل السنة بالنواصب الوهابية اعداء اهل البيت ؟

يا أخي هل إذا كان الشيعة على خطأ هل ستتبعهم في نفس الخطأ أنت فقط أثبت على ما أوصاك به ربك و أرتكه يحاسبهم






 
قديم 19-01-14, 02:11 AM   رقم المشاركة : 7
حجازية 1
عضو ماسي








حجازية 1 غير متصل

حجازية 1 is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عباس2 مشاهدة المشاركة
   بإسم الله الرحمان الرحيم إتباعا لما جاء في مذهبي السني إتتبعت الأية الذي جعلها علماء مذهبي أكبر حجية لصحة مذهب السنة و الجماعة يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ۖ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ . و أول شيء قمت به كسني ملتزم هو إستشارة تفسير علماء مذهبي فجاء كالأتي { يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي } وأصحاب { الأمر } أي الولاة { منكم } إذا أمروكم بطاعة الله ورسوله { فإن تنازعتم } اختلفتم { في شيء فردوه إلى الله } أي إلى كتابه { والرسول } مدة حياته وبعده إلى سنته أي اكشفوا عليه منهما . فحسب التفسير القران يمثل الله و السنة تمثل الرسول و هنا وقع لي إشكال هل السنة فقط من عند الرسول و ليست من عند الله و هل يفتي الرسول شيء من غير عند الله تعالى و القران يقول و لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى . و هل الرسول إلاه لا يخطأ ام بشر مثلنا يخطأ فكيف يمكن الأخذ بأقواله الشخصية على أنها حقيقة مطلقة . و الأهم من كل هذا ماذا افعل عندما اجد الله تعالى يقول شيء و الرسول يقول شيء مختلف فمن أتبع و كمثال الله تعالى يقول أن التقصير يجب أن يكون في الحرب فقط و الرسول يقول في السفر و عندما أطرح هذا الأمر على الناس منهم من يقول لا تقصر فإنك تخالف أمر ربك و طائفة أخرى تقول لا تخالف الرسول و السؤال الأكثر حيرة كيف يخالف الرسول ربه و هو من بعثه و علمه


أن ماطرحته هو أقرب لمعتقد منكري السنة .. فالله أعلم أنك منهم ..

أو أنك تاثرت بشبهاتم و أكاذيبهم ..

فالله سبحانه وتعالى يأمرك بأتباع الرسول صلى الله عليه وسلم ..

وأنت هنا تجادل وتطرح وكأنك أكثر ألتزاما بالقران من النبي صلى الله عليه وسلم - والعياذ بالله -

لا يمكن أن يأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بأمر يخالف فيه الله سبحانه وتعالى ..

وكل ما لديك من شبهات هى بسبب جهلك وليست المشكله في سنة الرسول صلى الله عليه وسلم

فالرسول عليه السلام معصوم فيما يبلغه للناس و يأمر به ويرخص فيه ..

والله أنزل في كتابه الكريم ..

( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِينًا ﴾

فهل تتوقع أن هذه الأية نزلت والدين فيه خلل ومخالفة بين القران الكريم والسنة المصطفى عليه السلام

ثم كيف يخطر في بالك أن النبي عليه الصلاة والسلام قد يخالف كتاب ربنا ..

هل هذا التفكير تفكير سوي لمسلم !!

فمثلا الشبهه التي طرحتها ..

عن الرخصة في حالة السفر فهى سنة فعليه ..

وهى من باب التخفيف ودفع المشقه عن المسلمين

ولا يوجد هناك تعارض بين الأية و رخصة النبي عليه السلام

فالمعارضه تكون إذا أباح ربنا الرخصه في الحرب وحرمها في غير ذلك ثم أتى النبي عليه السلام و رخص ذلك

أو حرم وإلا أذكر المنع في الأية على أن التقصير هو في حالة الحرب فقط لاغير..

عن أمية بن عبد الله بن خالد بن أسيد : أنه قال لعبد الله بن عمر { إنا نجد في كتاب الله قصر صلاة الخوف ، ولا نجد قصر

صلاة المسافر ؟ فقال عبد الله : إنا وجدنا نبينا صلى الله عليه وسلم يعمل عملا عملنا به }

أنا لا أفهم كيف يكون هناك شخص يدعي الأسلام وهو يشكك في نبي الإسلام !!!!

أما قوله تعالى ..

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ

كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا )

فنعم فقوله تعالى ( و أطيعوا الرسول ) فهى السنة .. و إلا لو كان الرجوع يكون للقران فقط لما ذكر الله (فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ

وَالرَّسُولِ )

فكل ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم وثبت فيجب أتباعه ..

يقول الله تبارك وتعالى ..

(قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)

ويقول ربنا ..

{وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ}

ويقول ربنا ..

{لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً }

ويقول ..

(لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ )

ويقول

( وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول واحذرو فإن توليتم فاعلمو أنما على رسولنا البلاغ المبين)

ويقول ..

(وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعصي الله ورسوله فقد ضل

ضلالا مبينا)

ويقول ..

{ فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ}

أبعد هذه الأيات تأتي وتقول

(( و هل الرسول إلاه لا يخطأ ام بشر مثلنا يخطأ فكيف يمكن الأخذ بأقواله الشخصية على أنها حقيقة مطلقة ))

أتوقع أن هناك خلل ما في عقيدتك بسبب الشبهات التي قرأتها لأن التشكيك ليس فقط بالرسول صلى الله عليه وسلم بل بالله الذي يأمرك بإتباع النبي ..

يقول النبي صل الله عليه وسلم

(من اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه)

ويقول النبي صلى الله عليه وسلم

(ألَا هلْ عسى رجلٌ يبلغُه الحديثَ عنِّي وهوَ متكئٌ على أريكتِهِ ، فيقولُ : بيننا وبينكم كتابُ اللهِ ، فما وجدنَا فيهِ حلالًا

استحللنَاهُ ، وما وجدنا فيهِ حرامًا حرمناهُ ، وإنْ ما حرَّمَ رسولُ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلمَ كمَّا حرَّمَ اللهُ)






 
قديم 19-01-14, 08:07 PM   رقم المشاركة : 8
عباس2
موقوف







عباس2 غير متصل

عباس2 is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ ملكه مشاهدة المشاركة
  

وأنت هنا تجادل وتطرح وكأنك أكثر ألتزاما بالقران من النبي صلى الله عليه وسلم - والعياذ بالله -


هذه العبارة أفزعتني و صدمتني في نفس الوقت و زادت الشكوك و صحة الشهبات من تسمونهم منكري السنة فأنت تلومني لإلتزامي بالفران أكثر من النبي أو بعبارة أدق تلومني على الإلتزام بالله على النبي هل تريدني مثلا أن أجعل طاعة النبي فوق طاعة الله تعالى هل تريدني أن أصبح ممن صدق عليهم القول
وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ ۖ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ
كل الأيات التي وضعت أعلمها جيدا و أعلم جيدا ان طاعة الرسول واجبة لكن مادمت لا تخالف طاعة الخالق تماما كما طاعت الأولياء واجبة ما دامت لا تخالف الله و رسوله
هناك نقطة مهمة يجب الوقوف عليها الرسول لا يخطأ و النبي يخطأ الرسول رسالته تكون لما بعد موته و عصره و النبي فقط لقومه أتعلم لماذا الرسول لا يخطأ لأنه معني فقط بما جاء في الرسالة اي القران الذي لا يوجد به اي خطأ بينما باقي أقوال و أفعال النبي خراج الرسالة والقران فقد تحتمل الخطأ والصواب
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ ۖ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ
عَبَسَ وَتَوَلَّى. أَن جَاءهُ الْأَعْمَى. وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى. أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى
هاتين الأيتين توضح اخطاء النبي و لا تخاطبه كرسول
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ ۚ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ
في المقابل هنا يخاطبه كنبي لحالات تخص قومه فقط
فأنا لا أشكك في الرسول كما تدعي الرسول لا يمكن أن يخالف الله لأنه لا يزيد حرف واحدا من عنده في القران أنا أشكك في أقوال و أفعال النبي الخارجة عن القران إلا إذا كنت تعتبره إلاه لا يخطأ كما يعتبر المسيحيون عيسى ألاه .
طيب إن لم تجد هناك إختلاف في المثال المطروح هناك العديد من الأمثلة ما رأيك في الأيات
وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ ۖ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ
لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ
وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا ۚ أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّىٰ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ
وتناقضها مع قول النبي أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله عز وجل






 
قديم 19-01-14, 11:46 PM   رقم المشاركة : 9
حجازية 1
عضو ماسي








حجازية 1 غير متصل

حجازية 1 is on a distinguished road




ايها الناكر للسنة رغم محاولات التحايل والتذاكي للطعن بسنة النبي صلى الله عليه وسلم الأ أنك كشفت مدى جهلك

وفهمك السقيم والبطي .. فالعباره التي تقول أنها أفزعتك فهى ليست كما فهمت .. فأنا قصدت أنك لست أكثر ألتزاما وحرصا بأتباع القران وتعالميه من حرص النبي صلى الله عليه وسلم وأتباعه للقران

فلا يوجد في الأمة من أتبع القران وحرص على تعالميه كالنبي صلى الله عليه وسلم ..

ثم تحدثت عن الايات التي ذكرتها وتقول أنك تعرفها .. و أنا أشك بصراحه ...

كل ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول وفعل فهو قطعا لايخالف الله تعالى .. ثم ذكرت الفرق بين النبي والرسول في محمد صلى الله عليه وسلم وهذا تهريج وهرطقات مع خزعبلات تصاحبها

ترهات مغلفه بجهل شنيع .. ثم ذكرت قصة سورتي التحريم وعبس في محاولة يائسه منك لأثبات صحة ترهاتك ..

وأنت الأن قمت بخلط الأمور لحفظ ماء وجهك .. فبعد أن شككت بأن النبي صلى الله عليه وسلم يشرع أمور مخالفه لله سبحانه وتعالى وذكرت تقصير

الصلاة في السفر .. قلت أنا تشك بأفعاله الخارجه عن القران و ذكرت قصتي سورتي التحريم وعبس

وهذه أمور تندرج تحت أية ( قل أنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي ) .. فسورة التحريم هى قصة حدثت

في بيت النبي صلى الله عليه وسلم وزوجاته السيده عائشة والسيده حفصة رضي الله عنهما ..

و النبي صلى الله عليه وسلم لم يعلم ماحصل بين السيده عائشه والسيده حفصه ثم نبأ الله سبحانه وتعالى نبيه الكريم بما لم يعلمه ..

و سورة عبس ..

والقصه عندما كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو كبار المشركين .. فأتاه حينها الأعمى .

وقد عاتبه الله .. ولايوجد في الأيات أي طعن من الله عزوجل في خلق النبي عليه السلام كما يصور لك

خيالك المريض ..

بل قال ربنا

( وإنك لعلى خلق عظيم )

وقال ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة)

ثم تأتي أنت وتتفلسف وتشكك في أقوال وافعال الذي قال فيه ربنا ( وإنك لعلى خلق عظيم ) ثم تعود مره أخرى لترهاتك ..

وتقول ..

هل النبي إله كما يقول النصارى في عيسى عليه السلام ..

ما هذا التخريف و أين يقول أهل السنة أن النبي إله أو أننا قلنا فيه ما قال الكفار في إبن مريم !!

وهل إذا عصمنا الأمور التي رخصها وسنها في الاسلام نكون قد قلنا بأولوهيته ؟؟

ماهذه الحماقه التي تعيشها ؟؟

ثم تأتي بشبهاتكم الشنيعه أمثالكم لتطعنوا بالرسول عليه السلام ..

والشبهه التي ذكرتها حول القتال والحديث الذي ذكرته ..

الله لماذا شرع الجهاد ياسقيم الفهم ؟؟

أليس لنشر الدين وأعلا كلمة الحق

(( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله))


(وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ )

(( ( لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر والمجاهدون

في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم، وفضل الله المجاهدين على القاعدين أجراً عظيماً))



((عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا

إلاه إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دمائهم وأموالهم إلا بحق

الإسلام وحسابهم على الله تعالى ) متفق عليه.

و المعنى أما دخلوهم في الاسلام أو دفع الجزيه.

قال ربنا ..


( قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ )


(يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم)


أما الأيات التي ذكرتها ..

(وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ ۖ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ )

تفسير أبن كثير ..

( وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا ( 29 ) )

يقول تعالى لرسوله محمد صلى الله عليه وسلم : وقل يا محمد للناس : هذا الذي جئتكم به من ربكم هو الحق الذي لا مرية فيه ولا شك ( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) هذا من باب التهديد والوعيد الشديد ؛ ولهذا قال : ( إنا أعتدنا )


الطبري ..
وروي عن ابن عباس في ذلك ما حدثني علي ، قال : ثنا عبد الله ، قال : ثني معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس ، قوله : ( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) يقول : من شاء الله له الإيمان آمن ، ومن شاء الله له الكفر كفر ، وهو قوله : ( وما تشاءون إلا أن يشاء الله رب العالمين ) وليس هذا بإطلاق من الله الكفر لمن شاء ، والإيمان لمن أراد ، وإنما هو تهديد ووعيد .

وقد بين أن ذلك كذلك قوله : ( إنا أعتدنا للظالمين نارا ) والآيات بعدها .

كما حدثنا الحسن بن يحيى ، قال : أخبرنا عبد الرزاق ، عن عمر بن حبيب ، عن داود ، عن مجاهد ، في قوله : ( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) . قال : وعيد من الله ، فليس بمعجزي .


( لا إكراه في الدين )

عنِ ابنِ عباسٍ رضي اللهُ عنهما قال : كانتِ المرأةُ تكونُ مِقْلاةً فتجعلُ على نفسِها إنْ عاش لها ولدٌ أنْ تُهَوِّدَهُ ، فلمَّا أُجْلِيَتْ بَنو النَّضير ِكانَ فيهِمْ أبناءُ الأنصارِ ، فقالوا : لا ندعُ أبناءَنا ، فأنزل اللهُ عزَّ وجلَّ : { لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ

الرُّشْدُ مِنَ الغَيِّ } وقال : المقلاةُ التي لا يعيشُ لها ولدٌ.


والرواية التي ذكرتها ..

مرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله )

فمن أمر النبي بذلك ؟؟

تأدب عندما تتحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم ..وإذا كنت تشكك في أفعال صاحب الخلق العظيم و أقواله فأنا أشك بأسلامك بل وبقواك العقليه







 
قديم 20-01-14, 01:28 AM   رقم المشاركة : 10
عباس2
موقوف







عباس2 غير متصل

عباس2 is on a distinguished road


هناك مشكلة عويصة توجهننا نحن المسلمين هي أن أمور ديننا سلمت لمن يخالف سنة الله تعالى و رسوله الكريم فأول شيء ممنوع التسائل و طرح الشكوك التي بداخلك فإما أن تتركها بداخلك حتى تقودك للألحاد أو تغير الديانة أو يصبح الدين عندك بدون عقل فقط تأدية واجب و محاولة جمع حسنات لعلى و عسى يكون هناك نجاة في الأخرة أما إذا سولت لك نفسك التسائل فستصطدم بوابل من عبارات التكفير و السب و القذف و الإهانة من أناس يدعون السنة و هم أول منكريها لأن ارسول الكريم لم يكن يوما فظا غليظ القلب مع من يحاوره و لا فليل الأدب و التربية سواء كان يحاور يهودي نصارني أو مشرك فما بالك بمسلم أين سيلتجأ المسلم بعد هذا أليس هذا هو الجهل و التخلف بحذافره أكيد أننا لا نتحدث عن نفس الإسلام الذي جاء به الرسول الأبرك .
و الطامة الكبرى أنني لم أجد اي رد على تسؤلاتي المطروحة
- فالمشكلة الأولى الأيات التي تقول أطيعوا الله و الرسول لم يعط أحد الدليل على أنها تعني السنة فحسب الردود السنة وحي مثله مثل القران و بالتالي فلم تعد هذه الأيات دليل على حجيتها
- المشلكة الثانية في عصمة النبي كبشر لا يخطأ مع ان الأيات تلومه مباشرة لتحريمه ما أحل الله و هذه الأية جد خطيرة ففي السنة نجد العديد من التحريمات التي لم تذكر في القران و كذلك لسوء تصرفه مع الأعمى فصاحبنا هنا يرى الشمس ساطعة و يقول أنها قمر لا أدري ما يريد اكثر ليعترف بخطأ النبي هل يريده ان يقتل نفسا كموسى مثلا .
- طرحت الفرق بين النبي و الرسول و ان القران يذكر اخطاء النبي و لا يذكر في أي أية أطيعوا النبي فكان رد صاحبنا كالعادة خارج النص فهل ذكر الله تعالى للفظة النبي مخالفة عن الرسول تعتبر خزعبلات فليشرح لي احد ما الفرق بينهما إن كنت على خطأ أهذا رد يصدر من شخص يفقه في الدين لا تعليق .
- و أخيرا لما اعطيت الدليل القاطع لتعارض و تخالف القران و السنة جلب لي ايات عن قتال الرسول حينما كان يدافع عن نفسه و أمته من الكفار و الذي قال القران بشأنهم وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ فَإِنِ انتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ . الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ . و للأسف عندما أقارن هذه الأيات مع الحديث المذكور فأجده يعلن بصريح العبارة نشر الإسلام بالسيف و الغصب .و لضيق نظرة صاحبنا في الأيات فإنه لا يستطيع أن يفرق بين العقاب الإلهي للكفار يوم القيامة و الفرصة التي أعطاهم في الدنيا للأختيار وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَىٰ ظَهْرِهَا مِنْ دَابَّةٍ وَلَٰكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ إِلَىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى . و الملاحظ أنه حتى في التاريخ الإسلامي لم تبدأ الغزوات عفوا الفتوحات حتى بعد وفاة الرسول و هذا يطرح اكثر من علامة إستفهام حول الكاتب الحقيقي لهذا الحديث و غيره .
ملاحظة أخيرة قول صاحبنا انه كشفني و هو لم يستطع الرد على أي شبهة قول يثير الشفقة و يبين الوضعية المتردية التي وصل لها عقل الإنسان المسلم الحالي بتحقيقه لإنتصارات خيالية و مجد غير مستحق ليعقنع نفسه أولا قبل الغير و هذا ما نشاهده في جميع شرائح مجتمعتنا و في وقت الشدة تجدهم يختبأون ك... فلا حول و لاقوة إلا بالله







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:43 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "