بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله واله وصحبه
اما بعد من خلال هذه الاحاديث والاحاديث الكثيرة عن فضل المتعة
اجد ان
ائئمة الشيعة قد تمتعوا
وان بناتهم قد تمتعت
وان زوجاتهم قد تمتعت قبل الزواج هذا اذا قلنا انهن بعد الزواج قد احصن
واخوات الائئمة قد تمتعن
السول هنا
كيف يعلم الامام انه ابن ابيه وان امه لم تحمل به من رجل تمتع بها
علما ان ليس هناك فحص لل
dna
في زمن الائئمة
فمن ينكر منكم كلامي هذا يناقض كلام امامه الذي قال
إن المتعة ديني ودين آبائي فمن عمل بها عمل بديننا
اليكم هذه الاحاديث واعتراف الامام بان المتعة دينه ودين ابائه
قال النبي صلى الله عليه وآله: (من تمتع بامرأة مؤمنة كأنما زار الكعبة سبعين مرة) فهل الذي يتمتع كمن زار الكعبة سبعين مرة؟ وبمن؟ بامرأة مؤمنة؟ وروى الصدوق عن الصادق - عليه السلام - قال:
(إن المتعة ديني ودين آبائي فمن عمل بها عمل بديننا، ومن أنكرها أنكر ديننا، واعتقد بغير ديننا) (من لا يحضره الفقيه 3/366) وهذا تكفير لمن لم يقبل بالمتعة.
وقيل لأبي عبد الله - عليه السلام -: هل للمتمتع ثواب؟ قال: (إن كان يريد بذلك وجه الله لم يكلمها كلمة إلا كتب الله له بها حسنة، فإذا دنا منها غفر الله له بذلك ذنباً، فإذا اغتسل غفر الله له بقدر ما مر من الماء على شعره) (من لا يحضره الفقيه 3/366).
وقال النبي صلى الله عليه وآله: (من تمتع مرة أمن سخط الجبار، ومن تمتع مرتين حشر مع الأبرار، ومن تمتع ثلاث مرات زاحمني في الجنان) (من لا يحضره الفقيه 3/366)
أن المتعة من ديني ودين أبائي , فمن عمل بها عمل بديننا , ومن أنكرها
أنكر ديننا , واعتقد بدين غيرنا , والمتعة مقربة إلى السلف وأمان من الشرك , وولد المتعة أفضل من ولد النكاح ,
ومنكرها كافر مرتد , ومقرها مؤمن موحد , لأنه له في المتعة أجران , أجر الصدقة التي يعطيها للمستمتعة , وأجر المتعة "
تفسير منهج الصادقين ( الملا الكاشاني ) [ ج2 ص 495 ]
أبو سعيد عن الحلبي قال(( أي جعفر الصادق )) : سألته عن التمتع من البكر إذا كانت بين أبويها بلا إذن أبويها قال : لا بأس ما لم يفتض ما هناك لتعف بذلك .اي يكره ان يفض بكارتها والا ليست حراما اذا وافقت الفتاة وبطبيعة الحال سوف اورد لك الادله انه يجوز له ان يتمتع من الدبر
عبدالله بن جعفر في ( قرب الاسناد ) عن عبدالله بن الحسن ، عن جده علي بن جعفر ، عن أخيه موسى بن جعفر ( عليه السلام ) ، قال : سألته عن الرجل ، هل يصلح له أن يتزوج المرأة متعة بغير بينة ؟ قال : ان كانا مسلمين مأمونين فلا