ايران المجوسيه تجبر زعيم جماعه جند الله عبد الملك على التحدث والاعتراف بما تريده
اقتباس:
دبي - سعود الزاهد
نفت وزارة الخارجية الإماراتية دخول عبدالملك ريغي زعيم جماعة "جند الله" الإيرانية المعارضة إلى دبي قبيل اعتقاله في طهران قبل أيام عدة. وقالت الوزارة إن ما تناقلته وسائل الإعلام بهذا الشأن لا أساس له من الصحة. وأوضحت أن ريغي توقف في دبي لمدة ساعتين فقط. وفي طهران بثت السلطات الإيرانية اعترافات لريغي قال فيها إن الجماعة كانت تحصل على دعم أميركي، وردت واشنطن على تلك الاعترافات بأنها مزاعم كاذبة.
ايران المجوسيه تريد اثبات ماتردده دائمآ بأن جماعه جند الله السنيه يتلقون الدعم من امريكا واسرائيل
وأن اهل السنه في ايران عملاء للغرب وأن الشيعه والنظام الايراني هم اعداء امريكا واليهود
وأهل السنه عملاء تابعين ولديهم مع الغرب مصالح مشتركه..الخ
من المزاعم الايرانيه المجوسيه الكاذبه...!
وبالنسبه لأعترافات الأسير عبدالملك ريغي فك الله أسره
بكل تأكيد ان زعيم الجماعه يمارس عليه ضغوط صفويه قد تصل الى التعذيب الجسدي والنفسي
ومن المعروف عسكريآ ونظاميآ ان الأسير لا يؤخذ بأقواله ولا حديثه...!
لأحتمالات كثيره يواجهها , يجهلها الجميع...!
اقتباس:
وعرضت قناة تلفزيونية إيرانية اعترافات أدلى بها عبدالملك ريغي قال فيها "إن الولايات المتحدة طلبت مساعدته في محاربة إيران مقابل إفراجها عن أعضاء من جماعته". وأضاف "إن عملاء سي آي إيه وعدوه بدعم غير محدود يتضمن قاعدة عسكرية بالقرب من الحدود الإيرانية مجهزة بالأسلحة ومنشآت للتدريب"، حسب محطة "برس تي في" الإيرانية.
وأشار ريغي في اعترافاته إلي أنه كان من المقرر أن يلتقي مع مسؤول استخباري أميركي في قاعدة "ماناس بقرغيزستان" لبحث تفاصيل الدعم الذي ستقدمه الولايات المتحدة لجماعته. وأوضح ريغي في تصريحاته أن المسؤولين الأميركيين شددوا خلال اجتماعاتهم معه على أن إيران هي مشكلتهم الأساسية في الوقت الحاضر وليس تنظيم القاعدة أو حركة طالبان.
وتابع ريغي "إن عملاء سي آي أيه أوضحوا له أن بلادهم، التي تعتبر الهجوم العسكري ضد إيران في الوقت الحالي صعباً، تعتزم دعم أي جماعات إيرانية مناهضة وقادرة على شن حرب في الداخل الإيراني لتقويض البلاد".
وفي أعقاب بث الاعترافات المتلفزة لزعيم جماعة جندالله، وصف متحدث باسم الخارجية الأميركية اتهام بلاده بالتعاون مع "جندالله" بأنها مثيرة للسخرية.وقال المتحدث الأميركي جان ساليفان في تصريح لمراسل القسم الفارسي لإذاعة صوت أوروبا الحرة في واشنطن بخصوص اتهام بلاده بالتعاون مع جندالله "إن المزاعم حول وجود علاقات بين الولايات المتحدة وجندالله أو أي تنظيم إرهابي آخر في إيران كذب ولا أساس لها من الصحة".
وقال "إن الولايات المتحدة الأميركية منشغلة في مكافحة الإرهاب في كافة أنحاء المعمورة فمن هذا المنطلق لا تدعم أي عمل إرهابي في أي رقعة كانت، لذا فإن أي اتهام لأميركا في هذا المجال مثير للسخرية".
الكذب الايراني والمسرحيه الفارسيه واضحه للجميع والأسلوب القذر الذي تتخذه السلطات الايرانيه
واقرارها بأن التحقيقات سوف تكون بث مباشر للعيان أكبر دليل على المؤامره المجوسيه...!
ونلاحظ جميعآ ان جميع اعترافات الأسير عبدالملك تصب في مصلحه ايران المجوسيه...!
وكلها تعكس سياسه ايران المصطنعه وسياستها بشكل عام...!
والنظام الايراني في الحقيقه مع الغرب من اجمل مايكون من تحت الطاوله طبعآ...!
ولهم مصالح مشتركه في المنطقه لايجهلها عاقل...!
ومن المنطق والعقل أن امريكا التي اعطت العراق لأيران بطبق من ذهب ودعمت مصالحها في كل مكان وكانت السباقه في نصره الرافضة في كل مكان أن تساعد ايران في القبض على عبدالملك...!
بل ان امن ايران من امن اسرائيل وامريكا والعكس صحيح...!
اسأل الله ان يجعل كيدهم في نحرهم وان يردهم خائبين خاسرين وان يعز الاسلام والمسلمين وينصر الجهاد والمجاهدين على اعداء الدين من الرافضة المشركين.
هذا وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى اله واصحابه اجمعين .