واشرت في موضوع آخر انني لا افهم في اللغة العربية وانا اوافقك الرأي في انني لست ضليع في الاعراب وانني اقع في اللحن ولكن هذا لا يعني ان ما اكتبه طعنا في دين الاثني عشرية او تفنيدا لمزاعمهم انه يكون خاطئ بسبب عدم تمكني من الاعراب او بسبب وقوعي في اللحن ،،، والكلام هنا :
اود منك فقط ان ترد علي وتفند النقطتين ثانيا وثالثا فقط من النقاط الاثني عشر واكون لك ممتناً والنقطتان هما :
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعلى آَلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
قلت لك بالنسبة للنقاط التي ذكرتها فقد ابطلها الحديث الصحيح الثابت فلماذا نفند فرضيات عقلية عارية عن الدليل ونترك الصحيح والموثق عندي وعندك ولانتفق على ما قضاه الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم ونسلم به
قال تعالى:-وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُّبِينًا (36)سورة الأحزاب
. ليس لأحد من المؤمنين و المؤمنات إذا قضى الله و رسوله بالتصرف في أمر من أمورهم أن يثبت لهم الاختيار من جهته لانتسابه إليهم و كونه أمرا من أمورهم فيختاروا منه غير ما قضى الله و رسوله بل عليهم أن يتبعوا إرادة الله و رسوله.-
وصل اللهم على محمد وعلى آل محمدِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدٍ وَعلى آَلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
قلت لك بالنسبة للنقاط التي ذكرتها فقد ابطلها الحديث الصحيح الثابت فلماذا نفند فرضيات عقلية عارية عن الدليل ونترك الصحيح والموثق عندي وعندك ولانتفق على ما قضاه الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم ونسلم به
قال تعالى:-وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُّبِينًا (36)سورة الأحزاب
. ليس لأحد من المؤمنين و المؤمنات إذا قضى الله و رسوله بالتصرف في أمر من أمورهم أن يثبت لهم الاختيار من جهته لانتسابه إليهم و كونه أمرا من أمورهم فيختاروا منه غير ما قضى الله و رسوله بل عليهم أن يتبعوا إرادة الله و رسوله.-
وصل اللهم على محمد وعلى آل محمدِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىَ ابْرَاهِيْمَ وَعَلَىَ آَلِ ابْرَاهِيْمَ انَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اما زعمك بأن هناك حديث صحيح ثابت فزعمك هذا عارٍ عن الصحة ،،، فأين هو هذا الحديث الصحيح الثابت الذي يبطل تلك النقاط
إن كنت تقصد بالحديث حديث العترة فهو ليس صحيح ولا ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم إذ انه لا يوجد في كتب الصحاح كالبخاري ومسلم وكل طرقه ضعيفة ،،، وهو إن صح من حيث السند فهو لا يصح من حيث المتن وهناك الكثير من الطعون في متنه ،،، كما انه لا يؤيده اي آية من كتاب الله ،،، بل إن كتاب الله وما صح عن رسوله يخالفانه ويبطلانه ،،، فهو في احسن احواله صحيح الاسناد بكثرة الطرق باطل المتن لمخالفته للثابت الصحيح من القرآن ومن صحيح السنة
واما باقي كلامك في ان على المرء ان يسلم إذا قضى الله ورسوله امرا فنحن نؤمن بهذا ،،، فهات ان الله او رسوله قضى بهذا الأمر ،،، نريد شيء ثابت صحيح وليس ضعيف كالحديث الذي رواه الترمذي ولا يصح الا بكثرة الطرق وهذا من حيث الاسناد فقط واما من حيث المتن فيبطل لمخالفته لما هو اوثق منه واصح
ولا زلت انتظر منك تفنيد النقطتين ثانيا وثالثا بالتحديد
وحتى يكون القارئ على بيّنة ولتتضح الصورة اكثر اقوم بتجزئة النقطة ثانيا واقتطع منها فقط بأن العترة تعني كامل العترة وليس ما يدّعيه كذبا وزورا الرافضة من جعلها في إثني عشر كذبا من عند انفسهم ،،، فإذا صح الحديث وهو لا يصح من حيث المتن فالوجوب التمسك بكامل العترة اي كامل اولاد الحسن وكامل اولاد الحسين فهل تستطيع ان تنفي ذلك وتخصص الحديث في هؤلاء الاثني عشر الذين زعمتموهم كذبا على الله وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم
والحديث الذي يتمسك به الاثني عشرية كذبا وزورا يخالفه حديث هو اصح منه واوثق وهذا غير ما ورد في النقاط الاثني عشر والحديث الصحيح المتفق عليه هو قوله صلى الله عليه وسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد رواه البخاري ومسلم ، وفي رواية لمسلم : من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد .
وهنا من احدث ،،، ولم يستثن احدا ممن تسميهم الاثني عشرية بالعترة او ما تسميهم كذبا وزورا بالائمة ،،، والحديث في هذا المجال يطول في إباطل مزاعم الاثني عشرية المكذوبة