كلما زاد إطلاعي على كتب الرافضة المجوسية الإثني عشرية
زادت قناعتي ان من وضع هذا الدين الإثني عشري قصد بالدرجة
الاولي الطعن في آل البيت النبوي حقداً على سيد هذا البيت الشريف
صلى الله عليه وعلى اله الطيبين الطاهرين
والذي خصه الله بالنبوة الخاتمة
تأملوا هذا الطعن الشنيع الذي ينزه الكافر
الذي لايؤمن بجميع الشرائع
نفسه عنه ولا يرتضية
كتاب مجمع النورين
صفحة 26
لابي الحسن المرندي
الذي قدم في مقدمة الكتاب على أنه
للمؤلف العالم الروحاني والفاضل الصمداني
ومنها أن الله تعالى حرم النساء على أمير المؤمنين مادام فاطمة حية لأنها طاهرة لا تحيض أقول علة الحرمة أن عدم حيضها رافع لعذر أمير المؤمنين فلذا حملت بالحسين يوم تولد الحسن كما روي في البحار عن الصادق (ع) ومنها أنها كانت أعلم من أصحاب الرسول كما عن موسى بن جعفر عن آبائه عن علي قال قال رسول الله أصحابه عن المرأة ماهي قالوا عورة ..................
المعصوم علي بن ابي طالب تزوج ذكر لا أنثى
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=90720