العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-10-09, 08:02 AM   رقم المشاركة : 1
حلم
عضو ذهبي






حلم غير متصل

حلم is on a distinguished road


حقيقة الجهاد في فلسطين مقال خطير للشيخ الحصين

بسم الله الرحمن الرحيم

( عن القتال لله والنصر منه )

كتب أحد الأخوة من كبار طلاب العلم الشرعي والعمل الشرعي يدعوني إلى المشاركة في مناقشة بعض المسائل مع عدد من إخوانه وزملائه في وظيفتَي القضاء الشرعي والتدريس الجامعي .
وكان من السهل عليّ الاعتذار ببعد عهدي بمقاعد الدراسة الشرعية النظاميّة إذ تخرجت من كلية الشريعة ( بمكة المباركة وهي الأولى في المملكة المباركة ) عام 1376، أي: قبل نصف قرن ، وبِبُعدي عن مصادر السياسة غير الشرعية ، أي: وسائل الإعلام إذ هجرتُها منذ عشرات السنين بعد أن بدا لي شبه استحالة حكمها بالشرع أو العقل ، لأنها لا تريد الخضوع لأيً منهما ، بل: ( لسانك وقلمك سبيل رزقك ) .
ولكنّي أعلم أنه يربط مسائله بمكان واحد :

فلسطين ، وهو يعلم صلتي بجميع بلاد الشام ومنها فلسطين قريباً من ربع قرن في العمل الشرعي الحكومي ، ثم التعاوني بعد ذلك حتى هذا اليوم بالدعوة إلى الله على ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم، لا على ما ابتدعته الجماعات والأحزاب الإسلامية ، والإغاثة بالطعام ، لا بالمال الذي يمكن أن يصرف في غير وجهه الشرعي .

وتقربت إلى الله بكتابة هذه الأسطر إليه بياناً لما أعلم أن الحق ولو خالفه أكثر من في الأرض
[COLOR="Purple"]( وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظنّ وإن هم إلا يخرصون )[/

COLOR]أ /
هل المسلمون اليوم أهل لنصر الله في فلسطين؟


منذ زرتها عام 1385، ثم تابعت أحوال الدين والدعوة فيها عن كثب منذ منتصف عام 1401 حتى اليوم، لم يظهر لي أن المسلمين فيها أهل لحُكمِها بشرع الله، أو النصر على الطامعين فيها، أو مجرد الحياة على أرضها :


1- المعاصي والمنكرات والمبتدعات منتشرة فيها على كل مستوى ولا أمر بالمعروف ولا نهي عن المنكر على أيّ مستوى ظاهر من أيّ فرقة .


2- تميّزت سوءاً عن بقية بلاد المسلمين بلَعن الّرب ولعن الدين ينشأ عليه الصغير ويهرم عليه الكبير، ولم يُتّهم يهودي ولا نصراني فيما أعلم مرة واحدة بمثل هذا الإثم العظيم الذي يبرأ منه العقل والغريزة .

3- ومثل هذا الإثم والظلم العظيم شناعة:

تعظيم أوثان المقامات والمزارات والمشاهد والأضرحة والأنصاب ، وصرف الدعاء والنذر والذبح وطلب المدد والطواف لأصحابها.
ولا عجب فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم:
" لتتبعن سنن من قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع .." متفق عليه ،
ولكن العجب بل والخزي في أن يسبق المنتمون للإسلام والسّنة اليهود والنصارى في عدد الأوثان
( كما علمتُ من نشرة إحصائية نشرتها مديرية أوقاف القدس )
في مخالفة صريحة صارخة لأخر وصايا النبي صلى الله عليه وسلم عند موته :" لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد " يحذر من ذلك ، متفق عليه .

بل وضعوا وثنين باسم نبيين لم يُذكرا في كتاب ولا سنة :
النبي روبين والنبي سيرين في سيريس ( أو لعله سيريس في سيرين )، ولا شك أن ما خفي عني أعظم .
والعجب والخزي أن يسبق اليهود إلى تعظيم أربعة قبور في مغارة الخليل، ويحتل الصليبيّون فلسطين فيبنون فوقها كنيسة ، ثم يأخذها الأيّوبيون فيبني ( المسلمون ) فيها سبعة أوثان ضخمة ظاهرة باسم: يعقوب وزوجته ويوسف إضافة إلى الأسماء التي اتبعوا فيها من قبلهم: إبراهيم وزوجته وإسحاق وزوجته صلوات الله وبركاته عليهم أجمعين ،
وسمّوا معبد الأوثان هذا : الحرم الإبراهيمي الشريف .4-

ومن الشر والخزي :
أن يحتل اليهود الجزء الأخير من فلسطين عام 1967 إضافة إلى ما احتلوه عام 1948 ( عشرات السنين ) فيمتنعون عن بناء مؤسسة للقمار وما يتبعه من كبائر خضوعاً للدين وأهله ، فيكون المشروع الفلسطيني الأول والأكبر تجاريّاً وسياحيّاً : كازينو القمار في أريحا أول مدينة ( حررتها ) معاهدة أوْسْلو .

ويطمع العلمانيون من اليهود في إقناع دولتهم بقبول بناء مؤسسة مماثلة للقمار في النّقَب حتى لا تذهب أموال المقامرين اليهود إلى جيوب الفلسطينيين فلا ينجحون في إقناعهم حتى اليوم ، لأن للدين وَزن راجح .

5- ولم أر مرة واحدة من مدعي الجهاد والشهادة باسم الإسلام أي محاولة ( منذ حسن البنا وسيد قطب وتقي الدين النبهاني رحمهم الله ) لإخراج أفرادهم وغيرهم من وثنية المقامات والمزارات التي ولدوا وعاشوا وماتوا بينها ، وهي الوثنية الأولى منذ قوم نوح ، إلا أن متأخري عُبّادها يدعونها في الرخاء والشدة وما بينهما تقرباً واستشفاعاً .

6- ولم أر مرة واحدة من مدعي الجهاد والشهادة باسم الإسلام اليوم أي محاولة لرد أفرادهم وغيرهم إلى دين الله الحق وأوله وأعظمه إفراد الله بالعبادة ونفيها عما سواه ، ولا إلى ما دون ذلك من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الاعتقاد ثم العبادة ثم المعاملة ،
من أحمد ياسين والرنتيسي رحمهما الله، إلى أن يقوم أشهر قادة حماس بالحج إلى وثن الخميني وتقديم قربان من الورود ( أكبر من الذباب ) والتصريح بأن الخميني ( أبونا الروحي ) ،
ولعله يحلم مع الإعانة المالية المعتادة من إيران بطريق يسمى باسمه كالاسلامبولي لقتلة السادات رحمه الله وكسيد قطب ( 7 طرق ) لتنقصه خمسة من المبشرين بالجنة وعدداً من بقية الصحابة وإسقاطه عهد عثمان رضي الله عنه من الخلافة الراشدة المهدية ، وتحريض على الخروج .


7- وبمقارنة حالنا في فلسطين من حيث الدين والخلق بقول الله تعالى
( ولينصرن الله من ينصره )
( يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم )
فلا شك أننا لسنا أهلاً للنصر في فلسطين ولا في غيرها
( خارج جزيرة العرب المميزة من الله بتجديد الدّين في كل قرن من القرون الثلاثة الأخيرة بالدّولة السعودية في مراحلها الثلاث )
. قد يُنزل الله النصر على عباده الكافرين مثل الشيوعيّين في فيتنام وكوبا ، ولكنه النصر الآخر .

ب/ هل يجوز وصف المقاومة في فلسطين: جهاداً في سبيل الله؟
المعيار:
الوحي والفقه فيه من أهله في القرون الأولى المفضلة .
سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرجل يقاتل للمغنم أو ليُذكر، أو لِيُرى مكانه
( وفي رواية أخرى : شجاعة أو حمية أو غضباً ) فمن سبيل الله؟
قال:" من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله " متفق عليه


1- نرى الأحزاب المقاتلة لا تأمر بمعروف ( ولو كان توحيد العبودية ) ولا تنهى عن منكر
( ولو كان الشرك الأكبر ) ولا توالي في الله ولا تعادي فيه ، بل المنفعة الحزبية هي وحدها الحكم .

2- ونراها تقتل النفس التي حرم الله قتلها بغير حق ؛ نفس المفجِّر ونفس المفجَّر ( وكله فجور لم يُحكّم فيه شرع الله المفترى عليه )، ومرة واحدة على الأقل حَكَم الحزب ( المجاهد في سبيل نفسه ) بقتل فلسطيني بحجة تعاونه مع العدوّ ، وبعد أسبوع أعلن الحزب أن المقتول بغير حقّ صار شهيداً . وصكوك الشهادة مثل صكوك الغفران : هباء .

3- ونراها تُعلن بعد كل عمليّة عسكريّة أن الحزب المعلِن ( من بين الأحزاب ) هو مُنفّذ العملية، لأي غاية؟ إن لم يكن ليُرى مكانه فيزيد نصيبه من المكافآت السنّيّة أو الشيعية أو العلمانية أو النصرانية أو الشيوعية
( ولا تعجب إذا عرفت أن الشيوعيين اليهود كانوا هم الذين يخيطون الأعلام الفلسطينية للمقاومة الفلسطينية - قبل معاهد أوسلو ) فأعداء دولة الظلم كثيرون وهم لا يقلون عنها ظلماً
( إن الشرك لظلم عظيم )

4- ونراها تخرج على الدولة والأمة فتعزل غزّة عن بقية بلاد فلسطين التي تحكمها السلطة ، وتجتذب الرّدّ الإسرائيلي بصواريخ القسّام على رءوس العزّل ثم تشكوا من الاعتداء ، ومنذ بداية القرن الخامس عشر لم أر هجوماً إسرائيلياً لم يُجتذَب بغارات الفلسطينيين من مختلف الأحزاب الإسلامية والعلمانية وترفض حماس في الأزمة الحالية وجود قوات دولية تُوقف الغارات من الجانبين لأنها هي سبب وجودها .
وتحاول إسرائيل استدراج المقاومين لقتالهم خارج المنطقة المأهولة فيحاول المقاومون استدراج إسرائيل للقتال في المنطقة المأهولة ، إسرائيل لا تريد إثارة الرأي العام العالمي بقتل المدنيين ، والمقاومة تريد ذلك كل لمصلحته أما الحق والعدل فليس أكبرهم أي منهما فيما يظهر من قوله وعمله .

5- ويظهر من أقوال قادة الأحزاب منذ أسس البنا جماعة الإخوان المسلمين أن قصدها اغتصاب الحكم، ولما انفصل حزب التحرير ، والتكفير والهجرة والجهاد لاستعجالهم الأمر حاول الحزب الأمّ إثبات جدوى تكتيكه الوصول إلى السّلطة دون اللجوء إلى السلاح فحاول الدخول إلى حمى الحكم بطريق البرلمان ( ولو باسم حزب الوفد المصري مثلاً الذي يصفه بالعلمانية ) في مصر والأردن والجزائر واليمن فأخفق في كلّ مرّة ثم ركب غزة بعد اغتصابها من السلطة .


6- وكان القتال في شرع الله هو آخر مراحل الدعوة إلى الله والجهاد في سبيله لتكون كلمة الله هي العليا، فجعلته الأحزاب الموصوفة بالإسلامية أول المراحل، بل نفَت أوّل مراحل الدعوة في كل رسالات الله إلى عباده : ( توحيد الله بالعبادة ونفيها عما سواه ) من مناهجها العمليّة أبداً، ومن جلّ مناهجها النظرية ،

ونفت ثاني أهم مراحل الدعوة :

( التزام السّنّة وهجر البدعة )،

ونفت ثالث أهم مراحل الدعوة ( مع تداخل هذه المراحل ) :

( ترتيب أوليّات الدين والدعوة : الاعتقاد ثم العبادات ثم المعاملات )

فلم تُظهِر الاهتمام بغير جزء من المعاملات .


7- واختارت مناهج البشر على منهاج النبوة والصحبة والاتباع .
وادعت انتصارها للحكم بما أنزل الله ، ولكن بالفكر لا بالفقه الأوّل في الدين فمن زكاهم النبي صلى الله عليه وسلم بأنهم خير القرون قبل أن تخلف بعدهم الخُلُوف ، وكانوا أقرب إلى صحة اللغة وصحّة النقل وصحّة الغاية والوسيلة ، وفوق ذلك صحة المنهاج .


8- وإذ تقرّر أن المقاومة الحزبية في غزّة فلسطين لا تقاتل أبداً لتكون كلمة الله هي العليا ، بل لتكون كلمة الحزب هي العليا فيما يظهر من قولها وعملها ، وأنها لا تقيم شرع الله ولا تتبع منهاج نبيه في الدين ولا في الدعوة بل منهاج الحزب، وأنها تقاتل تحت راية خارجة على الأمّة والدّولة ، راية الحزبية الخاصّة بها لا راية الأمة والدولة؛ فلا شك أنها لا تجاهد في سبيل الله بل في سبيل الحزب أو الغضب أو ليرى مكانها أو للمغنم الدنيوي من مال أو متاع أو أمارة .

ولعلّ الله أن يهدينا لأقرب من هذا رشداً ويهيئنا بذلك للنصر من الله والعز والتمكين ،
فهذا طريقه:
نصر الله باتباع شرعه وسنة نبيه ونبذ مناهج الحزبيّة المبتدعة الضالة المضلة ، الصارفة عن طريق الحق صراط الله المستقيم .


ج/ هل يجوز القنوت في صلاة الفريضة لمصلحة المقاومة ؟

ولي أمر المسلمين في هذه البلاد المباركة المنوط به أمر الصلاة وإقامتها في بيوت الله وتهيئتها لذلك ( وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد ) وبفضل الله قام عليها منذ أنشئت خيار الأمة علماً وعملاً ، فهي التي تتولى هذا الأمر، وقد نهت عن القنوت إلا بإذن منها ، ولم يصدر إذن بذلك منذ بداية الأزمة ، فلا يجوز للإمام القنوت لهذه الأزمة ولو أفتاه من أفتاه . قال الله تعالى ( وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلاً )
وياللحسرة ، فمصدر المفتين والمستفتين وسائل الإعلام الظنية في أحسن أحوالها ، وأكثر أدعية المحدثين مُعتدِيَة وهم لا يشعرون .
1430هـ
رابط المقال
http://www.islamancient.com/articles,item,375.html







 
قديم 30-10-09, 08:23 AM   رقم المشاركة : 2
حلم
عضو ذهبي






حلم غير متصل

حلم is on a distinguished road


الشيخ دمشقية
السلام عليكم
نرجوا ابداء رأيكم في هذا المقال






 
قديم 30-10-09, 12:00 PM   رقم المشاركة : 3
صوت العقل
عضو نشيط







صوت العقل غير متصل

صوت العقل is on a distinguished road


الزميل حلم بعد هذه المعلقه اسمح لي ان ارشحكم لنيل جائزه نوبل ليس للسلام فقط وإنما في كل افرع الجائزه ..........

ولكي اسهل على الاخوه الاعضاء فهم مغزى تلك المعلقه سأشرح مضمونها وأقول على بركة الله ....
1-لا داعي لنصرة الفلسطينيين فهم مجموعة من عباد القبور والاوثان ولافرق بينهم وبين المشركين ...
2-اليهود افضل من الفلسطينيين لانهم متمسكون بما في كتبهم التي تحرم عليهم القمار بينما الفلسطينيين كلهم أكلة سحت ...
3-صلاح الدين لم يحرر القدس من ايدي الصليبيين وإنما احتل القدس ليبني بها الاوثان ويعيد الناس الى عبادة الاصنام ....
4- لا يحق للفسطينيين مقاومة الاحتلال لان ذلك يعد ارهاباً وقتلاً لنفس اليهودي التي حرمها الله ....
5-لايجوز الدعاء بالنصر لاؤلئك الفلسطينيين بالنصر وكذلك لايجوز الدعاء على اليهود ...لان الله لايحب الجهر بالسوء من القول...
قال الله تعالى "ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدينا ويشهد الله على ما في قلبه وهو الد الخصام ...."






 
قديم 30-10-09, 12:49 PM   رقم المشاركة : 4
حلم
عضو ذهبي






حلم غير متصل

حلم is on a distinguished road


الأخ صوت العقل

لا أدري من أين أتيت بما قلت

أقرأ المقال جيدا

هل سمعت بحديث
(( انصر أخاك ظالما أو مظلوما . فقال رجل : يا رسول الله ، أنصره إذا كان مظلوما ، أفرأيت إذا كان ظالما كيف أنصره ؟ قال : تحجزه ، أو تمنعه ، من الظلم فإن ذلك نصره
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6952))
فليس من النصر أن تمد أخاك في غيه
و الاحتلال جهاده ليس واجبا على الفلسطينيين وحدهم بل على كل مسلم على وجه الأرض و لكن بعد الاعداد
له عقيدة أولا و ماديا ثانيا
و هذين كليهما لا يقول منصف أنهما متوفران

أما الدعاء فلم يذكر (فهو مشروع دائما لنصرة أخيك) بل ذكر القنوت في المساجد فلا تخلط
فهذا قيده الشيخ باذن الامام فيه

فلا داع لتحريف الكلم
كن منصفا و صوتا للعقل لا للعاطفة

ثم المقال لم أكتبه أنا و انما الشيخ سعد بن عبد الرحمن الحصين


وثم ننتظر رأي الشيخ دمشقية







 
قديم 30-10-09, 01:18 PM   رقم المشاركة : 5
حلم
عضو ذهبي






حلم غير متصل

حلم is on a distinguished road


أظن أنه لا يشكك عاقل أن الله تعالى لا ينصرنا

لا في فلسطين ولا في غيرها

و انما حالنا كما وصفت السنة غثاء كغثاء السيل

و اذا علمنا أن الله تعالى قال
( ولينصرن الله من ينصره )
( يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم )

نتيقن أننا لم ننصر الله تعالى لينصرنا

من لا يغضب لله عندما يسب الله تعالى

كيف له أن يغضب عندما يسب صحابي






 
قديم 30-10-09, 02:13 PM   رقم المشاركة : 6
صوت العقل
عضو نشيط







صوت العقل غير متصل

صوت العقل is on a distinguished road


هناك جمله وردت في المعلقه لم استوعبها ولم افهم معناها تقول العباره:" والإغاثة بالطعام ، لا بالمال الذي يمكن أن يصرف في غير وجهه الشرعي" واتسآءل مستغرباً وهل يجوز لنا ان نتبرع بالطعام لاؤلئك المشركين عباد الاوثان ...ولماذا الطعام دون المال ربما لان المال قد يُصرف لشراء السلاح الذي سيستخدمه الفلسطينيون المشركون في قتل إخواننا اليهود المتمسكين بتعاليم دينهم في تحريم القمار ....
كل ماهو مطلوب من صاحب الموضوع هو أن يذكر لنا المصدر الذي اخذ منه هذه المعلقه هذا اولاً ...
ثانيا نحتاج من الشخص المنسوبه اليه هذه المعلقه أن يصدر تصريح يؤكد أو ينفي ما جاء على لسانه ...
ثالثاً والى أن يصدر ما يؤكد صحة هذه المعلقه او كذبها ....نتسآءل لمصلحة من كل هذه المحاولات البائسه لتشويه صورة اخواننا المجاهدين وخذلانهما والنيل منهم






 
قديم 30-10-09, 02:37 PM   رقم المشاركة : 7
حلم
عضو ذهبي






حلم غير متصل

حلم is on a distinguished road


أخي صوت العقل
كن صوتا للعقل
مرة أخرى أقول لك اقرأ المقال جيدا
فأنت ترى فيه ما ليس فيه
و لا ترى الذي فيه (الرابط للمقال موجود أسفل المقال)

ثم

لا أظنه يخفى عليك أنه ليس كل من وقع في الشرك يكون مشركا عند
الله تعالى (الا عند التكفيريين ) فهناك شيء اسمه العذر بالجهل

لا يوجد في المقال رمي بالشرك للمعين و انما ذكر للفعل بأنه شرك
و هذا معروف عند أهل العلم







 
قديم 30-10-09, 03:11 PM   رقم المشاركة : 8
M.Noman
عضو ماسي







M.Noman غير متصل

M.Noman is on a distinguished road


لا ارى حماس تجاهد في سبيل الله ولكن هذا لا يعني انعدام المجاهدين في سبيل الله من الوجود,,,,فان كان الشيخ جادا فيما يرمي الية لوجب علية اظهار امر الامة بلا استثناء,,,ولا ادري كيف يترحم على السادات الذي كان وليا جلدا لليهود والنصارى,,,,لا ارى من كلامة الا التثبيط والدعوة الى ترك الجهاد وعبادة الحكام







 
قديم 30-10-09, 08:33 PM   رقم المشاركة : 9
صوت العقل
عضو نشيط







صوت العقل غير متصل

صوت العقل is on a distinguished road


شيخك هذا نكره ولاقيمة لرأيه وكل ما انجزه في حياته أنه حصل على الدكتوراه من احدى الجامعات الامريكيه فلا عجب أن يصدر فتواه تلك التي تحرم مقاومة اليهود ....قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"لا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ لَعَدُوِّهِمْ قَاهِرِينَ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَالَفَهُمْ إِلَّا مَا أَصَابَهُمْ مِنْ لَأْوَاءَ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَذَلِكَ". قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَأَيْنَ هُمْ؟ قَالَ: "بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ"
حكم الجهاد في فلسطين

الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز
السؤال:
ما تقول الشريعة الإسلامية في جهاد الفلسطينيين الحالي ، هل هو جهاد في سبيل الله ، أم جهاد في سبيل الأرض والحرية ؟ وهل يعتبر الجهاد من أجل تخليص الأرض جهادا في سبيل الله ؟

الجواب:
لقد ثبت لدينا بشهادة العدول الثقات أن الانتفاضة الفلسطينية والقائمين بها من خواص المسلمين هناك وأن جهادهم إسلامي؛ لأنهم مظلومون من اليهود؛ ولأن الواجب عليهم الدفاع عن دينهم وأنفسهم وأهليهم وأولادهم وإخراج عدوهم من أرضهم بكل ما استطاعوا من قوة.
وقد أخبرنا الثقات الذين خالطوهم في جهادهم وشاركوهم في ذلك عن حماسهم الإسلامي وحرصهم على تطبيق الشريعة الإسلامية فيما بينهم، فالواجب على الدول الإسلامية وعلى بقية المسلمين تأييدهم ودعمهم ليتخلصوا من عدوهم وليرجعوا إلى بلادهم عملا بقول الله عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ}[1].
وقوله سبحانه: {انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ}[2] الآيات وقوله عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ * تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ * يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ} [3]، والآيات في هذا المعنى كثيرة، وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: (جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم) ولأنهم مظلومون، فالواجب على إخوانهم المسلمين نصرهم على من ظلمهم لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه) متفق على صحته، وقوله صلى الله عليه وسلم: (انصر أخاك ظالما أو مظلوما) قالوا: يا رسول الله نصرته مظلوما فكيف أنصره ظالما قال: (تحجزه عن الظلم فذلك نصرك إياه).
والأحاديث في وجوب الجهاد في سبيل الله ونصر المظلوم وردع الظالم كثيرة جدا.
فنسأل الله أن ينصر إخواننا المجاهدين في سبيل الله في فلسطين وفي غيرها على عدوهم، وأن يجمع كلمتهم على الحق، وأن يوفق المسلمين جميعا لمساعدتهم والوقوف في صفهم ضد عدوهم، وأن يخذل أعداء الإسلام أينما كانوا وينزل بهم بأسه الذي لا يرد عن القوم المجرمين إنه سميع قريب.

المصدر: فتاوى الشيخ عبدالعزيز ابن باز







 
قديم 30-10-09, 09:18 PM   رقم المشاركة : 10
حلم
عضو ذهبي






حلم غير متصل

حلم is on a distinguished road


و الشيخ الألباني من أي جامعة متخرج ؟

فتوى الإمام الألباني رحمه الله في حركة حماس
(الحركة القائمة اليوم في الضفة هذه الحركة ليست إسلامية شئتم أو أبيتم لأنهم لو أرادوا الخروج لأعدوا له عدته وين العدة؟ العالم الإسلامي كله بتفرج وهدول بتقتلوا وبتذبحوا ذبح النعاج والأغنام ثم نريد أن نبني أحكاما كأنها صادرة من خليفة المسلمين ومن قائد الجيش الذي أمَّره الخليفة ونجيبها لجماعة مثل جماعة (حماس) هذه نعطيهم الأحكام الإسلامية، ما ينبغي هذا بارك الله فيكم نحن نرغب من هؤلاء الشباب يجب أن يحتفظوا بدمائهم ليوم الساعة مش الآن).
( من شريط 489 من سلسلة الهدى والنور

سئل الشيخ مقبل رحمه الله كما في تحفة المجيب ص 145:
(ما رأيكم في الجهاد الإسلامي وحركة المقاومة الإسلامية حماس في الأراضي العربية المحتلة في فلسطين؟
فأجاب رحمه الله تعالى:
أما جماعة حماس فهي جماعة حزبية لا تأمر بمعروف ولا تنهى عن منكر
وتنكر على أهل السنة ولو حصل لهم نصر لفعلوا كما فُعل في أفغانستان يوجه بعضهم إلى بعض المدفع والرشاش لأنهم ليسوا على قلب واحد ) .
وأفوض أمرى الى الله







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:46 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "