قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صلى الله عليه وسلم: سَتَكُونُ فِتْنَةٌ تَسْتَنْظِفُ اَلْعَرَبَ, قَتْلَاهَا فِي اَلنَّارِ, اَللِّسَانُ فِيهَا أَشَدُّ مِنْ وَقْعِ اَلسَّيْفِ. »
هذا الحديث للدلاله على احدى علامات الساعه ومما يقع آخر الزمان
هل هذا ينطبق الآن على ما تمر به الدول العربيه من ازمات وثورات ومظاهرات
اللسان فيها اشد من وقع السيف
اذا كان الوضع الآن هو المقصود في الحديث هل يجب على المسلم الابتعاد عن هذه الفتن وعدم المشاركه فيها سواء كان معارضا ام مؤيدا ؟؟