الشيعي خلق من طينة خاصة والسني خلق من طينة أخرى وجرى المزج بين الطينتين بوجه معين , فما في الشيعي من معاص وجرائم هو من تأثره بطينة السني , ومافي السني من صلاح وأمانة هو بسبب تأثره بطينة الشيعي , فإذا كان يوم القيامة فإن سيئات وموبقات الشيعة توضع على أهل السنة وحسنات أهل السنة تعطى للشيعة .
علل الشرائع ص490 -491 ,
وبحار الأنوار5 /247-248
الله وأكبر وهل هناك أجمل من هذه المغريات والتسهيلات لكي أكون شيعيا وأنسف آية ( وأن ليس للإنسان إلا ماسعى ) وآخذ حسناتكم وأعطيكم سيئاتي معاشر الوهابية .. ولماذا أسعى وأجتهد في طلب الحسنات وهي ستأتي إليّ منكم ولما أمتنع عن المعاصي طالما هي ستجيّر إليكم ياوهابية ..