لقد أجمع "الفحول" أصحاب المراجع الكبرى لدى الشيعة
وهي:-
-الكافي
-فقيه من لا يحضره الفقيه
-تهذيب الأحكام
وغيرهم,,كالمجلسي والعاملي,,إلخ
على أن القرآن لعبت فيه "أيدي الجور والعدوان"ووعلى حد إفكهم وزعمهم وافترائهم
وفي هذا دليل قاطع لمن تدبره على جهلهم بالذوق العربي,,وبلاغة القرآن وإعجازه,,
والحق أن الفرق بين كلام الله وكلام المخلوق,,كالفرق بين الخالق ذاته وذات المخلوق
وحينئذ يتبين لك من هم أهل الجو حقا,,وأهل الطغيان صدقا
ومازال طلبة "العلم"-إذا صح التعبير-من أبناء الشيعة عالة على علماء العربية في استقاء علومهم من كبار أئمة النحو السنة
وفي هذه عبرة لمن تدبر,,أن يفطن لتقييض الله للغة القرآن أناسا ينتسبون لأهل السنة والجماعة
والله الهادي إلى سواء السبيل