أعلى درجات التوثيق عند الرافضة الضرط في لحية المعصوم

[عماد واكد]

لا يختلف المتتبعون لعلم الرجال المعدوم في السرداب مع ساكنه عند الرافضة , أن زرارة بن أعين أحد أوثق الرواة إن لم يكن أوثقهم عندهم .
ولما شرعت بتأمل الأسباب التي جعلته بهذه المنزلة وجدت ما يلي :

أولا : سيرته
- قال الشيخ الطوسي: (إن زرارة من أسرة نصرانية، وإن جده (سنسن وقيل سبسن) كان راهباً نصرانياً، وكان أبوه عبداً رومياً لرجل من بني شيبان).
- وزرارة هو الذي قال: (سألت أبا عبد الله عن التشهد .. إلى أن قال: فلما خرجت ضرطت في لحيته وقلت: لا يفلح أبداً).
- وقال زرارة أيضاً: (والله لو حدثت بكل ما سمعته من أبي عبد الله لانتفخت ذكور الرجال على الخشب).
- عن ابن مسكان قال: سمعت زرارة يقول:
(رحم الله أبا جعفر، وأما جعفر فإن في قلبي عليه لفتة. فقلت له: وما حمل زرارة على هذا؟ قال: حمله على هذا أن أبا عبد الله أخرج مخازيه).

ثانيا : النص على وثاقته :
- قال أبو عبد الله فيه: ( لعن الله زرارة ).
- وقال أبو عبد الله أيضاً: ( اللهم لو لم تكن جهنم إلا سكرجة لوسعها آل أعين بن سنسن ) .
- وقال أبو عبد الله: ( لعن الله بريداً، لعن الله زرارة ) .
- وقال أيضاً: ( لا يموت زرارة إلا تائهاً عليه لعنة الله ) .
- وقال أبو عبد الله أيضاً: (هذا زرارة بن أعين، هذا والله من الذين وصفهم الله تعالى في كتابه العزيز .( وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُواْ مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورا ) ) .
- وقال: ( إن قوماً يعارون الإيمان عارية، ثم يسلبونه، فيقال لهم يوم القيامة المعارون، أما إن زرارة بن أعين لمنهم ) .
- وقال أيضاً: ( إن مرض فلا تعده، وإن مات فلا تشهد جنازته. فقيل له: زرارة؟ متعجباً، قال نعم زرارة شر من اليهود والنصارى ومن قال إن الله ثالث ثلاثة. إن الله قد نكس زرارة، وقال: إن زرارة قد شك في إمامتي فاستوهبته من ربي ) .

ومع هذا التوثيق الصريح من المعصوم لراويه المفضل والمكثر عن أبيه , يحلو لنا أن نعقد مقارنة ناقصة بين ألفاظ التوثيق والجرح عند أهل السنة وعند الرافضة , ولما ناقصة لأننا نعرفها كلها عند السنة , ونعرف أعلاها عند الرافضة .

وهاكم المقارنة الناقصة :
السنة :
أوضح الحافظ ابن حجر في كتابه "تقريب التهذيب" مراتب الجرح والتعديل، فجعلها اثنتي عشرة مرتبة:
1. الصحابة رضي الله عنهم.
2. من أُكد مدحه بـ "أفعل" كأوثق الناس، أو بتكرار الصفة لفظاً: كثقة أو معنى: كثقة حافظ.
3. من أُفرد بصفة: كثقة، أو متقن، أو ثُبْت، أو عدل.
4. من قصر عمن قبله قليلاً: كصدوق، أو لا بأس به، أو ليس به بأس.
5. من قصر عن الدرجة الرابعة، ويشار إليه: بصدوق سيء الحفظ، أو صدوق يَهِم، أوله أوهام، أو يخطىء أو تغيّر بأخَرَةٍ. ويلحق بذلك من رمى بنوع من البدعة: كالقدر والإرجاء.
6. من ليس له من الحديث إلا القليل، ولم يثبت فيه ما يترك حديثه لأجله، ويشار إليه بلفظ: "مقبول" حيث يتابع؛ وإلاّ: فليِّن الحديث.
7. من روى عنه أكثر من واحد ولم يُوثَّق، ويشار إليه بلفظ: مستور، أو مجهول الحال.
8. من لم يوجد فيه توثيق معتبر، وجاء فيه تضعيف ولو لم يُسَّر، وإليه الإشارة بلفظ: ضعيف.
9. من لم يرو عنه غير واحد، ولم يوثَّق ويشار إليه بلفظ: مجهول العين أي: لا يعرف عند المحدثين.
10. لم يوثق البتة، وضعف مع ذلك بقادح، ويشار إليه: بمتروك أو متروك الحديث، أو واهي الحديث، أو ساقط.
11. اتهم بالكذب، ويقال فيه: متهم، ومتهم بالكذب أي متهم بتعمد الكذب بأن يكذب في الحديث،لا على وجه التعمد والتقصد، ولكن يكثر منه حتى يتهم بتعمده.
12. أطلق عليه اسم الكذب أو الوضع، كقولهم: كذاب، أو وضاع، أو ما أكذبَه .

الرافضة :
1- ضارط في لحية المعصوم أو أكثرهم ضراطا في لحية المعصوم .
2- .....
3- ......
4- ......
5- ......
6- .....
7- .......
8- .........
9- .........
10- .....
11- .....
12- .......
ومن يملك معرفة بعلوم الجرح والتعديل عندهم يمكنه أن يكمل الناقص .

والغريب أن عبد الحسين شرف الدين الضارط هو الآخر - فهو على منزلة عالية من الوثاقة – يقول في روايته الخرافية " المكاذبات " : ( لم نجد شيئاً مما نسبه إليه الخصم وما ذاك منهم إلا البغي والعدوان ) .
ولا أدري إلى أي منزلة وصل عبد الحسين بهذا الصدق !!! فهل عندكم علم , هذا أولا .

وثانيا سؤالي بلا لف ولا دوران , بعد كل هذا العرض الرجالي , أريد أن أتخيل درجة علي الكوراني في الوثاقة .
فقط تخيل ..... ؟
ما هي منزلة علي الكوراني ؟ .

[الباحث الشرعي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد واكد     لا يختلف المتتبعون لعلم الرجال المعدوم في السرداب مع ساكنه عند الرافضة , أن زرارة بن أعين أحد أوثق الرواة إن لم يكن أوثقهم عندهم . ولما شرعت بتأمل الأسباب التي جعلته بهذه المنزلة وجدت ما يلي : أولا : سيرته - قال الشيخ الطوسي: (إن زرارة من أسرة نصرانية، وإن جده (سنسن وقيل سبسن) كان راهباً نصرانياً، وكان أبوه عبداً رومياً لرجل من بني شيبان). - وزرارة هو الذي قال: (سألت أبا عبد الله عن التشهد .. إلى أن قال: فلما خرجت ضرطت في لحيته وقلت: لا يفلح أبداً). - وقال زرارة أيضاً: (والله لو حدثت بكل ما سمعته من أبي عبد الله لانتفخت ذكور الرجال على الخشب). - عن ابن مسكان قال: سمعت زرارة يقول: (رحم الله أبا جعفر، وأما جعفر فإن في قلبي عليه لفتة. فقلت له: وما حمل زرارة على هذا؟ قال: حمله على هذا أن أبا عبد الله أخرج مخازيه). ثانيا : النص على وثاقته : - قال أبو عبد الله فيه: ( لعن الله زرارة ). - وقال أبو عبد الله أيضاً: ( اللهم لو لم تكن جهنم إلا سكرجة لوسعها آل أعين بن سنسن ) . - وقال أبو عبد الله: ( لعن الله بريداً، لعن الله زرارة ) . - وقال أيضاً: ( لا يموت زرارة إلا تائهاً عليه لعنة الله ) . - وقال أبو عبد الله أيضاً: (هذا زرارة بن أعين، هذا والله من الذين وصفهم الله تعالى في كتابه العزيز .( وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُواْ مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورا ) ) . - وقال: ( إن قوماً يعارون الإيمان عارية، ثم يسلبونه، فيقال لهم يوم القيامة المعارون، أما إن زرارة بن أعين لمنهم ) . - وقال أيضاً: ( إن مرض فلا تعده، وإن مات فلا تشهد جنازته. فقيل له: زرارة؟ متعجباً، قال نعم زرارة شر من اليهود والنصارى ومن قال إن الله ثالث ثلاثة. إن الله قد نكس زرارة، وقال: إن زرارة قد شك في إمامتي فاستوهبته من ربي ) . ومع هذا التوثيق الصريح من المعصوم لراويه المفضل والمكثر عن أبيه , يحلو لنا أن نعقد مقارنة ناقصة بين ألفاظ التوثيق والجرح عند أهل السنة وعند الرافضة , ولما ناقصة لأننا نعرفها كلها عند السنة , ونعرف أعلاها عند الرافضة . وهاكم المقارنة الناقصة : السنة : أوضح الحافظ ابن حجر في كتابه "تقريب التهذيب" مراتب الجرح والتعديل، فجعلها اثنتي عشرة مرتبة: 1. الصحابة رضي الله عنهم. 2. من أُكد مدحه بـ "أفعل" كأوثق الناس، أو بتكرار الصفة لفظاً: كثقة أو معنى: كثقة حافظ. 3. من أُفرد بصفة: كثقة، أو متقن، أو ثُبْت، أو عدل. 4. من قصر عمن قبله قليلاً: كصدوق، أو لا بأس به، أو ليس به بأس. 5. من قصر عن الدرجة الرابعة، ويشار إليه: بصدوق سيء الحفظ، أو صدوق يَهِم، أوله أوهام، أو يخطىء أو تغيّر بأخَرَةٍ. ويلحق بذلك من رمى بنوع من البدعة: كالقدر والإرجاء. 6. من ليس له من الحديث إلا القليل، ولم يثبت فيه ما يترك حديثه لأجله، ويشار إليه بلفظ: "مقبول" حيث يتابع؛ وإلاّ: فليِّن الحديث. 7. من روى عنه أكثر من واحد ولم يُوثَّق، ويشار إليه بلفظ: مستور، أو مجهول الحال. 8. من لم يوجد فيه توثيق معتبر، وجاء فيه تضعيف ولو لم يُسَّر، وإليه الإشارة بلفظ: ضعيف. 9. من لم يرو عنه غير واحد، ولم يوثَّق ويشار إليه بلفظ: مجهول العين أي: لا يعرف عند المحدثين. 10. لم يوثق البتة، وضعف مع ذلك بقادح، ويشار إليه: بمتروك أو متروك الحديث، أو واهي الحديث، أو ساقط. 11. اتهم بالكذب، ويقال فيه: متهم، ومتهم بالكذب أي متهم بتعمد الكذب بأن يكذب في الحديث،لا على وجه التعمد والتقصد، ولكن يكثر منه حتى يتهم بتعمده. 12. أطلق عليه اسم الكذب أو الوضع، كقولهم: كذاب، أو وضاع، أو ما أكذبَه . الرافضة : 1- ضارط في لحية المعصوم أو أكثرهم ضراطا في لحية المعصوم . 2- ..... 3- ...... 4- ...... 5- ...... 6- ..... 7- ....... 8- ......... 9- ......... 10- ..... 11- ..... 12- ....... ومن يملك معرفة بعلوم الجرح والتعديل عندهم يمكنه أن يكمل الناقص . والغريب أن عبد الحسين شرف الدين الضارط هو الآخر - فهو على منزلة عالية من الوثاقة – يقول في روايته الخرافية " المكاذبات " : ( لم نجد شيئاً مما نسبه إليه الخصم وما ذاك منهم إلا البغي والعدوان ) . ولا أدري إلى أي منزلة وصل عبد الحسين بهذا الصدق !!! فهل عندكم علم , هذا أولا . وثانيا سؤالي بلا لف ولا دوران , بعد كل هذا العرض الرجالي , أريد أن أتخيل درجة علي الكوراني في الوثاقة . فقط تخيل ..... ؟ ما هي منزلة علي الكوراني ؟ .

ثقة الكفر والكافرين

[تأبط شراً]

ابدعت اخي الكريم

واما الكوراني فمنزلته كمثل الكلب ان تحمل عليه يلهث وان تتركه يلهث .. اجل النصاب خلى ملكة بريطانيا من اهل البيت

بس الموضوع جدا قيم والرافضه السبئيه ماعندهم علم الرجال والجرح والتعديل كله كلام فاضي غير مستند الى اسس ومعرفه تأليف بس لأنه اغاضهم شيخ الإسلام رحمه الله بعدم وجودها عندهم وانه لا يصح اي حديث عندهم عليهم من الله ما يستحقون

[صهيب1]

وهذا شيء من تحسرهم على دين بلا أساس

1 - يتحسر شيخ الطائفة الطوسي ( لما آلت إليه الأحاديث من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده , ولا يسلم حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه واعترف بأن هذا الاختلاف قد فاق ما عند المذاهب الأخرى ، وأن هذا كان من أعظم الطعون على المذهب وأنه جعل بعض الشيعة يترك المذهب لما انكشف له أمر هذا الاختلاف والتناقض ( تهذيب الأحكام ج1/32).

2 – يقول الفيض الكاشاني في الوافي عن هذا الاختلاف ( تراهم يختلفون في المسألة الواحدة على عشرين قولا ، أو ثلاثين قولا ، أو أزيد ، بل لو شئت أقول لم تبق مسألة فرعية لم يختلفوا فيها أو بعض متعلقاتها) ( المقدمة/9 .

3 – يقول يوسف البحراني ( الواجب إما الأخذ بهذه الأخبار ، كما هو عليه متقدمو علمائنا الأبرار ، أو تحصيل دين غير هذا الدين ، وشريعة أخرى غير هذه الشريعة لنقصانها وعدم تمامها ؛ لعدم الدليل على جملة أحكامها ، ولا أراهم يلتزمون شيئا من الأمرين ، مع أنه لا ثالث لهما في البيّن وهذا بحمد الله ظاهر لكل ناظر ، غير متعسف ولا مكابر ) (لؤلؤة البحرين :47).

[عماد واكد]

بارك الله فيكم إخوتي الكرام
بعد بحث وتنقيب في مزابل الرجال عندهم يمكننا أن نكمل المقارنة

1- الضارط في لحية المعصوم .
2- الواضع رأسه بين ثديي المعصومة .
3- من كتب إلى الحسين أن الرؤوس فد أينعت وقد حان قطافها , ثم شارك بذبحه وسبي محارمه , فهذا قد جاوز القنطرة .
4- من رأى عليا في السحاب , وقال له أنت أنت , وألقى بنفسه في النار , وقنبر يراه .
5- من كانوا يجهلون المعصومين مع معاصرتهم لهم وهم كثر , ويحارون بعد وفاة السابق هل أوصى للاحق ومن هو , فهؤلاء العمدة في الرواية وتركيب الأسانيد .
6- من قالوا أن القرآن محرف وسيظهر مع الجبان المسردب , فهؤلاء أهل الرفض وخاصته , بل خاتمة المحدثين وصاحب الأصل من الأصول منهم قد جمع أكثر من ألف رواية في التحريف , فهل يسأل بعدها عن وثاقته .
7- من سمع الجبان المسردب , يوصي للنواب الأربعة بالسفارة , هؤلاء على قول : أوثق من الضارط في لحية المعصوم , والمسألة تحتاج إلى بحث أكثر .
8- من روى أحاديثا وصنف كتبا لم تكن عند الأولين , كالمجلسي فهذا لا يسأل عما يفعل وهم يسألون .
9- عدة من أصحابنا عند الكليني , فهؤلاء ثقات ولو لم يخلقوا أو تسمع البشرية لهم ركزا .
10- كل المعممين الذين يبكون على الحسين من أمثال التقي الزكي النصاب الذي شاهده الخلائق وشاهدوا إخلاصه .
11- الجبان الهربان الذي يستهزئ به كل الناس ابن سوسن أو الرومية أو الجنية .
12- علي الكوراني فقط أكذب المخلوقيم من عرب ومن عجم .: :

[أسد من أسود السنة]

بارك الله فيك اخي عماد واكد احرقهم اكثر واكثر بالمواضيع الساخنه

[عماد واكد]

أنا تحت أمرك أخي أسد

ولكن لم نر الرواشح الرجالية علقت على موضوعنا ....

[عماد واكد]

اقتباس: ما هي منزلة علي الكوراني ؟ .

ماذا عساها أن تكون

[معين سالم]

أخي عماد
علي الكوراني يؤمن أن من تمتع أربع مرات فهو كمنزلة رسول الله صلى الله عليه وسلم

وبلغني أن الكوراني ظهره يؤلمه
وبإمكانك أن تقول أن الرجل فعلها 4000 مرة

فمن هذه حاله، ماذا تتصور مكانته

هل تتصور ذلك، لا أعتقد أن قادر

فوووووووووووووووق فووووووووووووووووق

[محبة لله ورسوله]

عادي عند الرافضه كل شي جايز اذا حشرناهم قالوا معصوم واذا ماحشرناهم طلعوا عيوبه شخص مثل اليهودي زراره يفعل مايفعله مع الحسين ويسكت عنه على الرغم من ان الحسين معصوم لو فرضنا انه معصوم لما فعل زراره مافعله بل لو اقدم على فعله امام معصوم ماذا بنظركم ان يحدث له الله واكبر على هذه العقول العفنه الملوثه بالرذيله والتفخيذ والمتعه ايها المفخذون اما تستحون