من يستحق ( الزحف والبكاء ) شعثا غبرآ <<

[شمري طي]

.




.




.






.






.


عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن سيف بن عميرة عن عبدالملك بن أعين عن أبي جعفر عليه السلام قال: أنزل الله تعالى النصر على الحسين
عليه السلام حتى كان ما بين السماء والارض .
ثم خير : النصر - أو لقاء الله
[ فـاخـتـار ] لقاء الله تعالى .
الكافي 1 / 260


( النصر ) هم الملائكة و الجن .
بحار الأنوار 44 / 330



بـالـمـقـابـل

(103|2) وبإسناده ، في الصّادق (عليه السلام) : لما قتل الحسين (ع) مر بقبره سبعون الف مَلَك فصعدوا إلى السماء ، فأوحى الله تعالى إليهم :
يا ملائكتي مررتم بابن بنت نبي يقتل [ فلم تنصروه ] ؟
اهبطوا إلى قبره ، فهم عند قبره شعثا غبراً يبكون عليه إلى يوم القيامة .

جامع الأخبار : ص 77
كامل الزيارات : ص 266
بحار الأنوار : ج 98 ص 61
معارج اليقين : ص 77
العوالم : ص 180




هل الملائكة فعلاً لم تنصر
الحسين - أم - هو من أختار
عدم نصرتهم ؟






* وأنقلب السحر على الساحر " ولله الحمد "
وفضح الله هؤلاء الأفاكين الدجالين .

وعقابهم في الدنيا الــزحــف والبكاء شعثا غبرآ .







http://www.youtube.com/watch?v=x3cpgNDwtQ8