الزميل فرآس قآئلاً لي / فتح بلاد فارس لم تكن بتخطيط وقيادة عمر بن الخطاب

[نصيرة الصحابة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس الشمري     بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين زميلتنا نصيرة الصحابة اين التناقض هداك الله .. روايات تبشير رسول الله( صلى الله عليه واله وسلم ) بفتح بلاد فارس ووصف ما سيحصل موثقة بروايات عديدة .. والامام علي ( عليه السلام ) هو ولي ووصي رسول الله ( صلى الله عليه واله وسلم ) بنص حديث الغدير وروايات اخرى .. فلا غرابة اذن في ان يتولى التخطيط والتوجيه لمعركة فتح بلاد فارس .. وبالنسبة لما لونته باللون الوردي فانا قرأته قبل ان تورديه انت في الموضوع .. ولا اجد فيه غير طلب النصح والمشورة من قبل عمر بن الخطاب لمن حوله وتركيزه واهتمامه بمشورة الأمام علي ( عليه السلام ) بصورة كبيرة والدليل عبارته التالية .. " قال: فلما سمع عمر مقالة علي كرم الله وجهه ومشورته ، أقبل على الناس وقال: ويحكم ! عجزتم كلكم عن آخركم أن تقولوا كما قال أبو الحسن ! والله لقد كان رأيه رأيي الذي رأيته في نفسي ، ثم أقبل عليه عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال: يا أبا الحسن ! فأشر عليَّ الآن برجل ترتضيه ويرتضيه المسلمون أجعله أميراً ، وأستكفيه من هؤلاء الفرس " وبالنسبة لقوله " والله لقد كان رأيه رأيي الذي رأيته في نفسي " فهذا قول صادر عن عمر ابن الخطاب نفسه بعد سماعه مشورة الأمام ( عليه السلام ) ولا يمكن التعكز عليه في اثبات حقيقة القول ..

زميلنا فرآس ردك بآئس والمعذره لايمكنك أن تقنعنا ولا القاريء المنصف أو غير المنصف حتى ..!
حسناً ماتعليقك على قول علي المتكرر مخآطباً الفآروق بقوله " أمير المؤمنين " وليس المسلمين ..؟ أمير أي من يأتمر عليهم وهل علي ضمن المؤمنين أم لأ ..؟ قول علي للفآروق ياأمير المؤمنين أي يامن تأتمر علينا .. أعتقد أن جوآبي من كتبك هو جوآب كآف ووآفي جداً جداً جداً
والفآروق رأي نفس رأي علي وإلا فإنه لن يأخذ به كما أنه لم يأخذ بمشورة الأخرين ..
وعلي كأحد الصحآبة أشآر بمشورة وآفقت رأي الفآروق ..
ويكفينا هذا يكفينـــــــــا ..
~~~~

ثم يسرد علي مشورة على أميره كما قآل هو ليس ماقلنا نحن ثم يقولــ
فإنك إن أشخصت أهل الشأم من شأمهم سارت الروم إلى ذراريهم ، وإن أشخصت أهل اليمن من يمنهم سارت الحبشة إلى ذراريهم ، وإنك إن شخصت من هذه الأرض انتقضت عليك الأرض من أطرافها وأقطارها ،
إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً قالوا هذا""" أمير العرب وأصل العرب ، """""""
فكان ذلك أشد لكلبهم وألبتهم على نفسك . وأما ما ذكرت من مسير القوم فإن الله هو أكره لمسيرهم منك ، وهو أقدر على تغيير ما يكره . وأما ما ذكرت من عددهم ، فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة ولكنا كنا نقاتل بالنصر .

وفي نهج البلاغة:2/29:
( وقد استشاره عمر بن الخطاب في الشخوص لقتال الفرس بنفسه:
إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة ، وهو دين الله الذي أظهره ، <<< " هل آظهره من دون الولاية التي يخلدون بالنآر من دونها "

وجنده الذي أعده وأمده ، حتى بلغ ما بلغ وطلع حيث طلع . ونحن على موعود من الله ، والله منجز وعده وناصر جنده
"هل جند الله يرتد ؟؟ ومن آهل النآر ؟؟ .
، فهم كثيرون بالإسلام وعزيزون بالإجتماع ،
فكن قطباً ، واستدر الرحى بالعرب ، وأصلهم دونك نار الحرب ، إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا هذا أصل العرب، فإذا قطعتموه استرحتم ، فيكون ذلك أشد لكلبهم عليك وطمعهم فيك . فأما ما ذكرت من مسير القوم إلى قتال المسلمين ، فإن الله سبحانه هو أكره لمسيرهم منك ،
وهو أقدر على تغيير ما يكره . وأما ما ذكرت من عددهم فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة ، وإنما كنا نقاتل بالنصر والمعونة ).
ووصف ابن الأعثم في الفتوح:2/291، مشاورة عمر للصحابة فقال:
( أيها الناس: هذا يوم غم وحزن فاستمعوا ما ورد عليَّ من العراق ، فقالوا: وما ذاك يا أمير المؤمنين؟ فقال: إن الفرس أمم مختلفة أسماؤها وملوكها وأهواؤها وقد نفخهم الشيطان نفخة فتحزبوا علينا ، وقتلوا من في أرضهم من رجالنا ، وهذا كتاب عمار بن ياسر من الكوفة يخبرني بأنهم قد اجتمعوا بأرض نهاوند ، في خمسين ومائة ألف ، وقد سربوا عسكرهم إلى حلوان وخانقين وجلولاء ، وليست لهم همة إلا المدائن والكوفة ، ولئن وصلوا إلى ذلك فإنها بلية على الإسلام وثلمة لا تسد أبداً ، وهذا يوم له ما بعده من الأيام ، فالله الله يا معشر المسلمين !
أشيروا عليَّ رحمكم الله ، فإني قد رأيت رأياً ، غير أني أحب أن لا أقدم عليه إلا بمشورة منكم ، لأنكم شركائي في المحبوب والمكروه .
.
قال: فسكت الناس ، والتفت عمر رضي الله عنه إلى علي رضي الله عنه فقال: يا أبا الحسن ! لم لا تشير بشئ كما أشار غيرك ؟
ذكر مشورة علي بن أبي طالب رضوان الله عليه:
قال: فقال علي: يا أمير المؤمنين ، إنك قد علمت أن الله تبارك وتعالى بعث نبيه محمداً صلى الله عليه وآله وليس معه ثان ولا له في الأرض من ناصر ولا له من عدوه مانع ، ثم لطف تبارك وتعالى بحوله وقوته وطوله ،فجعل له أعواناً أعز بهم دينه ، وشد أزره وشيد بهم أمره ، وقصم بهم كل جبار عنيد وشيطان مريد، وأرى موازريه وناصريه من الفتوح والظهور على الاعداء ما دام به سرورهم وقرت به أعينهم ، وقد تكفل الله تبارك وتعالى لاهل هذا الدين بالنصر والظفر والاعزاز .
والذي نصرهم مع نبيهم وهم قليلون ،
هو الذي ينصرهم اليوم إذ هم كثيرون.... " هل كانوا هؤلاء مؤمنون بالولاية " نكملــــ /
وبعد فقد رأيت قوماً أشاروا عليك بمشورة بعد مشورة فلم تقبل ذلك منهم ، ولم يأخذ بقلبك شئ مما أشاروا به عليك ، لأن كل مشير إنما يشير بما يدركه عقله ، وأعملك يا أمير المؤمنين ......ولا يكون للمسلمين كانفة تكنفهم ، ولا كهف يلجؤون إليه ، وليس بعدك مرجع ولا موئل ، إذ كنت أنت الغاية والمفزع والملجأ . فأقم بالمدينة ولا تبرحها ،
وليس بعدك مرجع ولا موئل، إذ كنت أنت الغاية والمفزع والملجأ . فأقم بالمدينة ولا تبرحها ،
وليس بعدك مرجع ولا موئل، إذ كنت أنت الغاية والمفزع والملجأ . فأقم بالمدينة ولا تبرحها ،
وليس بعدك مرجع ولا موئل، إذ كنت أنت الغاية والمفزع والملجأ . فأقم بالمدينة ولا تبرحها ، .."

وهذه القآصمة الحآسمة
فقال له علي بن أبي طالب: الحيلة أن تبعث إليهم رجلاً مجرباً قد عرفته بالبأس والشدة ، فإنك أبصر بجندك وأعرف برجالك ، واستعن بالله وتوكل عليه واستنصره للمسلمين ، فإن استنصاره لهم خير من فئة عظيمة تمدهم بها ، فإن أظفر الله المسلمين فذلك الذي تحب وتريد ، وإن يكن الأخرى وأعوذ بالله من ذلك ، تكون ردءا للمسلمين وكهفاً يلجؤون إليه وفئة ينحازون إليها .
قال فقال له عمر: نعم ما قلت يا أبا الحسن ! ولكني أحببت أن يكون أهل البصرة وأهل الكوفة هم الذين يتولون حرب هؤلاء الأعاجم ، فإنهم قد ذاقوا حربهم وجربوهم ومارسوهم في غير موطن.
قال فقال له علي رضي الله عنه:
إن أحببت ذلك فاكتب إلى أهل البصرة أن....ثم قال عمر
والله لقد كان رأيه رأيي الذي رأيته في نفسي ، ثم أقبل عليه عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال: يا أبا الحسن ! http://www.alameli.net/books/index.php?id=3044

[مهذب]

االمضحك في الموضوع

أن فراس الشمر ينكر أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه هو فاتح فارس رغم الأدلة الكثيرة التي أوردها الإخوة والأخوات ، وتثبت بما لا يدع مجالا للشك إشرافه حتى على تحركات الجيش ..

في المقابل ..

نجد فراس الشمر ومن لف لفه يتهمون يزيد بقتل الحسين رضي الله عنه رغم عدم وجود دليل صحيح يثبت أنه أمر بذلك ، بل على العكس ، الأدلة تثبت عدم رضاه عن ذلك .

تناقض رافضي نموذجي .. !!!!

[فراس الشمري]

بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين

الظاهر زميلتنا انك ما زلت متمسكة بمفرداتك " بائس - مفلس .. وغيرها " التي تعودنا عليها في حوارتنا السابقة ..
واقول الظاهر انك نسيت ان هذه الروايات منقولة من كتاب تاريخ الطبري وهو من كتبكم وليس كتبنا وبالتالي هو حجة عليكم وليس علينا .. ووجود عبارة " أمير المؤمنين " لا تغير من الموضوع شيئاً ..

[مهذب]

التناقض الآخر

إذا كان الفضل في فتح فارس يعود لعلي رضي الله عنه رغم أنه ليس الخليفة الذي أصدر الأوامر ..

فهل كان لعلي رضي الله عنه مستشار هو الذي تسبب في عدم قدرته على إخضاع معاوية رضي الله عنه .

[شمري طي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس الشمري     واقول الظاهر انك نسيت ان هذه الروايات منقولة من كتاب تاريخ الطبري وهو من كتبكم وليس كتبنا وبالتالي هو حجة عليكم وليس علينا .. ووجود عبارة " أمير المؤمنين " لا تغير من الموضوع شيئاً ..

إذاً كتبك وأقوال علمائك حجة عليك .

الوجه الأول : أنّ الفتوحات الإسلامية كلّها كانت بإذن الإمام
(عليه السلام) وتدلّ على ذلك رواية الخصال الدالة على أنّ عمر كان
يشاور أمير المؤمنين (عليه السلام ) في غوامض الاُمور !!!

ويرد على هذا الوجه أولا : أنّ الرواية ضعيفة السند
فلا يصحّ الاعتماد عليها . " هذا واحد "
وثانياً : أن عمر كان مستقلا في رأيه " هذا إثنين "
ولم يشاور الإمام في كثير من الاُمور المهمّة .
" هذا ثلاثة "

مصباح الفقاهة في المعاملات / شرائط الأراضي الخراجية
لزعيم ظراط الحوزات العلمية ( الخوئي )




عمر لم يشارو أحد
في فتح بلاد فاااااااااااااااااااارس
بـــل كــان مستقلاً في رأيه .
فـ برأيه رضي الله عنه
أرسل الجيوش
و برأيه فتح البلاد
بدون أن يشاور أحد .

[مهذب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمري طي     الوجه الأول : أنّ الفتوحات الإسلامية كلّها كانت بإذن الإمام (عليه السلام) وتدلّ على ذلك رواية الخصال الدالة على أنّ عمر كان يشاور أمير المؤمنين (عليه السلام ) في غوامض الاُمور !!! ويرد على هذا الوجه أولا : أنّ الرواية ضعيفة السند فلا يصحّ الاعتماد عليها . " هذا واحد " وثانياً : أن عمر كان مستقلا في رأيه " هذا إثنين " ولم يشاور الإمام في كثير من الاُمور المهمّة . " هذا ثلاثة " مصباح الفقاهة في المعاملات / شرائط الأراضي الخراجية لزعيم ظراط الحوزات العلمية ( الخوئي )

بارك الله فيك أخي شمري طي ..

ومن الواضح أن المجوسي الخوئي ما فعل ذلك عدلا مع عمر رضي الله عنه ..

بل محاولة منه لتبرئة علي رضي الله عنه من تهمة فتح بلاد فارس .. !

والسبب ..

كي يتوجه الحقد المجوسي إلى عمر رضي الله عنه .. !!!

فلذلك زميلنا الرافضي الأحمق فراس الشمر أعماه حقده الأعمى على الخليفة الراشد عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - عن الأهداف البعيدة لخبثاء حاخاماته .. !!!

[الأحسائية]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس الشمري     ووجود عبارة " أمير المؤمنين " لا تغير من الموضوع شيئاً ..

فعلاً لن يغير من الموضوع شيء
فستبقى رافضي كباقي الروافض حاقد على صحابة رسول الله
تنقاد من الفرس لهدم دين الله
ليس الاّ
فلا كلام الله ولا رسول الله ولا منطق ولا عقل ينفع

[نصيرة الصحابة]

الحق يعلو دآئماً ...... فماذا بقي لدى الجآحد ؟


معمم شيعي على منبره قآئلاً / الشيعة تلعن عمر بن الخطآب ليس لأنه كسر الضلع بل لأنه كسر خشوم الفرس

http://www.youtube.com/watch?v=YAQdF...eature=related