@ عائشة تطعن بالسيدة خديجة عليه السلام

[شمري طي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضوان الحق     على كل حال موضوعنا عن طعن عائشة بخديجة ع

والحمد لله رب العالمين ..


ولا عزاء للمكتشفين

[أم الحسن]

أعذرووووووه أعذروووووووه فالشيعه لا يعلمون طعم الغيره وما تفعل بالنساء والرجال معااا

المتعه بطلت مفهوم الغيره عندهم نهااائي

فالمرأة تستطيع ان تتزوج 1000000000 رجل بوقت واحد لااااااكن بشرط لا تبحث بشأنها

والرجل كذالك

وحتى لو علم أهلهم لااااااا يستطيعو الاعتراض

فـ بالله عليك هل للغيره هنا محل أو وجود او حتى اعراب في أوساط الشيعه

[ال البيت سنه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضوان الحق     إن صح الحديث فهو إقرار بصحة فعل عائشة

اقرار بفعل حجها فقط ؟؟ او يجعل الناس قدوه لهم بالحج ؟

كيف معصومك يعلم ان مراءه طعنت بجدته وهي خديجه ويقر بفعلها ؟

او انه نسى ؟

[قائد القادسية]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضوان الحق     قالت عائشة (حمراء الشدقين هلكت في الدهر) وهذا طعن وسب لخديجة ع قالت عائشة ( قد أبدلك الله خيرا منها) وهذا ادعاء تفضيل لها على خديجة ع ورواية عائشة للحديث هو إعتراف منها بذنبها نحن الآن لا نناقش توبتها أو غفران النبي ص لها بل يفهم من لفظ (فتمعر وجهه تمعرا ما كنت أراه الا عند نزول الوحي) أنها قالت قولا عظيما ثم رد النبي ص على كلامها لكن السؤال المهم لماذا رواها البخاري ومسلم مبتورة ؟؟؟؟ والسؤال الآخر ما هو حد الغيرة المقبولة وهل غيرة عائشة في هذا الحديث مقبولة أم أنها تجاوزت الحد واستلزمت ما استلزمته

دع عنك الحقد المجوسي ولو ثواني وركز في مشاركتي والله لو قولك هذا على السبيه الفارسيه بنت كسرى وام تسعه من الأئمه لوجدتم لها العذر فيما ذكرت الآ تنظر الى علي وكيف عمل مع فاطمة حتى افقدها عقلها وهمت بضربه يعني تعدى الكلام بينهما حتى وصل الى التشابك بالأيدي

( اهذا طعن ام غيره ام لاتستطيع ان تفرق بينهما من شدة غيضك وحقدك وكرهك على امنا العربيه لكن لو كانت امكم الفارسيه تجيد العربيه لفهمتم غيرها من باقي زوجات الحسين لا سيما انها سبيه وامة فارسيه بين زوجاته العربيات
لكن اقرا ما يقول

الطبري وغيره من العلماء الغيرة مسامح للنساء ما يقع فيها ولا عقوبة عليهن في تلك الحالة لما جبلن عليه منها ولهذا لم يزجر النبي صلى الله عليه و سلم عائشة عن ذلك.

وتعقبه عياض بأن ذلك جرى من عائشة لصغر سنها وأول شبيبتها فلعلها لم تكن بلغت حينئذ .
قال القرطبي: لا تدل قصة عائشة هذه على أن الغيرى لاتؤاخذ بما يصدر منها لأن الغيرة هنا جزء سبب وذلك أن عائشة اجتمع فيها حينئذ الغيرة وصغر السن والإدلال قال فإحالة الصفح عنها على الغيرة وحدها تحكم نعم الحامل لها على ما قالت الغيرة لأنها هي التي نصت عليها بقولها فغرت وأما الصفح فيحتمل أن يكون لأجل الغيرة وحدها ويحتمل أن يكون لها ولغيرها من الشباب والإدلال.

لعل هذه الأقوال السالفة الذكر ان تشفع لها عند الرافضة المجوس الذين يقضون الأيام والليالي والشهور بل والسنوات بالبحث والتقصي بالكتب والمراجع في اروقة المكاتب العامة والخاصه لعلهم ان يجدوا سقطه او شبهه من هنا او هناك حتى يشهروا بكل رمز عربي اسلامي ولكن الحمدلله يوم ان تغلغل اولاد المجوس وطلقاء القادسيه الى بلاد العرب لم يجدوا غير الشبهات والسقطات )

[أبو خيرية]

انتهى الموضوع والشبهة قتلت قبل ان يطرحها رضوان الباطل

ولكن على عادة الرافضة

العمل على مبدأ دينهم الوثني

(عنزة ولو طارت)

[أسد من أسود السنة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضوان الحق     @ عائشة تطعن بالسيدة خديجة عليه السلام، و تنتقص من مقامها، والبخاري ومسلم يحذفان بقية الحديث؛ لكي يُفهم منه أن النبي صلى الله عليه وآله وافق على كلامها : صحيح البخاري - البخاري - ج 4 - ص 231 وقال إسماعيل بن خليل أخبرنا علي بن مسهر عن هشام عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت استأذنت هالة بنت خويلد أخت خديجة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرف استئذان خديجة فارتاع لذلك فقال اللهم هالة قالت فغرت فقلت ما تذكر من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين هلكت في الدهر قد أبدلك الله خيرا منها صحيح مسلم - مسلم النيسابوري - ج 7 - ص 134 ( حدثنا ) سويد بن سعيد حدثنا علي بن مسهر عن هشام عن أبيه عن عائشة قالت استأذنت هالة بنت خويلد أخت خديجة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرف استئذان خديجة فأرتاح لذلك فقال اللهم هالة بنت خويلد فغرت فقلت وما تذكر من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين هلكت في الدهر فأبدلك الله خيرا منها وهذا أحد علمائهم يفهم من سكوت النبي صلى الله عليه وآله أفضلية عائشة على خديجة : عمدة القاري - العيني - ج 16 - ص 282 وقال ابن التين : في سكوت النبي صلى الله عليه وسلم ، على هذه المقالة دليل على أفضلية عائشة على خديجة ، رضي الله تعالى عنهما ، إلا أن يكون المراد بالخيرية هنا حسن الصورة وصغر السن فتح الباري - ابن حجر - ج 7 - ص 106 ( قوله قد أبدلك الله خيرا منها ) قال ابن التين في سكوت النبي صلى الله عليه وسلم على هذه المقالة دليل على أفضلية عائشة على خديجة الا ان يكون المراد بالخيرية هنا حسن الصورة وصغر السن [color="rgb(46, 139, 87)"]والآن المصادر الأخرى تكشف تحريف البخاري ومسلم؛ وبالتالي انكشفت حقيقة موقف النبي صلى الله عليه وآله الرافض لكلام عائشة :[/color] المستدرك - الحاكم النيسابوري - ج 4 - ص 286 حدثني أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ثنا إسحاق بن الحسن الحربي ثنا عفان ثنا حماد بن سلمة عن عبد الملك بن عمير عن موسى بن طلحة عن عائشة رضي الله عنها ان رسول الله صلى الله عليه وآله كان يكثر ذكر خديجة رضي الله عنها فقلت لقد أخلفك الله وربما قال حماد أعقبك الله من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين هلكت في الدهر الأول قال فتمعر وجهه تمعرا ما كنت أراه الا عند نزول الوحي وإذا رأى مخيلة الرعد والبرق حتى يعلم أرحمة هي أم عذاب . هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه . تعليق الذهبي قي التلخيص : على شرط مسلم صحيح ابن حبان - ابن حبان - ج 15 - ص 468 أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع حدثنا عثمان بن أبي شيبة حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة حدثنا عبد الملك بن عمير عن موسى بن طلحة عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكثر ذكر خديجة قلت لقد أخلفك الله من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين فتمعر وجهه صلى الله عليه وسلم تمعرا ما كنت أراه منه إلا عند نزول الوحي وإذا رأى المخيلة حتى يعلم أرحمة أو عذاب المعجم الكبير - الطبراني - ج 23 - ص 14 - 15 حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا سعيد بن عبد الرحمن المخزومي ثنا سفيان بن عيينة عن عبد الواحد بن أيمن عن بن أبي نجيح عن عائشة قالت دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة فأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بطعام فجعل يأكل من الطعام ويضع بين يديها فقلت يا رسول الله لا تغمر يديك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن هذه كانت تأتينا أيام خديجة وإن حسن العهد أو حفظ العهد من الإيمان ولما ذكر خديجة أخذني ما يأخذ النساء من الغيرة فقلت يا رسول الله قد أبدلك الله بكبيرة السن حديثة السن فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال ما ذنبي أن رزقها الله مني الولد ولم يرزقك قلت والذي بعثك بالحق لا أذكرها بعد هذا إلا بخير مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 6 - ص 154 حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا مؤمل أبو عبد الرحمن ثنا حماد ثنا عبد الملك عن موسى بن طلحة عن عائشة قالت ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما خديجة فأطنب في الثناء عليها فأدركني ما يدرك النساء من الغيرة فقلت لقد أعقبك الله يا رسول الله من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين قالت فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم تغيرا لم أره تغير عند شئ قط الا عند نزول الوحي أو عند المخيلة حتى يعلم رحمة أو عذاب [color="rgb(46, 139, 87)"]وهذا إمامهم ابن كثير يؤكد بأن ظاهر حديث البخاري ومسلم أن عائشة أفضل من خديجة؛ لأن النبي صلى الله عليه وآله سكت، ولم ينكر عليها، لكن ابن كثير عرف بقية الحديث التي حذفت، والتي توضح حقيقة موقف النبي صلى الله عليه وآله:[/color] البداية والنهاية - ابن كثير - ج 3 - ص 158 قال البخاري : حدثنا إسماعيل بن خليل ، أخبرنا علي بن مسهر ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه عن عائشة قالت : استأذنت هالة بنت خويلد أخت خديجة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرف استئذان خديجة فارتاع فقال : " اللهم هالة " . [ قالت ] فغرت فقلت : ما تذكر من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين هلكت في الدهر [ قد ] أبدلك الله خيرا منها . وهكذا رواه مسلم عن سويد بن سعيد عن علي بن مسهر به . وهذا ظاهر في التقرير على أن عائشة خير من خديجة إما فضلا وإما عشرة . إذا لم ينكر عليها ولا رد عليها ذلك كما هو ظاهر سياق البخاري رحمه الله ولكن قال الإمام أحمد حدثنا مؤمل أبو عبد الرحمن ، حدثنا حماد بن سلمة عن عبد الملك - هو ابن عمير - عن موسى بن طلحة عن عائشة قالت : ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما خديجة فأطنب في الثناء عليها ، فأدركني ما يدرك النساء من الغيرة ، فقلت لقد أعقبك الله يا رسول الله من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين . قال فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم تغيرا لم أره تغير عند شئ قط إلا عند نزول الوحي أو عند المخيلة حتى يعلم رحمة أو عذابا . وكذا رواه عن بهز بن أسد وعثمان بن مسلم كلاهما عن حماد بن سلمة عن عبد الملك بن عمير به . وزاد بعد قوله حمراء الشدقين ، هلكت في الدهر الأول . قال : قال فتمعر وجهه تمعرا ما كنت أراه إلا عند نزول الوحي أو عند المخيلة حتى ينظر رحمة أو عذابا . تفرد به أحمد . وهذا إسناد جيد . وقال الإمام أحمد أيضا عن ابن إسحاق أخبرنا مجالد عن الشعبي عن مسروق عن عائشة . قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة أثنى عليها بأحسن الثناء . قالت فغرت يوما فقلت : ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدقين قد أبدلك الله خيرا منها . قال : " ما أبدلني الله خيرا منها ، وقد آمنت بي إذ كفر بي الناس ، وصدقتني إذ كذبنني ، وآستني بمالها إذ حرمني الناس ، ورزقني الله ولدها إذ حرمني أولاد النساء " تفرد به أحمد أيضا . وإسناده لا بأس به ومجالد روى له مسلم متابعة وفيه كلام مشهور والله أعلم .

طيب وبعدين ؟


هذا الكلام من عائشه رضي الله عنها وقد قالت انها لا تعاتبه فيها


وهذا بين الزوجات يقع ولا مناص من الهروب فهذا من طبيعتهن فهن يغرن وقد يصدر مهن هذا الكلام فهن لسن معصومات

عموما نبغى وبعدين ؟؟


وان ثبت ان بعض رواتكم يطعنون بالائمه ماحكمهم ؟

[رضوان الحق]

سب أم المؤمنين خديجة لا يقبل لأي سبب كان وغيرة غيرها فهي تجاوزت الحد المقبول لذلك تغير وجه النبي ص ورد عليها ردا قويا بتره الكذابون لتغيير الحقيقة

[أسد من أسود السنة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضوان الحق     سب أم المؤمنين خديجة لا يقبل لأي سبب كان وغيرة غيرها فهي تجاوزت الحد المقبول لذلك تغير وجه النبي ص ورد عليها ردا قويا بتره الكذابون لتغيير الحقيقة

وماسبب القول اليس هو الغيرهـ ؟؟



فهي تحبه


لكنه لم يعنفها او يطلقها او يعاتبها


لان النبي صلى الله وسلم اعلم بحب زوجته له وعلم هذا منها



وهذا ليس سبا عابت عليها من شدة غيرتها



عموما وثم ماذا ؟؟؟ لو قلنا طعن مالحكم الان ؟؟



فهي بشر يصدر منها وتغضب


بل حتى الانبياء عليهم السلام يغضبون ؟؟ وهم معصومون


قال تعالى: ( وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ( 87 ) فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين ( 88 ) ) .




هذا وهو نبي بدر منه مايلام عليه وهو غضبان



فكيف بزوجه تحب زوجها جدا وتغار عليه لا تعذر ؟

[رضوان الحق]

بكل الأحوال لا يقاس يونس ع بعائشة
أما عصمة الأنبياء فهي ثابتة عندنا وأرجو أن تختصر الطريق وتراجع كتاب تنزيه الأنبياء للشريف المرتضى كي لا ننتقل لموضوع آخر

[أسد من أسود السنة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضوان الحق     بكل الأحوال لا يقاس يونس ع بعائشة أما عصمة الأنبياء فهي ثابتة عندنا وأرجو أن تختصر الطريق وتراجع كتاب تنزيه الأنبياء للشريف المرتضى كي لا ننتقل لموضوع آخر

القياس هنا للغضب ؟ فكيف بنبي اذا غضب خرج بدون ان يامره الله بالخروج ؟


وكيف بزوجه تحب زوجها وتغضب وتعيب على زوجته الاخرى بسبب غضبها لا لارادة الطعن كما تحاول تسقط شبهتك ؟

اذا الانبياء غضبو ولم يتمالكو انفسهم



فكيف ببشر غير معصومه ؟؟



اذا انت لم تعذرها فلا يعنينا



فهي لم تطعن وان اخطات فمعذورهـ





ا