نشرت جريدة الجزيرة السعودية الصادرة يوم امس السبت الموافق 14/10/1430هـ خبر مفاده ان مركز التنمية الاجتماعية اقام على مسرحه نشاط مسرحي نسائي وعنوان المسرحية (زواج المسيار ) حيث تنتقد المسرحية هذا الزواج ومرفق بالخبر صور الممثلات ومعلوم ان مركز التنمية الاجتماعية بالقطيف يتبع وزارة الشؤون الاجتماعية ويسيطر على المركز كادر وظيفي كلهم من الرافضة من مديره الى اصغر موظف فيهم واضن ان الجميع قد فهم المقصود من المسرحية اضافة الى خنا اظهار صور النساء الرافضيات الممثلات ونرد على الرافضة ونقول ان زواج المسيار قد اختلف فيه علمائنا فمنهم من حرمهم لتغليب المفسدة على المصلحة ومنهم من اجازه واشترط فيه شروط الزواج الشرعي وشدد على شرط الاشهار حتى لايكن فيه شبهه وما عدا ذلك محرم .
والسؤال المطروح الاول اين مسؤلي وزارة الشؤون الاجتماعية عن ذلك وعلى رأسهم وزير الصور والفلاشات العثيمين .
والسؤال الثاني هل سيفكر مدير المركز الرافضي بعمل مسرحية تنتقد زواج الزنى المنتشر بين الرافضة وهوا زواج المتعة الذي لايلتزم بأي شروط سوى موافقة الرافضية ووقت محدد ويجوز عمل عقد اضافي اذا تجاوز الوقت المحدد حسب فتوى السكستاني .
يرفع مع عدم التحية لوزير الشؤون الاجتماعية .