وافلاطون يحسب انه وبقية الاسماعيليه انهم بعدم الرد على الموضوع سينجون
ولكن للأسف الاسئله باقيه في صدورهم وفي عقولهم كل الوقت
طبعا المعتقد والمبدأ اي شبهه فيه او اي تناقض فيه يجعل الانسان يعيش حاله نفسيه سيئه تعرف من خلال الاستهزاء في الردود وفقدان الاتزان في الحوار
والدليل اجوبة افلاطون المتناقضه منها ( المكرمي من ال البيت وليس من ال البيت) والاخرى اسأله عن ابو لهب فيجبني وينقل لي قصة ابرهه الاشرم
ولاحظ حالهم قبل شهر او شهرين وحالهم الان
اي رجل منهم يشرب شبهه مثلا منك تجده يحاورني ولكنه معك يستهزيء وهكذا
اسأل الله بان يجعلها هدايتهم