(
[1] ) المقاصد السنية لمحمد بن عبد الله باسودان ص 38 قال الشيخ حامد أن معتمد سلفه من العلويين ما قاله ابن حجر لقوة إدراكه
(
[2] ) الهجرانية مخطوطة ، وقد قال ابن حجر في الفتاوى الكبرى (ولقد وقعت بين فضلاء اليمن مباحث في عويصاته - الحيض - حتى حج بعضهم ممتحناً أو مسائلاً عنها فألفت تأليفاً نفيساً فغلب الحسد على بعض من لا توفيق عنده فسرق ذلك التأليف قبل كتابة نسخة أخرى منه …) ذكر ذلك في كتابه على كتاب باقشير سنة (953هـ)
(
[3] ) ذكر ذلك في صوب الركام في تحقيق الأحكام (1/5) .
([4]) المراد به الشيخ محمد بن عبد القادر بن أحمد الذي ورد ذكره في المسألة التي قبل هذه حيث قال ( مسألة من الفقيه الفاضل جمال الدين محمد بن عبد القادر بن أحمد رحمه الله تعالى ).وسؤاله عن الحديث الذي رواه البخاري عن مطالبة العباس وفاطمة رضي الله عنهما أبا بكر أرض فدك وسهم خيبر وما فيه من إشكال في الزهد في الدنيا وما ورد في هجرها ، فأجاب الشيخ بامخرمة بما يغيض الرافضة ، ويدحض إفكهم في الدندنة على هذه المسألة .
ولعل الفقيه المذكور هو جمال الدين محمد بن عبد القادر بن أحمد بن أبي بكر بن إسرائيل بن إسماعيل بن محمد بن عمر الإسرائيلي الحباني ت 1015 هـ وقد امتح الفقيه بامخرمة بمدائح ، وكان والده العلامة عبد القادر يجل الفقيه بامخرمة ويفضله على والده الشيخ عمر الصوفي ، بل كان معظم تحصيل الفقيه بامخرمة وجل انتفاعه به ، وحصل بينهما مناظرات علمية .
(
[5]) داود بن محمود القيصري أديب من أهل قيصرية صاحب مطلع خصوص الكلم في معاني فصوص الحكم ، وشرح التائية لابن الفارض ت 751 هـ .
(
[6] ) أما عبد اللطيف باجابر فلم أظفر له بترجمة ، وأما عندل فقد كانت مدينة عظيمة للصدف ، ويسكنها أل باجابر ، وكان امرؤ القيس بن حجر يأتيها من ذلك قوله :
كأني لم ألهو بدمون ليلة … ولم أشهد الغارات يوماً بعندل
(
[7] ) ذكر أبو المظفر الاسفرايني في الملل والنحل أن الذين أحرقهم علي طائفة من الروافض ادعوا فيه الإلهية وهم السبائية وكان كبيرهم عبد الله بن سبأ يهوديا ثم أظهر الإسلام وابتدع هذه المقالة ، قال الحافظ ابن حجر 12 /270: وأصله حديث أبي طاهر المخلص أنه قيل لعلي أن هنا قوما على باب المسجد يدعون أنك ربهم فدعاهم وفيه أنه أحرقهم بالنار .
والغلاة منهم كم ادعى إلهيته كالنصيرية وشر منهم الإسماعيلية ومنهم من ادعى نبوته وهؤلاء كفار مرتدون انظر منهاج السنة النبوية 5 /4 .
(
[8] ) كلمة غير واضحة بالأصل .
(
[9] ) عمر بن علي الحموي الصوفي المشهور بابن الفارض صاحب التائية أو الخمرية ت 632 هـ ، قال ابن كثير في البداية : إنه نظم التائية على طريقة المتصوفة المنسوبين إلى الاتحاد .
(
[10] ) يوضح القيصري ما افتراه ابن الفارض أن الذات تعينت في صورة النساء المذكورات ، ويتجلى لها في صورة العشاق ، ثم يزعم أنه هي ، فيقول بعد هذه الأبيات :
وما زلت إياها وإيــاي لـم تـزل .. ولا فرق بل ذاتي لذاتي أحبت
وليس معي في الكون شيء سواي .. والمعية لم تخطـر على ألمعيتي
(
[11] ) كلمة غير واضحة بالأصل .
(
[12] ) النصيرية أتباع أبي شعيب محمد بن نصير يقولون في علي بن أبي طالب نظير ما يقوله النصارى في المسيح ، وهم يعظمون القائلين بوحدة الوجود وكان التلمساني ـ شيخ القائلين بالوحدة الذي شرح مواقف النفرى قد ذهب إلى النصيرية وصنف لهم كتابا ، وهم يعظمونه جدا ، وحدثني نقيب الأشراف عنه أنه قال قلت له أنت نصيري قال نصير جزء مني !!
انظر من كتب شيخ الإسلام مجوع الفتاوى 2/127 ـ منهاج السنة النبوية 2 / 375 ـ درء تعارض العقل والنقل1 /185.
(
[13] ) أبو يحيى زكريا بن محمد الأنصاري يطلق عليه عند متأخري الشافعية شيخ الإسلام له المصنفات العديدة منها الغرر البهية شرح الوردية وأسنى المطالب شرح روض الطالب ولب الأصول ت 926 هـ .
وفي كتاب الردة من أسنى المطالب اعتراض زكريا على الشيخ ابن المقرئ في تكفير طائفة ابن عربي 4 / 119 .
(
[14] ) هو العلامة شرف الدين إسماعيل بن أبي بكر المقرئ صاحب الروض والإرشاد وله عنوان الشرف الوافي ، وكان ممن كفر طائفة ابن عربي باليمن توفي بزبيد سنة 837 هـ .
(
[15] ) جواب للمسألة الثانية التي وردت عليه في شهر رمضان سنة 946 هـ في سؤال هل دخول الكافر النار اقتضته ذاته ؟
(
[16] ) أبو بكر محمد بن علي بن محمد الحاتمي الطائي الأندلسي صاحب الفتوحات الفصوص وحامل لواء الوحدة ت 638 هـ .
(
[17] ) أبو محمد عبد الحق بن إبراهيم ابن سبعين الاشبيلي من القائلين بوحدة الوجود ، وصنف كتاب الحروف الوضعية ، واللهو ، وأسرار الحكمة المشرقية ورسائل ابن سبعين ، له مريدون وأتباع يعرفون بالسبعينية ت 669 هـ .
(
[18] ) محمد بن إسحاق القونوي الرومي من كبار تلاميذ ابن العربي ، تزوج ابن العربي أمه ، ورباه ، وبينه وبين نصير الدين الطوسي مكاتبات في بعض المسائل الحكمية ، من كتبه إعجاز البيان في تفسير الفاتحة وشرح الأحاديث الأربعينية وغيرهما ت 673 هـ .
(
[19] ) عبد الكريم بن إبراهيم بن عبد الكريم الجيلي له كتب كثيرة، منها " الانسان الكامل في معرفة الاواخر والاوائل و الكهف والرقيم في شرح بسم الله الرحمن الرحيم توفي باليمن 832 هـ .
(
[20] ) ورد في الفصوص ص 94 قوله :
وإن دخلوا دار الشقــاء فإنهم .. على لذة فيها نعيم مبـــــاين
نعيم جنان الخلد فالأمــر واحد .. وبينــــهما عند التجلي تباين
يسمى عـذابا من عذوبة لفـظه .. وذاك لكالقشر والقشر صـائن
(
[21] ) الآية من سورة البقرة 82 ، ورد الله عليهم ذلك بقوله: ( قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ اللَّهِ فَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ) ، قال محمد بن إسحاق، عن سيف بن سليمان عن مجاهد، عن ابن عباس: أن اليهود كانوا يقولون: هذه الدنيا سبعة آلاف سنة، وإنما نُعَذَّب بكل ألف سنة يومًا في النار، وإنما هي سبعة أيام معدودة. فأنزل الله تعالى هذه الآية .
وأخرج ابن أبى حاتم في تفسير (14819 ) عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ:"الدُّنْيَا جمعة مِنْ جَمَعَ الآخرة سبعة آلاف سنة، فقد مضى منها ستة آلاف". انظر تفسير ابن أبى حاتم (14819 ) ـ تفسير الطبري 2 /279 ـ تفسير ابن كثير1 /313 .
انظر تفسير ابن أبى حاتم (14819 ) ـ تفسير الطبري 2 /279 ـ تفسير ابن كثير1 /313 .
(
[22] ) مما ورد في فصوص ابن عربي من هذه الفضائح والفظائع قوله في الآية ( لا تذرن آلهتكم ولا تذرن ودا ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا ) قال : فإنهم إذا تركوهم جهلوا من الحق على قدر ما تركوا من هؤلاء فإن للحق في كل معبود وجها يعرفه من يعرفه ويجهله من يجهله !! ) وهذا كلام إتحاد وإلحاد . والفصوص مشحونة بهذه الكفريات .
وقوله في تصويب عبادة العجل ( وكان موسى عليه السلام أعلم بالأمر من هارون لأنه علم ما عبده أصحاب العجل لعلمه بأن الله قد قضى ألا نعبد إلا إياه ....)
وقوله في إيمان فرعون ( وكان قرة عين لفرعون بالإيمان الذي أعطاه عند الغرق فقبضه طاهرا مطهرا ليس فيه شيء من الخبث ) انظر 192 ـ 201 .
(
[23] ) كلمة غير واضحة .
(
[24] ) كلمة غير واضحة .