بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسول رب العالمين
وبعد ....
يعتقد فريق كبير من علماء الشيعة بأن كتابهم « الكافي » للكيلني فيه الصحيح والضعيف والموضوع، ومن المقرر بسين الشيعة أن هذا الكتاب قد عرض على مهديهم الغائب - كما يزعمون - فقال بأنه «كافٍ لشيعتنا» ( 1 ) .
والسؤال: لماذا لم يعترض على ما فيه من الموضوعات؟!
( 1 ) : مقدمة الكافي , لحسين علي ( ص : 25 ) روضات الجنات للخوانساري , ( 6 \ 109 )
، الشيعة لمحمد صادق الصدر، (ص:122).
__________________