على رسلك أيها " المتبع " أصلحك الله تعالى , من يكون " أبو كر " هذا .
ثم إن فهمك للحديث وللكلام المطروح أكثر ما يسمى بهِ جهلٌ مفرط وأعتقد أنك رأيت تعليقنا على أخيك مسقط في مسألة " إن الله لا يغفر أن يشرك بهِ ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء " , لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم سبحانك ربي إعتقادك شابه إعتقاد الخوارج وتقول أنت لست إباضي لا بأس أيها الزميل الكريم إعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحكم على مرتكب الكبيرة في النار وإلا أين النص على حكم النبي بخلود مرتكب الكبيرة في النار , سبحان الله خالفتم المسلمين بهذا الإعتقاد الذي لا أعرف لهُ دليل ولا أصل لا في الكتاب ولا في السنة .