هنا متابعة العدوان الفرنسي الغاشم على مالي ملف مدمج

[دعوة الحق]

وكالة الأنباء الإسلامية - حق
تلقت القوات الخاصة الفرنسية ضربة مؤلمة على يد حركة الشباب المجاهدين عندما حاولت تلك القوات تحرير رجل مخابرات فرنسي تحتجزه الحركة منذ ثلاث سنوات حيث قتل جنديين من الكوماندوز وأصيب آخرون وأسر أحد الجنود.
العملية العسكرية الفاشلة للقوات الخاصة الفرنسية تمت عند حوالي الثانية ليلا يوم السبت 12-1 حين هاجمت خمس مروحيات فرنسية موقعا في مدينة بولا – مارير، حوالي 30 كلم جنوب مركا في ولاية شبيلي السفلى الإسلامية، في محاولة إنقاذ فاشلة لتحرير الرهينة الفرنسي دينيس أليكس.
في المعركة التي إستمرت قرابة 45 دقيقة، المجاهدون بحسب بيان أصدرته حركة الشباب المجاهدين ، بفضل لله فقط، نجحوا في إفشال الهجوم، بعد قتال ضاري، وتمكنوا من صد القوات الفرنسية التي شاركت في العملية المحكوم عليها بالفشل لا محالة.
فقد المروحيات هاجمت منزلا في بولا – مارير مفترضين أن دينيس أليكس محتجز في ذلك الموقع، ولكن بسبب خطأ استخباراتي فادح، تحولت مهمة الإنقاذ لخطأ كارثي. فقتل عدد من الجنود الفرنسيين في المعركة وجرح عدد أكثر قبل أن يفروا من ميدان المعركة، تاركين ورائهم بعض المعدات العسكرية وحتى أحد زملاءهم على الأرض.
وبحسب بيان لحركة الشباب المجاهدين فإن الجندي الفرنسي الجريح الآن في حوزة المجاهدين وأليكس لا يزال في أمان بعيدا عن مكان المعركة.
وقالت حركة الشباب المجاهدين إن قادة المجاهدين حذروا فرنسا مراراً من أي محاولة لإنقاذ الرهائن الفرنسيين بالقوة وهو ما ستكون نتيجتها كارثية، مع ذلك استمرت حكومة فرانسيس هونلاد بشكل طائش في إنتهاج السياسات المتهورة لسابقتها.
وأضافت الحركة: إن سلسلة محاولات الإنقاذ الفاشلة التي نفذتها القوات الفرنسية ليس فقط يجسد الحماقة التي تمتاز بها الحكومة الفرنسية عندما تتعامل مع الرهائن، ولكن كذلك يبرز بوضوح السياسة المتكررة لإستمرار الإستهتار بأرواح مواطنيها. وبدلا من إنقاذهم، في مثل هذه العمليات غير الحكيمة فقط تزيد من تعريض حياة الرهائن للخطر.
وقالت حركة الشباب المجاهدين إن المواطنين الفرنسيين سيذوقون العواقب المريرة للمواقف الشيطانية لحكومتهم تجاه الرهائن.
وكرد على عملية الإنقاذ الفاشلة للقوات الفرنسية، فإن حركة الشباب المجاهدين تؤكد للشعب الفرنسي أنها سوف تصدر حكمها النهائي حول مصير دينيس أليكس خلال يومين.

وكالة الأنباء الإسلامية - حق

http://dawaalhaq.wordpress.com/

http://www.facebook.com/DawatElhaq

https://twitter.com/dawaalhaq

[دعوة الحق]

وكالة الأنباء الإسلامية - حق
أعلنت فرنسا رسميا اليوم السبت 12-1 انطلاق عملياتها الحربية ضد المسلمين - الذين يحكمون بالشريعة - في شمال مالي.
واعترف وزير الدفاع الفرنسي "جان إيفي لودريان" بمقتل أحد الطيارين الفرنسيين أمس الجمعة خلال الغارات الجوية التي ينفذها الطيران الفرنسي في وسط مالي.
وقال الوزير الفرنسي أن وحدات من الجيش الفرنسي هاجمت طابورا "للمسلحين المسلمين" كان متجها صوب مدينة "موبتي"، مشيرا إلى إرسال قوات لحماية العاصمة باماكو.

قصف فرنسي يخلف الكثير من الضحايا المدنيين المسلمين وأربع شهداء للمجاهدين

من جانبها أعلنت مصادر في حركة أنصار الدين في اتصال مع وكالة نواكشوط للانباء استشهاد أربعة من مقاتلي الحركة قتلوا خلال المواجهات الدائرة في منطقة كونا الاستراتيجية
وفي اتصال مع الوكالة قال الناطق باسم حركة أنصار الدين في تومبوكتو سنده ولد أبو عمامه إن قصف الطائرات الفرنسية تسبب في سقوط الكثير من المدنيين بين قتيل وجريح بين سكان البلدة، حيث "هدمت الطائرات البيوت على رؤوس ساكنيها" .
وأوضح المتحدث باسم أنصار الدين أن الحركة تسيطر بالكامل على البلدة وتواجه "صعوبات كبيرة في التعامل مع المصابين نتيجة نقص المعدات بمستشفى البلدة وصغر حجمه".
ووصف ما يجري حاليا بأنه "عقاب لسكان البلدة من مجموعة (إِفَلاَّنْ) على استقبالهم للمجاهدين استقبال الأبطال وبفرح كبير، وانضمام مشايخهم لصفوف الحركة".
وشدد ولد بوعمامه على أن ما "يتحدث عنه الجيش المالي من انتصارات لا يعدوا أن يكون محاولات لرفع معنويات مقاتليه، متحديا الجيش بعرض صور أو مشاهد لهذه الانتصارات المزعومة".

اسقاط طائرتين فرنسيتين في كونا

وقالت مصادر في حركة أنصار الدين لوكالة نواكشوط للأنباء إن مقاتلي الحركة تمكنوا من إسقاط مروحيتين فرنسيتين في بلدة "كونا" وسط مالي.
وفي تاكيد للخبر أشار موقع (Le Point) الإخباري الفرنسي إلى أن مروحيتين فرنسيتين تم تدميرهما من طرف الجماعات الإسلامية المسلحة، وذلك عندما كانتا في طريق العودة بين منطقة المعارك والقاعدة العسكرية في وغادوغو ببوركينافاسو.
إلى ذلك أفادت وكالة رويترز للأنباء أن طيارا فرنسيا اختفى بينما كان يشارك في قصف المناطق التي يسيطر عليها المسلحون الإسلاميون بالقرب من مدينة "موبتي" وسط مالي.
وكان وزير الدفاع الفرنسي جان إيفي لودريان قد أعلن في وقت سابق عن مقتل ضابط "طيار" فرنسي خلال غارة شنتها مروحيته أمس الجمعة على رتل للمسلحين الإسلاميين كان يتجه نحو الجنوب.

تعزيزات للمجاهدين

وأفادت وكالة صحراء ميديا أن جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا وكتيبة الملثمين أرسلت تعزيزات إلى منطقة كونا، وسط مالي، حيث دارت اشتباكات عنيفة بين حركة أنصار الدين الإسلامية والجيش الحكومي الذي تدعمه قوات فرنسية وأخرى إفريقية.

وكالة الأنباء الإسلامية - حق
http://dawaalhaq.wordpress.com/
http://www.facebook.com/DawatElhaq
https://twitter.com/dawaalhaq

[دعوة الحق]

أعلنت فرنسا بدء قواتها العسكرية بالحرب على المجاهدين المسلمين الذين يحكمون بالشريعة الإسلامية في شمال مالي – البلد الأفريقي المسلم -.
فرنسا أعلنت بصراحة بدعم امريكي إرسال قواتها العسكرية وطائراتها الحربية لقتال المسلمين – الذين يحكمون بالشريعة – في شمال مالي، وقد أفادت الانباء بوجود قوات أوروبية "مسيحية" أخرى إلى جانب القوات الفرنسية لقتال المسلمين ، من جهتها حثت "الأمم المتحدة ضد الإسلام" إلى سرعة التدخل العسكري ضد المسلمين شمال مالي، وقد جاء ذلك بعد تواتر الانباء عن سيطرة المسلمين – الذين يحكمون بالشريعة – على بلدة استراتيجية وسط مالي مما أثار تخوف الدول الصليبية من احتمال سيطرة المسلمين على باقي الأراضي المالية بسبب ضعف جيش الحكومة العلمانية المالية المدعومة من الصليبيين.
المجاهدون الإسلاميون في شمال مالي لم يؤذوا أحداً -ولم يفعلوا مثلما فعل بشار بشعبه او فعلت بورما بالمسلمين- ورغم ذلك تسارع فرنسا وأمريكا والدول الأوروبية والأمم المتحدة لإعلان الحرب عليهم لسبب وحيد وهو أنهم قاموا بتطبيق الشريعة الإسلامية في المناطق التي سيطروا عليها، يأتي ذلك في الوقت الذي تتواطأ فيه هذه الدول مع النظام النصيري العلوي في سوريا الذي ذبح عشرات الآلاف دون أن يحركوا ساكناً، وهو ما يؤشر إلى حقيقة العداء الصليبي الغربي للمسلمين..
لذلك تعتبر هذه الحرب الفرنسية على المسلمين في مالي حرباً صليبية جديدة مشابهة للحروب الصليبية التي قادتها فرنسا سابقاً ضد بلاد المسلمين.

كتبه / عبد الله محمد محمود

الباحث والمحلل في "مؤسسة دعوة الحق للدراسات والبحوث"

http://dawaalhaq.wordpress.com

http://www.facebook.com/DawatElhaq

https://twitter.com/dawaalhaq

[صقر المدينه]

ان شاء الله تكون مالي مقبره لهؤلاء الزنادقه

كما كانت افغانستان مقبره وجحيم للروس

[سيوف العـز]

وهناك مزيد من الجحيم ينتظر الجندي الفرنسي ولن تخرج فرنسا وجنودها
إلا با التوابيت بإذن الله من هذا المستنقع اللتي ورطة نفسها فيه .........

[أبو_قتادة2]

نسأل الله النصر للمسلمين في مالي
في مالي لأنه في بترول شكله و مصالحهم مهددة يتدخلون بدون أمم متحدة و لا شيء

في سوريا لم يمدوا المعارضة حتى بالسلاح أخزاهم الله مجتمع دولي معفن

و نسأل الله أن يطعم فرسان الخزي و الهزيمة و الفشل و أن يقتل بعضهم بعضآ

[المهنا]

اللهم انصر المجاهدين فى مالى وثبت اقدامهم

[المهنا]

اللهم انصر المجاهدين فى مالى وثبت اقدامهم

[جـمـيـل]

اللهم انصر المسلمين في مالي

[منذر الفتاح]

وكالة الأنباء الإسلامية - حق

منذ يومها الاول تلقت الحملة الصيبية التي تقودها فرنسا بمشاركة عسكرية ولوجستية أوروبية وأمريكية ضد المسلمين - الذين يحكمون بالشريعة - في مالي ضربات موجعة فقد قتل طياراين وأسقطت طائرتين فرنسيتين كما اعترفت الحكومة المالية الموالية لفرنسا بمقتل 11 من جنودها وإصابة أكثر من 60 آخرين على يد المجاهدين.
القوات الفرنسية استهدفت المدنيين واوقعت بهم خسائر كبيرة في مدينة كانو وزعمت كذباً أنها قتلت مسلحين .
لم يكن الفرنسيون المشاركون في الحملة الصليبية التي بدأت يوم الجمعة يتوقعوا قدرة المجاهدين على الصمود ففي الساعات الاولى قتل أحد الطيارين وسقطت طائرة هليكوبتر من نوع "الغزالة"، وشنّ المجاهدون حرب عصابات بذات الطريقة التي خاض بها أياد أغ غالي قائد أنصار الدين حروبه القديمة مع الجيش المالي.
على الأرض أكد المجاهدون على سيطرتهم على كونا حتى الآن رغم استشهاد عدد منهم لكن أغلب القتلى في القصف الفرنسي كانوا مدنيين بشهادة منظمات حقوقية.
وقد اعترف مصدر عسكري فرنسي كما نقلت اليوم وكالة نواكشوط للانباء أن القوات الفرنسية المقاتلة في مالي تواجه مجموعات مدربة بشكل جيد ومجهزة بمعدات حديثة ومتطورة.
وقال المصدر المقرب من الرئيس الفرنسي "صدمنا كثيرا بحداثة معدات هذه المجموعات ودرجة تدريبها وقدرتها على القتال"، مضيفا أن ذلك "ظهر جليا باستهداف هذه المجموعات لمروحية فرنسية وإصابة قائدها بجروح قاتلة" وفق تعبير المصدر.

الذهب واليورانيوم في صحراء مالي والقضاء على حكم الشريعة هدف الحملة الصليبية

وفي حديث له مع صحيفة الشروق الجزائرية قال المتحدث باسم أنصار الدين سنده ولد بوعمامة أن فرنسا خططت للحرب على شمال مالي منذ سنوات لتأميم مصالحها في المنطقة.
وأضاف بوعمامة : إنه مشروع فرنسي لإعادة مكانة فرنسا في المنطقة خلال ستينيات القرن الماضي، ففرنسا أرادت هذه الحرب وخططت لها منذ سنوات، وهي الآن تنفذها.
وأضاف بوعمامة: سنجعل من شمال مالي مقبرة للغزاة، إذا دفعت الجزائر 1.5 مليون شهيد، فنحن مستعدون لدفع 3 ملايين شهيد، استعدادنا للموت هو الذي ينقص هؤلاء إنهم فقط مستعدون للحياة، وقتل الأبرياء، كما أن إمكاناتنا العسكرية قوية، فقد استطعنا أن نجمع الكثير من السلاح والذخيرة، فمدينة كيدال تحوي لوحدها الأطنان من الأسلحة وتمبكتو كذلك، كما أننا لا نقاتل بالعدة والعتاد فقط، وإنما قبل كل شيء بعون الله وإيماننا بديننا، فضلا عن اعتمادنا على الدعم المادي والمعنوي لإخواننا في العالم الإسلامي أن يأتوا لمناصرة إخوانهم في مالي والدفاع عن دينهم، خاصة الجزائريين، لأن بوابة الجزائر هي المستهدفة من هذه الحرب.

الوضع الميداني بعد هجمات أول أمس

وعن طبيعة الوضع الميداني قاة بوعمامة: حاولت القوات الفرنسية قصف مواقع المجاهدين في مدينة منكا الحدودية مع النيجر بالطائرات، وقصفت مسجد المدينة، وقتلت امرأة كانت بمحيط المسجد، وتصدت الجماعة بالمدفعيات المضادة للطائرات، وتمكنا من اسقاط مروحية فرنسية، ولا نتوقع نزول القوات الفرنسية إلى الأرض، لأنهم جبناء ولا يستطيعون الهجوم إلا من الجو.

وكالة الأنباء الإسلامية - حق
http://dawaalhaq.wordpress.com/
http://www.facebook.com/DawatElhaq
https://twitter.com/dawaalhaq