رواية الثعلب الذي يتحدث من استه في الكافي

[mmq]

محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن بعض أصحابه، عن أبي جميلة، عن زيد الشحام، عن أبي عبدالله عليه السلام في قول الله عزوجل: " ومن عاد فينتقم الله منه " قال: إن رجلا انطلق وهو محرم فأخذ ثعلبا فجعل يقرب النار إلى وجهه وجعل الثعلب يصيح ويحدث من إسته وجعل أصحابه ينهونه عما يصنع ثم أرسله بعد ذلك فبينما الرجل نائم إذا جاء ته حية فدخلت في فيه فلم تدعه حتى جعل يحدث كما أحدث الثعلب ثم خلت عنه.

كتاب الكافي
للكليني !

[أبو ياسين]

هل هذه من كتاب كليلة ودمنة..........

[mmq]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ياسين     هل هذه من كتاب كليلة ودمنة..........

لا يا أخي هذا من الكافي أصح كتب القوم الكتاب الذي عرض على ابو صالح فقال هذا كاف لشيعتنا

[ذمار]

( يُحْدِثْ ) من الحدث وليس ( يُحَدّث ) من التحديث يا عبقري !! . وانظر في آخر الرواية قرينة ذلك " كما أحدث الثعلب" وصيغة أفعل ظاهرة ولكن كما قال المولى عز وجل ( فأنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ) !! .

[سالم السهلي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداعي الى الحق     ( يُحْدِثْ ) من الحدث وليس ( يُحَدّث ) من التحديث يا عبقري !! . وانظر في آخر الرواية قرينة ذلك " كما أحدث الثعلب" وصيغة أفعل ظاهرة ولكن كما قال المولى عز وجل ( فأنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ) !! .

جاء بيكحّلها أعماها

هل تعرف ماهو الأست ؟!
اهديك هذا المقطع للمنحرف الشيرازي الثانيه 35

[mmq]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداعي الى الحق     ( يُحْدِثْ ) من الحدث وليس ( يُحَدّث ) من التحديث يا عبقري !! . وانظر في آخر الرواية قرينة ذلك " كما أحدث الثعلب" وصيغة أفعل ظاهرة ولكن كما قال المولى عز وجل ( فأنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ) !! .

نورتنا والله ظننت الثعلب يحدث من فمه

[ذمار]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mmq     نورتنا والله ظننت الثعلب يحدث من فمه

انظروا إلى تمادي هذا الرجل بالباطل وهروبه إلى الأمام لما أوضحت له سوء فهمه للرواية ! وكان اللازم عليه أن يشكر لا أن يكفر ، نعوذ بالله من أهل الأهواء والبدع ما كان يخطر بروعي هكذا إصرار على المكابرة والجحد لما هو من أوضح الواضحات !

* معنى ( يُحْدِثْ ) من الحَدَث وهو نوعان :
الحدث الأصغر : كل أمر يوجب الوضوء كالبول والغائط والنوم والريح .
الحدث الأكبر : وهو كل امر يوجب الغسل كالاحتلام والجماع وغيره .

وهو المراد بهذه الرواية أن الثعلب أثناء تقريبه إلى النار كان يحدث من استه لشدة الحر ولتعذيب هذا الرجل الذي جوزي بأن دخلت في فيّه حية جعلته يُحْدِثُ كما صنع في الثعلب .


* أما معنى ( يُحَدِّث ) من التحديث وهو الكلام ؟ ( أي : يتكلم من استه ) والرواية تتحدث عن المعنى الأول لا الثاني ، وقد أعمى الله صاحبكم فلن يلتفت لقوله ( كما أَحْدَثَ الثعلب ) ولا يمكن أن تعطي معنى " كما تكلم الثعلب من استه " كما فهمها الحاذق ! الماهر ! صاحبكم !!!

فإذا أصر على باطله فعليه أن يشرح كلام الشافعي هذا ( وكان مذهبنا أن ذلك إذا قام النائم من نومه " قال " وكان النائم يقوم من نومه لا محدثا خلاء ولا بولا فكان الوضوء الذي ذكر الله تعالى بدلالة السنة على من لم يحدث غائطا ولا بولا دون من أحدث غائطا أو بولا لأنهما نجسان يماسان بعض البدن .. ) الأم ج 1 - ص 36
فعلى طريقته المضحكة يجب أن يكون ( على من يحدث غائطا ) هكذا ( على من لم يتكلم غائطا ) !!

أما إن أصرّ محرف الكلم عن مواضعه فطالبوه أن يشرح لكم الفروق اللغوية بين ( حَدَثَ يُحْدِثُ حَدَثاً ) !! و ( حدَّثَ يُحَدِّثُ محَدِّثاً ) فالظاهر أنه لا يفرق بين الناقة والجمل ، وكله عنده صابون !!

نعوذ بالله من المكابرة !!

[ذمار]

تأبى نفسك الا المكابرة
فأنت حتى الآن لم تكلف نفسك تقديم اعتذار عن بلادة فهمك !
للرفع
حتى يرى الجميع فريتك

[mmq]

نورتنا والله ظننت الثعلب يحدث من فمه

[ابراهيم الحويطي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداعي الى الحق     انظروا إلى تمادي هذا الرجل بالباطل وهروبه إلى الأمام لما أوضحت له سوء فهمه للرواية ! وكان اللازم عليه أن يشكر لا أن يكفر ، نعوذ بالله من أهل الأهواء والبدع ما كان يخطر بروعي هكذا إصرار على المكابرة والجحد لما هو من أوضح الواضحات ! * معنى ( يُحْدِثْ ) من الحَدَث وهو نوعان : الحدث الأصغر : كل أمر يوجب الوضوء كالبول والغائط والنوم والريح . الحدث الأكبر : وهو كل امر يوجب الغسل كالاحتلام والجماع وغيره . وهو المراد بهذه الرواية أن الثعلب أثناء تقريبه إلى النار كان يحدث من استه لشدة الحر ولتعذيب هذا الرجل الذي جوزي بأن دخلت في فيّه حية جعلته يُحْدِثُ كما صنع في الثعلب . * أما معنى ( يُحَدِّث ) من التحديث وهو الكلام ؟ ( أي : يتكلم من استه ) والرواية تتحدث عن المعنى الأول لا الثاني ، وقد أعمى الله صاحبكم فلن يلتفت لقوله ( كما أَحْدَثَ الثعلب ) ولا يمكن أن تعطي معنى " كما تكلم الثعلب من استه " كما فهمها الحاذق ! الماهر ! صاحبكم !!! فإذا أصر على باطله فعليه أن يشرح كلام الشافعي هذا ( وكان مذهبنا أن ذلك إذا قام النائم من نومه " قال " وكان النائم يقوم من نومه لا محدثا خلاء ولا بولا فكان الوضوء الذي ذكر الله تعالى بدلالة السنة على من لم يحدث غائطا ولا بولا دون من أحدث غائطا أو بولا لأنهما نجسان يماسان بعض البدن .. ) الأم ج 1 - ص 36 فعلى طريقته المضحكة يجب أن يكون ( على من يحدث غائطا ) هكذا ( على من لم يتكلم غائطا ) !! أما إن أصرّ محرف الكلم عن مواضعه فطالبوه أن يشرح لكم الفروق اللغوية بين ( حَدَثَ يُحْدِثُ حَدَثاً ) !! و ( حدَّثَ يُحَدِّثُ محَدِّثاً ) فالظاهر أنه لا يفرق بين الناقة والجمل ، وكله عنده صابون !! نعوذ بالله من المكابرة !!

لآسلم أليك من باب الجدل انه كما ذكرت تغوط
هل ترى بأن رجل محرم في بيت الله يعذب حيوان كهذا أين الاحاديث لايعذب بالنار الى الله ثم أن الرجل على كلامكم مسلم وأحرم للحج أو العمره كيف يفعل هذا وماهو المغزى من الروايه