الحمد لله والصلاة والسلام على أفضل الانبياء والمرسلين محمد عليه الصلاة والسلام
الحمدلله الذي جعل الاسلام خاتم الاديان وجعلنا من اهله
هذه رسالة قصيرة أساهم فيها بهدم العلمانية البغيضة
أولاً: الاسلام لا يرفض التقدم والتطور والعلم والمعرفة
ثانياً: الاسلام دين تسامح وترابط ووحدة وليس أرهاب وتشدد
ثالثاً: الاسلام باق الي قيام الساعة ولن يستطيع احد هدمة
في العادة من تاريخ الامم أنه لابد أن يكون بينهم خونة يخنون أهليهم وأوطانهم لينفذو مصالح غيرهم
وهؤلاء العلمانيين حمير للنصارى والغرب يركبونهم لهدم الاسلام كلما سنحت لهم
هؤلاء الحمير ليس لهم هم نقل العلم والمعرفة والصناعات الي بلدانهم لا بل نقل التغريب والتقليد والاباحية واللهو
هؤلاء الحمير باعو الدين والوطن من أجل خدمة بلدان اخرى لها اهداف تنصيرية تغريبية لا تخفى
هؤلاء العلمانيين سبو الاسلام بالتشدد والتضييق والاصولية والارهابيين
ننتقل الي مايقول رأس العلمانية شاكر النابلسي
( هذه بعض من أقولهم التنويرية )
شاكر النابلسي ( كاتب في جريدة الوطن السعودية )
عندما قام محمد علي باشا، وذريته بإرسال البعثات إلى فرنسا، ومن أبرز تلك الشخصيات( الشيخ محمد عبده)، والشيخ رفاعه الطهطاوي، والدكتور طه حسين، وغيرهم كثر، وهو ما خلق النهضة الثقافية المصرية.
ويعترف كثير من المسؤولين - وهم من صُنَّاع القرار التنموي السعودي الآن ورأسوا وزارات سابقة ولاحقة - بأن البعثات التعليمية السعودية في السبعينات والثمانينات قد عادت على السعودية بالخير العميم، ونقلت السعودية نقلة نهضوية وحضارية واسعة. وهذا ليس جديداً على التاريخ العربي المعاصر. فنحن نعرف أن السبب الرئيسي لنهضة مصر في عهد محمد علي باشا (1805-1848) كان البعثات العلمية التي أرسلها الباشا إلى أوروبا، وعادت تحمل أفكار التنوير الأوروبي،
ركزو على وعادت تحمل أفكار التنوير الأروبي
يقصد الفكر العلماني فمحمد على باشا هو من (حارب الدولة السعودية) في بدايتها لانها رفعت التوحيد
ومحمد على باشا ورفعت الطهطاوي وغيرهم هم من الغو المحاكم الاسلامية في مصر وحولو مصر الي العلمانية
ويقول ايضاً عن التنوير الذي هو مصدرة فرنسا
واستمر السياسيون والمثقفون السعوديون توسيع دائرتها، فبعد مؤتمر "نظرات على المجتمع السعودي" الذي جرت فعالياته في الأيام السابقة، هناك ما سبق وهناك ما سيلحق من خطوات لتعزيز التعاون الثقافي السعودي- الفرنسي، مع فرنسا كأهم دولة في ((إنتاج وإبداع الثقافة الغربية الآن، ومحافظتها على مركزها التنويري)) منذ ما يزيد على قرنين من الزمان (1789 إلى الآن) كما أنها أكثر الدول الأوروبية الآن احتضاناً ورعاية للمثقفين العرب المهاجرين،
الحمدلله الذي فضحهم مصدر تنويرهم فرنسا
لماذا بدءنا هذه الايام نسمعهم يقولون الشيخ أحمد بن باز التنويري
أنا لاأتهم أحمد بن باز ولكن لماذا لا يتبراء من التنوير الفرنسي حسب المقال
عنوان مقال كتب في جريدة الوطن
إضاءات الفقيه التنويري أحمد بن باز
يقول شاكر النابلسي (الشيخ التنويري أحمد بن عبدالعزيز بن باز من الجيل الجديد للشيوخ التنويريين السعوديين الشباب المجددين. وهو- كما قال - إن كل جيل مجددٌ للجيل الذي قبله.
وقد وجدت فيه قبساً من (شيوخ الإسلام التنويريين) والمجددين، ((كالشيخ محمد عبده،)) والشيخ الطاهر حداد، والشيخ الطاهر عاشور، والشيخ محمد الفاضل عاشور، والشيخ محمود شلتوت، والشيخ خالد محمد خالد، وغيرهم من شيوخ الإسلام التنويريين في العصر الحديث.) ويقول الشيخ التنويري الزيتوني (نسبة لجامع الزيتونة في تونس، الذي يعتبر أزهر المغرب العربي) الطاهر الحداد، في كتابه المهم "امرأتنا بين الشريعة والمجتمع".
وتنتهي برحيل الشيخ محمد عبده في مطلع القرن العشرين (1905). وكان أبرز ما في هذه المرحلة التنويرية نبذ التعصب بكافة أشكاله
لاحظ محمد عبده الذي ابتعثة محمد علي باشا الي فرنسا
الشيخ محمد عبده والطهطاوي تخرجو شريعة اسلامية من فرنسا؟؟؟؟
أسمعو الي هذه المقولة الخطيرة من الزنديق شاكر النابلسي
((لقد أكد الشيخ أحمد بن باز على اعتبار قبول الآخر من الأولويات الإسلامية. وكان قد ارتفع بذلك إلى مصاف الفقهاء الذين يسعون إلى استرداد الإسلام المُختطف، ووضع الإسلام في موضعه الصحيح كدين تسامح ومحبة وسلام. وهو يسعى - كما قال - إلى ترميم العلاقة مع الآخر، خصوصاً مع الغرب. لأن الغرب – كما قال - حضارة.))عليهم الذل والمهانة
والدليل ايضاً من جريدة الوطن يقول
عندما قام محمد علي باشا، وذريته بإرسال البعثات إلى فرنسا، ومن أبرز تلك الشخصيات الشيخ محمد عبده، والشيخ رفاعه الطهطاوي، والدكتور طه حسين، وغيرهم كثر، وهو ما خلق النهضة الثقافية المصرية.
(فالمرجع الرئيسي لهم بعثات محمد علي باشا الي فرنسا )
اقول وماذا عادت بعثات محمد علي باشا على مصر والمسلمين
أهم انجازات محمد على باشا
1- القضاء على الحركة( الوهابية) حسب فكرهم بناء على أمر من السلطان وإسقاط الدولة السعودية الأولى
2- باعت مصر نصيبها من أرباح قناة السويس (15%) لاتحاد الماليين في باريس
3- أنتشار الاباحية والتحرش بين المجتمع
4- بيع الهوية الاسلامية وابدالها بالغربية الفرنسية (التنويرية)
الاهداف التى يسعون اليها علمانية السعودية
عندما عجزو عن تغريب المجتمع باشكالهم ومظاهرهم الغربية عمدو الي شراء بعض الجهال ممن ينتسبون الي العلم ظاهراً وقد سبقهم الطهطاوي ومحمد عبده الذين درسو الاسلام في فرنسا وعادو بالافكار التنويرية
لقد قام هؤلاء الجهال بالافتاء والتشريع وهم ليسو من هيئة كبار العلماء الذين هم أصحاب التخصص والعلم
هنالك الكثير والكثير من هذه الامور تطرح من شاكر النابلسي وغيره وهم ليسو من السعودية (كأن الامر فيه منظمة عالمية كبيرة تسعى للربط بينها للتحقيق هدف واحد هو هدم الاسلام اينما كان ووضع العلمانية مكانة)
وأخيراً هؤلاء الانجاس لم ينجحو حتى في أوروبا وامريكا فالاسلام ينتشر بصورة كبيرة بمظهر اسلامي متدين وليس مظهر غربي متخلف وايضاً تمت لهم الهزيمة في الشعب التركي المسلم وفي الشعب المصري المسلم فترهم يرفضون التنوير الحيواني الاباحي العلماني
(الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا)
30-04-10, 11:33 PM
العرض العادي
