سنة عمراه
"وصلت سيارة فيها طفلان في المقعد الخلفي إلى إحدى نقاط التفتيش التابعةللأميركيين. أوقف الجنود السيارة ولكنهم اطمأنوا إليها عندما شاهدوا الطفلين في المقعد الخلفي وسمحوا لها بالمرور. أوقف الكبار السيارة وجروا منها هاربين ثم فجَّروها والأطفال بداخلها".
هذا حصل يوم الأحد الماضي في بغداد !
ثم يرد عليه رافضي أهبل ويقول :
اللهم العن عمر لعن ثمود وعاد فهو سبب كل بلاء المسلمين منذ ان قاد انقلاب السقيفة الى اليوم ...
هذا العمل سيعرض اطفال العراق جميعهم لخطر القتل على الحواجز الامنية بعد استعمالهم كتمويه للسيارات المفخخة
اللهم أرضى عن عمر بن الخطاب
لا أعلم ما دخل عمر في مشاكل العراق الحالية وفي مشاكل المسلمين
إنه الحقد الأعمى