العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-08-10, 03:07 PM   رقم المشاركة : 1
مجيدي
عضو ماسي







مجيدي غير متصل

مجيدي is on a distinguished road


أسماء مؤلفين وأسماء كتب يزعم الرافضة أنها لأهل السنة


شاهدت غير مرة أحد الرافضيات تستشهد من كتبهم
في هذا المنتدى ..وتقول بلحرف الواحد أن ماطرحته
من علماء السنة !!!!!!!



أسماء مؤلفين وأسماء كتب يزعمون أنها لأهل السنة

على بن الحسين المسعودي
صاحب كتاب: مروج الذهب


اعتراف الشيعة بأنه شيعي وليس من أهل السنة:

يقول السيد بحر العلوم في كتابه الفوائد الرجالية
ج 4 ص 150 :

(ومنهم الشيخ الفاضل الشيعي على بن الحسين ابن علي المسعودي مصنف كتاب مروج الذهب).



ويقول النجاشي في رجاله ص 254 :
(علي بن الحسين بن علي المسعودي أبو الحسن ، الهذلي له كتاب المقالات في أصول الديانات ، كتاب الزلف ، كتاب الاستبصار ، كتاب سر الحياة ، كتاب نشر الاسرار ، كتاب الصفوة في الامامة ، كتاب الهداية إلى تحقيق الولاية ، كتاب المعالي في الدرجات ، والابانة في أصول الديانات ، رسالة إثبات الوصية لعلي بن أبي طالب عليه السلام ، رسالة إلى ابن صعوة المصيصي ، أخبار الزمان من الامم الماضية والاحوال الخالية ، كتاب مروج الذهب ومعادن الجوهر ، كتاب الفهرست ).





ويقول العلامة الشيعي الحلي في كتابه
(خلاصة الأقوال) ص 186 :

(40 - علي بن الحسين بن علي المسعودي ، أبو الحسن الهذلي ، له كتب في الامامة وغيرها ، منها كتاب في اثبات الوصية لعلي بن ابي طالب ( عليه السلام ) ، وهو صاحب كتاب مروج الذهب) .





ويقول ابن داوود الحلي في رجاله ص 137 :
(على بن الحسين بن على : المسعودي أبو الحسن لم له كتاب " إثبات الوصية لعلى عليه السلام
وهو صاحب " مروج الذهب " ).






ويقول التفرشي في كتابه (نقد الرجال) ج 3 ص 252 :
( علي بن الحسين بن علي : المسعودي ، أبو الحسن الهذلي ، له كتب ، منها : كتاب إثبات الوصية لعلي ابن أبي طالب عليه السلام ، وكتاب مروج الذهب ).




ويقول الحر العاملي في كتابه (أمل الآمل) ج 2 ص 180 :
(علي بن الحسين بن علي المسعودي ، أبو الحسن الهذلي .
له كتب في الامامة وغيرها ،
منها كتاب في إثبات الوصية لعلي بن أبي طالب عليه السلام ، وهو صاحب مروج الذهب - قاله العلامة . وذكره النجاشي وقال : له كتاب المقالات في أصول الديانات ، كتاب الزلف ، كتاب الاستبصار ، كتاب نشر الحياة ، كتاب نشر الاسرار كتاب الصفوة في الامامة ، كتاب الهداية إلى تحقيق الولاية ، وكتاب المعالي والدرجات والابانة في أصول الديانات ، ورسالة في إثبات الامامة لعلي ابن أبي طالب عليه السلام ، ورسالة إلى ابن صعوة المصيصي ، أخبار الزمان من الامم الماضية والاخبار الخالية، مروج الذهب ومعادن الجوهر ، كتاب الفهرست .
وبقي هذا الرجل إلى سنة 333 - انتهى .

وقال الشهيد في حواشي الخلاصة : ذكر المسعودي في مروج الذهب أن له كتابا اسمه الانتصار ، وكتابا اسمه الاستبصار ، وكتاب آخر أكبر من مروج الذهب اسمه الاوسط ، وكتاب المقالات في أصول الديانات ، وكتاب القضاء والتجارب ، وكتاب النصرة ، وكتاب مزاهر الاخبار وطرائف الآثار ، وكتاب حدائق الازهار في أخبار آل محمد صلوات الله عليه وآله ، وكتاب الواجب في الاحكام اللوازب ) انتهى .





ويقول السيد علي البروجردي
في كتابه (طرائف المقال) ج 1 ص 177 :

953 - علي بن الحسين بن علي المسعودي أبو الحسن الهذلي ، له كتب في الامامة وغيرها منها كتاب في اثبات الوصية لعلي بن أبي طالب عليه السلام وهو صاحب مروج الذهب " صه " بقي الى سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة " جش " .






ويقول إسماعيل باشا البغدادي في كتابه (هدية العارفين) ج 1 ص 679 :
(المسعودي - على بن الحسين بن على الهذلى البغدادي أبو الحسن المسعوديالمورخ نزيل مصر الاديب كان يتشيع توفى بمصر سنة 346 له من الكتب اثبات الوصية . اخبار الامم من العرب والعجم . اخبار الخوارج . اخبار الزمان ومن اباده الحدثان في التاريخ . الامانة في اصول الديانة الاوسط في التاريخ . بشرى الابرار . بشرى الحيوة . البيان في اسماء الائمة . التنبيه والاشراف . حدائق الاذهان في اخبار بيت النبي صلعم . خزائن الملك وسر العالمين . ذخائر العلوم وما كان في سالف الدهر . راحة الارواح في اخبار الملوك والامم . الرسائل والاستذكار لما مر في سالف الاعصار . سر الحياة . عجائب الدنيا . كتاب الاستبصار . كتاب الانتصار . كتاب الزلف . كتاب الصفرة . كتاب القضايا في التجارب . كتاب المعالى في الدرجات والابانة في اصول الديانات . كتاب الواجب في الاحكام اللوازب . / صفحة 680 / مروج الذهب ومعادن الجوهر في التاريخ مطبوع في مجلدات . مزاهر الاخبار وطرائف الآثار . المسالك والممالك . المقالات في اصول الديانات . الهداية إلى تحقيق الولاية ).






ويقول آقا بزرگ الطهراني
في موسوعته الذريعة إلى تصانيف الشيعة ج 1 ص 110 :

(536 : إثبات الوصية لعلي بن أبي طالب عليه السلام )
للشيخ أبي الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودي الهذلي من ولد ابن مسعود الصحابي وهو صاحب مروج الذهب وغيره المتوفى سنة 346
فيه إثبات أن الارض لا تخلو من حجة وذكر كيفية إتصال الحجج من الانبياء من لدن آدم على نبينا وآله وعليه السلام إلى خاتمهم نبينا صلى الله عليه وآله وكذلك الاوصياء إلى قائمهم عليهم السلام وفي أواخره يقول إن للحجة عليه السلام إلى هذا الوقت خمسة وسبعين سنة وثمانية أشهر وهو شهر ربيع الاول سنة 332 ( أوله الحمد لله رب العالمين الخ )

وأول رواياته في تعداد جنود العقل والجهل ، وعبر عنه النجاشي باثبات الامامة لعلي بن ابي طالب عليه السلام

ويسميه العلامة المجلسي في البحار عند النقل عنه
بكتاب الوصية بحذف المضاف طبع سنة 1320 بمباشرة أمير الشعراء ميرزا محمد صادق بن محمد حسين بن محمد صادق بن ميرزا معصوم بن ميرزا عيسى المدعو بميرزا بزرك
( الذي كان وزير السلطان فتح علي شاه القاجاري ) الحسيني الفراهاني الطهراني واستنسخه وصححه على نسخة شيخ العراقين الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء ).



.................................................. .............






اليعقوبي صاحب التاريخ
شيعي أيضاً


قال آقا بزرگ الطهراني في كتابه الذريعة إلى تصانيف الشيعة
ج 3 ص 296 :

( 1104 : تاريخ اليعقوبي )
للمؤرخ الرحالة أحمد بن أبي يعقوب
اسحاق بن جعفر بن وهب بن واضح

الكاتب العباسي المكنى بابن واضح والمعروف باليعقوبي
المتوفى سنة 284 صاحب كتاب البلدان
المطبوع في ليدن قبلا وفي النجف سنة 1357
وتاريخه كبير في جزءين / صفحة 297 /

أولهما تاريخ ما قبل الاسلام والثاني فيما بعد الاسلام إلى خلافة المعتمد العباسي سنة 252 طبع الجزءان في ليدن سنة 1883 م
كما في معجم المطبوعات
وفيه أن ابن واضح شيعي المذهب ،
وفي " اكتفاء القنوع "
ان اليعقوبي كان يميل في غرضه إلى التشيع دون السنية .



.................................................. ..................




الكنجي الشافعي ليس شافعياً
بل كان رافضياً



ذكر المحقق الشيخ مهدي حمد الفتلاوي (( شيعي ))
نبذة عن حياة الكنجي الشافعي , في كتاب
((البيان في أخبار صاحب الزمان)) ,
و إليكم ملخص ما يقوله المحقق :



لم نقف على ترجمة كاملة لحياة الحافظ الكنجي الشافعي , فقد تجاهله أكثر المؤرخين المعاصرين له , أمثال ابن خلكان في (وفيات الأعيان) و أبي شامة في (الذيل على الروضتين) , واليونيني (مرآة الزمان) , و الذهبي في (تذكرة الحفاظ)

و يقول :
(وخلاصة ما جاء في هذه الكتب في ترجمته أنه :
الحافظ أبو عبد الله فخر الدين محمد بن يوسف بن محمد النوفلي القريشي الكنجي الشافعي نزيل دمشق , و أنه مات فيها مقتولا في سنة 658 هـ داخل الجامع الأموي , بسبب ميله إلى الشيعة , و لم تذكر هذه الكتب شيئا عن تاريخ ولادته).


و كان في سنة (647هـ) يجلس بالمشهد الشريف بالحصباء في مدينة الموصل , لإعطاء الدروس و المواعظ , و يحضر درسه هذا عدد كبير من الناس , و كان يحدثهم في فضائل أهل البيت(ع) , و ذلك على عهد الأمير بدر الدين لؤلؤ .

و في هذه السنة حصل السبب الداعي لتأليف كتابيه
كتاب ((كفاية الطالب في مناقب علي ابن أبي طالب(ع) ))
و كتاب (( البيان في أخبار صاحب الزمان))



ذكر المؤرخون أن الحافظ الكنجي قتل عام 658 , في الجامع الاموي بدمشق , على يد عوام الناس المتحاملين عليه من أهل الشام بسبب ميله إلى الشيعة , وأضاف بعضهم مبررا آخر لقتله , بحجة تعامله مع التتار و قبوله بتنصيبهم له على أموال الغائبين من أهل بلاده


و كتاباه الشهيران
((كفاية الطالب لمناقب علي ابن أبي طالب))
و ((البيان في أخبار صاحب الزمان))
وثيقتان تاريخيتان يشهدان له على مدى حبه لأهل بيت النبوة (بالشكل الرافضي طبعاً !)





ومما وجدته من كلام الحافظ ابن كثير
عن الكنجي هذا الكلام الهام:


(فكان اجتماعهم على عين جالوت يوم الجمعة الخامس والعشرين من رمضان فاقتتلوا قتالا عظيما فكانت النصرة ولله الحمد للاسلام وأهله فهزمهم المسلمون هزيمة هائلة وقتل أمير المغول كتبغانوين وجماعة من بيته

وقد قيل إن الذي قتل كتبغانوين الامير جمال الدين آقوش الشمسي واتبعهم الجيش الاسلامي يقتلونهم في كل موضع وقد قاتل الملك المنصور صاحب حماه مع الملك المظفر قتالا شديدا وكذلك الامير فارس الدين أقطاي المستعرب وكان أتابك العسكر وقد أسر من جماعة كتبغانوين الملك السعيد بن العزيز بن العادل فأمر المظفر بضرب عنقه وأستأمن الاشرف صاحب حمص وكان مع التتار وقد جعله هولاكوخان نائبا على الشام كله فأمنه الملك المظفر ورد إليه حمص وكذلك رد حماه إلى المنصور وزاده المعرة وغيرها وأطلق سلمية للامير شرف الدين عيسى بن مهنا بن مانع امير العرب

واتبع الامير بيبرس البندقداري وجماعة من الشجعان
التتار يقتلونهم في كل مكان

إلى ان وصلوا خلفهم إلى حلب وهرب من بدمشق منهم يوم الاحد السابع والعشرين من رمضان فتبعهم المسلمون من دمشق يقتلون فيهم ويستفكون الاسارى من أيديهم وجاءت بذلك البشارة ولله الحمد على جبره إياهم بلطفه فجاوبتها دق البشائر من القلعة وفرح المؤمنون بنصر الله فرحا شديدا وأيد الله الاسلام وأهله تأييدا وكبت الله النصارى واليهود والمنافقين وظهر دين الله وهم كارهون

فتبادر عند ذلك المسلمون إلى كنيسة النصارى التي خرج منها الصليب فانتبهوا ما فيها وأحرقوها وألقوا النار فيما حولها فاحترق دور كثيرة إلى النصارى وملأ الله بيوتهم وقوبرهم نارا وأحرق بعض كنيسة اليعاقبة وهمت طائفة بنهب اليهود فقيل لهم إنه لم يكن منهم من الطغيان كما كان من عبدة الصلبان

وقتلت العامة وسط الجامع شيخا رافضيا كان مصانعا للتتار على أموال الناس يقال له
الفخر محمد بن يوسف بن محمد الكنجي
كان خبيث الطوية مشرقيا ممالئا لهم
على أموال المسلمين قبحه الله

وقتلوا جماعة مثله من المنافقين
فقطع دابر القوم الذين ظلموا

(والحمد لله رب العالمين )
انتهى كلامه رحمه الله
....................................




ابن أبي الحديد
ليس من أهل السنة
وإنما كان شيعياً غالياً
ثم صار معتزلياً



قال صاحب روضات الجنات 5/19
(طبعة الدار الإسلامية في بيروت سنة 1411هـ)
في ترجمةابن أبي الحديد :


الشيخ الكامل الأديب المؤرخ
عز الدين عبد الحميد بن أبي الحسين ...
ابن أبي الحديد المدائني الحكيم الأصولي المعتزلي
المعروف بابن أبي الحديد
:
صاحب (شرح نهج البلاغة) المشهور،
هو من أكابر الفضلاء المتتبعين، وأعاظم النبلاء المتبحرين، مواليا لأهل بيت العصمة والطهارة، وإن كان في زي أهل السنة والجماعة ، منصفا غاية الإنصاف في المحاكمة بين الفريقين...)






وقال القمي في كتابه الكنى والألقاب 1/185:
(( ولد في المدائن وكان الغالب على أهل المدائن
التشيع و التطرف والمغالاة فسار في دربهم وتقيل مذهبهم و نظم العقائد المعروفة بالعلويات السبع على طريقتهم وفيها غالي و تشيع وذهب الإسراف في كثير من الأبيات كل مذهب ..
(ثم ذكر القمي بعض الأبيات التى قالهاً غالياً )..

ثم خف الى بغداد وجنح الى الاعتزال واصبح كما يقول صاحب نسخة السحر معتزلياً جاهزيا في اكثر شرحه
بعد ان كان شيعياً غالياً .



وتوفي في بغداد سنة 655 ،
يروى آية الله الحلي عن أبيه عنه )).



.................................................. ....................................





الحاكم الحسكاني مؤلف
" شواهد التنزيل"
شيعي لكنه ليس رافضياً ،

وقد نسبه الرافضة إليهم ولا يُسلّم لهم بذلك





قال آقا بزرالطهراني في كتابه
الذريعة إلى تصانيف الشيعة ج 4 ص 194 :

(الحاكم الحسكاني مؤلف " شواهد التنزيل " " وهو الشيخ الحاكم أبو القاسم عبيد الله بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن حسكان القرشى العامري النيسابوري المنسوب إلى جده حسكان كغضبان كما ترجمه كذلك الذهبي في تذكرة الحفاظ ( ج 3 - ص 390 )

وذكر أنه الحاكم المعروف بابن الحداد من ذرية عبد الله بن عامر الذى افتتح خراسان زمن عثمان ، وذكر أنه كان معمرا عالى الاسناد صنف وجمع وحدث عن جده وعن أبى عبد الله الحاكم بن البيع النيسابوري ( المتوفى 405 )

إلى أن قال وقد اكثر عنه عبد الغافر بن اسماعيل الفارسى
( المولود 451 والمتوفى 529 )
وذكره في تاريخه لكنه لم اجد فيه وفاته ، / صفحة 195 /
وقد توفى بعد تسعين وأربعماية ،
ووجدت له مجلسا يدل على تشيعه).

.................................................. ..................................







سليمان بن إبراهيم القندوزي الحنفي ،

المتوفى سنة : 1294 هجرية
صاحب كتاب (ينابيع المودة)


من يتأمل كتابه
يعلم أنّ مؤلفه شيعي إثني عشري
وإن لم يصرّح علماء الشيعة بذلك

لكن آغا بزرك طهراني عدّ كتابه هذا من مصنفات الشيعة
في كتابه (الذريعة إلى تصانيف الشيعة 25/290 )

ولعل من مظاهر كونه من الشيعة الإثني عشرية
ما ذكره في كتابه ينابيع المودة 1/239 عن جعفر الصادق عن آبائه عليهم السلام قال: كان علي عليه السلام يرى مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبل الرسالة الضوء ويسمع الصوت ، وقال له: لولا أني خاتم الأنبياء لكنت شريكاً في النبوة ، فإن لم تكن نبياً فإنك وصي نبي ووارثه ، بل أنت سيد الأوصياء وإمام الأتقياء.



وروى عن جابر قال : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) : " أنا سيد النبيين و علي سيد الوصيين ، و إن أوصيائي بعدي إثنا عشر أولهم علي و أخرهم القائم المهدي ".
( ينابيع المودة 3 / 104 )





وعن جابر بن عبد الله أيضاً قوله : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) : " يا جابر إن أوصيائي و أئمة المسلمين من بعدي أولهم علي ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم علي بن الحسين ، ثم محمد بن علي المعروف بالباقر ـ ستدركه يا جابر ، فإذا لقيته فأقرأه مني السلام ـ ثم جعفر بن محمد ، ثم موسى بن جعفر ، ثم علي بن موسى ، ثم محمد بن علي ، ثم علي بن محمد ، ثم الحسن بن علي ، ثم القائم ، اسمه اسمي و كنيته كنيتي ، محمد بن الحسن بن علي ذاك الذي يفتح الله تبارك و تعالى على يديه مشارق الأرض ومغاربها ، ذاك الذي يغيب عن أوليائه غيبة لا يثبت على القول بإمامته إلا من إمتحن الله قلبه للإيمان "
( ينابيع المودة : 2 / 593 ،
طبعة المطبعة الحيدرية ، النجف / العراق
).




فإنّ من يروي مثل هذه الروايات
لا يمكن أن يكون سنياً بحال من الأحوال
ولو ادّعى ذلك.


.................................................. ............................





الحاكم
أبو عبد الله الحاكم
كان فارسياً نشأ في بلاد الفرس أيضاً في بيئة متشيعة.

قال عنه الذهبي في سير أعلام النبلاء (17\168):
«وكان يميل إلى التشيع».

وقال أبو إسماعيل عبد الله بن محمد الهروي
عن أبي عبد الله الحاكم: «ثقةٌ في الحديث، رافضيٌّ خبيث».


وقال عنه ابن طاهر: «كان شديد التعصب للشيعة في الباطن. وكان يظهر التسنن في التقديم والخلافة. وكان منحرفاً غالياً عن معاوية وعن أهل بيته. يتظاهر بذلك ولا يعتذر منه».





قال شيخ الإسلام في الفتاوى الكبرى (1\97):
«إن أهل العلم متفقون على أن الحاكم
فيه من التساهل والتسامح في باب التصحيح.


حتى أن تصحيحه دون تصحيح الترمذي والدارقطني
وأمثالهما (وهما من المتساهلين) بلا نزاع.

فكيف بتصحيح البخاري ومسلم؟
بل تصحيحه دون تصحيح أبي بكر بن خزيمة وأبي حاتم بن حبان البستي وأمثالهما
(وهما من أشد المتساهلين من المتقدمين).

بل تصحيح الحافظ أبي عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي في مُختارته، خيرٌ من تصحيح الحاكم.
فكتابه في هذا الباب خيرٌ من
كتاب الحاكم بلا ريب عند من يعرف الحديث.

وتحسين الترمذي أحياناً (رغم تساهله الشديد)
يكون مثل تصحيحه أو أرجح.

وكثيراً ما يُصَحِّحِالحاكمُ أحاديثَ
يُجْزَمُ بأنها موضوعة لا أصل لها».




وقال ابن القيم في "الفروسية" (ص245):
«وأما تصحيح الحاكم فكما قال القائل:

فأصبحتُ من ليلى -الغداةَ- كقابضٍ *
على الماء خانته فروجُ الأصابع


ولا يعبأ الحفاظ أطِبّاء عِلَل الحديث بتصحيح الحاكم شيئاً،
ولا يرفعون به رأساً البَتّة.
بل لا يعدِلُ تصحيحه ولا يدلّ على حُسنِ الحديث.

بل يصحّح أشياء موضوعة بلا شك عند أهل العلم بالحديث.
وإن كان من لا علم له بالحديث لا يعرف ذلك،
فليس بمعيارٍ على سنة رسول الله،
ولا يعبأ أهل الحديث به شيئاً.

والحاكم نفسه يصحّح أحاديثَ جماعةٍ،
وقد أخبر في كتاب "المدخل" له
أن لا يحتج بهم، وأطلق الكذب على بعضهم هذا». انتهى.



غفلة الحاكم
قال الذهبي عن الحاكم في "ميزان الاعتدال" (6\216)
: «إمامٌ صدوق، لكنه يصحّح في مُستدرَكِهِ أحاديثَ ساقطة، ويُكثِرُ من ذلك.
فما أدري، هل خفِيَت عليه؟
فما هو ممّن يَجهل ذلك
.
وإن عَلِمَ، فهذه خيانةٌ عظيمة.
ثُم هو شيعيٌّ مشهورٌ بذلك،
من غير تَعَرّضٍ للشيخين
...».





وذكر ذلك ابن حجر في لسان الميزان (5\232) ثم قال:
«قيل في الاعتذار عنه:
أنه عند تصنيفه للمُستدرَك، كان في أواخِر عمره.
وذَكر بعضهم أنه حصل له تغيّر وغفلة في آخر عمره.

ويدلّ على ذلك أنه ذَكر جماعةً في كتاب "الضعفاء" له،
وقطع بترك الرواية عنهم، ومنع من الاحتجاج بهم.
ثم أخرج أحاديث بعضهم في "مستدركه"، وصحّحها!

من ذلك أنه: أخرج حديثا لعبد الرحمن بن زيد بن أسلم.
وكان قد ذكره في الضعفاء فقال أنه:
"روى عن أبيه أحاديث موضوعة، لا تخفى على من تأملها -من أهل الصنعة- أن الحِملَ فيها عليه".

وقال في آخر الكتاب: "فهؤلاء الذين ذكرتهم في هذا الكتاب،
ثبَتَ عندي صِدقهُم لأنني لا أستحلّ الجّرحَ إلا مبيّناً، ولا أُجيزُه تقليداً. والذي أختارُ لطالبِ العِلمِ أن لا يَكتُبَ حديثَ هؤلاءِ أصلاً"!!».


قلت: و عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ضعيفٌ جداً،
حتى قال عنه ابن الجوزي: «أجمعوا على ضعفه».
وقد روى له الحاكم عن أبيه!
وكذلك كان يصحّح في مستدركه أحاديثاً
كان قد حكم عليها بالضعف من قبل.


قال إبراهيم بن محمد الأرموي: «جمع الحاكم
أحاديث وزعم أنها صِحاحُ على شرط البخاري ومسلم،
منها: حديث الطير و "من كنت مولاه فعلي مولاه".
فأنكرها عليه أصحاب الحديث، فلم يلتفتوا إلى قوله».

ثم ذكر الذهبي في تذكرة الحفاظ (3\1042)
أن الحاكم سُئِل عن حديث الطير فقال:
«لا يصح. ولو صَحّ لما كان أحد أفضل من علي بعد النبي ? ».

قال الذهبي: «ثم تغيّر رأي الحاكم، وأخرج حديث الطير في "مُستدركه". ولا ريب أن في "المستدرَك"أحاديث كثيرة ليست على شرط الصحة. بل فيه أحاديث موضوعة
شَانَ "المستدرك" بإخراجها فيه».

قلت: ولا نعلم إن وصل التشيع بالحاكم
لتفضيل علي على سائر الصحابة بعد تصحيحه لحديث الطير.




لكن التخليط الأوضح من ذلك هو الأحاديث الكثيرة التي نفى وجودها في "الصحيحين" أو في أحدهما،
وهي منهما أو في أحدهما. وقد بلغت في "المستدرك" قدراً كبيراً. وهذه غفلةٌ شديدة.

بل تجده في الحديث الواحد يذكر تخريج صاحب الصحيح له،
ثم ينفي ذلك في موضعٍ آخر من نفس الكتاب.

ومثاله ما قال في حديث ابن الشخير مرفوعاً
"
يقول ابن آدم مالي مالي...".

قال الحاكم: المستدرك على الصحيحين (2\582):
«مسلم قد أخرجه من حديث شعبة عن قتادة مختصَراً».

قلت: بل أخرجه بتمامه #2958 من حديث همام عن قتادة.
ثم أورده الحاكم بنفس اللفظ في موضعٍ آخر (4\358)،
وقال: «هذا حديثٌ صحيحُ الإسناد، ولم يُخرِجاه».


على أية هذا فلا يعني هذا حصول تحريف في إسنادٍ أو متنٍ،
لأن رواية الحاكم كانت من أصوله المكتوبة لا من حفظه.
وإنما شاخ وجاوز الثمانين فأصابته غفلة،
فسبب هذا الخلل في أحكامه على الحديث.
عدا أن غالب "المستدرك" هو مسودة مات الحاكم قبل أن يكمله. مع التنبه إلى أن الحاكم كان أصلاً متساهلاً في كل حياته،
فكيف بعد أن أصابته الغفلة ولم يحرّر مسودته؟



قال المعلمي في التنكيل (2\472):
«هذا وذِكْرُهُم للحاكم بالتساهل، إنما يخصّونه بالمستدرك.
فكتبه في الجرح والتعديل لم يغمزه أحدٌ بشيءٍ مما فيها،
فيما أعلم. وبهذا يتبين أن التشبّث بما وقع له في المستدرك وبكلامهم فيه لأجله،
إن كان لا يجاب التروي في أحكامه التي في المستدرك فهو وجيه. وإن كان للقدح في روايته أو في أحكامه في غير المستدرك في الجرح والتعديل ونحوه، فلا وجه لذلك. بل حاله في ذلك كحال غيره من الأئمة العارفين: إن وقع له خطأ فهو نادرٌ كما يقع لغيره. والحكم في ذلك بإطراح ما قام الدليل على أنه أخطأ فيه وقبول ما عداه، والله الموفق».


فالخلاصة أننا نصحح ضبط الحاكم للأسانيد،
ولكننا نرفض أحكامه على الأحاديث في "المستدرك" كليّةً، ونعتبر بغيرها خارج "المستدرك".


.................................................. ....................





كتاب الأغاني لأبي الفرج الأصبهاني الرافضي،
وهو كتاب شعر وأغاني لكن الجهلة يستعملونه ضدنا!
!!!

و هذا الفويسق الأصفهاني شيعي
سبق لي
أن كتبت مقالاً مفرداً له بترجمته
من معجم رجال الحديث للخوئي

يقول فيه بتشيعه مما يثبت أنه شيعي جلد أيضاً
.................................................. ..........


وكتاب العقد الفريد
لابن عبد ربه الشيعي

(ولو أنه ليس رافضياً) وهو كتاب أدب كذلك،
لكنهم يستعملونه ككتاب تاريخ إن وافقه هواهم.

.................................................. ..






تاريخ دمشق:

هذا كتاب رجال وليس كتاب أحاديث.
وقد حاول صاحبه نقل كل ما يتعلق بالراوي وأن ينقل الكثير مما رواهسواء كان ذلك صحيحاً أو موضوعاً.
وقد نص السيوطي
على أن كل ما تفرد به ابن عساكر في تاريخ دمشق ضعيف.


.................................................




كنز العمال:
قام رجل يسمى بالمتقي الهندي بإعادة ترتيب
كتابي الجامع الصغير وزوائده
وكتاب جمع الجوامع للسيوطي،
كل ذلك في كتاب واحد مرتب على المواضيع.
وهذا هو كتاب كنز العمال.

وقد قصد منه جمع كل ما روي
عن الرسول صلى الله عليه وسلم
أي أن يجمع الصحيح والموضوع.
وغالب ما فيه موضوع.

.................................................. ........


الكشاف:

هذا كتاب تفسير كتبه أحد المعتزلة،
وفيه الموضوع والضعيف.

وقد اعنتى ابن حجر بتخريج احاديثه في كتاب مستقل،
طبع على هامش كتاب الكشاف.

إجمالاً فهذه الكتب
ليس من كتب الحديث
المعتمدة لدى أهل السنة.


.................................................. .......................


نقرأ في كتاب الرجال مثل ميزان الاعتدال .. لفظ :
(شيعي ، غالي في التشيع ، رافضي )


هل هي بنفس المعنى
ام كل لفظ له
معنى يقصده الحفاظ ؟؟


نعم، هناك فرق بين تلك الألفاظ الثلاث.

قال الذهبي في ميزان الإعتدال (1\118)
: «لقائِلٍ أن يقول: كيف ساغتوثيق مبتدع،
وَ حَدُّ الثقةِ العدالةُ والإتقان.
فكيف يكون عَدلاً من هو صاحب بدعة؟



وجوابه
أن البدعة على ضربين:

فبدعة صُغرى
كغلو التشيع، أو كالتشيع بلا غلو ولا تحرّف.
فهذا كثيرٌ في التابعين وتابعيهم، مع الدِّين والورَعِ والصِّدق.
فلو رُدَّ حديثُ هؤلاء، لذهب جملةً من الآثار النبوية.
وهذه مفسدةٌ بيِّنة.



ثم بدعةٌ كبرى
كالرفض الكامل، والغلوّ فيه، والحطّ على أبي بكر وعمر -رضي الله عنهما-، والدعاء إلى ذلك.
فهذا النوع لا يُحتجّ بهم ولا كرامة.
وأيضاً فما أستَحضِرُ الآن في هذا الضّربِ
رجُلاً صادِقاً ولا مأموناً. بل الكذِبُ شعارُهم،
والتقيّة والنّفاق دثارُهم. فكيف يُقبلُ نقلُ من هذا حاله؟!

حاشا وكلاّ.

فالشيعي الغالي في زمان السلف وعُرفِهِم:
هو من تكلَّم في عُثمان والزّبير وطلحة
ومعاوية وطائفةٍ ممن حارب علياً
، وتعرَّض لسبِّهم.
والغالي في زماننا وعُرفنا،
هو الذي يُكفِّر هؤلاء السادة، ويتبرَّأ من الشيخين أيضاً.
فهذا ضالٌّ مُعَثّر».





فقد شرحالذهبي مفهوم الغلو في التشيعومفهوم الرفض.

وبقي مفهوم التشيع.
وهو عادة يطلق على من فضل علياً على عثمان.
وربما يطلق على من عرّض بمعاوية
دون أن يفسق أو يلعن فضلاً عن أن يكفر.

وهؤلاء باقون
في مسمى أهل السنة.
وهم يقدمون الشيخين على علي
كذلك ويتبرؤون من الرافضة.

فشريك بن عبد الله القاضي كان معروفاً بالتشيع. مع ذلك قال: «إحمِل (أي الحديث) عن كل من لقيت
إلا الرافضة، فإنهم يضعون الحديث و يتخذونه ديناً
» .





و الفرزدق (ت 116هـ) مثلاً كان يمدح أهل البيت كثيراً حتى أن عبد الملك سجنه مرة بسبب تحديه له في ذلك.
و مع ذلك فهو يهجو الشيعة السبئية (الرافضة)،
فيقول في قصيدة شهيرة له :


من الناكثين العهد من سبئية * و إما زبيري من الذئب أغدرا
و لو أنهم إذ نافقو كان منهم * يهوديهم كانو بذلك أعذرا





ومثال آخر هو عبد الرزاق الموصوف بالتشيع.
وغاية الأمر أنه يفضّل علياً على عثمان
ويُعرّض بمعاوية (والتعريض أقل من السب).


قال أبو داود: «و كان عبد الرزاق يُعَرِّضُ بمُعاوية».
لكنه ما زال على تفضيل الشيخين على علي.

ويدلك على ذلك قوله بنفسه:
«واللهِ ما انشرح صدري قط أن أُفَضِّلَ عليّاً على أبي بكر و عمر. رحم الله أبا بكر و رحم الله عمر و رحم الله عثمان و رحم الله علياً. من لم يحبّهم فما هو مؤمن».

و قال: «أوثق عملي حبي إياهم».

و قال: «أُفَضِّلُ الشيخين بتفضيل علي إيّاهُما على نفسه.
و لو لم يفضِّلهما لم أفضّلهما.
كفى بي آزرا أن أُحِبَّ عليّاً ثم أخالف قوله».


موقع فيصل نور









من مواضيعي في المنتدى
»» المجرم احمدي نجاد يطئمن اسرائيل _اننا مع بعض
»» تاريخ الأحواز
»» شبهات حول أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
»» مكتب الامم المتحده يدين السلطات السوريه لتصرفاتها بحق اللاجئوين الاحوازيين
»» أهــــداء الى الزميلــة وتــد ...
 
قديم 06-08-10, 03:34 PM   رقم المشاركة : 2
امهات المؤمنين
عضو فعال






امهات المؤمنين غير متصل

امهات المؤمنين is on a distinguished road


بارك الله فيك اخي الفاضل مجيدي







التوقيع :
*******
أماه يا أماه لا لا تحزني عرضي وعرض أبي وكل الأقربين
جعلت فداك فأنتي عنوان التقى والطهر والإيمان والعقل الرزين
*******



اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
من مواضيعي في المنتدى
»» لَا تَسُبُّوا أَصْحَابِي ماذا تعني لك ؟
»» من أين ورثنا نحن أهل السنة حب سيدنا علي رضي الله عنه ؟
»» موحدة شيعية تأخذ دينها من كافرة
»» هل تعلمون أيها الأخوة لماذا يقوم الشيعة بجلد أنفسهم ؟
»» كيف كان الصحابة والصحابيات يعاملون علي بن أبي طالب و فاطمة في عهد الرسول محمد ؟؟
 
قديم 06-08-10, 04:46 PM   رقم المشاركة : 3
سبايدر
اللهم ارحم والدي







سبايدر غير متصل

سبايدر is on a distinguished road








التوقيع :
( رب اغفر لي ولوالدي رب ارحمهما كما ربياني صغيراً )
_______________________

أستودعكم الله أخوتي أهل السنة والجماعه
إن وجدتم شي نافع في مشاركاتي فدعوا لي ولوالدي بالمغفرة
من مواضيعي في المنتدى
»» شيوخ النت
»» الامام علي عليه السلام أول من أكتشف النفط
»» الرافضة يستخدمون التقية الخامنئي يحرم النيل من رموز إخواننا السُنة
»» نداء عاجل الى الشيخ عيسى قاسم وعلي سلمان وجميع المجاهدين الشيعه في البحرين
»» اتعلم ان بعض الشيعة لايمانعون من زواج زوجاتهم متعه
 
قديم 06-08-10, 11:45 PM   رقم المشاركة : 4
الحجازي الشريف
مشترك جديد






الحجازي الشريف غير متصل

الحجازي الشريف is on a distinguished road


جزاك الله خيرا ..

من الجرأة أن يوصف الحاكم بأنه رافضي خبيث !
لم يكن كذلك رحمه والله وغفر له .
بل كان شيعيا ، وفرق كبير بين قولنا كان شيعيا وقولنا كان رافضيا ..







 
قديم 07-08-10, 12:28 AM   رقم المشاركة : 5
شمري طي
عضو ماسي







شمري طي غير متصل

شمري طي is on a distinguished road


اقتباس:
ابن أبي الحديد
ليس من أهل السنة
وإنما كان شيعياً غالياً
ثم صار معتزلياً



هناك عدة نقاط قرأتها من موقع رافضي
يريدون أن يجعلوه من أهل السنة بأي طريقة ولكنهم فشلوا كالعادة

- وأحكم بنفسك :
( هل كـــان شيعياً )
( أم مات شيعي معتزلي )

ولد سنة 586 هـ

بدأ المؤلّف تصنيف ( نهج البلاغة ) في الأوّل من رجب سنة644هـ
وأنتهى منه سنة 649 هـ وأهداه إلى الوزير إبن العلقمي .

توفي سنة 655 هـ

/

أي أنه كتب هذا الكتاب في آخر عمرهـ
وهذه بعض السطور لبيان عقيدته ومن نهج البلاغة :

* وصفه لكتاب نهج البلاغة بأنه كـ القرآن :
وأنت إذا تأملت نهج البلاغة وجدتَه كله ماء واحداً، ونَفَساً واحداً،وأسلوباً واحداً،
كالجسم البسيط الذي ليس بعض من أبعاضه مخالفاً لباقي الأبعاض فيالماهية،
وكالقرآن العزيز ، أوّله كأوسطه، وأوسطه كآخره، وكل سورة منه، وكل آية منهمماثلة في المأخذ والمذهب والفن والطريق والنَّظم لباقي الآيات والسور .

* فأمّا علي عليه السلام ، فإنَّه عندنا بمنـزلة الرسول صلى الله عليه وآله .

/

كما أن من شيوخه
( يحيى بن محمد الحسني : علوي زيدي ) وكان أقربهم لأبي الحديد وأكثرهم إختلافاً إلى مجلسه .

/

( غالب مؤلفاته ومسألة الكلامية كان يذكرها في نهج البلاغة )

/

شرحه لعدة كتب رافضية :
شرح الياقوت - لكتاب الياقوت لإبن نوبخت .
الاعتبار على كتاب الذّريعة في أُصول الشّريعة وهو شرح لذريعة الشّريف المرتضى .






التوقيع :
الــــــــــرفــــــضُ داءٌ بأمتنا أعراضهُ الجهلُ والتكفيرُ = دوائهُ قرآننا وصحيح سنتنآ والعقل بلسمهُ مع التفكيرُ
من مواضيعي في المنتدى
»» مسافر إلى يوم القيامة أم إلى الرجعة ؟؟
»» نواصب بـ بهارات كاشف الغطاء .
»» ( الـرؤيـة ) الحيدري والمفيد والمرتضى .
»» صيدلية علم ماكان وما يكون ترقع وصفتها الطبية .
»» ابي جعفر الثاني يــرد على الغلاة بطريقته .
 
قديم 07-08-10, 01:06 AM   رقم المشاركة : 6
يحي الحربي
عضو نشيط







يحي الحربي غير متصل

يحي الحربي is on a distinguished road


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم على كشف اساليب الرافضة في الالتواء والتلفيق والتلبيس على المسلمين
وومن اساليبهم القذرة لتضليل اهل السنة انهم

1 - يطلقون الالقاب أو الكنى التي اشتهر بها علماء أهل السنة، على بعض علمائهم تلبيساً على الناس. وبالتالي قد ينسب الناس لذلك الامام المشهور أقوال ذلك الرافضي.
مثل: إطلاقهم (السدّي) على أحد علمائهم وهو: (محمد بن مروان) موافقه للإمام المشهور وهو: (إسماعيل بن عبدالرحمن السدي) ففرّق العلمــاء بينهــم بإطلاق (السدّي الكبير): على الإمام السني.وإطلاق(السدّي الصغير) على الرافضي، وإن كان حصل لبعض الناس لبس في ذلك،فنسب ذلك الإمام الجليل للتشيع وهو منه برئ.
وكإطلاقهم (الطبري) على (محمد بن رستم) أحد علمائهم وتكنيته بأبي جعفر مضاهاةً للإمام الجليل: (محمد بن جرير الطبري) فاجتمع معه في الاسم، والكنية، واللقب، فلبسوا بذلك تلبيساً عظيماً، حتى إن الإمام الحافظ: أحمد بن علي السليماني نسب الإمام الطبري للرفض وهو من أبعد الناس عن ذلك، لكن السليماني اختلط عليه الإمام بالرافضي وقد أشار إلى ذلك الذهبي -رحمه الله-.
وكذلك إطلاقهم على أحد علمائهم المسمى بعبدالله: (ابن قتيبة) مشابهة بعبدالله بن مسلم بن قتيبة، من كبار علماء أهل السنة وثقاتهم. وزيادة في التلبيس قام هذا الرافضي بتأليف كتاب سماه (المعارف) على غرار كتاب (المعارف) لابن قتيبة -رحمه الله-.
2 - يؤلفون بعض الكتب وينسبونها إلى أحد أئمة أهل السنة ، ويذكرون فيها بعض المفتريات مما يوجب الطعن على أهل السنة، كالمختصر المنسوب إلى الإمام مالك، الذي صنفه أحد الشيعة فذكر فيه أن مالك العبد يجوز له أن يلوط به.
3 - يزيدون بعض الابيات في شعر أحد أئمة أهل السنة ، مما يؤذن بتشيعه. كما ألحق بعض الرافضة المتقدمين بما نسب إلى الإمام الشافعي من أبيات فيها:
واهتف ياراكبـاً قف بالمحصب من منى بساكن خيفها والناهض
فألحق الرافضي بها:
قـــف ثم نـاد بأننـــي لمحمــد ووصيــه ونبيــه لســت بباغض
لولاء أهل البيـت أخبرهــم أني من النفـر الـذي لســت بناقض
قدّمتموه على علــيّ مـارضي وقل ابن إدريس بتقديم الـذي
ولا يخفى ما في هذه الأبيات من الركاكة التي تقطع ببطلان نسبتها إلى الإمام الشافعي -رحمه الله-. فلهذه الأوجه وغيرها تعد الرافضة من أخطر الفرق على الأمة، وأشدها فتنة وتضليلاً، خصوصاً على العامة الذين لم يقفوا على حقيقة أمرهم، وفساد معتقدهم.
والرافضة في هذا العصر، قد أحدثوا حيلاً جديدة لاصطياد من لاعلم عنده من أهل السنة، والفرق الاخرى غير المغالية والتأثير عليهم بعقيدتهم الفاسدة الكاسدة.
نسال الله التوفيق والسداد وان يكفينا شرهم







 
قديم 07-08-10, 01:22 AM   رقم المشاركة : 7
سعيد الزهراني
عضو ذهبي






سعيد الزهراني غير متصل

سعيد الزهراني is on a distinguished road


رايت في احد قنواتهم معمم كذاب يقراء في بعض الكتب زاعما انها من كتب اهل السنة ويرد على ما فيها







التوقيع :
الحمدلله الذي جعلنا مسلمين وجعلنا على الهدى ونسأله ان يثبتنا عليه يوم نلقاه وان يثبتنا على التوحيد وان يهدي ضال المسلمين
من مواضيعي في المنتدى
»» هل حقا تونسيون يناصرون بشار الخنزير
»» ماسر العويل الرافضي في السعودية
»» تلميع الباطل
»» الفويسقه يحي الحوثي يعتبر الفتوحات الاسلامية احتلال
»» يعقوب هل يعلم الغيب
 
قديم 30-11-10, 08:42 PM   رقم المشاركة : 9
khadija
عضو فعال






khadija غير متصل

khadija is on a distinguished road


اقتباس:
ذكر المؤرخون أن الحافظ الكنجي قتل عام 658 , في الجامع الاموي بدمشق , على يد عوام الناس المتحاملين عليه من أهل الشام بسبب ميله إلى الشيعة , وأضاف بعضهم مبررا آخر لقتله , بحجة تعامله مع التتار و قبوله بتنصيبهم له على أموال الغائبين من أهل بلاده


و كتاباه الشهيران
((كفاية الطالب لمناقب علي ابن أبي طالب))
و ((البيان في أخبار صاحب الزمان))
وثيقتان تاريخيتان يشهدان له على مدى حبه لأهل بيت النبوة (بالشكل الرافضي طبعاً !)

كمال الحيدري يخدع الشيعة كعادته داخل استوديو الكذب والتدليس
ويدعي ان الكنجي الرافضي من اهل السنة


http://www.youtube.com/watch?v=ueZk6juugVY






 
قديم 30-11-10, 08:52 PM   رقم المشاركة : 10
محب العباس أبو الفضل
عاشق الشهادة في سبيل الله







محب العباس أبو الفضل غير متصل

محب العباس أبو الفضل is on a distinguished road


اقتباس:
كمال الحيدري يخدع الشيعة كعادته داخل استوديو الكذب والتدليس
ويدعي ان الكنجي الرافضي من اهل السنة


لا تقولون إنــه يكذب أيضاً
يحاججنا بالضعيــف قلنا ماااشي لأنـه مسكين خلوه يشوف نفسه شويه
لكن يكذب ~> والله قويــــة يا حيدري .. !!!

ما تنتصرون لدينكم إلا بالكذب
ورمي الشُـبهـات !
يا حبيس الإستديووو !

بارك الله فيك أخي الحبيب مجيدي
ياليت هذا الموضوع يتثبت في منتديات الرافضـه حتى لا يحرجوا
أنفســهم هع







التوقيع :
يالله إجعل وفاتي في سبيلك
وتقبلني قبولاً حسناً برضاك التام عني
http://a6.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot...86732840_n.jpg

أنا مسلم والمجد يقطر كالندى ** والعز كل العز في إيماني

ياسوريّة نحنا معاكي للموت http://www.vb.eqla3.com/images/smilies/004.gif
من مواضيعي في المنتدى
»» ( قناصة سعوديون في سوريا ) مهزلة قناة العالم
»» أين يتوآجـد عجعوج (المستخبي ) في يوم عاشوراء
»» تعالوا يا رافضة .. عندي سؤال بريء من أيام الحوثيين
»» الله لم يذكر سيدنا علي رضي الله عنه في القرآن خوفاً من أيادي أبو بكر وعمر
»» يا جماعة .. الفيس بوك ناصبي
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:09 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "