|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يــــ مرتاح كذا ـــامي |
|
|
|
|
|
|
|
ابو ياسين
حان الوقت لتوضيح الموضوع للقراء يا عزيزي
قال زميلنا الفاضل مسلم
فلما ذهب الصديق ابو ياسين لنفس الكتاب صفحه رقم 255 لم يجد ما اورده الزميل مسلم
فقام ابو ياسين بفتح موضوع متكامل وكان سؤاله
نعم اخطأ زميلنا مسلم في رقم الصفحه فكانت 225 بدل 255
ولما اوضحنا اللبس واوردنا رقم الصفحه الصحيح
قام ابو ياسين باتهامنا بتغيير مسار الموضوع
لم يستوعب المفاجأه
وكان الزميل مسلم اول كاسع يطيح بالبرمه
انتهى
|
|
|
|
|
|
سأترك ردك كما هو ليتعرف الأعضاء على مستوى الأخلاق عندك......
لكن لا ألومك على هذا الغباء........
سؤالي ليس عن رقم صفحة ..........
ولقد تم النقاش مع الزميل محمد اليامي سابقا ........وتباهل مع الأخت نصيرة حول موضوع يقارب هذا الموضوع ..وكان قول ابن حزم مما تناقشنا فيه .....
لكن لجهلك ولعلمك بتورطك في الموضوع ..........تحاول التنصل .......
لكن لا مشكلة سآتيك بنص ابن حزم واستخرج منه قول بأن حذيفة رضي الله عنه لم يصل على الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم ........
وأما الموقوفة على حذيفة - فلا تصح ولو صحت لكانت بلا شك على ما بينا من أنهم صح نفاقهم وعاذوا بالتوبة , ولم يقطع حذيفة ولا غيره على باطن أمرهم , فتورع عن الصلاة عليهم . وفي بعضها أن عمر سأله : أنا منهم ؟ فقال له : لا , ولا أخبر أحدا غيرك بعدك - وهذا باطل كما ترى , لأن من الكذب المحض أن يكون عمر يشك في معتقد نفسه حتى لا يدري أمنافق هو أم لا ؟ وكذلك أيضا لم يختلف اثنان من أهل الإسلام في أن جميع المهاجرين قبل فتح مكة لم يكن فيهم منافق , إنما كان النفاق في قوم من الأوس والخزرج فقط - فظهر بطلان هذا الخبر . وأما حديث محمود بن لبيد فمنقطع , ومع هذا فإنما فيه : أنهم كانوا يعرفون المنافقين منهم , وإذ الأمر كذلك فليس هذا نفاقا بل هو كفر مشهور , وردة ظاهرة - هذا حجة لمن رأى أنه لا يقتل المرتد . وأما حديث حذيفة "لم يبق من أصحاب هذه الآية إلا ثلاثة" فصحيح لا حجة لهم فيه , لأن في نص الآية أن يقاتلوا حتى ينتهوا , فبيقين ندري أنهم لو لم ينتهوا لما ترك قتالهم كما أمر الله تعالى . وكذلك أيضا قوله " أنه لم يبق من المنافقين إلا أربعة " فلا شك عند أحد من الناس أن أولئك الأربعة كانوا يظهرون الإسلام , وأنه لا يعلم غيب القلوب إلا الله تعالى , فهم ممن أظهر التوبة بيقين لا شك فيه , ثم الله تعالى أعلم بما في نفوسهم ؟
قال أبو محمد: ويبين هذا ما رويناه من طريق البخاري نا عمر بن حفص بن غياث نا أبي نا الأعمش ني إبراهيم النخعي عن الأسود قال : كنا في حلقة عبد الله بن مسعود فجاء حذيفة حتى قام علينا فسلم , ثم قال : لقد أنزل النفاق على قوم خير منكم , قال الأسود : سبحان الله , إن الله تعالى يقول: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ} فتبسم عبد الله بن مسعود , وجلس حذيفة في ناحية المسجد , فقام عبد الله فتفرق الصحابة , فرماني حذيفة بالحصى فأتيته , فقال حذيفة : عجبت من ضحكه وقد علم ما قلت " لقد أنزل الله النفاق على قوم كانوا خيرا منكم ثم تابوا فتاب الله عليهم . روينا من طريق البخاري نا آدم بن أبي إياس نا شعبة عن واصل الأحدب عن أبي وائل شقيق بن سلمة عن حذيفة بن اليمان قال : إن المنافقين اليوم شر منهم على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا حينئذ يسرون واليوم يجهرون ؟
قال أبو محمد: فهذان أثران في غاية الصحة , في أحدهما بيان أن المنافقين على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا يسرون , وفي الثاني أنهم تابوا - فبطل تعلق من تعلق بكل آية وكل خبر ورد في المنافقين . وصح أنهم قسمان : إما قسم لم يعلم باطن أمره , فهذا لا حكم له في الآخرة , وقسم علم باطن أمره وانكشف فعاذ بالتوبة .
انتظرك أيها البطل ...لتكمل الإطاحة بالبرمة كما تقول ......
وتأتي بالمطلوب........
نصيحة لك لاتقحم نفسك في كل شيء.........ولاتدعي المعرفة ..........
أنتظرك يا بطل ........
وللتأكيد على ما نقول
هنا المشاركة الأولى ......
http://www.dd-sunnah.net/forum/showp...32&postcount=1
وهنا التأكيد مباشرة.......
http://www.dd-sunnah.net/forum/showp...88&postcount=4