حين باع الصفوي السيستاني جميع مقلدية بالجملة لآية الله العظمى رامسفيلد

[غدير قم]

في مذكرات المرجع الشيعي آية الله العظمى رامسفيلد ، والتي نشرت أجزاء منها للدعاية لها ، ذكر رامسفيلد أنه فصّل فتوى رامسفيلدية محكمة ، وسلمها للصفوي الإيراني السيستاني ومعها 200 مليون دولار .
ولما قبض الإيراني السيستاني المبلغ عن طريق الصفوي المهري ، وتأكد من ذلك ، أخرج السيستاني فتوى المرجع رامسفيلد ومهرها بختمه ، وطلب من مقلديه يعملوا وجوباً بفتوى المرجع رامسفيلد .

وهنا نقل الصفوي السيستاني مقلديه إلى تقليد مرجع آخر هو آية الله العظمى رامسفيلد .

بكل وضوح فقد باع السيستاني الملايين من مقلديه إلى رامسفيلد بـ 200 مليون ، يالثمن البخس كل المقلدين فقط بـ 200 مليون دولار .

هكذا داس الصفوي السيستاني على كرامة مقلدية بقندرته !

[رياحين السنة]

هذا هو ابن علقمي العصر الحديث وهذه هي طبيعة الروافض فالغدر والخيانة جزء منهم فهم يدعون زورا كره أمريكا وهي أحب إليهم من كل الأجناس وهم على استعداد ليبيعوا أي شيئ مقابل المال !ألم يبيعوا أعراضهم ودينهم من أجل المال ؟هؤلاء هم وإن ادعوا غير ذلك فهي التقية فقط!!!( قاتلهم الله أنى يؤفكون )

[سيوف العـز]

صدق والله علماؤنا أن الرافضة عبر التأريخ يتفقون في السر مع المحتل ضد المسلمين وإمامهم ابن العلقمي في سقوط الدولة العباسية،فسبحان الله كيف يغفل كثير من المسلمين عن حقيقة هؤلاء الخونة إذا سمعنا نفاقا وكذبا من هؤلاء الآيات الدجالين.صورة مع الخيبة لكل داع للتقريب مع الروافض.
نعرف تمام المعرفه أن شيعة العراق متواطئين مع الإحتلال بشتى الطرق بما فيها إستخدام سلطة الدين عن طريق المرجعية الدينية الشيعية التي تعيش على الأتاوات وعلى الخمس من متبعي هذه المرجعيات. ونعرف تمام المعرفة كذلك عملاء ليس لأمريكا فقط بل حتى للكيان الصهيوني. ونعرف أن هناك اطراف كثيرة شاركت في جريمة بيع العراق للأمريكا وللكيان الصهيوني الذي يهدف إلى تفتيت العالم العربية وتحويلة إلى كنتونات واجزاء بسيطة وشعوب وقبائل وجماعات متناحرة دوما؛ حتى لا يتسنى لعالم العربي الأستقرار والتطور العلمي والبحثي ومن ثم الإبداع. وبالمقابل تهجير العقول المفكره وتسطيح الأمة العربية والإسلامية وتشجيع وحماية القيادات الفاسدة التي تساعدهم في نشر الفساد وتقسيم البلاد. حسبنا الله العلي العظيم حسبنى الله وكفى