يا إباضيــه ما هي أدلتكم من الكتاب والسنة !!

[من أتباع محمد]

قال تعالى: " لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار"
أين التعليق عليها

[مسقط]

هل لديكم دليل على أن الإختفاء الذي قال به سيدنا إبراهيم يختلف عن الإختفاء الذي يستدل به السلفية ؟؟؟
أتمنى أن تكون الإجابة واضحه

[مسقط]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسقط     وقد حكم الله بعدم رؤيته في قوله تعالى في سورة الأنعام ( فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَىٰ كَوْكَبًا ۖ قَالَ هَـٰذَا رَبِّي ۖ فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ ﴿76﴾ فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَـٰذَا رَبِّي ۖ فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ ﴿77﴾ فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَـٰذَا رَبِّي هَـٰذَا أَكْبَرُ ۖ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ ﴿78﴾ ) تأملوا في قوله تعالى أفل ما هو الأفول : الأفول هو الإختفاء مدة ومن ثم يظهر مرة أخرى وكيف إستدل بذلك سيدنا إبراهيم ؟؟؟؟؟؟ سيدنا إبراهيم إستدل بالكواكب والقمر والشمس وأبطل ألوهيتها لأنها تختفي وتظهر فكيف يبطل سيدنا إبراهيم بإبطال ألهويتها ويستدل بها سيدنا محمد أليس ذلك كذب على رسولنا الكريم سيدنا إبراهيم أبطل ألوهيتها لأنها غير مستقره وربنا معكم غير مستقر في مكانه وانما يظهر ويختفي أليهما أصح عقيدة تنبهوا أن تقولوا متواتر وشهد بتواتره جماعة من العلم حتى أن الله معكم على صورة شاب أمره صححه علمائكم ومنهم ابن تيميه فهل يعتبر صحيحاً وهو يعارض القرأن الكريم الحمد لله الذي نزه الاباضية عن الخوض بعقائد اليهود

تأملوا بهذا القول
قال تعالى ( فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَىٰ كَوْكَبًا ۖ قَالَ هَـٰذَا رَبِّي ۖ فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ ﴿76﴾ فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَـٰذَا رَبِّي ۖ فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ ﴿77﴾ فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَـٰذَا رَبِّي هَـٰذَا أَكْبَرُ ۖ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ ﴿78﴾ )
وعرفنا الأفول بالإختفاء
وقلنا لهم أن الإختفاء لم يكن إختفاءً دائماً وإنما يظهر مرة أخرى ومن ثم يختفي مرة أخرى
والدليل عند السلفية أن الله سيرى ويختفي ويظهر ويختفي
فكل تلك الأدلة التي أقرها القرأن على حجة سيدنا إبراهيم أن القمر سيختفي يعني ذلك أنها ليست هي الإله
وذلك يدلنا دلالة واضحه أن الله لن يرى يوم القيامه بسبب أن الدليل الذي نفى به القمر والشمس والكواكب ينطبق نفسه على الدليل الذي إعتمده السلفيه وذلك معارض للقرأن الكريم
فلا يمكن أن يكون الدليل خرج من سيدنا محمد وعارض الدليل الذي إستدل به سينا إبراهيم


هل لديكم دليل على أن الإختفاء الذي قال به سيدنا إبراهيم يختلف عن الإختفاء الذي يستدل به السلفية ؟؟؟
أتمنى أن تكون الإجابة واضحه

[ابو راشد عماني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة من أتباع محمد     قال تعالى: " لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار" أين التعليق عليها

أين الاشكال في الآيه الكريمه ؟