بسم الله الرحمن الرحيم .......
الله اكبر وتتوالي صفعات عمر رضي الله عنه علي رؤوس المعممين الذين يتقربون الي الشيطان بكذبهم
علي اولياء الصالحين هم الصحابه المبشرين واهل بيت الرسول المطهرين :
ذكر الطبرسي يقول عن عمر :
فعرف أن جماعة في بيوت مستترون ، ( قال ) فكان يقصدهم في جمع كثير ، ويكسبهم ، ويحضرهم ( في ) المسجد ، فيبايعون . حتى إذا مضت أيام أقبل في جمع كثير إلى منزل علي بن أبي طالب ( ع ) فطالبه بالخروج فأبى ، فدعا عمر بحطب ونار وقال : والذي نفس عمر بيده ليخرجن أو لأحرقنه على ما فيه . فقيل له : إن فيه فاطمة ( ع ) بنت رسول الله ، وفيه الحسن والحسين ولدي رسول الله وآثار رسول الله ( ص ) فيه ، وأنكر الناس ذلك من قوله .
فلما عرف إنكارهم قال : ما بالكم ، أتروني فعلت ذلك ؟ إنما أردت التهويل ، فراسلهم علي ( ع ) : أن ليس إلى خروجي حيلة ، لأني في جمع كتاب الله عز وجل الذي قد نبذتموه وألهتكم الدنيا عنه ، وقد حلفت أن لا أخرج من بيتي ولا أضع ردائي على عاتقي حتى أجمع القرآن
الاحتجاج 1 صفحة 202
يثبت الطبرسي ان عمر رضي الله عنه لا يريد حرق الدار بل يريد التهويل فقط فلماذا الكذب يا رافضه لماذا فتحتو الحسينيات للكذب علي عمر انه يريد حرق الدار وبعضكم قال انه اشعل النار علي الباب وبعضكم قال كسر الباب
وضرب فاطمه رضي الله عنها واسقط جنينها ( يارافضه راجعو انفسكم مع هؤلاء الدجالين المعممين واضربو اقوالهم
في عرض الحائط وقولو لهم هذا هو الطبرسي يعترف ان عمر يقول : وهل انا اريد الحرق فعلا؟؟ انما اريد التهويل فقط )
وهذا رابط للتوثيق بالروايه والكوراني يستشهد ايضا بها فلا هروب الي ضعف الروايه
:
www.alameli.net/downbooks/alfeshkalj.doc
وسوف نري يارافضه هل تضربون قول الطبرسي العالم الجليل عندكم أم تضربون اقوال معاصرينكم المعممين الذين لم يذكرو اي دليل في الحسينياتكم !!!!!!!!!!!