العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديات العلمية > منتدى عقيدة أهل السنة والجماعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-03-08, 06:22 PM   رقم المشاركة : 1
عاطف عثمان
مشترك جديد





عاطف عثمان غير متصل

عاطف عثمان is on a distinguished road


Thumbs up منهج البحث العقائدى

الاخوة الاحباء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه بداية سلسلة عن طريقة تعلم العقيدة
اولا : واجب الانسان
1- من واجب الانسان أن يدرس وأن يتأمل المذاهب المطروحة وأن يعتمد على عقله وتفكيره وعلى عوامل الاستدلال والاطمئنان المتوافرة لديه، وعند الاختلاف فإن الحق بين واضح لا يتعدد ولا يأخذ مظاهرا وصورا وأشكالا شتى خلافا لما يرى ويقول المصوبة المغرضون
2- وهذه الحركة نحو البحث من أجل فهم الواقع لا تتقدم إلا عبر وجود ما يحفزها، ومن جملة الدوافع الكثيرة التي تستثير همة الانسان للبحث العقائدي
أ ـ حب المعرفة والاستطلاع والشعور بالرغبة في تلمس الحقيقة،
ب ـ التوجه بعد سمو الوعي إلى الاهتمام بتنقيح القناعات وبنائها على ضوء الفكر السليم، والبحث الجاد من أجل تطهير العقل من الخرافات
ت ـ الوصول إلى العقيدة التي تقدم لصاحبها الحقيقة بصورة مقنعة وشاملة،
ث ـ إبراء الذمة أمام الله سبحانه وتعالى، وهذا ما يوجب على الانسان الاهتمام بمعرفة الحق.
ج- الشعور بحالة سلبية نتيجة تراكم الشبهات والتساؤلات العقائدية في الذهن، ومن ثم الاحساس بلزوم التوجه إلى مصدر يجيب عن هذه الأسئلة والاستفسارات من أجل التمكن من اقتحام جميع المجاهيل المقفلة بعد الحصول على الأجوبة المقنعة للاسئلة الحائرة.
3- أن من شروط البحث عن الحقيقة، عدم الاستماع إلى القول الواحد، وإلى الفرقة الواحدة،
فعلى هذا، لا سبيل لمعرفة الحق إلا عن طريق البحث الشمولي الذي يفتح أمام بصيرة الإنسان آفاقا رحبة تعينه على غربلة معتقداته وتمييز الصحيح منها عن السقيم.
4- أما الذين اقتصرت رؤيتهم على ما توارثوه من معتقدات، فهم على غير بينة من أمر دينهم، وعليهم أن يلموا بما لدى الآخرين من المذاهب ليكون انتماؤهم المذهبي عن وعي و قناعة و حجة وبرهان.
5- ليس من الحق والانصاف أن يدان مذهب بما ينسبه إليه غيره، بل الصحيح أن يقوم الباحث بمطالعة كتب الاخرين المعتبرة بنفسه، ليتعرف بصورة مباشرة على ما هو متفق عليه عند علمائهم، أو ما هو متسالم عليه عندهم.
6-من أهم شروط الدراسة في المجال العقائدي أن يكون البحث موضوعيا، بحيث يتناسى الباحث انتماءه المذهبي ويصعد إلى أعلى درجات التجرد، ومن ثم يقوم بالمقارنة القائمة على توثيق الحقائق، ليستطيع أن يصل إلى فكر موضوعي لا تحكمه عاطفة متحيزة أو نزعة متعصبة أو رؤية موروثة أو تصورات سابقة.
7- مسترشدين بقول الإمام جعفر بن محمد الصادق: (نحن أبناء الدليل، نميل حيث يميل)
8- إن الجهد الذي يبذله الباحث خلال تحري الحقيقة لا يؤدي ثماره إلا إذا سار الباحث في حركته طلبا للحقيقة وفق دراسة منهجية واضحة تخضع لخطة مدروسة ومحددة تدفعه لينهل من المنابع العلمية الأصلية التي لم تكدرها الأهواء ولم تعبث بها الشبهات، ليصون بذلك عقله من الاضطراب والتخبط وتضارب التصورات والاجتهادات
9 ـ تلقي العلم من المصادر الموثوقة وغير المغرضة من أجل الاستيعاب والالمام بالحقائق الدينية وعدم أخذ الاشياء بعفوية، والحرص على توثيق المراجع ونسبة الآراء إلى أصحابها.
10 ـ ابتغاء الشمولية عن طريق الالتقاء بالعديد من العلماء والقراءات المستفيضة لعدد كبير من الكتب العقائدية، واجراء الموازنة والمقارنة بين الآراء المختلفة والتمكن من خلال هذه المقارنة من معرفة وجه الحقيقة العلمية وفق ما يمليه العقل السليم والمنطق السديد، أي وفق ما يشير إليه الدليل العقلي والبرهان المنطقي.
11- نبذ الاكتفاء بالظواهر في فهم النصوص والاجتناب عن التمسك بحرفية النصوص، بل المبادرة إلى فهم محتوى النصوص ومعرفة مقاصدها.
12- تكمن صعوبة البحث على الحق في المجال العقائدي، في أن الحقيقة لا تتم معرفتها بمجرد معرفة نصوصها الجزئية، أو من خلال العثور على النصوص المتفرقة والمتناثرة والمفصولة بعضها عن بعض، بل ينبغي ارجاع الفروع إلى الأصول والجزئيات إلى الكليات والمتشابهات إلى المحكمات والظنيات إلى القطعيات، ليمكن الوصول اليها جميعا على نسيج واحد يشكل هيكلية مترابطة تكشف الواقع والحق.
إن العقلية التي يمكنها الوصول إلى معرفة الحق هي العقلية السليمة التي تستطيع بسهولة أن تقوم بعملية النظر والتأمل وفق المنهج الفكري السليم، وتستطيع أن تحكم خلال تقييمها للأمور والقضايا حكما قوامه الصدق والعدل.
ثانيا :اسباب الحرمان من رؤية الحقيقة
1- ومن أكبر الموانع التي تردع الإنسان عن الوصول إلى الحق هي اضطراب الميزان الذي يزن به القضايا ويقيم به الأمور، لأن هذا المانع يدفع الإنسان إلى إدراك الحقيقة بصورة ناقصة ومن دون استيعاب كل عناصرها وأجزائها وصفاتها، ومن هنا تلتبس الأمور على الإنسان.
وهذا يدفع الباحث إلى الانسياق مع التعميم الفاسد الذي يؤدي إلى تشويه صورة الحقيقة عند الباحث واختلاط الحق بالباطل في قرارة نفسه.
2- ومن أضرار التعميم الفاسد أن يحكم المرء على الكل بسبب الحكم على البعض، ومثال ذلك أنه يرى بعض ما عليه مذهبه حقا، فيقبل المذهب كله، ويرى ـ حسب وجهة نظره ـ بعض ما عليه المذهب المخالف باطلا، فيرفض ذلك المذهب كله دون فحص ولا تمييز.
3- ولكن الباحث الواعي والطالب للحق ينبغي أن يجزىء دائما عناصر المذهب الذي يود البحث حوله، وعليه أن يفحص كل جزء فيه فحصا مستقلا، ليصل بالأدلة إلى الحكم الصحيح المرتبط بذلك الجزء، ثم يقوم بفحص الجزء الآخر حتى يصل إلى الصورة الكاملة في تقييمه لذلك المذهب،
4- لأن كل مذهب متشكل من عقائد مختلفة، وكل واحد من هذه العقائد تستمد وجودها من أدلة مغايرة للأدلة التي تستمد المفردة العقائدية الأخرى وجودها منه.
5- أن الباحث ينبغي أن لا يغتر بكثرة عناصر الصواب الموجودة في مذهبه، لأن مذهبه قد يحتوي على عقيدة أساسية باطلة وفاسدة تكون بمثابة السم القاتل في الطعام
ثالثا :أسباب الحرمان من ادراك الحقيقة:
1 ـ أسباب داخلية مرتبطة بذات الإنسان من قبيل ضعف أداة الإدراك أو التلبس بالوهم الناشىء من عدم الاتزان الفكري أو التأثر بسوابق الأفكار أو الانقياد للمؤثرات النفسية الوراثية
2 ـ نتيجة أسباب خارجية يقوم بها الآخرون، فتكون النتيجة حرمان غيرهم من إدراك الحقيقة 3- يشعر الإنسان بعد بلوغه مرحلة النضج أنه بحاجة إلى البحث والتحقيق من أجل الحصول على المعرفة النقية التي يمكن أن يطمئن بها.
ومن هنا تتبلور في ذهن الإنسان شكوك وشبهات حول صحة المعتقدات التي ينتمي إليها. وهي أمر طبيعي، لأنها تنتج من عدم المعرفة، وعلى الباحث في هذه الحالة أن يتريث لايسارع إلى تكذيب القضايا التي تثار حولها الشكوك في ذهنه، وعليه أن يقوم بالبحث والتحقيق بكامل الحيطة والحذر لينتهي إلى النتيجة اليقينية.
4- الشكوك والشبهات الهدامة والمخربة تختلف عن الشبهات التي تثار في ذهن الباحث بشكل طبيعي، بل هي أفكار يتعمد المغرضون انشاءها وإثارتها عن طريق تزيين الباطل وتزييف الحق أو خلط الحق بالباطل أو غير ذلك من الأساليب الملتوية من أجل حرمان الآخرين من معرفة الحق.
موانع الادراك
التقليد الأعمى
1- التقليد في العقائد يدفع الإنسان إلى تقديس الموروث، ويخلق العديد من الحواجز النفسية التي تمنع الباحث من النظر في أدلة انتمائه.
2- أن الذين يعيشون في أسر التقليد الأعمى في أمر العقيدة، والذين يتلقون العقيدة من موروث الآباء والأجداد بلا تدقيق ولا تمحيص، فإنهم يحرمون عقولهم من الفهم، لأنهم يفقدون بالتدريج القدرة على البحث والتساؤل والتمحيص، ويتعودون على الاقتباس من الغير دون عناء وفحص أو تدقيق، فلهذا تتضاءل قدرتهم في هذا المجال حتى تغدوا أنفسهم مهيئة ومستعدة للميل مع كل ريح واتباع كل ناعق
3- ولهذا شن القرآن الكريم هجوما عنيفا على الذين يتشبثون بالقيم والآراء والعقائد الموروثة رغم مخالفتها للعقل ومناقضتها للفطرة.
فقال تعالى:
( وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفيناعليه آباءنا أو لو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون)
4- من حق الأبناء أن يطلبوا من آبائهم الدليل فيما يذهبون إليه، لأن التقليد لمجرد حسن الظن بالآخرين بلا بينة ولا دليل ولا حجة، يدفع الإنسان إلى الورود في موارد الهلكة
معرفة الحق بالرجال
1- من الموانع الأخرى التي تشكل عائقا مهما في تخطي الانتماء المذهبي السابق بعد الوصول إلى القناعة التامة بالمذهب الجديد هو عدم الجرأة في رد أقوال الشخصيات التي أضفى عليها المجتمع هالة من العظمة والقداسة بحيث غدت أصناما لا يجرأ أحد النيل من مكانتها.
2- وتتبع الرجال سوف يجعل هناك وسائط بين الباحث والنص. وسوف يجعل الباحث رهين الرجال لا رهين النص..
3- ولو تبنى الناس قضية الفصل بين النصوص وأقوال الرجال معتبرين أن النصوص هي الأصل وأن الاجتهاد حادث عليها مع جميع أطروحات التراث لأمكن جلاء الحقيقة وإظهار الدين في صورته النقية الصافية
لمزيد من التفاصيل اليكم رابط جامع العقائد
http://www.4shared.com/file/39612028.../__online.html







 
قديم 21-08-08, 05:09 AM   رقم المشاركة : 2
معتمد
عضو ينتظر التفعيل





معتمد غير متصل

معتمد is on a distinguished road


لذلك نرى كيف ان الشيعة كيف قاد تقليد الشيعة كبرائهم الي الضلال













قال تعالى ( أفمن زين له سوء عمله فرآه حسنا فإن الله يضل من يشاء ويهدي من يشاء فلا تذهب نفسك عليهم حسرات إن الله عليم بما يصنعون ( فاطر-8)

.....

هل التطبير و طلاء الوجوده بالسواد والطين وكل هذه المنكرات ما دامت لم تستنتد الي الكتاب او السنة

وكيف زين الشيطان للرافضة اعمالهم بحيث جعلوا المهدي الخرافة ربا لهم


عندما نقول ان الشيعة قوم ضالين مضلين وبان دينهم كما قال شيخهم نعمة الله الجزائري ان لهم رب غير رب اهل السنة ففي احد المنتديات الشيعية يقوم احد الرافضة بكتابة توقيع بان الحسين ربا والمرجع الديني الوحيد الخراساني يقول ان المهدي ربا والقرآن عندهم محرف فهل بقى من الاسلام شيء


يقول السيد نعمة الله الجزائري في كتاب الانوار النعمانية : ــ
((إننا لم نجتمع معهم – أي مع أهل السنة – لاعلى إله و لا على نبي و لا على إمام ، و ذلك أنهم يقولون : إن ربهم هو الذي كان محمداً نبيه ، و خليفته بعده أبو بكر ، ونحن – أي الرافضة – لا نؤمن بهذا الرب و لا بذلك النبي ، إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ، ليس ربنا و لا ذلك النبي نبينا )).

وشهد شاهد منهم

بانهم ليسوا مسلمين

السؤال لماذا لا تدفنون موتاكم في مقابر المسلمين
وتدفنونهم في مقابر خاصة مثل المقابرالخاصة بالنصارى واليهود

واخير ماذا عن ربكم المهدي

المرجع الشيعي الوحيد الخراساني الامام المهدي صار ربا شريك الله / الأستاذ أحمد الكاتب

http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=61744
__________________






قول احد رجال الدين الشيعة باختلاف دين الشيعة الرافضة عن دين اهل السنة والجماعة



يقول السيد نعمة الله الجزائري في كتاب الانوار النعمانية : ــ

((إننا لم نجتمع معهم – أي مع أهل السنة – لاعلى إله و لا على نبي و لا على إمام ، و ذلك أنهم يقولون : إن ربهم هو الذي كان محمداً نبيه ، و خليفته بعده أبو بكر ، ونحن – أي الرافضة – لا نؤمن بهذا الرب و لا بذلك النبي ، إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ، ليس ربنا و لا ذلك النبي نبينا )).

وشهد شاهد منهم


وقال الخميني عن أهل السنة:
(غيرنا ليسوا بإخواننا وان كانوا مسلمين.. فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون، بل الناظر في الأخبار الكثيرة في الأبواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم، بل الأئمة المعصومون، أكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مساوئهم).
المكاسب المحرمة (1 / 251) .

ثم أورد الخميني هذه الرواية: (عن أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السلام، قال: قلت له: إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم. فقال: الكف عنهم أجمل. ثم قال: يا أبا حمزة إن الناس كلهم أولاد بغاة –أي أولاد زنا- ما خلال شيعتنا). المكاسب المحرمة (1 / 251).

فقال الخميني معلقاً على تلك الرواية: (الظاهر منها جواز الافتراء والقذف عليهم)!
المكاسب المحرمة (1 / 251).
وقال الشيخ الأنصاري: (ظاهر الأخبار اختصاص حرمة الغيبة بالمؤمن -أي الشيعي- فيجوز اغتياب المخالف، كما يجوز لعنه). كتاب المكاسب (1/ 319).


==========

اختلاف السنة والشيعة باختصار


في الأصل الأول من أصول الاسلام _ 1- القرآن الكريم والرافضة مجمعون على خيانة الصحابة وبشكل أخص أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم ، وفي حديثهم عن خيانة الصحابة تقرا ذلك فكيف نعتقد بصحة القرآن علما بأن الذين قاموا بجمعه خونة _ كما يزعمون _ عليهم من الله ما يستحقون _ ؟ .

2_ ونختلف مع الرافضة في الأصل الثاني من أصول الاسلام _ السنة _ . .. فمن السنة وحدها فهمنا القرآن الكريم ، ومنها تعلمنا كيفية الصلاة والصوم والحج والزكاة وان ضياع السنة يعني ضياع الدين كله؟

3_ يعتقد الشيعة بعصمة علي بن أبي طالب وأحد عشر اماما من نسله _ أي من أبناء الحسين _ ، ويزعمون أنهم أفضل من الأنبياء والرسل باستثناء خاتم الأنبياء صلى الله عليه وسلم ، وأنهم لا يخطئون ويعلمون الغيب اذا شاؤوا ، ولا يموتوا إلا باختيارهم . ويرون أن امامهم الثان عشر أي مهديهم المنتظر حي الآن ، وعندما يقوم من نومه سيحيى الله له ولآباءه جميع حكام المسلمين فيحاكمهم ويقتص منهم ويأمر بقتل كل خمسمائة منهم معا حتى يستوفي قتل ثلاثة آلاف من رجال الحكم في جميع عصور الاسلام ويكون ذلك في الدنيا قبل البعث النهائي في يوم القيامة وذلك يسمى عندهم الرجعة

4_ تقول الرافضة بكفر الصحابة إلا خمسة منهم وهم : علي ، المقداد ، أبو ذر ، سلمان الفارسي ، عمار بن ياسر . واذا ذكروا الجبت والطاغوت فالمقصود بهما أبو بكر وعمر رضي الله عنهما.

5- ونختلف معهم بقذف عرض النبي صلى الله عليه وسلم في زوجه الهاهرة المبرأة من فوق سبع سموات ؟

وبعد ماسبق طرحه ماذا يبقى من الاسلام لمن اعتقد ذلك او نافح عنه ؟؟؟ الاخ عبد الله قد تكون من فرقة بيننا وبينها خلاف لايرتقي الى الاصول ويبقينا في دائرة الاسلام لان الخلاف في الفروع لكن كراهيتك لقوم لاتجعلك لاتعدل (ولا يجرمنكم شنأن قوم على ان لاتعدلوا أعدلوا هو اقرب للتقوى) وأكرر عليك اني اسألك بالله وأنك حجيج يوم القيامة لما تطرحه امام الله ؟ مع أملي ان تبين موقفك الذي تدين الله به حول ماذكر من نقاط مؤجزة واني أظنك والله أهل لان تعدل؟

مع العلم ان ما ذكر من نقاط بات من السهل الاطلاع عليه من مصادر القوم ولا مجال للادعاء عليهم؟

واعلم ان الميزان عندنا ان الرجل يحب على قدر مافيه من الطاعة ويبغض على قدر مافيه من المعصية



=====

ومن تلك الأصول المخالفة التي ننوي أن نفردها بالدراسة :

1- الإمامة .

2- التقية .

3- الغيبة .

4-الرجعة .

5- الظهور .

6- البداء .

7- الطينة .


http://www.d-sunnah.net/forum/showpo...86&postcount=5







 
قديم 02-09-08, 04:31 PM   رقم المشاركة : 3
السليماني
عضو ماسي








السليماني غير متصل

السليماني is on a distinguished road


نسأل الله الثبات على السنة ...

واما الفرق الضالة فلسنا بحاجة لدراستها إلا لمتخصص يبين بعدها عن الحق

نحمد الله على الهداية







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:27 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "