الأشتر النخعي ومؤمن اليمن تفضلا هنا

[الجمال]

جزاك الله خيرا أخي الحبيب

هذا النكاح المبارك يقتل دين الرافضة فلا يبق منه شئيا لذلك يستميتون في انكاره
رغم ثبوت الروايات عن أئمتهم بخصوصه
ورغم تكرر استشهاد فقهاء الرافضة الذين عاشوا قبل الدولة الصفوية بأحكامه

أقول يستحق الرافضة بامتياز لقب " رافضة العقل والنقل "

[المركزي]

بارك الله فيكم جميعا اخواني

شيخنا الجمال هم يعرفون ان هذا النكاح يقتل معتقدهم ولذلك يفرون من الدخول في هذا الموضوع لأنهم ببساطه لا يستطيعون الرد

سأظل اكرر الموضوع حتى يفهمو او يفهمونا

[الاشتـر النـخعي 55]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المركزي     بارك الله فيكم جميعا اخواني شيخنا الجمال هم يعرفون ان هذا النكاح يقتل معتقدهم ولذلك يفرون من الدخول في هذا الموضوع لأنهم ببساطه لا يستطيعون الرد سأظل اكرر الموضوع حتى يفهمو او يفهمونا

لا أعرف كيف يقتل هذا الزواج عقيدة الشيعة .. لكي نستفيد

[المركزي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاشتـر النـخعي 55     لا أعرف كيف يقتل هذا الزواج عقيدة الشيعة .. لكي نستفيد

اعجبتني انك لم تنكر هذا الزواج

سؤالي بسيط كيف زوج المعصوم ابنته من من إغتصب حقه الإلاهي وكسر ضلع زوجته وربطه بالحبل لكي يبايع وهدد بإحراق بيته وارتد عن الدين

فهل اخطاء المعصوم

أرجو أن لا تسيء للإمام علي في ردك

[المركزي]

هل يجوز للإمام تزويج ابنته من كافر مرتد إغتصب الخلافه

[المهدي بوصالح]

أرثي لحال ابناء المتعة ! مساكين لا يملكون دليل ولا حجة ، ودائما ما يجدوا انفسهم في وضع مزري لغباؤهم وقلة عقولهم

[شمري طي]

اقتباس: أرجو أن لا تسيء للإمام علي في ردك

للأسف الشديد
ومما يجعلك تفكر ملياً في ترك مناقشة هذه العقول الفارغة
( هي هذه الإستنتاجات السقيمة )

ففي كلا الحالتين هذا المسكين سيهلك نفسه

[الاشتـر النـخعي 55]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المركزي     وارتد عن الدين فهل اخطاء المعصوم أرجو أن لا تسيء للإمام علي في ردك

لا يا مركزي ..
أولا : حكم الخليفة الثاني عند الامام علي (ع) ليس الارتداد .. بل

الخيانة والغدر والكذب والإثم
كما ثبت في صحاحكم

صحيح مسلم / ح - (ج 3 / ص 1376)
(يقول عمر بن الخطاب للإمام علي ..)
قال فلما توفي رسول الله n قال أبو بكر أنا ولي رسول الله n فجتئما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال رسول الله n( ما نورث ما تركنا صدقة ) فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله nوولي أبا بكر فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني بار راشد تابع للحق...

ثانيا : الزواج وقع غصبا .. بل هناك أمر أهم من هذا الزواج وقع غصبا وهو خلافة النبي (ص) ولم يترك الامام على المشورة لمن غدره بل كان على الدوام متصل بهما لمصلحت الدين التي تعتبر أهم أمر عند الأئمة سلام الله عليهم ..

ثالثا : إذا خليت فهمي للدين مثل فهمك المتواضع .. راح تسقط نبوة لوط ونوح عليهما السلام .. لأنهما متزوجان من خائنتين ..
قال تعالى : ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ (10) [التحريم/10]

[ابو مسلمة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاشتـر النـخعي 55     ثانيا : الزواج وقع غصبا .. بل هناك أمر أهم من هذا الزواج وقع غصبا وهو خلافة النبي (ص) ولم يترك الامام على المشورة لمن غدره بل كان على الدوام متصل بهما لمصلحت الدين التي تعتبر أهم أمر عند الأئمة سلام الله عليهم .. ثالثا : إذا خليت فهمي للدين مثل فهمك المتواضع .. راح تسقط نبوة لوط ونوح عليهما السلام .. لأنهما متزوجان من خائنتين .. قال تعالى : ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ (10) [التحريم/10]

أحسنت الرد يا أشتر النخعي
علي ابن أبي طالب الفارس الهزبر تغتصب إمامته
ولأدهى من ذلك تغتصب إبنته
وإبنة النبى صلى الله عليه وسلم
إذا ليست هناك كرامة لعلى رضي الله عنه
أحسنت يا أشتر النخعي
صلوات على محمد ياموالين

[الاشتـر النـخعي 55]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مسلمة     أحسنت الرد يا أشتر النخعي علي ابن أبي طالب الفارس الهزبر تغتصب إمامته ولأدهى من ذلك تغتصب إبنته وإبنة النبى صلى الله عليه وسلم إذا ليست هناك كرامة لعلى رضي الله عنه أحسنت يا أشتر النخعي صلوات على محمد ياموالين

هذه هي الحقيقة ..
إغتصبت الخلافة منه ..
وأكره على زواج إبنته ..
وأما كرامته من الله .. فهو بقاء الدين إلى اليوم بفضله وبفضل الأئمة الإثني عشر الذين حافظوا على الدين الصحيح ..