كل مانُسِخ لدي علم وإلمام به..ومايطبق على الإمام الحسين وشيعته اللذين خانوه كذلك يطبق على رسول الله صلى الله عليه وآله والصحابة المنافقين اللذين لايعلمهم , واللذين قال لولا أن أخشى أن يقال أن محمد يقتل أصحابه لظفر بهم.
ونحن نلعن كل من شارك في قتل الحسين وسمع بذلك ورضي به ...لعنة الله على من خان الإمام الحسين ولعنة الله على من رضي بقتل الإمام الحسين.
أريد إجابة على السؤالين فقط ...
1- هل القرآن الكريم مروي عن قتلة الإمام الحسين عليه السلام ؟
" وضبط على مايوافق رواية حفص بن سليمان المغيرة الأسدي الكوفي لقراءة عاصم بن أبي النجود الكوفي"
2- هل الـ 70 شخصاً اللذين كانو مع الإمام الحسين عليه السلام هم من أهل السنة وال 30 ألف اللذين كانو ضده هم من أهل الشيعة ؟
اولا : عاصم ولد عام 90 هجري اي بعد مقتل الحسين باكثر من ثلاثين عاما .
وحفص لا يعلم متى ولد ولا اين الا ان تثبت لنا انه ولد بلكوفة وشارك بقتل الحسين .
ثانيا : الحسين من اههل السنه دعاه الشيعة ووعدوه بالمنعه والنصره فخذلوه وتركوه وحيدا الا من قلة معه. فالحسين من اهل السنه ويزيد من اهل السنه.
ويزيد كما ارسل جيش للكوفة فقد ارسل جيش للمدينة وما موقعة الحره عنك ببعيد.
فتقسيم الناس في عهد يزيد الى شيعة مع الحسين وسنه ضد الحسين لا يصح فيزيد حارب كل من خرج عليه ومنهم الحسين رضى الله عنه.
لكن ما نوضحه هنا ان من دعا الحسين ووعده بالحماية والنصرة هم من انقلبوا عليه ام بتركه او بالمشاركة مع الجيش الذي قتله. وهذا واضح بمروياتكم وخطب اهل البيت بعد مقتل الحسين.
أحسنتِ ولكن الفهم الخاطئ ليس عندي ..وطرح هذا التساؤل إنما ليعرف البعض الفهم الخاطئ عنده !! وأنا قد وضحت في البداية
لكن هل الجميع هنا يؤيدون كلامك !!
ما قصدت بهذا ؟ تلمح إلى ماذا بالضبط ؟
لا أدري أوضحت ماذا ؟ ومعلوماتك خاطئة !
تُوُفِّيَ عَاصِمٌ: فِي آخِرِ سَنَةِ سَبْعٍ وَعِشْرِيْنَ وَمائَةٍ.
توفي حفص بعده .
أين تعليقك على :
مسألة الفريقين سنة وشيعة لم تكن حاضرة عند الصحابة أيام موقعة الجمل ، فعائشة وطلحة والزبير رضي الله عنهم كانت خلافاتهم حول قتلة عثمان ولم تكن هناك خلافات عقائدية ولا طقوس كالتي عندكم ، فكيف عقلاً جعلتموها أساس لدين يسمة التشيع الإمامي ؟
23-11-12, 01:11 AM
العرض العادي
