العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحوار مع الأباضية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-06-11, 10:38 PM   رقم المشاركة : 1
السيف النقاد
أباضي






السيف النقاد غير متصل

السيف النقاد is on a distinguished road


حوار صريح في نزول الله تبارك وتعالى

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الملك القدوس المنزه عن القعود والجلوس، جل أن تحويه الأمكنة أو تحول دونه الأزمنة، والصلاة والسلام على بدر التمام ومسك الختام وعلى ىله وصحبه الأطهار الاعلام..
أما بعد,,
روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة أن رسول الله قال: "إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه، ينزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا فيقول: هل من سائل يعطى؟ هل من داع يستجاب له؟ هل من مستغفر يغفر له؟ حتى ينفجر الصبح".

سؤالي/ ماذا يقصد بنزول الله ؟ وهل يمكن فهم ذلك على باب المجاز؟
وكيف هذا النزول؟؟
لي أسأله ساعقبها حال معرفتي في إجابة ما سبق..
أرجو من الأخوة الكرام الإجابة بحوار هادئ حتى تعم الفائدة






 
قديم 07-06-11, 10:50 PM   رقم المشاركة : 2
الحق أحق أن يُتَبع
عضو فضي






الحق أحق أن يُتَبع غير متصل

الحق أحق أن يُتَبع is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف النقاد مشاهدة المشاركة
  
بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله الملك القدوس المنزه عن القعود والجلوس، جل أن تحويه الأمكنة أو تحول دونه الأزمنة، والصلاة والسلام على بدر التمام ومسك الختام وعلى ىله وصحبه الأطهار الاعلام..
أما بعد,,
روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة أن رسول الله قال: "إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه، ينزل الله تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا فيقول: هل من سائل يعطى؟ هل من داع يستجاب له؟ هل من مستغفر يغفر له؟ حتى ينفجر الصبح".

سؤالي/ ماذا يقصد بنزول الله ؟ وهل يمكن فهم ذلك على باب المجاز؟
وكيف هذا النزول؟؟
لي أسأله ساعقبها حال معرفتي في إجابة ما سبق..

أرجو من الأخوة الكرام الإجابة بحوار هادئ حتى تعم الفائدة



بكل بساطة :

إذا كنت تريد تفصيل لنزول لأنه هناك من يقول أنه ينزل

و تريد صفة اليد لأن الله قال يد الله

و تريد صفة الاستواء على العرش


فبكل بساطة سأسألك :

كيف شكل الله [ أستغفرك ربي ]

أسألك يا من لا تثبت الأدليل للهرب من التشبيه و وقعت بأشد منه و هو التعطيل و هو المعدوم

إذا سألت عن الكيفية فمن حقي أسألك عن الكيفية ؟؟

أسألك ::

كيف شكل الله بناء على أدلتك ؟؟

أنا أريد جواب

أنت تؤمن بالله ؟؟ و عندك أدلة على الله ؟؟

فما حقيقة الله تعالى ؟؟

تسأل عن الكيف

من أبسط حقوقي أسأل مثلك ؟؟






 
قديم 07-06-11, 10:53 PM   رقم المشاركة : 3
الحق أحق أن يُتَبع
عضو فضي






الحق أحق أن يُتَبع غير متصل

الحق أحق أن يُتَبع is on a distinguished road


حتى لا تقول أين الجواب :

للمرة المليون نقول لكم إثبات ما أثبته الله لنفسه لا يوجب التشبيه

بل نؤمن كما جاء فقط و لا نشبه

أجب الآن عن أسألتي ؟؟







 
قديم 07-06-11, 10:59 PM   رقم المشاركة : 4
مسقط
اباضي







مسقط غير متصل

مسقط is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحق أحق أن يُتَبع مشاهدة المشاركة
   حتى لا تقول أين الجواب :

للمرة المليون نقول لكم إثبات ما أثبته الله لنفسه لا يوجب التشبيه

بل نؤمن كما جاء فقط و لا نشبه

أجب الآن عن أسألتي ؟؟

قولك هذا يناقض ما ادعاه ممدوح وهو معتقد الامام احمد بن حنبل ومالك والشافعي والبخاري ومسلم بحيث قال ان الله ينزل نزول حقيقياً






 
قديم 07-06-11, 11:20 PM   رقم المشاركة : 5
السيف النقاد
أباضي






السيف النقاد غير متصل

السيف النقاد is on a distinguished road


اقتباس:
كيف شكل الله [ أستغفرك ربي ]

كيف لي أن أعرفه؟؟ جل أن تصفه العقول، إلا إذا تريد وصفه كما جاء في عقيدة إبن تيمية فقد جاء في كتاب تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية "بأنه شاب أمرد له وفرة جعد قطط..." تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا.

أما جوابي عن الله وكيف هو وأين هو، فليس لي إجابه إلا "لا أعرف"، لأنه ليس لعقلي القاصر أن يتصور شكل الله أو في أي ناحية وجوده، وكيف لي ذلك وقد قال عن نفسه "لا تدركه الأبصار" فلا عيني القاصرة تدرك وترى صورته ولا عقلي يعرف مكانه وشكله ومستقره، فلو كان لي معرفة ذلك لخالفنا مدح الله لنفسه.

اقتباس:
ماذا يقصد بنزول الله ؟ وهل يمكن فهم ذلك على باب المجاز؟
وكيف هذا النزول؟؟

سؤالي ينتظر إجابتكم إخواني...






 
قديم 08-06-11, 12:07 AM   رقم المشاركة : 6
السيف النقاد
أباضي






السيف النقاد غير متصل

السيف النقاد is on a distinguished road


أنا في إنتظاركم ة_ة







 
قديم 08-06-11, 12:10 AM   رقم المشاركة : 7
مهذب
عضو ماسي






مهذب غير متصل

مهذب is on a distinguished road


يقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في شرح العقيدة السفارينية :

المبحث الأول : ما معنى النزول وهل الله سبحانه وتعالى ينزل بذاته ؟

النزول : يعني إلى السماء الدنيا ، وذلك لأنه تواتر عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أو اشتهر اشتهاراً قريباً من التواتر أن الله تعالى ينزل إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر ، ينزل - نزولاً حقيقياً ؛ بذاته إلى السماء الدنيا ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( ينزل ربنا إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول : من يدعوني فأستجيب له ، من يسألني فأعطيه ، من يستغفرني فأغفر له )).
وقائل ذلك هو النبي صلى الله عليه وسلم ، ونحن يجب علينا أن نؤمن بأنه أعلم الناس بالله ، وأنه أصدق الخلق مقالاً ، وانصحهم مقصداً ، وأفصحهم نطقاً ، فلا أحد أنصح من رسول الله صلى الله عليه وسلم للخلق ، ولا أحد من الخلق أفصح منه ولا أبلغ ، ولا أحد من الخلق أصدق منه ، ولا أحد من الخلق أعلم منه بالله . وهذه صفات أربع يتصف بها كلام الرسول صلى الله عليه وسلم ، وبها يتم الكلام ، وهي : العلم والصدق والنصح والفصاحة .
فإذا قال : ينزل ربنا إلى السماء الدنيا ، فإن مراده يكون نزوله تعالى بذاته ، وقد صرح أهل السنة بأن المراد نزوله بذاته ، وصرحوا بكلمة بذاته مع أننا لا نحتاج إليها ، لأن الأصل أن كل فعل أو اسم أضافه الله إليه فهو إلى ذاته ، فهذا هو الأصل في الكلام .
فلو قلت في المخلوقين : هذا كتاب فلان ، فإن المعنى أن هذا كتابه نفسه لا غيره ، وكذلك لو قلت : جاء فلان ، فإن المراد أنه جاء هو نفسه لا غيره .
وهكذا كل ما أضافه الله إلى نفسه من فعل أو اسم فالمراد إليه ذاته ، لكن على وجه لا نقص فيه ، فمثلاً ( ينزل ربنا إلى السماء الدنيا ) أضافه الرسول صلى الله عليه وسلم إلى ذات الله فقال : ( ربنا ) فوجب أن يكون المراد نزوله بذاته ، وقد أجمع الصحابة رضي الله عنهم على أن المراد : ينزل ربنا بذاته سبحانه وتعالى .
والدليل على إجماعهم أنه لم يرد عنهم ولو كلمةً واحدةً في أن المراد : ينزل شيء آخر غير الله ، وهم يقرؤون هذا الحديث ، فإذا كانوا يقرؤونه ، ولم يرد عنهم أنهم قالوا : إن المراد : ينزل رحمة من رحمته ، أو ملك من ملائكته ، علم أنهم أثبتوا نزوله بذاته ، لكن لم يقولوا بذاته ، لأنه لم يظهر في زمنهم محرفون يقولون : إن المراد : ينزل أمره أو رحمته أو مَلك من ملائكته حتى يحتاجوا إلى قول: ينزل بذاته، لكن لما حدث هؤلاء المحرفون احتاج أئمة المسلمين إلى أن يقولوا ينزل بذاته، ولكل داءٍ دواءٌ يناسبه. إذاً ينزل ربنا إلي السماء نزولاً حقيقياً،والذي ينزل هو الله تعالى بذاته، لا رحمةٌ من رحمته ولا مَلكٌ من ملائكته، والذي قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( ينزل ربنا ) . فالله هو الذي ينزل .

المبحث الثاني : هل النزول يستلزم أن تكون السماء الدنيا تقله ، والسماء الثانية فوقه ؟

والجواب : لا يلزم ، بل نعلم أنه لا يمكن ، وذلك لأنه لو أقلته السماء الدنيا لكان محتاجاً إليها ، ولو أقلته السماء الثانية لكانت فوقه ، والله سبحانه وتعالى له العلو المطلق أزلاً وأبداً ، إذاً فليست السماء الدنيا تقله ولا السماء الأخرى تظله .

المبحث الثالث : هل إذا نزل إلى السماء الدنيا يخلو منه العرش أو لا يخلو ؟

في هذا ثلاثةُ أقوال لعلماء السنة :
· فمنهم من قال : إن العرش يخلو منه .
· ومنهم من قال : إن العرش لا يخلو منه .
· ومنهم من توقف .
فأما الذين قالوا : إن العرش يخلو منه ، فقولهم باطل ، لأن الله أثبت أنه استوى على العرش بعد خلق السموات والأرض ، ولم ينفِ هذا الاستواء في الحديث حين قال الرسول صلى الله عليه وسلم : (( ينزلُ ربنا إلى السماء الدنيا ) ، فوجب إبقاء ما كان على ما كان ، وليس الله عز وجل كالمخلوقات ، إذا شغل حيزاً فرغ منه الحيز الآخر ، نعم ، نحن إذا نزلنا مكاناً خلا منا المكان الآخر ، أما الله عز وجل فلا يقاس بخلقه . فهذا القول باطل لا شك فيه .
ويبقى النظر في القولين الآخرين ، وهما : التوقف ، أو أن نقول : إنه لا يخلو منه العرش .
فذهبت جماعة من العلماء رحمهم الله إلى التوقف ، وقالوا : ما لنا ولهذا السؤال أصلاً . ولا ينبغي أن نورد هذا السؤال ؛ لأننا لسنا أشد حرصاً على العلم بالله من الصحابة رضي الله عنهم ، ولم يسألوا الرسول عليه الصلاة والسلام عن هذا ، فنقول : هذا السؤال من أصله غير وارد ، ونقول لمن أورده : أنت مبتدع ودعنا من هذا .
وعندي أن هذه الطريقة أسلم طريقة ؛أن لا نسأل عن شيء لم يسأل عنه الصحابة رضي الله عنهم ، وأن نلقم من سأل عنه حجراً ، فإذا قال قائل : أنا أريد المعقول ، قلنا : اجعل عقلك في نفسك ، وفكر في نفسك ، أما في مثل هذا الأمر فلا تفكر فيه ما دام لم يأتك خبر عنه .
وللأسف فإن بعض الناس يجادل ويقول : دعوني أتصور النزول حقيقة حتى أتبين هل خلا منه العرش أم لا ؟ ، فنقول : سبحان الله ! ألا يسعك ما وسع الصحابة رضي الله عنهم ؟ اسكت واترك هذا الكلام الذي لم يقله الصحابة رضي الله عنهم للرسول صلى الله عليه وسلم ، وهم أشد الناس حرصاً على العلم بالله ، وأعلم الناس بالله .
وذهب جماعة من العلماء إلى أنه لا يخلو منه العرش ، لأن الله تعالى ذكر أنه استوى على العرش حين خلق السموات والأرض ، ولم يذكر النبي صلى الله عليه وسلم أنه إذا نزل خلا منه العرش ، فالواجب بقاء ما كان على ما كان ، فهو سبحانه استوى على العرش ، ولم يزل مستوياً عليه ، وينزل إلى السماء الدنيا في هذا الوقت ، والله على كل شيء قدير ، وهو سبحانه لا يقاس بخلقه.
كما إننا نقول جزماً : إنه إذا نزل إلى السماء الدنيا لم يكن نازلاً على المخلوقات ، بل هو فوق كل شيء ، وإن كان نازلاً إلى السماء الدنيا ؛ لأن الله لا يقاس بخلقه ، والى هذا ذهب شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله إلى أن العرش لا يخلو منه . ولكني أميل إلى ترجيح القول الثاني وهو التوقف وألا يورد هذا السؤال أصلا ، وإذا كان الإمام مالك رحمه الله لما قال له القائل : الرحمن على العرش استوى ، كيف استوى ؟ قال : السؤال عن هذا بدعة ، فإننا نقول في هذا : السؤال عنه بدعة .

المبحث الرابع : استشكل كثيرٌ من الناس في عصرنا : كيف ينزل الله إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر ، ونحن نعلم أن ثلث الليل الآخر لا يزال سارياً جارياً على الأرض وتحت السماء ، فيلزم من ذلك أن يكون النزول إلى السماء الدنيا دائماً ؟

والجواب على هذا أن نقول : ليس هناك إشكال في نزول الله تعالى في الثلث الأخير رغم استمرار تتابعه على الأرض ، ونحن نؤمن بقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( ينزل حتى يطلع الفجر )) ، فإذا كان كذلك فالواجب علينا ألا نتجاوزه ، فما دام ثلث الليل الآخر باقياً في منطقة من المناطق الأرضية فالنزول حاصل باقٍ ، ومتى طلع الفجر في هذه المنطقة فلا نزول ، وإن كان في الجهة الأخرى يوجد نزول ، والله على كل شيء قدير ، ولا يقاس سبحانه بالخلق ؛ فينزل إلى السماء في ثلث الليل الآخر في جهة من الأرض ، ولا ينزل بالنسبة لجهة أخرى ليس فيها ثلث الليل .
والحقيقة أن الإنسان إذا لزم الأدب مع الله ورسوله اطمأن قلبه ، واستراح من التقديرات ، أما إذا كان يورد على نفسه هذه المسائل فإنه ينتقل من مشكلةٍ إلى أخرى فيخشى عليه من الشك ، نسأل الله العافية وأن يرزقنا اليقين ، ولهذا يقول بعض السلف : أكثر الناس شَكاً عند الموت أهل الكلام ، لأنهم فتحوا هذه المشاكل على أنفسهم وعجزوا عن حلها ، لكن لو لزموا الأدب وقالوا ما قال الله ورسوله ، وسكتوا عما سكت عنه الله ورسوله ، لسلموا من هذا كله .
فمثلاً لو كان أحدنا في المنطقة الشرقية وقد أذن الفجر ، والآخر في المنطقة الغربية وهو في آخر الليل ، فإننا نقول : هذا وقت نزول ربنا عز وجل بالنسبة للذي في المنطقة الغربية ، ونقول للآخر : انتهى وقت النزول .
وليس في هذا إشكال ؛ فالذين هم في ثلث الليل يجتهدون في الدعاء لأنه وقت إجابة ، والآخرون انتهى عندهم وقت النزول ، ونسلم من هذه الإشكالات ، ونتشوف كل ليلة إلى ثلث الليل متى يأتي حتى ندعو الله فيه .
أما هذه الإشكالات التي تورد فهي في الحقيقة من سفه الإنسان ، وقلة رشده ، ومن قلة أدبه مع الله ورسوله ، والذي ينبغي لنا ، كما قال النبي عليه الصلاة والسلام : (( اسلم تسلم ) . ونحن نقول أيضاً : اسلم تسلم ، لكن ليس المراد هنا الدخول في الإسلام ، وإنما المراد : استسلم للنصوص ، حتى تسلم .






 
قديم 08-06-11, 12:22 AM   رقم المشاركة : 8
العنود الهاشمية
عضو ذهبي






العنود الهاشمية غير متصل

العنود الهاشمية is on a distinguished road


" الاستواء معلومٌ ، والكيف مجهولٌ ، والإيمان بـــه واجبٌ ، والسؤال عنه بدعةٌ "


قـس على ذلك








التوقيع :
[COLOR="DarkSlateGray"][SIZE="5"][FONT="Traditional Arabic"][LEFT]لا إلـه إلّا الله وحده لاشريك له، له المُلك وله الحمد، وهو على كل شيءٍ قدير.[/LEFT][/FONT][/SIZE][/COLOR]
من مواضيعي في المنتدى
»» كَلِمَآتُ خَلِيْجِّه مَشْهُوُرَا تَدْخِلُنَاَ فِيِ كِفْرُ وَ نَحْنُ لَآ نَعْلْمُ
»» برنامج حدثنا البحر للـشيخ العريفي على متن الخطوط السعودية
»» ما هو أعجب خبر سمعته عن الرافضه ؟
»» حكم قول هههه
»» حسين القلاف يستجوب الحكومة إن سحبت جنسية الحبيب ولم تسحب جنسية الخميس
 
قديم 08-06-11, 12:37 AM   رقم المشاركة : 9
الحق أحق أن يُتَبع
عضو فضي






الحق أحق أن يُتَبع غير متصل

الحق أحق أن يُتَبع is on a distinguished road


بارك الله فيك أخي الكريم يا محب


[quote=السيف النقاد;1283861]كيف لي أن أعرفه؟؟ جل أن تصفه العقول، إلا إذا تريد وصفه كما جاء في عقيدة إبن تيمية فقد جاء في كتاب تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية "بأنه شاب أمرد له وفرة جعد قطط..." تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا.[quote=السيف النقاد;1283861]


إذا كنت لا تعرف ؟؟ فكيف تجبرنا على المعرفة ؟؟

لماذا تأولون بالنفي و تتهمونا بالتأويل بالإثبات ؟؟

ثم أطلب منك لا تلفق على شيخ الإسلام هداك الله



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف النقاد مشاهدة المشاركة
   أما جوابي عن الله وكيف هو وأين هو، فليس لي إجابه إلا "لا أعرف"، لأنه ليس لعقلي القاصر أن يتصور شكل الله أو في أي ناحية وجوده، وكيف لي ذلك وقد قال عن نفسه "لا تدركه الأبصار" فلا عيني القاصرة تدرك وترى صورته ولا عقلي يعرف مكانه وشكله ومستقره، فلو كان لي معرفة ذلك لخالفنا مدح الله لنفسه.


سؤالي ينتظر إجابتكم إخواني...


يعني تريد تقول أن الله في كل مكان ؟؟؟

أجب






 
قديم 08-06-11, 12:43 AM   رقم المشاركة : 10
الحق أحق أن يُتَبع
عضو فضي






الحق أحق أن يُتَبع غير متصل

الحق أحق أن يُتَبع is on a distinguished road


بارك الله فيك أخي الكريم يا محب


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف النقاد مشاهدة المشاركة
   كيف لي أن أعرفه؟؟ جل أن تصفه العقول، إلا إذا تريد وصفه كما جاء في عقيدة إبن تيمية فقد جاء في كتاب تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية "بأنه شاب أمرد له وفرة جعد قطط..." تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا.


إذا كنت لا تعرف ؟؟ فكيف تجبرنا على المعرفة ؟؟

لماذا تأولون بالنفي و تتهمونا بالتأويل بالإثبات ؟؟

ثم أطلب منك لا تلفق على شيخ الإسلام هداك الله



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف النقاد مشاهدة المشاركة
   أما جوابي عن الله وكيف هو وأين هو، فليس لي إجابه إلا "لا أعرف"، لأنه ليس لعقلي القاصر أن يتصور شكل الله أو في أي ناحية وجوده، وكيف لي ذلك وقد قال عن نفسه "لا تدركه الأبصار" فلا عيني القاصرة تدرك وترى صورته ولا عقلي يعرف مكانه وشكله ومستقره، فلو كان لي معرفة ذلك لخالفنا مدح الله لنفسه.


سؤالي ينتظر إجابتكم إخواني...


يعني تريد تقول أن الله في كل مكان ؟؟؟

أجب






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:16 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "