العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-09-11, 11:20 AM   رقم المشاركة : 1
شاهين السلفـي
سدده الله لكل خير






شاهين السلفـي غير متصل

شاهين السلفـي is on a distinguished road


هند بنت عتبة وكبد حمزة رضي الله عنهما

هند ودم حمزة

هند بنت عتبة بطلة في الجاهلية والإسلام وبريئة من دم حمزة رضى الله عنه



بسم الله الرحمن الرحيم

- إنها هند بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس العبشمية القرشية .
- إحدى نساء العرب اللاتي كان لهم شهر عالية قبل الإسلام وبعده ، وهي أم الخليفة معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما.

- كانت هند ذات صفات ترفع قدرها بين النساء من العرب ، ففيها فصاحة ، وجرأة ، وثقة ، وحزم ، ورأي. تقول الشعر وترسل الحكمة ، وكانت امرأة لها نفس وأنفة.
زوجها أبوها من الفاكهة بن المغيرة المخزومي ، فولدت له أباناً ، ثم تركته.
- وقالت لأبيها ذات يوم: إني امرأة قد ملكت أمري فلا تزوجني رجلاً حتى تعرضه علي. فقال لها: ذلك لك. ثم قال لها يوماً: إنه قد خطبك رجلان من قومك ، ولست مسمياً لك واحداً منهما حتى أصفه لك ، أما الأول : ففي الشرف والصميم ، والحسب الكريم ، تخالين به هوجاً من غفلته ، وذلك إسجاح من شيمته ، حسن الصحابة ، حسن الإجابة ، إن تابعته تابعك ، وإن ملت كان معك ، تقضين عليه في ماله ، وتكتفين برأيك في ضعفه ، وأما الآخر ففي الحسب الحسيب ، والرأي الأريب ، بدر أرومته ، وعز عشيرته ، يؤدب أهله ولا يؤدبونه ، إن اتبعوه أسهل بهم ، وإن جانبوه توعر بهم ، شديد الغيرة ، سريع الطيرة ، وشديد حجاب القبة ، إن جاع فغير منزور ، وإن نوزع فغير مقهور ، قد بينت لك حالهما.
قالت: أما الأول فسيد مضياع لكريمته، مؤات لها فيما عسى إن لم تعصم أن تلين بعد إبائها ، وتضيع تحت جفائها ، إن جاءت له بولد أحمقت ، وإن أنجبت فعن خطأ ما أنجبت. اطو ذكر هذا عني فلا تسمه لي ، وأما الآخر فبعل الحرة الكريمة : إني لأخلاق هذا لوامقة ، وإني له لموافقة ، وإني آخذة بأدب البعل مع لزومي قبتي ، وقلة تلفتي ، وإن السليل بيني وبينه لحري أن يكون المدافع عن حريم عشيرته ، والذائد عن كتيبتها ، المحامي عن حقيقتها ، الزائن لأرومتها ، غير مواكل ولا زميّل عند ضعضعة الحوادث ، فمن هو ؟ قال : ذاك أبو سفيان بن حرب ، قالت : فزوجه ولا تلقني إليه إلقاء المتسلس السلس ، ولا تمسه سوم المواطس الضرس ، استخر الله في السماء يخر لك بعلمه في القضاء.
- وتزوجت هند من أبي سفيان بن حرب ، وكانت تحرص دوماً على محامد الفعال ، كما كانت ذات طموح واسع ، ففي ذات يوم رآها بعض الناس ومعها ابنها معاوية ، فتوسموا فيه النبوغ ، فقالوا لها عنه : إن عاش ساد قومه. فلم يعجبها هذا المديح فقالت في إباء وتطلع واسع : ثكلته إن لم يسد إلا قومه.
- ولما كانت موقعة بدر الكبرى قتل في هذه العركة والد هند وعمها شيبة ، وأخوها الوليد بن عتبة ، فراحت ترثيهم مر الرثاء ، وفي عكاظ التقت مع الخنساء ، فسألتها من تبكين يا هند فأجابت :
أبكي عميد الأبطحين كليهما ******* وحاميهما من كل باغ يريدها
أبي عتبة الخيرات ويحك فاعلمي ******* وشيبة والحامي الذمار وليدها
أولئك آل المجد من آل طالب ******* وفي العز منها حين ينمى عديدها

- وفي يوم أحد كان لهند بنت عتبة دورها العسكري البارز، فقد خرجت مع المشركين من قريش ، وكان يقودهم زوجها أبو سفيان ، وراحت هند تحرض القرشيين على القتال ، وتزعمت فئة من النساء ، فرحن يضر بن الدفوف ، وهي ترتجز :
نحن بنات طارق ******* نمشي على النمارق
إن تقبلوا نعانق *******وإن تدبروا نفـــارق
وتردد قولها:
أيها بني عبد الدار ******* ويها حماة الأدبار
ضرباً بكل بتار
- وفي هذه المعركة كانت هند بنت عتبة قد حرضت وحشي بن حرب على قتل حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه ، حيث وعدته بالحرية وكان عبداً لها إن هو قتل حمزة ، فكانت تؤجج في صدره نيران العدوان ، وتقول له : إيه أبا دسمة ، اشف واشتف.
ولما قتل وحشي حمزة رضي الله عنه جاءت هند إلى حمزة وقد فارق الحياة ، فشقت بطنه ونزعت كبده ، ومضغتها ثم لفظتها وعلت صخرة مشرفة فصرخت بأعلى صوتها :
نحن جزيناكم بيوم بدر ******* والحرب بعد الحرب ذات سعر
ما كان عن عتبة لي من صبر ******* ولا أخــي وعـمــه وبكــري
شفيت نفسي وقضيت نذري ******* شفيت وحشي غليل صدري
فشكر وحشي على عمري ******* حتى ترم أعظمي في قبري
- وبقيت هند على الشرك حتى شرح الله تعالى صدرها للإسلام يوم فتح مكة ، حيث شاءت إرادة الله تعالى أن تنقلب بطلة الجاهلية إلى بطلة في ظل الإسلام ، ففي عشية ليلة الفتح ، فتح مكة ، عاد أبو سفيان بن حرب من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم مسلماً وهو يصيح : يا معشر قريش ألا إني قد أسلمت فأسلموا ، إن محمداً صلى الله عليه وسلم قد أتاكم بما لا قبل لكم به ، فمن دخل دار أبي سفيان فهو آمن. فقامت إليه هند فأخذت بشاربه وهي تردد: بئس طليعة القوم أنت يا أهل مكة اقتلوا الحميت الدسم الأحمس ، قبح من طليعة قوم ، فقال أبو سفيان : ويلكم لا تغرنكم هذه من أنفسكم ، فإنه قد جاءكم ما لا قبل لكم به ، فمن دخل دار أبي سفيان فهو آمن. فقالوا: قاتلك الله ، وما تغني عنا دارك. قال: ومن أغلق عليه بابه فهو آمن، ومن دخل المسجد فهو آمن. فتفرق الناس إلى دورهم وإلى المسجد.
- وفي اليوم الثاني لفتح مكة قالت هند لزوجها أبي سفيان: إنما أريد أن أتابع محمداً فخذني إليه. فقالت لها: قد رأيتك تكرهين هذا الحديث بالأمس. فقالت: إني والله لم أر أن الله قد عبد حق عبادته في هذا المسجد إلا في هذه الليلة ، والله إن باتوا إلا مصلين قياماً وركوعاً وسجوداً. فقال لها: فإنك قد فعلت ما فعلت ، فاذهبي برجل من قومك معك ، فذهبت إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه فذهب بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلمت وبايعت.
- وتمضي الأيام ، وتزداد هند المسلمة ثقافة إيمانية ، حيث اشتركت في الجهاد مع زوجها أبي سفيان في غزوة اليرموك الشهيرة ، وأبلت فيها بلاء حسناً ، وكانت تحرض المسلمين على قتال الروم فتقول : عاجلوهم بسيوفكم يا معشر المسلمين.
- وظلت هند بقية حياتها مسلمة مؤمنة مجاهدة حتى توفيت سنة أربع عشرة للهجرة. فرضي الله عنها وأرضاها ، وغفر لها ورحمها ، إنه على كل شيء قدير.


صور من سير الصحابيات ، لعبد الحميد السحيباني


اما الدليل على كونها بريئة من دم حمزة رضى الله عنه فهذا هو:




1 - أخرج البخاري في صحيحه ( برقم 4072) و أحمد في مسنده (3/501) والبيهقي في الدلائل (3/241) و الطبري في تاريخه مختصراً (2/516-517 ) و ابن إسحاق بسند البخاري و حديثه ، أنظر ابن هشام (3/102-105) ، من حديث وحشي نفسه الذي رواه عنه جعفر بن عمرو بن أمية الضمري قال : خرجت مع عبيد الله بن عدي بن الخيار إلى الشام ، فلما قدمنا حمص قال لي عبيد الله : هل لك في وحشي نسأله عن قتل حمزة ؟ قلت : نعم ، و كان وحشي يسكن حمص ، قال : فسألنا عنه فقيل لنا : هو ذاك في ظل قصره كأنه حَميت – أي : زق كبير مملوء - ، قال فجئنا حتى وقفنا عليه بيسير فسلمنا ، فرد السلام ، قال : و عبيد الله متعجر بعمامته ما يرى وحشي إلا عينيه و رجليه ، فقال عبيد الله : يا وحشي أتعرفني ؟ قال : فنظر إليه ثم قال : لا والله ، إني أعلم أن عدي بن الخيار تزوج امرأة يقال لها أم قتال بنت أبي العيص ، فولدت له غلاماً بمكة فكنت أسترضع له – أي أطلب من يرضعه - ، فحملت ذلك الغلام مع أمه فناولتها إياه فلكأني أنظر إلى قدميك – زاد ابن إسحاق : و الله ما رأيتك منذ ناولتك أمك السعدية التي أرضعتك بذي طوى ، فإني ناولتكها وهي على بعيرها فأخذتك فلمعت لي قدمك حين رفعتك ، فما هي إلا أن وقفت عليّ فعرفتها ، قال الحافظ : و هذا يوضح قوله في رواية الباب (فكأني أنظر إلى قدميك) يعني أنه شبه قدميه بقدم الغلام الذي حمله فكأنه هو ، و بين الرؤيتين قريب من خمسين سنة ، فدل ذلك على ذكاء مفرط ومعرفة تامة بالقافة . الفتح (7/426) – قال : فكشف عبيد الله عن وجهه ثم قال : ألا تخبرنا بقتل حمزة ؟ قال : نعم ، إن حمزة قتل طعيمة بن عدي بن الخيار ، فقال لي مولاي جبير بن مطعم : إن قتلت حمزة بعمي فأنت حر ، قال : فلما أن خرج الناس عام عينين – وعينين جبل بحيال أحد بينه و بينه واد – خرجت مع الناس إلى القتال ، فلما اصطفوا للقتال خرج سباع فقال : هل من مبارز ؟ قال : فخرج إليه حمزة بن عبد المطلب ، فقال : يا سباع يا ابن أم أنمار مقطعة البظور ، أتحاد الله و رسوله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : ثم شد عليه ، فكان كأمس الذاهب – أي صيره عدماً و هي كناية عن قتله – قال : و كمنت لحمزة تحت صخرة ، فلما دنا مني رميته بحربتي فأضعها في ثنته – عانته ، و قيل ما بين السرة والعانة – حتى خرجت من بين وركيه ، قال : فكان ذاك العهد به ، فلما رجع الناس رجعت معهم ، فأقمت بمكة حتى فشا فيها الإسلام ، ثم خرجت إلى الطائف ، فأرسلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم رسلاً ، فقيل لي : إنه لا يهيّج الرسل ، قال : فخرجت معهم حتى قدمنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما رآني قال : أنت وحشي ، قلت : نعم ، قال أنت قتلت حمزة ؟ قلت : قد كان من الأمر ما بلغك ، قال : فهل تستطيع أن تغيب وجهك عني ؟ - وفي رواية عند الهيثمي في المجمع ( 6/121) و الطبراني في الكبير ( 22/139) بإسناد حسن من حديث وحشي ، قال : أتيت النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال لي : وحشي ؟ قلت : نعم ، قال : قتلت حمزة ؟ قلت : نعم ، و الحمد لله الذي أكرمه بيدي ولم يهني بيده ، فقالت له قريش – أي للنبي صلى الله عليه وسلم - : أتحبه و هو قاتل حمزة ؟ فقلت : يا رسول الله فاستغفر لي ، فتفل رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأرض ثلاثة ، ودفع في صدري ثلاثة و قال : وحشي أخرج فقاتل في سبيل الله كما قاتلت لتصد عن سبيل الله - . قال : فخرجت ، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم فخرج مسيلمة الكذاب ، قلت : لأخرجن إلى مسيلمة لعلي أقتله فأكافئ به حمزة ، قال : فخرجت مع الناس ، فكان من أمره ما كان ، قال : فإذا رجل قائم في ثلمة جدار كأنه جمل أورق ثائر الرأس – أي لونه مثل الرماد من غبار الحرب - ، قال فرميته بحربتي ، فأضعها بين ثدييه حتى خرجت من بين كتفيه ، قال : ووثب رجل من الأنصار فضربه بالسيف على هامته ، قال : قال عبدالله بن الفضل : فأخبرني سليمان بن يسار أنه سمع عبد الله بن عمر قول : فقالت جارية على ظهر بيت : وا أمير المؤمنين قتله العبد الأسود .

وهذا طرفا من الاحاديث الضعيفة التى احتج بها

من نسب هذا الفعل اليها لا يصح منها شيئ:

1 - روى موسى بن عقبة ، أن وحشياً بقر عن كبد حمزة وحملها إلى هند بنت عتبة فلاكتها فلم تستطع أن تستسيغها . ذكره ابن كثير في البداية والنهاية (4/43) دون إسناد ، فهو ضعيف .

2 - وروى ابن إسحاق أن هنداً هي التي بقرت عن كبد حمزة ، و زاد أن هنداً اتخذت من آذان الرجال و أنفهم خدماً ( أي خلاخل ) و قلائد ، و أعطت خدمها و قلائدها و قرطتها وحشياً . ابن هشام (3/133) بإسناد منقطع موقوف على شيخه ابن كيسان ، فهي ضعيفة .

3 - و روى الواقدي أن وحشياً عندما قتل حمزة حمل كبده إلى مكة ليراها سيده جبير بن مطعم . المغازي (1/332) ، والواقدي متروك ، فروايته ضعيفة جداً .

4 - و ذكر الشامي أن الواقدي والمقريزي – في الإمتاع – رويا أن وحشياً شق بطن حمزة وأخرج كبده و جاء بها إلى هند فمضغتها ثم لفظتها ، ثم جاءت معه إلى حيث جثة حمزة ، فقطعت من كبده و جدعت أنفه و قطعت أذنيه ، ثم جعلت مَسَكَتين ومعضدين و خدمتين حتى قدمت بذلك مكة . سبل الهدى والرشاد (4/321) . و لعل رواية الواقدي و المقريزي التي أشار إليها الشامي تفيد الجمع بين روايتي ابن عقبة وابن إسحاق ، وتوافقهما في المضمون . و هي ضعيفة .

وتبقى هنداً رضى الله عنها بريئة من هذا الفعل المشين ، و ذلك لضعف جميع طرق الروايات التى إتهمتها ببقر كبد حمزة والتمثيل بجثته

http://www.youtube.com/watch?v=uiTTy3CML1k

فرضى الله عن هند بنت عتبة واسكنها فسيح جناته






 
قديم 25-09-11, 07:01 PM   رقم المشاركة : 2
فراس الشمري
مدلس ويبتر النصوص







فراس الشمري غير متصل

فراس الشمري is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
مسند أحمد - مسند المكثرين من الصحابة - رحم الله رجلا ردهم عنا
4400 حدثنا عفان حدثنا حماد حدثنا عطاء بن السائب عن الشعبي عن ابن مسعود أن النساء كن يوم أحد خلف المسلمين يجهزن على جرحى المشركين فلو حلفت يومئذ رجوت أن أبر إنه ليس أحد منا يريد الدنيا حتى أنزل الله عز وجل (منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة ثم صرفكم عنهم ليبتليكم )فلما خالف أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وعصوا ما أمروا به أفرد رسول الله صلى الله عليه وسلم في تسعة سبعة من الأنصار ورجلين من قريش وهو عاشرهم فلما رهقوه قال رحم الله رجلا ردهم عنا قال فقام رجل من الأنصار فقاتل ساعة حتى قتل فلما رهقوه أيضا قال يرحم الله رجلا ردهم عنا فلم يزل يقول ذا حتى قتل السبعة فقال النبي صلى الله عليه وسلم لصاحبيه ما أنصفنا أصحابنا فجاء أبو سفيان فقال اعل هبل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قولوا الله أعلى وأجل فقالوا الله أعلى وأجل فقال أبو سفيان لنا عزى ولا عزى لكم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قولوا الله مولانا والكافرون لا مولى لهم ثم قال أبو سفيان يوم بيوم بدر يوم لنا ويوم علينا ويوم نساء ويوم نسر حنظلة بحنظلة وفلان بفلان وفلان بفلان فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا سواء أما قتلانا فأحياء يرزقون وقتلاكم في النار يعذبون قال أبو سفيان قد كانت في القوم مثلة وإن كانت لعن غير ملإ منا ما أأمرت ولا نهيت ولا أحببت ولا كرهت ولا ساءني ولا سرني قال فنظروا فإذا حمزة قد بقر بطنه وأخذت هند كبده فلاكتها فلم تستطع أن تأكلها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أأكلت منه شيئا قالوا لا قال ما كان الله ليدخل شيئا من حمزة النار فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم حمزة فصلى عليه وجيء برجل من الأنصار فوضع إلى جنبه فصلى عليه فرفع الأنصاري وترك حمزة ثم جيء بآخر فوضعه إلى جنب حمزة فصلى عليه ثم رفع وترك حمزة حتى صلى عليه يومئذ سبعين صلاة







 
قديم 25-09-11, 08:18 PM   رقم المشاركة : 4
محب آل البيت الاشراف
عضو ذهبي






محب آل البيت الاشراف غير متصل

محب آل البيت الاشراف is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس الشمري مشاهدة المشاركة
  
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين


مسند أحمد - مسند المكثرين من الصحابة - رحم الله رجلا ردهم عنا
4400 حدثنا عفان حدثنا حماد حدثنا عطاء بن السائب عن الشعبي عن ابن مسعود أن النساء كن يوم أحد خلف المسلمين يجهزن على جرحى المشركين فلو حلفت يومئذ رجوت أن أبر إنه ليس أحد منا يريد الدنيا حتى أنزل الله عز وجل (منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة ثم صرفكم عنهم ليبتليكم )فلما خالف أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وعصوا ما أمروا به أفرد رسول الله صلى الله عليه وسلم في تسعة سبعة من الأنصار ورجلين من قريش وهو عاشرهم فلما رهقوه قال رحم الله رجلا ردهم عنا قال فقام رجل من الأنصار فقاتل ساعة حتى قتل فلما رهقوه أيضا قال يرحم الله رجلا ردهم عنا فلم يزل يقول ذا حتى قتل السبعة فقال النبي صلى الله عليه وسلم لصاحبيه ما أنصفنا أصحابنا فجاء أبو سفيان فقال اعل هبل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قولوا الله أعلى وأجل فقالوا الله أعلى وأجل فقال أبو سفيان لنا عزى ولا عزى لكم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قولوا الله مولانا والكافرون لا مولى لهم ثم قال أبو سفيان يوم بيوم بدر يوم لنا ويوم علينا ويوم نساء ويوم نسر حنظلة بحنظلة وفلان بفلان وفلان بفلان فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا سواء أما قتلانا فأحياء يرزقون وقتلاكم في النار يعذبون قال أبو سفيان قد كانت في القوم مثلة وإن كانت لعن غير ملإ منا ما أأمرت ولا نهيت ولا أحببت ولا كرهت ولا ساءني ولا سرني قال فنظروا فإذا حمزة قد بقر بطنه وأخذت هند كبده فلاكتها فلم تستطع أن تأكلها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أأكلت منه شيئا قالوا لا قال ما كان الله ليدخل شيئا من حمزة النار فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم حمزة فصلى عليه وجيء برجل من الأنصار فوضع إلى جنبه فصلى عليه فرفع الأنصاري وترك حمزة ثم جيء بآخر فوضعه إلى جنب حمزة فصلى عليه ثم رفع وترك حمزة حتى صلى عليه يومئذ سبعين صلاة


انت شخص مدلس ايها الرافضي ولو كنت تستحي لما قمت بالكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فروايتك هذه ساقطة بل موضوعة واليك السبب

(حديث مرفوع) قَالَ : وَنَا ابْنُ سَعْدٍ ، أنا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ ، نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، أنا عَطَاءُ بْنُ السَّائِبِ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : قَالَ أَبُو سُفْيَانَ يَوْمَ أُحُدٍ : قَدْ كَانَتْ فِي الْقَوْمِ مَثُلَةٌ ، وَإِنْ كَانَتْ مِنْ غَيْرِ مَلَأٍ مِنِّي مَا أَمَرْتُ ، وَلا نَهَيْتُ ، وَلا أَحْبَبْتُ ، وَلا كَرِهْتُ ، وَلا سَاءَنِي ، وَلا سَرَّنِي ، قَالَ : فَنَظَرُوا ، فَإِذَا حَمْزَةُ قَدْ بُقِرَ بَطْنُهُ ، وَأَخَذَتْ هِنْدٌ كَبِدَهُ فَلاكَتْهَا ، فَلَمْ تَسْتَطِعْ هِنْدٌ أَنْ تَأْكُلَهَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَكَلَتْ مِنْهَا شَيْئًا ، قَالُوا : لا ، قَالَ : مَا كَانَ اللَّهُ لِيُدْخِلَ شَيْئًا مِنْ حَمْزَةَ النَّارَ .

وآفة هذه الرواية هي ابن سعد واسمه محمد بن بسطام وهو مجهول الجال قال عنه ابو حاتم الرازي لا اعرفه

http://www.islamweb.net/hadith/displ...=798&startno=6

وطبعا بالنسبة لروايتك فلا يعتد بها والا فما هو موقع ابن سعد الاعرابي مجهول الحال منها ؟؟






 
قديم 25-09-11, 08:21 PM   رقم المشاركة : 5
قائد القادسية
عضو ذهبي







قائد القادسية غير متصل

قائد القادسية is on a distinguished road


يكفيها قولا عند بيعة النساء : وإن لا يسرقن ولا يزنين فقالت وهل تزني الحرة
رحمك الله يا هند تتعجين من الزنى للحرة وانت في الجاهلية وياعفتك يا بنت العرب .آه لو ترجعي وتري ماذا يفعل ببنات الشيعة العربيات من قبل الفرس المجوس باسم المتعه لا بل طالت حتى غلمانهم صاورا مردان للتمتع لمن يريد من شواذ المعممين .

ولكن العبرة ليس بهند بل بعفة العربيات لو هند هذه مجوسيةاو بنت كسرى لكانت هي الطاهرة







 
قديم 25-09-11, 09:01 PM   رقم المشاركة : 6
فراس الشمري
مدلس ويبتر النصوص







فراس الشمري غير متصل

فراس الشمري is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين

1 - أن النساء كن يوم أحد خلف المسلمين يجهزن على جرحى المشركين فلو حلفت يومئذ رجوت أن أبر إنه ليس أحد منا يريد الدنيا حتى أنزل الله عز وجل منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة ثم صرفكم عنهم ليبتليكم فلما خالف أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وعصوا ما أمروا به أفرد رسول الله صلى الله عليه وسلم في تسعة سبعة من الأنصار ورجلين من قريش وهو عاشرهم فلما رهقوه قال : رحم الله رجلا ردهم عنا قال : فقام رجل من الأنصار فقاتل ساعة حتى قتل فلما رهقوه أيضا قال : يرحم الله رجلا ردهم عنا فلم يزل يقول ذا حتى قتل السبعة فقال النبي صلى الله عليه وسلم لصاحبيه : ما أنصفنا أصحابنا فجاء أبو سفيان فقال : اعل هبل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قولوا الله أعلى وأجل فقالوا : الله أعلى وأجل فقال أبو سفيان : لنا عزى ولا عزى لكم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قولوا الله مولانا والكافرون لا مولى لهم ثم قال أبو سفيان : يوم بيوم بدر يوم لنا ويوم علينا ويوم نساء ويوم نسر حنظلة بحنظلة وفلان بفلان وفلان بفلان فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا سواء أما قتلانا فأحياء يرزقون وقتلاكم في النار يعذبون قال أبو سفيان : قد كانت في القوم مثلة وإن كانت لعن غير ملإ منا ما أمرت ولا نهيت ولا أحببت ولا كرهت ولا ساءني ولا سرني قال : فنظروا فإذا حمزة قد بقر بطنه وأخذت هند كبده فلاكتها فلم تستطع أن تأكلها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أأكلت منه شيئا ؟ قالوا : لا قال : ما كان الله ليدخل شيئا من حمزة النار فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم حمزة فصلى عليه وجيء برجل من الأنصار فوضع إلى جنبه فصلى عليه فرفع الأنصاري وترك حمزة ثم جيء بآخر فوضعه إلى جنب حمزة فصلى عليه ثم رفع وترك حمزة حتى صلى عليه يومئذ سبعين صلاة
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد- الصفحة أو الرقم:6/191
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح


http://www.dorar.net/enc/hadith?skey...86%D8%A7%D8%B1






 
قديم 25-09-11, 09:07 PM   رقم المشاركة : 7
محب آل البيت الاشراف
عضو ذهبي






محب آل البيت الاشراف غير متصل

محب آل البيت الاشراف is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قائد القادسية مشاهدة المشاركة
   يكفيها قولا عند بيعة النساء : وإن لا يسرقن ولا يزنين فقالت وهل تزني الحرة
رحمك الله يا هند تتعجين من الزنى للحرة وانت في الجاهلية وياعفتك يا بنت العرب .آه لو ترجعي وتري ماذا يفعل ببنات الشيعة العربيات من قبل الفرس المجوس باسم المتعه لا بل طالت حتى غلمانهم صاورا مردان للتمتع لمن يريد من شواذ المعممين .

ولكن العبرة ليس بهند بل بعفة العربيات لو هند هذه مجوسيةاو بنت كسرى لكانت هي الطاهرة

صدقت ورب الكعبة خصوصا عندما قلت لو كانت هند مجوسية او بنت كسرى لكانت هي الطاهرة وزد على ذلك لو حتى كانت تقوم بجرائم شنيعة من قتل وسفك للدماء وخيانات لقالوا لا يهمنا ما فعلت المهم انها طاهرة وحاشا الصحابية هند بنت عتبة رضي الله عنها ان تفعل ما قلته انا بل كانت رضي الله عنها نموذجا للبطولة كيف لا وهي بطلة الجاهلية والاسلام ومن نماذج بطولاتها مشاركتها في غزوة اليرموك مع زوجها الصحابي الجليل ابو سفيان رضي الله عنه وكانت تحرض المسلمين على قتال الروم وتقول لهم : عاجلوهم بسيوفكم يا معشر المسلمين






 
قديم 25-09-11, 09:11 PM   رقم المشاركة : 8
محب آل البيت الاشراف
عضو ذهبي






محب آل البيت الاشراف غير متصل

محب آل البيت الاشراف is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس الشمري مشاهدة المشاركة
  
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين

1 - أن النساء كن يوم أحد خلف المسلمين يجهزن على جرحى المشركين فلو حلفت يومئذ رجوت أن أبر إنه ليس أحد منا يريد الدنيا حتى أنزل الله عز وجل منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة ثم صرفكم عنهم ليبتليكم فلما خالف أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وعصوا ما أمروا به أفرد رسول الله صلى الله عليه وسلم في تسعة سبعة من الأنصار ورجلين من قريش وهو عاشرهم فلما رهقوه قال : رحم الله رجلا ردهم عنا قال : فقام رجل من الأنصار فقاتل ساعة حتى قتل فلما رهقوه أيضا قال : يرحم الله رجلا ردهم عنا فلم يزل يقول ذا حتى قتل السبعة فقال النبي صلى الله عليه وسلم لصاحبيه : ما أنصفنا أصحابنا فجاء أبو سفيان فقال : اعل هبل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قولوا الله أعلى وأجل فقالوا : الله أعلى وأجل فقال أبو سفيان : لنا عزى ولا عزى لكم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قولوا الله مولانا والكافرون لا مولى لهم ثم قال أبو سفيان : يوم بيوم بدر يوم لنا ويوم علينا ويوم نساء ويوم نسر حنظلة بحنظلة وفلان بفلان وفلان بفلان فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا سواء أما قتلانا فأحياء يرزقون وقتلاكم في النار يعذبون قال أبو سفيان : قد كانت في القوم مثلة وإن كانت لعن غير ملإ منا ما أمرت ولا نهيت ولا أحببت ولا كرهت ولا ساءني ولا سرني قال : فنظروا فإذا حمزة قد بقر بطنه وأخذت هند كبده فلاكتها فلم تستطع أن تأكلها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أأكلت منه شيئا ؟ قالوا : لا قال : ما كان الله ليدخل شيئا من حمزة النار فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم حمزة فصلى عليه وجيء برجل من الأنصار فوضع إلى جنبه فصلى عليه فرفع الأنصاري وترك حمزة ثم جيء بآخر فوضعه إلى جنب حمزة فصلى عليه ثم رفع وترك حمزة حتى صلى عليه يومئذ سبعين صلاة
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد- الصفحة أو الرقم:6/191
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح


http://www.dorar.net/enc/hadith?skey...86%D8%A7%D8%B1


ومن هو هذا احمد شاكر يا فراس الجاهل وأنا اعلم بانك تعلم من هو وماذا قال عنه الشيخ الالباني رحمه الله ولكن لا بد دائما من تعليم الجاهل وتبيان الحقائق لكل الناس الذي يجهلون حقيقة احمد شاكر هذا

هو أحمد بن محمد شاكر بن أحمد، أبو الأشبال، كان مولده ووفاته في القاهرة، التحق بالأزهر فنال شهادة العالمية سنة 1917م وعُيّن في بعض الوظائف القضائية، وانقطع للتأليف والنشر إلى أن تُوفي. كان له اهتمام واشتغال كبير بالحديث وتخريجه (ت:1377). قال عنه الألباني: إنه عندي من المتساهلين في التوثيق والتصحيح

اذن يا فراس الشمري كيف يمكن لنا الوثوق بشخص مثل احمد شاكر وقد قال عنه الالباني رحمه الله انه متساهل في التوثيق والتصحيح:

كما ان الرواية فيها فيها نكارة بالسند

فاالرواية فيها عطاء بن السائب

مبزان الاعتدال ج3 ص71 ترجمة عطاء

وقال أحمد ابن أبي خيثمة، عن يحيى: حديثه ضعيف


وايضا الشعبي لم يسمع من ابن مسعود

اذا الرواية منقطعة
confused::
.






 
قديم 25-09-11, 09:17 PM   رقم المشاركة : 9
فراس الشمري
مدلس ويبتر النصوص







فراس الشمري غير متصل

فراس الشمري is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب آل البيت الاشراف مشاهدة المشاركة
  
كانت رضي الله عنها نموذجا للبطولة كيف لا وهي بطلة الجاهلية والاسلام


صراحة لا ادري هل صارت البطولة في لوك اكباد الشهداء ام في سرقة مال زوجها ..


المستدرك على الصحيحين - أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري - كتاب التفسير - تفسير سورة الممتحنة - مبايعة هند وفاطمة بنتي عتبة


1483 مبايعةهندوفاطمة بنتي عتبة

3858 - أخبرناأبو بكر أحمد بن سليمان الفقيه ببغداد، ثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي، وحدثنا الشيخ أبو بكر بن إسحاق الفقيه ، أنبأ العباس بن الفضل الأسفاطي قالا : ثنا إسماعيل بن أبي أويس، حدثني أخي ، عن سليمان بن بلال، عن ابن عجلان، عن أبيه ،عن فاطمة بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس، أن أبا حذيفة بن عتبة رضي الله عنه ، أتى بها [ ص: 303 ] وبهند بنت عتبة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم تبايعه فقالت : أخذ علينا فشرط علينا ، قالت : قلت له : يا ابن عم ، هل علمت في قومك من هذه العاهات أو الهنات شيئا ؟ قال أبو حذيفة : إيها فبايعيه ، فإن بهذا يبايع وهكذا يشترط ، فقالت هند : لا أبايعك على السرقة ، إني أسرق من مال زوجي ، فكف النبي صلى الله عليه وآله وسلم يده ، وكفت يدها حتى أرسل إلىأبي سفيان فتحلل لها منه ، فقال أبو سفيان : أما الرطب فنعم ، وأما اليابس فلا ولا نعمة . قالت : فبايعناه ، ثم قالت فاطمة : ما كانت قبة أبغض إلي من قبتك ، ولا أحب أن يبيحها الله وما فيها ، والله ما من قبة أحب إلي أن يعمرها الله ويبارك فيها من قبتك . فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " وأيضا والله لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده " . " هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه .








 
قديم 25-09-11, 09:25 PM   رقم المشاركة : 10
شاهين السلفـي
سدده الله لكل خير






شاهين السلفـي غير متصل

شاهين السلفـي is on a distinguished road


إلى الضيف الرافضي ما ذكرت الحديث قال عنه الشيخ شعيب الأرنؤوط : اسناده منقطع ( الجزء الأول ، الصفحة 463 ) فالحديث منقطع وإن صحح اسناده بعضهم إلا أن الحديث منقطع






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:31 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "