:::[1]انظروا أحبتي كيف يتهم الرافضة عليا ً بن أبي طالب بالزنا و العياذ بالله :::
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
أحبتي و إخواني في هذا المنتدى السامق الشامخ الرائع .. عالي الشأن حسن الذكر جميل الصيت واسع
الإنتشار .. و الذي كانت المشاركة فيه بالنسبة لأمثالي ضربا ً من ضروب الخيال .. ويعلم الله أني لا أجامل
و لا أداهن .. فو الله هذا ما يختلج في قلبي من مشاعر و ما كنت أحس به حقا ً وصدقا ً ..
و اليوم أحبتي .. يشرفني أن أكون عضوا ً بينكم .. أقصد بين إخواني و أحبتي و قرة عيني و تاج رأسي ..
أحباب الرسول الأمين .. أحفاد الصحابة و التابعين .. أهل السنة و الجماعة الكرام الميامين .. الفرقة الناجية
يوم الدين ..
وها أنا أضع بين أيديكم أحبتي باكورة مواضيعي .. أتقرب به لله تعالى في فضح هؤلاء المبتدعة الزنادقة
أبناء الرفض .. عاملهم الله بعدله ..
وفيه أحبتي .. يتضح قبح سريرة الرافضة و تدني أخلاقهم حتى مع الخليفة الراشد الرابع الإمام علي بن
أبي طالب .. أبي الحسنين .. الأسد الهصور .. رضوان الله عليه و على ولديه و زوجه و كل الصحابة و كل
أمهات المؤمنين ..
هذا الإمام الذي يتبجح الرافضة بحبه .. و أقسم بالله ( وأباهل بكل تحد ) أنه برئ من
الرافضة الكفار أتباع بن سبأ .. لا بارك الله لهم و لا فيهم ..
لن أطيل أحبتي .. وانظروا ماذا افترى هذا الهالك الذي قبح وجهه وظهرت دمامته التي لا تطاق و لا تحتمل
آخر عمره .. المدعو نعمة الله الجزائري .. على علي و عمر رضوان الله عليهما ..
يقول يوسف البحراني : ـ
( قال السيد الجليل المحدث نعمة الله الجزائري في كتابه (زهر الربيع ) المشهور بين الناس :
أن السبب في تحريم عمر للمتعة أنه استضاف علي ليلة وانامه معه في داره فلما اصبح قال له يا علي ألست قد قلت من كان في بلد فلا ينبغي ان يبات عزباً ؟
فقال علي : اسأل أختك وكان عليه السلام قد تمتع بها )
الكشكول / ج 3 ص 76
ـــ ـــ ـــ ـــ
ماذا أقول أحبتي ..
حسبنا الله و نعم الوكيل ..
أسأل الله تعالى أن يحفظ أهل السنة بحفظه أينما حلوا و أينما ارتحلوا .. اللهم آآآمين ..