حمل الأدلة الزكية في بيان أقوال الجفري الشركية

[محمد السلفي_1]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امجد محسن     يا اخي سيدي الجفري راقي و حبذا لو تعلمتم منه لاكن لا تشد على حالك كثير وما تخاف اعزم و توكل على الله و افتح قلبك للحب وبعدين احنا ما بنرد على اي كلام مش موزون فقط للجدل ( سامحونا )

لعل قصة خلق طفل في أرحام النساء الصوفيات بدون أب مستمتعين بها ..!!

آل سيدي آل ..!!

[السليماني]

الرفض والتصوف الخرافي أساس البلاء

[امجد محسن]

ما شاء الله كل واحد توقيع ومواضيع في المنتدى ورسائل كلها منقولة من كتب او مواقع , نريد ان نسمع افكاركم انتم و نرى من انتم حقيقة , للان و لا واحد ممن قرأت لهم لديه هذه الميزة , لكنكم تخفون هذا بالمباركات و التهليل و تقبيل الايدي و الاقدام و.... لنيل النجوم .
اما عفوية و احاسيس اخواني من اهل الله فهي لحظية , حقيقة , معرفية , علمية , راقية و اصلية
كالفرق بين الحي و الميت

[السليماني]

لكنكم تخفون هذا بالمباركات و التهليل و تقبيل الايدي و الاقدام !!!!!!!!!!!!

تقبيل الأقدام عن الصوفية الخرافية الغلاة الذين خالفوا الرسول صلى الله عليه وسلم في كل مانهاهم وزجرهم

( لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ))

والدين ليس أفكار بل هو آيات وأحاديث على منهج الصحابة رضي الله عنهم والتابعين لهم بإحسان

[السليماني]

وهذا الموقع يبين كذب الجفري وتدليسه على المسلمين


http://www.almijhar.net/

[Kasir AlAwthan]

بورك فيك أخي السليماني.
للفائدة.
(( إظهار العوار في مزبور مكشوف الستار ))

رد على رسالة

(( كشف الستار عن مدعي الحوار ))

وكشف لحقيقة المدعو : علي الجفري


تأليف الشيخ
بدر بن علي بن طامي العتيبي


تقريظ
العلامة الشيخ
صالح بن فوزان الفوزان
عضو هيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة والإفتاء

لتحميل الكتاب
http://www.alsoufia.org/media/doc/idhar_al3war.zip
أخيراً:
قال الشيخ بدر بن علي بن طامي العتيبي.
((أبو ريان الطائفي)).
في خاتمة كتابه:
((فأقسمت بالذي لا يحلف بغيره, ولا يطلب الغوث من سواه, أن أبذل قوتي, وطاقتي, وحجتي, ومهجتي, ولذة نومي, وأنسي بأهلي: في جهادي لأهل الوثنية والبدعة والغواية, وألحق بهم أشد النكاية, ولن أبقي لهم واردة, ولن أدع منهم شاردة, ما بقي في الجسد روح, وما امتدّ إليّ من الله حول وقوة.
كيف لا؟! وهم قد أشركوا بالله العظيم, وتلطخوا بأقبح الأقوال والعقائد من كل مذهبٍ سقيم, وألحقوا بالله المذمة, وجعلوا معه آلهة أخرى, وصرفوا لها أنواعاً من العبادة كالدعاء والنذر والرغبة والرجاء والخوف, والله أعلى وأجل: ((يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ [يوسف: 39].
وعطلوا صفات الله تعالى, وقابلوها بالرد والتعطيل, والتجهيل والتأويل, واستدركوا على النبي صلى الله عليه وسلم شرائع ما أذن بها ولا سنّها لأمته, ونصبوا العداء لأهل الحق, وألحقوا بهم المذمة!
فتالله لأكيدنَّ أصنامَكم وأربابكم وشُبهَكم حتى تُولُّوا مدبرين.
والله أعلمُ, وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين))

[السليماني]

جزاك الله خيراً