قال الإمام مالك بن أنس ر (كلما جاءنا رجل أجدل من رجل أرادنا أن نرد ماجاء به جبريل إلى النبي )
وقال ( من طلب الدين بالكلام تزندق ومن طلب المال بالكيماء أفلس ومن طلب غريب الحديث كذب )
وقال ( محال أن يظن بالنبي أنه علم أمته الإستنجاء ولم يعلمه التوحيد )
قال الإمام الشافعي ( لو أن رجلاً أوصى بكتبه من العلم لأخر , وكان فيها كتب الكلام , لم تدخل في الوصية لانه ليس من العلم )
و قال (ما ناظرت أحداً في الكلام إلا مرة وأنا أستغفر الله على ذالك )
وقال ( مارأيت أحداً أرتدى شئياً في الكلام فأفلح)