الى الزملاء الشيعة من هم الذين جعلهم الله سببا لحفظ القرآن ؟

[تركي الأشعري]

بسم الله الرحمن الرحيم


اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد وعلى صحبه ومن اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين

السؤال واضح وبسيط نريد الاجابه ...

من هم الذين جعلهم الله سببا لحفظ القرآن الكريم ...؟

[تقي الدين السني]

أحسن الله تعالى إليك ونفع الله بك وغفر الله تعالى لك ,,
متابع أخي الحبيب لك بإذن الله تعالى ,,

[نصيرة الصحابة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الأشعري     بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد وعلى صحبه ومن اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين السؤال واضح وبسيط نريد الاجابه ... من هم الذين جعلهم الله سببا لحفظ القرآن الكريم ...؟

زيادة في التوضيح حتى لايختلط الآمر /

* من هم الذين جعلهم الله سبباً في حفظ القرآن الكريم الذي بين آيدينا اليوم وليس القرآن المحفوظ عند المتسردب الذي سُيحفظ عنده إلى يوم القيامة ..ومن ثم يخرجه للناس عندها !!

باركك المولى آخي الفاضلـ وشكر لك ومتابعة ..

[ابومطيع]

ما شاء الله سؤال في الصميم

مشكور أخي تركي

[تركي الأشعري]

تقي الدين أبو مطيع بارك الله فيكم

والف شكر لك اخت نصيره على التوضيح

ويرفع

[أبو إلياس]

جزَاكَ اللهُ خيرًا أخِي الحبيبُ تُركِي أشعرِي علَى طيِّب موضوعِكَ ...
مُتابِعٌ ...

[الجالودي]

بوركت يا الحبيب
وامعانا في التوضيح
السؤال بخصوص قرآن المسلمين
لا بخصوص ما تزعم الرافضة
أنه القرآن الحق
الذي أصابه العفن
من سوء تهوية السرداب

[الرااااهيه]

من الاساس هل يوجد هناك شيعي حافظ القران ؟

اذا كان اصحاب العمائم ومشايخهم الذين يقدسونهم لا يوجد واحد منهم حافظ للقران فكيف يجيبو على اسالتكم


شكرا على طرحك السؤال...

الحين يجيك شيعي مفحط ويبحث الجواب بقوقل وينسخه ويلصقه وهو اصلا ماقراه هههه

[الجالودي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الأشعري     بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد وعلى صحبه ومن اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين السؤال واضح وبسيط نريد الاجابه ... من هم الذين جعلهم الله سببا لحفظ القرآن الكريم ...؟

تفضل يا أخي الشعري
انظر الى كذب وتناقض الرافضة :

هنا القران على قراءة الامام

اقتباس: * مرجع لأئمَّة القرَّاء : كانت قراءة الإمام علي (عليه السلام) للقرآن من حيث الطريقة والأسلوب والتجويد وغير ذلك ، مرجعاً لأئمة القرّاء ، يقول ابن أبي الحديد : ( وإذا رجعت إلى كتب القراءات ، وجدت أئمة القرّاء كلّهم يرجعون إليه ، كأبي عمرو بن العلاء وعاصم بن أبي النجود وغيرهم ؛ لأنَّهم يرجعون إلى أبي عبد الرحمن السلمي القارئ ، وأبو عبد الرحمن كان تلميذه ، وعنه أخذ القرآن ) (14) . وقد جمع الخليفة الثالث القرآن على قراءة إمام واحد وهي قراءة الإمام علي (عليه السلام) كما جاء في تفسير البيان : ( نعم ، لا شك أنَّ عثمان قد جمع القرآن في زمانه ، لا بمعنى أنَّه جمع الآيات والسور في مصحف ، بل بمعنى أنّه جمع المسلمين على قراءة إمام واحد ، وأحرق المصاحف الأخرى التي تخالف ذلك المصحف ) (15) . وهذا القرآن هو القرآن الذي جمعه علي (عليه السلام) كما يقول العلاَّمة الحلّي : ( يجب أن يقرأ بالمتواتر من الآيات ، وهو تضمّنه مصحف علي(عليه السلام) ؛ لأنَّ أكثر الصحابة اتفقوا عليه ، وأحرق عثمان ما عداه ) (

اقتباس: وهنا لا علاقة لهم بالقراءاتالقول الحادي عشر) حصر القراءة بالسبع وكمال العشر بناءاً على شمول الأمر لها الوارد عنهم عليهم السلام في زمن الهدنة فيجب القراءة بأحدها على جهة التقية لا لثبوت تواترها المتقدّم زعمه . وهو مختار المحق البحراني في حدائقه الناضرة حيث صرّح بقوله : ان الذي يظهر من الأخبار ايضاً هو وجوب القراءات المشهور لا من حيث ما ذكروه من ثبوتها وتواترها عنه صلى الله عليه وآله بل من حيث الاستصلاح والتقية فروى في الكافي بسنده الى بعض الاصحاب عن ابي الحسن الرضا عليه السلام قال : قلت له جعلت فداك انا نسمع الآيات في القرآن ليس هي عندنا كما نسمعها ولا نحسن أن نقرأها كما بلغنا عنكم فهل نأثم ؟ فقال : لا اقرؤا كما تعلمتم فسيجيء من يعلمكم وروى فيه بسنده الى سالم بن سلمة قال : قرأ رجل على أبي عبد الله عليه السلام وانا استمع حروفاً من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس ؟ فقال ابو عبد الله عليه السلام : كف عن هذه القراءة واقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم .. الحديث ثم قال : وبالجملة فالنظر في الأخبار وضم بعضها الى بعض يعطي جواز القراءة لنا بتلك القراءات رخصة وتقيّة وان كانت القراءة الثابتة عنه صلى الله عليه وآله انما هي واحدة .. (2) (1) مجلة الفكر الاسلامي العدد الاول ص 71 ـ 72 . (2) الحدائق الناظرة ج 8 ص 99 ـ 100 . (80) وقال في شرح رسالته الصلاتية الواسطي بعد حكاية قوله في الاصل : (وتجب القراءة بأحد القراءات السبع المشهورة) ايجاب القراءة باحدى السبع كما ذكرناه لا لما ذكره اصحابنا رضوان الله عليهم وفي هذا المقام من ثبوت تواتر هذه القراءات عنه صلى الله عليه وآله وسلم فانه مجازفة ظاهرة واخبارنا ترده كما بسطنا الكلام عليه في كتاب المسائل الشيرازية بل لما دلت عليه اخبارنا من الامر بذلك رخصة وتوسعة للتقية حتى يقوم صاحب الأمر عجل الله فرجه وسهل مخرجه ثم قال (وفي العشر قول قوى) وهي قراءة ابي جعفر ويعقوب وخلف زيادة على السبعة المشهورة اما بناءاً على ما يقوله اصحابنا من التواتر .. واما على ما اخترناه فالظاهر لان جواز القراءة بكل من هذه القراءات المشهروة بين العامة انما هو رخصة وموافقة لهم لدفع الشنعة والخوف فالعلة في الجميع واحدة (1) . وهو ايضاً ظاهر الآية الحجة السيد حسين البروجردي في تفسيره حيث أفاد بقوله : انا معشر الامامية وان لم نحكم بصحة خصوص كل من القراءات السبع بل العشر ايضاً فضلا عن غيرها بمعنى مطابقة كل منها للمنزل على النبي صلى الله عليه وآله والاذن العام الشمولي الاول للجميع الا انه لما عمت البلية وخفي الحق وقامت الفتنة على قطبها وارتد الناس على اعقابهم القهقري وتركوا سيد الورى في التمسك بالثقلين امرنا ان نقرأ القرآن كما يقرأه الناس كما روى عن الصادق عليه السلام : مه كف عن هذه القراءة واقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم فاذا قام قرأ كتاب الله على حده (2) .. والأحوط مع كل ذلك عدم الخروج عن شيء من العشر بل الأولى اقتصار على السبع سيما اذا وجبت القراءة لصلاة وانذر او استيجار أو غيرها . (3)

[تركي الأشعري]

بارك الله فيك اخي الجالودي على الاضافه التي نريد لها تفسير

كما نرى من خلال هذا الموضوع لم نجد منيرد ولو بإبتسامه او يشرح لنا من الزملاء الاثني عشريه


يرفع لعل الله ان يهديهم