مصر: جماعات سلفية تهدد بهدم أضرحة الأولياء الصالحين في مصر وشيخ الازهر يصفهم بالاوغاد

[مشاري المجلي]

توالت ردود الأفعال الغاضبة بعد قيام مجموعة من "السلفيين" بهدم اربعة اضرحة في قليوب ما اسفر عن اشتباكات مع بعض المواطنين الذين منعوهم من هدم ضريح "سيدي عواد" الذي يعد احد اكبر الاضرحة هناك

وقال شهود عيان ان "السلفيين" وضعوا خرسانة أسمنتية مكان بعض الأضرحة التي قاموا بهدمها.

ويرى السلفيون ان الأضرحة "حرام شرعا" ويجب هدمها وان هذه الاضرحة تعتبر" شرك بالله وأن المصلين في مثل هذه المساجد يقعون في الشرك"
وهددت الجماعت السلفية بهدم مسجدي الحسين والسيدة نفسية بالقاهرة ما اثار غضب بعض علماء الدين حيث وصف الدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية هؤلاء المجموعات التي هدمت اكثر من مائة ضريح على مستوى الجمهورية ب"الأوغاد الخبثاء"

وقال في خطبة الجمعة امس في الجامع الأزهر "إن النبي، صلى الله عليه وسلم، حينما قال في حديثه، الذي يستدل به البعض على حرمة القبور في المساجد: (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد من دون الله (..) لم يفهم هؤلاء عن النبي كلامه؛ لأن المسجد هو الذي يتخذه الساجد وجهة له، أما المسلمون فلا يتخذون قبور أوليائهم وجهة يسجدون له"
وتساقطت دموع جمعة وهو يذكِّر المصلين بأن بعض المتشددين الجهلاء على حد قوله، طالبوا من قبل بهدم قبر النبى محمد "صلى الله عليه وسلم"، وقبور أصحابه، محذراً من استقاء العلم من غير أهله حتى لو كان مصدر هذا العلم متديناً.
ووصف المفتي المطالبين بهدم الأضرحة من السلفيين بأنهم ليسوا علماء، مطالبا من يتبعهم بالبحث عن شيوخهم وكتبهم التي قرأوها والعلم المغشوش الذي تعلموه والمعلومات الفاسدة التي تلقوها.

وفي سياق متصل دعت الطرق الصوفية إلى مظاهرة مليونية الثلاثاء المقبل احتجاجا على هدم الاضرحة واعلن المجلس الاعلى للطرق الصوفية عن تشكيل لجنة لتقصي الحقائق فيما حدث.

واعلنت المشيخة العامة للطرق الصوفية في محافظة الاسكندرية عن تشكيل لجان شعبية لحماية الاضرحة بعد وقفة تضامنية امام مسجد "ابو العباس" تضامن فيها العشرات من ائتلاف فناني ومثقفي المحافظة مع الصوفية.

وقال الشيخ جابر قاسم وكيل المشيخة العامة للطرق الصوفية، إنه سيتم توزيع استمارة على شباب الطرق للتطوع فى حماية الأضرحة، مشيراً إلى رفع مذكرة للقوات المسلحة تتضمن ٢٠ حالة تعد عليها، مشيراً إلى أن هذه التعديات بدأت منذ فترة لكنها تزايدت بعد ثورة ٢٥ يناير، بحسب صحيفة المصري اليوم السبت.

وفى مسجد الحسين بالقاهرة ، التف المئات حول الضريح، وأقسموا على حمايته بأرواحهم، وخصص الدكتور أمير البرعى إمام وخطيب المسجد، خطبة الجمعة عن سيرة الحسين فى الجهاد ضد الحاكم الظالم، ووقوفه ضد مشروع توريث الخلافة



كل التوفيق للسلفين في هدم الشرك في مصر

[الحر الأشقر]

الله يوفق أأمة الهدي وأهل التوحيد
ويهدى ضال أمة محمد

[M.Noman]

كل التوفيق للسلفين في هدم الشرك في مصر

[حمساوي]

أهو صوتهم علي بعد الثورة....اللهم اصلح احوال اهلنا في مصر

[suny]

لاتستبعودون ايادى ايرانيه لها دخل بموضوع هدم الاضرحه التى بمصر
ولا نستبعد ان يكون المال الفارسى له دخل فى شراء ذمم كبار رؤوس هؤلاء المعتوهين الذين قاموا بهدم الاضرحه
يريدون ان يحولون مصر الى عراق اخرى لكى يقزمون دورها فى الدفاع عن الدول العربيه ويشغلونها بنفسها
حتى تستطيع ايران الدخول اليها بكل اريحيه
والى باقى الدول العربيه

ولكم بتفجير اضرحه سمراء التى قامت بها الايادى الايرانيه عبره ياأولى الالباب
ولكم بالمذابح الى جرت بعدها عبره
ولكم بمصير العراق الان عبره

انظروا اسلوب وطريقه تنفيذ الفعل
تعرفون الفاعل

ايران هى الدوله الوحيده بالعالم التى تلعب على وتر الطائفيه لتنفيذ مشارعيها التوسعيه

[أبو ممدوح]

جماعة أنصار السنة المحمدية: لا يجوز إحراق أو هدم الأضرحة

الأحد، 3 أبريل 2011 - 23:48
صورة ارشيفية
كتب لؤى على

أصدرت جماعة أنصار السنة المحمدية بيانا، أكدت فيه أنه ليس من منهجها إحراق آثار أو أضرحة، ولا تولى إقامة الحدود لأن ذلك كله منوط بالولاة والحكام، ولا الاعتداء على المخالفين من المسلمين أو غير المسلمين، فكما يؤمنون أنه: {لاَ إِكْرَاهَ فِى الدِّينِ} والعقيدة، فبالأولى لا يُكره الناس على ما هو دون ذلك، وأضاف البيان أن السلفيين يتعرضون فى هذه الفترة لهجوم شديد كما يدعى عليهم المهاجمون بأنهم سلفيون متشددون، وقد نسبوا إليهم كثيرًا من الحوادث التى تقع، والجرائم التى تحدث من عموم الناس، بدون بينة ولا تحقيق، وهذا ليس منهج أى عاقل عادل، والله تعالى يقول: (....فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِين) [الحُجُرات:6].

وأكدت الجماعية فى بيانها الذى أرسلته إلى اليوم السابع، أن جماعة أنصار السنة المحمدية ومن على شاكلتها فى منهجها الذى يقوم على اتباع النبى صلى الله عليه وسلم وأصحابه بلا غلو ولا تفريط، يمارسون الدعوة إلى الله تعالى بالحكمة والموعظة الحسنة، وتعليم الناس دينهم بلا قهر ولا تشدد ولا تعسف، ولا عبق، ووفق مراتب الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر المقررة فى الشريعة الإسلامية، مؤكدين أن مصر تمر فى هذه الفترة بظروف حساسة تحتاج إلى تعاون أهلها من جميع الطوائف بنوع من الصدق، ونبذ كل صنوف العداء والكراهية، بل بالتحاور فيما بينهم بالأسلوب اللين والحكمة والموعظة الحسنة.

وأكدت الجماعة أن بناء المساجد على القبور منهى عنه لكنها لم تفت بحرقها أو هدمها، موضحة إنه إذا كنا ندين الله عز وجل بأن رفع القباب وبناء المساجد على القبور منهى عنه فى شريعة الإسلام من خلال ما قرره النبى صلى الله عليه وسلم، وما ذهب إليه الأئمة الأعلام فى الأزهر الشريف وغيرهم من أمثال: الشيخ محمد عبده فى فتواه فى ذى الحجة 1319، وذكره أيضًا الشيخ عبد المجيد سليم، وأيضًا الشيخ عطية صقر، وغيرهم من أكابر علماء الأزهر الشريف، لكننا لا نحرقها ولا نهدمها، ولا ذلك من سلطة آحاد الناس.

وأشارت الجماعة إلى أن اتهام الناس بدون بينة ظلم شنيع لا يقل حجمًا عن الظلم الذى وقع فيه ظالمون سابقون، فعاقبهم الله بظلمهم وجعلهم عبرة لمن يعتبر، {وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَى مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُون}، مؤكدين أن ما جاء فى البيان هو شريعة يلتزمون بها، ليس ضعفًا بسبب خوف، ولا تشددًا بسبب عنف.

ودعت الجماعة أهل مصر جميعًا إلى التعاون وعدم الانسياق وراء الشائعات ومروجيها، كما تدعوهم إلى ضبط النفس وعدم التسرع فى الحكم على الناس واتهام نياتهم، كما أهابت بالصحفيين والإعلاميين والمتحدثين فى القنوات الفضائية ألا يبالغوا فى نشر الأخبار غير الموثوق بها، من أجل سبق صحفى، أو مكسب مادى، لأن ما يقولونه شهادة أمام الله عز وجل: {سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُون}.

[الراجي عفو مولاه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمساوي     أهو صوتهم علي بعد الثورة....اللهم اصلح احوال اهلنا في مصر

أهل الإسلام أهل السلف الذي تلمزهم أولهم محمد بن عبد الله صلى الله علية وسلم والله ناصر دينه ومظهره ولو كره المشركون عباد القبور والأضرحة
الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله هدم كل الأبنية على القبور والأضرحة في نجد والحجاز وأزال كل علامات الشرك واقتلعها ولضعفه رحمه الله لم يستطع هدم القبة الخضراء فوق قبره صلى الله عليه وسلم وليأتين بإذن الله بمن يهدمها ولو غضب عباد القبور

[أبو ممدوح]

الدعوة السلفية: مستعدون لحماية مساجد آل البيت ممن يريد هدمها رغم رفضنا للصلاة بها
الإثنين, 4-04-2011 - 5:02الإثنين, 2011-04-04 17:01 | إيمان عبد المنعم

• مصر

مسجد الحسين



أكد الشيخ عبد المنعم الشحات المتحدث الاعلامي للدعوة السلفية بالإسكندرية انهم مستعدون لحماية مساجد آل البيت ممن يريدون هدمها.
وقال في تصريحات للدستور الأصلي إن المنهج السلفي يرفض الصلاة في ضريح ولذلك نسعي لتغيير تلك الأوضاع القائمة ولكن ليس من خلال الهدم ولكن من خلال حوار مفتوح مع المؤسسات الدينية لوجود آلية والاتفاق على أن تلك الأضرحة من المنكرات فتصحيح الأوضاع لا يكون بهدمها.
وأضاف الشحات ردا علي تهديدات بعض المنتمين للتيار السلفي بهدم مسجد الحسين والسيدة زينب إن حمايتنا لتلك المساجد ليس مخالفة لاعتقادنا ولكن من أجل أمر أعظم الآن وهو حماية أمن المجتمع.
وأوضح الشحات إن الحديث عن هدم الاضرحة هو من باب استخدام السلفية كفزاعة والحقيقة إن كل من يريد تجديد ضريح يقوم بتخريبه ويقول السلفيين من فعلوا ذلك.
وكانت مجموعة من التيار السلفي قد قاموا بهدم عدد من الاضرحة في محافظة القليوبية وهو الأمر الذي دفع بالمجلس الأعلي للطرق الصوفية بإعلان أن المساس بالأضرخة ومساجد آل البيت خط أحمر لا يجوز المساس بها داعين للخروج في مظاهرة مليونية في حالة الاقتراب من آل البيت.

[منهاج الحقيقه]

اللهم ارهم الحق حقاً وارزقنا واياهم اتباعه

[الوافي 4]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمساوي     أهو صوتهم علي بعد الثورة....اللهم اصلح احوال اهلنا في مصر

ياليت توضح يا حمساوي من المقصود بكلامك هذا

هل هم السلفيين الذين استجابوا لأمر نبينا صلى الله عليه و سلم و قاموا مشكورين بهدم القبور و

الأضرحة التي تعبد من دون الله؟

ام المقضود هم عباد الأضرحة و القبور من الصوفية اهل الرقص و الطرب.؟