أهل الكوفة

[اللهم اعز الاسلام بعمر بن الخطاب]

قال الامام الحسين عليه السلام قبل استشهاده :

" اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ، واجعلهم طرائق قدداً ، ولا ترضي الولاة عنهم أبداً ، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا " [الإرشاد ص241، أيضاً إعلام الورى للطبرسي ص949].

[كن موحداً]

على يعترف بصلاح الشيخين
________________________________________شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد (656 هـ) الجزء 6 صفحة58
www.yasoob.com/books/htm1/m015/18/no1898.html

اما بعد فإن الله بحسن صنعه وقدره وتدبيره اختار الإسلام دينا لنفسه وملائكته ورسله وبعث به أنبياءه إلى عباده فكان مما أكرم الله عز وجل به هذه الأمة وخصهم به من الفضل أن بعث محمدا صلى الله عليه وسلم إليهم فعلمهم الكتاب والحكمة والسنة والفرائض وأدبهم لكيما يهتدوا وجمعهم لكيلا يتفرقوا وزكاهم لكيما يتطهروا فلما قضى من ذلك ما علية قبضه الله إليه فعليه صلوات الله وسلامه ورحمته ورضوانه ثم إن المسلمين من بعده استخلفوا أميرين منهم صالحين فعملا بالكتاب والسنة وأحييا السيرة ولم يعدوا السنة ثم توفيا رحمهما الله فولى بعدهما وال أحدث أحداثا فوجدت الأمة عليه مقالا فقالوا ثم نقموا فغيروا ثم جاؤوني فبايعوني وأنا أستهدي الله الهدى وأستعينه على التقوى ألا وإن لكم علينا العمل بكتاب الله وسنة رسوله والقيام بحقه والنصح لكم بالغيب والله المستعان على ما تصفون وحسبنا الله ونعم الوكيل
________________________________________بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء 33 صفحة 535 الباب الثلاثون
http://www.al-shia.org/html/ara/book...har33/a54.html

من عبد الله علي أمير المؤمنين ع إلى من بلغه كتابي من المسلمين سلام عليكم فإني أحمد الله إليكم الذي لا إله إلا هو. أما بعد فإن الله بحسن صنعه وقدره وتدبيره اختار الإسلام دينا لنفسه وملائكته ورسله وبعث به أنبياءه إلى عباده فكان مما أكرم الله هذه الأمة وخصهم به من الفضل أن بعث محمدا صلى الله عليه وآله إليهم فعلمهم الكتاب والحكمة والسنة والفرائض وأدبهم لكي ما يهتدوا وجمعهم لكي ما لا يتفرقوا وزكاهم لكي ما يتطهروا فلما قضى من ذلك ما عليه قبضه الله إليه فعليه صلوات الله وسلامه ورحمته ورضوانه ثم إن المسلمين من بعده استخلفوا أميرين منهم صالحين أحييا السيرة ولم يعدوا السنة ثم توفيا فولي بعدهما
________________________________________أعيان الشيعة لمحسن الأمين (1371 هـ) الجزء 8 صفحة 453

فخرج قيس في سبعة من أهله حتى دخل مصر فصعد المنبر وأمر بكتاب معه فقرئ على الناس فيه : من عبد الله علي أمير المؤمنين إلى من بلغه كتابي هذا من المسلمين سلام عليكم فاني احمد الله إليكم الذين لا اله إلا هو إما بعد فان الله بحسن صنيعه وقدره وتذكيره اختار الإسلام دينا لنفسه وملائكته ورسله وبعث به أبناءه إلى عباده فكان مما أكرم الله عز وجل به هذه الأمة وخصهم من الفضل أن بعث محمدا ص إليهم فعلمهم الكتاب والحكمة والسنة والفرائض وأدبهم لكيما يهتدوا وجمعهم لكيما لا يتفرقوا وزكاهم لكيما يطهروا فلما قضى من ذلك ما عليه قبضه الله إليه فعليه صلوات الله وسلامه ورحمته ورضوانه ثم إن المسلمين من بعده استخلفوا أميرين منهم أحسنا السيرة ثم توفيا فولي من بعدهما وال أحدث أحداثا فوجدت الأمة عليه مقالا فقالوا ثم نقموا فتغيروا ثم جاءوني فبايعوني وأنا استهدي الله الهدى وأستعينه على التقوى إلا وان لكم علينا العمل بكتاب الله وسنة رسوله والقيام بحقه والنصح لكم بالغيب والله المستعان وحسبنا الله ونعم الوكيل وقد بعثت لكم قيس بن سعد الأنصاري أمير فوازروه وأعينوه على الحق وقد امرته بالإحسان إلى محسنكم والشدة على مريكم والرفق بعوامكم وخواصكم وهو ممن ارضي هديه وارجو صلاحه ونصحه أسال الله لنا ولكم عملا زاكيا وثوابا جميلا ورحمة واسعة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[اللهم اعز الاسلام بعمر بن الخطاب]

والله انت تعرف الحق عين المعرفة ولكن في داخلك دوده تزيحك نحو الضلال

اقرأ ياضال من هم قتلة الحسين لعنهم الله من كتبكم

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=143267

[اللهم اعز الاسلام بعمر بن الخطاب]

[شمري طي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pain_2     روي عن الإمام علي عليه السلام أنه قال : ( قد عملت الولاة قبلي أعمالاً خالفوا فيها رسول الله (ص) , متعمدين لخلافة , ناقضين لعهده , مغيرين لسنته , ولو حملت الناس على تركها ... إذاً لتفرقوا عني , والله لقد أمرت الناس أن لا يجتمعوا في شهر رمضان إلا في فريضة , وأعلمتهم أن اجتماعهم في النوافل بدعة , فتنادى بعض أهل عسكري ممن يقاتل معي : يا أهل الاسلام غيّرت سنة عمر ! ينهانا عن الصلاة في شهر رمضان تطوّعاً , ولقد خفت أن يثوروا في ناحية جانب عسكري ... ) (الكافي للكليني 8/51).

ضعيف .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pain_2     قال رجل لامرأته : اذهبي إلى فاطمة بنت رسول الله (ص) فاسأليها عنّي أنّي من شيعتكم أم ليس من شيعتكم ؟.. فسألتها فقالت : قولي له : إن كنتَ تعمل بما أمرناك ، وتنتهي عمّا زجرناك عنه ، فأنت من شيعتنا وإلاّ فلا..

التفسير موضوع مكذوب .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pain_2     وفي النهاية لايستبعد أن ينحرف شخص

بأن التشيع انتشر في العراق منذ صدر الإسلام ، وكان مركزه الكوفة.
الشيعة والحكم في العراق - الفترة الثانية

ان الكوفة كانت مهداً للشيعة ، وموطناً من مواطن العلويين .
تأريخ مدينتي - قصي السيد حمزة الموسوي

ودخل أبو هريرة الى الكوفة الى عقر دار الشيعة دار علي بن أبي طالب .
اعرف الحق - التيجاني ص : 161

( وعمت الأفراح بمقدم مسلم جميع الأوساط الشيعية في الكوفة )
( البيعة للحسين : وانثالت الشيعة على مسلم تبايعه للإمام الحسين )
حياة الإمام الحسين - سماحة العلامة الحجة الشيخ باقر شريف القرشي2 / 345

من الحسين بن علي إلى من بلغه كتابي هذا من أوليائه وشيعته بالكوفة .
حياة الإمام الحسين - سماحة العلامة الحجة الشيخ باقر شريف القرشي2 / 339

[أسير الموت]

الإخوة السنة / السلفية , الإجابة هي كلمة واحدة فقط إما نعم / لا.

هل من مجيب ؟

فقط إكتبو هكذا على سبيل المثال : 1- نعم 2-نعم




1- هل القرآن الكريم مروي عن قتلة الإمام الحسين عليه السلام ؟

" وضبط على مايوافق رواية حفص بن سليمان المغيرة الأسدي الكوفي لقراءة عاصم بن أبي النجود الكوفي"


2- هل الـ 70 شخصاً اللذين كانو مع الإمام الحسين عليه السلام هم من أهل السنة وال 30 ألف اللذين كانو ضده هم من أهل الشيعة ؟

[تائب الى السنة]

يا هذا هداك الله صدقت انك وجع اسم على مسمى فتح عقلك ولا تقل الشيئ ونقيضه

الفترة التي تقول عنها لم يكن هناك فرق سنة وشيعة بل كانت معسكرات توالي هذا وتعادي ذاك وما حصل بينهم هو من الامور الدنيوية التي لا تمس عقيدتهم ولا تضرها في شيئ لاننا اهل السنة والجماعة ولله الحمد لا نقول بعصمة غير الرسل. الكل معرض للخوض في الدنيا اي انك قد تكون مسلما متدينا ولكنك تتعارك مع اخوك او عمك في المحاكم او مع جارك وهذا لا يعني بطلان ايمانك كذلك الصحابة الكرام فما بدر منهم في الامور الدنيوية لا يهمنا بل نسكت عنه وما حصل بينهم من حروب فهو فتنة نجى الله منها ايدينا فلننجي منها السنتنا. اما الفرق فظهرت بعد انقسام معسكر علي رضوان الله عليه فظهر الخوارج عليهم و عليكم اللعنة وهم اول من شتت صف المسلمين وعليهم وزر ذلك الى يوم الدين اما الشيعة فانت قلتها وناقضت نفسك حين اكدت ان التشيع كان بادئ الامر تشيع موالاة عسكرية او سياسية وبما ان معظم المسلمين اي اهل السنة _فلا اخفيك يا حبيبي اني اعتبر الشيعة ليسوا مسلمين_ يرون الحق مع علي وان معاوية اخطا لكنهم من الادب الجم وحسن الخلق يحفظون هذا وذاك ويحبون الجميع ولا يلعنون ولا يسبون اي انه بقولك نفسك ان كل المسلمين حينها باستثناء الشام كانوا شيعة. اما التشيع الذي انت عليه وهو دين ابن سبا فهو ظهر مع حركة التوابين. وهذه الحركة هي التي ستجيب سؤالك حول من قتل الحسين.فالحسين قتل مرتين مرة من اهل الكوفة الذين دعوه وخذلوه وذلك باعترافكم في قولهم قلوبنا معك وسيوفنا ضدك ومرة قتل على يد جيش معاوية وحسب ما سبق فان جيش معاوية كان من الشام اي من غير شيعة علي واهل الكوفة كانوا من شيعة علي وبالتالي الذين قالوا سيوفنا ضدك هم من الشيعة اي دعوه وخذلوه ثم قاتلوا ضده خوفا من بطش ابن زياد.ونعود للتوابين فهم الذين خذلوا الحسين وقاتلوه ثم ندموا فتابوا فهؤلاء نواة التشيع الذين انتم عليه الان.اتضحت الصورة ام لا...

اما القران فكون الكوفة شيعة لعلي في السياسة لا يعني انهم شيعة علي في العقيدة مع اعتبار ان اكابر الكوفيين كانوا من اهل السنة فلا يجوز ان ننسب اي انجاز في القران او اللغة لمدرسة الكوفة للتشيع لانه كما اوضحنا التشيع كعقيدة مختلف ثم اخر من يحق لهم الحديث عن القران هم انتم يا شيعة اي ببساطة امنوا اولا بان القران من عند الله ولم ينله زيادة او نقصان حينها تعالوا نناقش القراءات القرانية.اما هل رواته من قتلة الحسين يعني مشاء الله الم تقل ان الصحابة تقاتلوا فيما بينهم وقتلوا بعضهم فهل هذا ينفي مصاحبتهم للرسول وفضائلهم وينسف ما رووا وعلى هذا المنوال فانتم تكفرون عثمان وعثمان هو جامع القران اذن فلا قران لديكم وجمع القران اعظم من القراءة اما الذين ذكرتهم فماهم الا قراء خبروا لغة العرب عند اهل الكوفة فقرؤوا حسب ما علموا لم يزيدوا ولم ينقصوا.
اما مسالة الحزن للحسين فاعلم اننا امة لا تعيش على الانقاض والبكاء واللطم والعويل بل امة المستقبل والبناء والصمود فقد مات رسول الله ومات الصديق ومات الفاروق ومات عثمان ومات الكرار وهؤلاء اعظم من الحسين ومع ذلك فالاسلام باق وتعلوا رايته يوما بعد يوم اما يبكينا هو قرب الحساب وقلة الزاد والنفس الاثمة والقلب الميت وليس مصائب الاخرين الذين ن ينفعونا حين نقف امام الله الا من شفاعة الرسول. ثم لما نبكي شهيدا ذهب الى ربه سعيدا راضيا مرضيا انما نحن نبكي على اعمالنا وذنوبنا وحين ترق قلوبنا لكتاب الله اما انتم فامة سواد وظلام ونهيق وحزن وعويل وخدش وشق وصراخ وقبور لطم وتطبير ودماء حاشا ان يكون الحسن راض عن هذا انما حسابكم عند الله هو مولانا ومولاكم نعم المولى والنصير.اخوك انقذه الله من دينك الذي انت عليه هذاك الله واصلح بالك

[آملة البغدادية]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pain_2     الإخوة السنة / السلفية , الإجابة هي كلمة واحدة فقط إما نعم / لا. هل من مجيب ؟ فقط إكتبو هكذا على سبيل المثال : 1- نعم 2-نعم 1- هل القرآن الكريم مروي عن قتلة الإمام الحسين عليه السلام ؟ " وضبط على مايوافق رواية حفص بن سليمان المغيرة الأسدي الكوفي لقراءة عاصم بن أبي النجود الكوفي" 2- هل الـ 70 شخصاً اللذين كانو مع الإمام الحسين عليه السلام هم من أهل السنة وال 30 ألف اللذين كانو ضده هم من أهل الشيعة ؟

كيف تريدنا أن نجيب بنعم أو لا على فهم خاطيء ؟

كيف نصل إلى الحوار السليم بشأن التاريخ وأنتم تستقونه من كتبكم بروايات ضعيفة ومكذوبة ؟

ليس كل من كان كوفي يعني ( إمامي ) وليس بالضرورة أنه شيعي .
كما ليس كل من كان أصله من فارس هو ( شيعي) .

مسألة الفريقين سنة وشيعة لم تكن حاضرة عند الصحابة أيام موقعة الجمل ، فعائشة وطلحة والزبير رضي الله عنهم كانت خلافاتهم حول قتلة عثمان ولم تكن هناك خلافات عقائدية ولا طقوس كالتي عندكم ، فكيف عقلاً جعلتموها أساس لدين يسمة التشيع الإمامي ؟

هداكم الله

[أسير الموت]

اقتباس: ليس كل من كان كوفي يعني ( إمامي ) وليس بالضرورة أنه شيعي . كما ليس كل من كان أصله من فارس هو ( شيعي) .

أحسنتِ ولكن الفهم الخاطئ ليس عندي ..وطرح هذا التساؤل إنما ليعرف البعض الفهم الخاطئ عنده !! وأنا قد وضحت في البداية

لكن هل الجميع هنا يؤيدون كلامك !!

[أبو ياسين]

من المضحك فعلا أن يأتي من يحاول طمس الحقيقة التي اعترف بها علماء الشيعة قبل السنة ......

أما قولك عن اللعن ......فهل تعتقد بأننا سنشغل أنفسنا بلعن هذا وذاك ....بدلا من ذكر الله .فأيهما أفضل برأيك ....

وعلى العموم ابن تيمية رحمه الله ...قال مقولة شهيرة وعظيمة ..

وأما من قتل الحسين أو أعان على قتله، أو رضى بذلك، فعليه لعنة اللّه والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل اللّه منه صَرْفًا ولا عَدْلًا‏



أما قولك بأن يزيد قتله فهذا كذب .......

لكن يزيدا ذنبه أنه لم يقتص ممن قتل الحسين رضي الله عنه .......وهذا ذنب عظيم وهو ذنبه الحقيقي ..

أما اتهامه بالقتل فهذا كذب ومن رمي التهم بغير وجه حق ومما لا يرضاه الله .......فانتبه حتى لا يقتص منك يزيد بسبب هذه التهمة ....