[QUOTE=أفلاطون;1087759]
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
الإمام علي عليه السلام كان له العدد والعدة وفوق ذلك مبايعة المسلمين له إماما لهم وبالتالي كان على
الطرف الآخر الإنتظار الى حين إستقرار أمر الخلافة وبدأ التحقيق في الأمر وليس الإستعجال الغير
مبرر وبدأ الفتنة بين المسلمين .
أنت تعلم عزيزي الفاضل أن الخليفة بمجرد مبايعته يشرع في ترتيب امور الدولة من حكام وقضاة
وغير ذلك لكي تبدأ الدولة في تنظيم نفسها وبدأ تطبيق العدل والقانون , وهذا ماكان يحتاجه أمير
المؤمنين من أولياء الدم ولم يرد منهم غير هذا ولكنهم أبو إلا الفتنة والقتال .
|
|
|
|
|
|
حسنا أرجو أن تٌقرأ معي هذه الروايات لتعلم سبب تمسك معاوية رضي الله عنه بدم عثمان وهذا مما لايعلمه الكثير.....
أن خطباء قامت بالشام وفيهم رجال من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام آخرهم رجل يقال له مرة بن كعب فقال لولا حديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قمت وذكر الفتن فقربها فمر رجل مقنع في ثوب فقال هذا يومئذ على الهدى فقمت إليه فإذا هو عثمان بن عفان فأقبلت عليه بوجهه فقلت هذا ؟ قال : نعم
الراوي: أبو الأشعث الصنعاني المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3704
خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح
?
--------------------------------------------------------------------------------
ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم فتنة فقربها فمر رجل مقنع رأسه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا يومئذ على الهدى فوثبت فأخذت بضبعي عثمان ثم استقبلت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت هذا قال هذا
الراوي: كعب بن عجرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 89
خلاصة حكم المحدث: صحيح
عن مرة بن كعب قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وذكر الفتن فقربها ، فمر رجل مقنع في ثوب ، فقال : هذا يومئذ على الهدى ، فقمت إليه فإذا هو عثمان بن عفان - رضي الله عنه - ، قال : فأقبلت عليه بوجهه ؛ فقلت : هذا ؟ ! قال : نعم .
الراوي: مرة بن كعب البهزي المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 6021
خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح وإسناده صحيح
?
كذلك مما قيل أن عليا اشترط بيعة معاوية قبل القصاص بينما أصر معاوية على تنفيذ القصاص وبعدها سيبايع.........
كذلك قد يأتيك شخص ويقول لماذا أقام الحد علي على عبد الله بن سبأ ومن معه وحرقهم بالنار ......وهذه طبعا تخالف العصمة الدينية وقد لامه عليها كثير من الصحابة ........لكنها ليست محور الحديث .بينما تأخر في الاقتصاص من قتلة عثمان
وهو نفس السبب الذي ألب عليه الكثير ...........
القضية كانت فتنة عظيمة بدأها عبد اله بن سبأ عليه لعائن الله ..............ثم لحقه المغفلون من وفد مصر.............وهم سبب الفتنة بين علي ومعاوية وماقاموا به من خديعة ومكر وهجومهم ليلا على المعسكرين وقتلهم من كل معسكر فظن كلا منهما أن الآخر هاجمه
فتنة عظيمة لا ينكرها أحد ولم نكن فيها حتى نحكم على من كان فيها
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
هل تقصد زميلي الكريم أنه كان يعلم من هم القتلة وكان يؤويهم ويدعمهم , إذا لم يكن هذا قصدك
فوضح لي زميلي الفاضل سبب قولك بأنه رفض عليه السلام .
|
|
|
|
|
|
من الأسباب ما ذكرته سابقا بأنه أراد البيعة قبل الحكم على القتلة .........ومما قيل إرادته استتباب الأمر له ......طبعا معاذ الله أن أقول بأن عليا رضي الله عنه يقبل بقتل عثمان أو أنه لايريد إقامة الحد ....
أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين لكن الأمر نقاش وتفنيد .......
عن مغيرة قال: لما جاء قتل علي إلى معاوية رضي الله عنه جعل يبكي ويسترجع فقالتْ له امرأته: تبكي عليه
وقد كنتَ تقاتله؟ فقال لها ويحك إنك لا تدرين ما فقد الناس من الفضل والفقه والعلم. تاريخ دمشق 62/99
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
ربما أخطأ في الإختيار ولكن هذا ليس له علاقة في العصمة في نقل وتبليغ
الدين , فالنبي عليه السلام ذهب الى الطائف للبحث عن أنصار ورغم أنه
معصوم إجماعا إلا أن إختياره لم يجلب له سوى الإيذاء فهل خطأه في
الإختيار يطعن في عصمته عليه الصلاة والسلام .
|
|
|
|
|
|
أشكرك على موافقتي هذه النقطة التي ينكرها كثير من الشيعة وخاصة الاثنى عشرية ............لكن كيف يكون ملهما من الله ويخطئ مثل هذا الخطأ الجسيم..........
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وبما أن أنصاره تقاعسوا عن نصرته فلماذا يقاتل ..؟؟؟
وبما أن الأمر لايمس إمامته الدينية فلا بأس في تنازله عن الإمامة السياسية إذا أضطر لذلك
وهل تنازله لمعاوية عن الإمامة السياسية أبطل إمامته لشيعته وأتباعه ...؟؟؟
|
|
|
|
|
|
أليس من مقتضيات إمامته الدينية هي حفظ الدين .............فكيف يسلم الأمر لفاسق او منافق أوضال يضل
المسلمين ويفتنهم في دينهم و ويغير دين الله وما المانع في أن يفض عنه شيعته من حوله فالخلافة السياسية أقوى لما
له من سلطة على الناس ...
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وكيف يحفظ الله دينه ..؟؟؟
هل تستطيع زميلي الكريم أن تبين لنا هذا الأمر .
|
|
|
|
|
|
أول ماحفظ الله به دينه هو حفظه لكتابه وهذا هو أهم جانب .
وإكمال الشريعة ...الجهاد ..............الدعوة .............الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ...........قد قال: { وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ
يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ } [آل عمران:104]
.. { كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ } [آل عمران:110]وقال سبحانه وتعالى: { وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ } [القصص:87]، وقال سبحانه: { ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ } [النحل:125]، وقال سبحانه: { قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ } [يوسف:108]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((بلَّغو عني ولو آية)).
ودعوة النبي صلى الله عليه وسلم عالمية لكل الناس ......... { وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً } [سبأ:28]. الجهاد ........{ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ } [الحج:40]
وجود الجرح والتعديل وتتبع السند من حفظ الدين ..............هذه من أساليب حفظ الدين ............
لكن أين هم الأئمة الآن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
الفقه أو العقيده كلها من دين الله
والله تعالى يذم الإختلاف في الدين فكيف نستحسنه ونجيزه .
هل لديك دليل صريح على أنه يجوز لنا الإختلاف في الفقه دون
االعقائد . |
|
|
|
|
|
الخلاف في الفقه نوع من أنواع الرحمة بالأمة .......ولاتنس أن لكل دليله فليست القضية اختلافا هكذا ..................... ............
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
ومافائدة الإمام إذا كان غير معصوم
العصمة ضرورية لحفظ الدين والشريعه من التحريف والتغيير والتبديل .
والله تعالى في القرآن الكريم قرن طاعة ولي الأمر بطاعته وطاعة رسوله عليه الصلاة والسلام
فلن يأمرنا الله تعالى بطاعة إلا من عصمه عن الضلال في الدين والشريعة , ويصدق هذا الأمر
حديث النبي عليه السلام عندما قال ::
يا أيها الناس ! إني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا ، كتاب الله و عترتي أهل بيتي
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1761
خلاصة حكم المحدث: صحيح بمجموع طرقه
فالعصمة من الضلال أخبرنا بها النبي عليه الصلاة والسلام إن تمسكنا بكتاب الله وعترته , وبما
أن كتاب الله تعالى معصوم وجب عصمة العترة حتى يتحقق الأمر .
|
|
|
|
|
|
هذه الروايات نوقشت كثيرا وهناك من ضعفها وخاصة من جهة السند لكن لست بصدد ذلك .....مع العلم بأن الشيخ الألباني له كلام طويل عن هذا الحديث ويذكر أن المقصود به( في الأصل نساؤه) .راجع سلسلة الأحاديث الصحيحة وشي ء من فقهها ج4 ص 359......... ..........
وانظر كذلك إلى هذا الموضوع لترى حجم التضارب....
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=97674
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
أخبرتك سابقا أن الإمامة بعد الحسن عليه السلام هي لأخيه
الحسين عليه السلام والحسين عليه السلام نص على إبنه فأستمرت
الإمامة في عقبه الى يوم يرجعون إن شاء الله تعالى .
والإختلاف في المنصوص لايبطله كما هو الحال في نبينا محمد ,
فهو منصوص عليه في التوراة والإنجيل ورغم هذا إختلف أهل
الكتاب في أمره , وإختلافهم هذا لم ينفي عنه النبوة ولم يبطلها .
|
|
|
|
|
|
لكن يا عزيزي الاختلاف كان في عصمة من .هنا القضية كما رفضتم عصمة أبناء الحسن وأبناء الحسين
الآخرين .........وتغير النظام بينكم وبين الاثنى عشرية فمن هو على حق .........ولاتنس أن الاثنى عشرية يقدحون في
إسماعيل وقد ذكرت ذلك سابقا ......
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
بل إنكار بعضهم وإيمان البعض الآخر , فمنهم من آمن به
ومنهم من صد عنه , وهذا إختلاف واضح . |
|
|
|
|
|
إنما جحودا وليس انكارا بارك الله فيك .........لعلمهم بأنه الحق ........
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
الإمامة كأصل موجوده في كتاب الله في قوله تعالى ::
( وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ..) فأوجب الله طاعة أولي الأمر الذين هم الأئمة , فكيف يأمرك الله بطاعة من تعتقد أنه عدم .
نعم قد نختلف مع بعضنا في المستحق لهذه الولاية أو الإمامة ولكن إختلافنا هذا لايبطل أصل الأمر .
|
|
|
|
|
|
أكمل الآية بارك الله فيك ........
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا (59)
أولي الأمر هنا ...........عام وليس مخصص ....ولفظة أولي الأمر تحمل معان عدة وكثيرة.........ووردت لفظة ( منكم ) تناقض ما تقوله .........وقوله (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ ) يؤكد ذلك .........
ولم الاختلاف أساسا وفقك الله ...........لمَ لم يكن الأمر واضحا ..........
حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ فُرَاتٍ القَزَّازِ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا حَازِمٍ، قَالَ: قَاعَدْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ خَمْسَ سِنِينَ، فَسَمِعْتُهُ يُحَدِّثُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «كَانَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ تَسُوسُهُمُ الأَنْبِيَاءُ، كُلَّمَا هَلَكَ نَبِيٌّ خَلَفَهُ نَبِيٌّ، وَإِنَّهُ لاَ نَبِيَّ بَعْدِي، وَسَيَكُونُ خُلَفَاءُ فَيَكْثُرُونَ» قَالُوا: فَمَا تَأْمُرُنَا؟ قَالَ: «فُوا بِبَيْعَةِ الأَوَّلِ فَالأَوَّلِ، أَعْطُوهُمْ حَقَّهُمْ، فَإِنَّ اللَّهَ سَائِلُهُمْ عَمَّا اسْتَرْعَاهُمْ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ فُرَاتٍ الْقَزَّازِ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، قَالَ: قَاعَدْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ خَمْسَ سِنِينَ فَسَمِعْتُهُ يُحَدِّثُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «كَانَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ تَسُوسُهُمُ الْأَنْبِيَاءُ، كُلَّمَا هَلَكَ نَبِيٌّ خَلَفَهُ نَبِيٌّ، وَإِنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي، وَسَتَكُونُ خُلَفَاءُ فَتَكْثُرُ» ، قَالُوا: فَمَا تَأْمُرُنَا؟ قَالَ: «فُوا بِبَيْعَةِ الْأَوَّلِ، فَالْأَوَّلِ، وَأَعْطُوهُمْ حَقَّهُمْ، فَإِنَّ اللهَ سَائِلُهُمْ عَمَّا اسْتَرْعَاهُمْ» ،
البخاري ومسلم ........
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
الأكثرية ليست دليل على أن الأكثرية هم على حق فقد يكون الحق مع
الفئة القليلة , فهذا ليس مقياسا .
وكما أسلفنا كوننا إختلفنا معهم على الإمام المنصوص بعد مولانا جعفر
الصادق لايعطي الحق في إلغاء إمامة الأئمة عليهم السلام .
|
|
|
|
|
|
القضية ليست أكثرية ........لكن يا عزيزي الاختلاف هنا بنيت عليه عقائد .ولمَ حدث هذا الانشقاق إذا كان هناك نص .....وما دليل عصمتهم ؟؟؟؟؟؟؟؟
وأيكم على حق لو إردنا الاتباع ............. هل سنظل حيارى ..........
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
زميلي الفاضل
لا أحد يستطيع أن ينكر تضحيات الصحابة بأموالهم وأنفسهم في سبيل
نصرة هذا الدين , ويكفي أن الله تعالى ذكر تلك التضحيات في كتابه
الكريم ولاقيمة لكلامنا أمام كلام المولى عزوجل ,ولكن بغض النظر عن
هذا الأمر فهم بشر غير معصومين أولا وأخيرا
وفيهم الصالحون وفيهم دون ذلك , وليسوا بشرا مقدسين كما تعتقدون.
وأنتم إتخذتموهم أئمة رغم إختلافهم وهذا لايصح في ميزان العقل
بالإضافة الى أن النبي عليه الصلاة والسلام لم يأمرنا بأخذ الدين منهم .
فهم بالنسبة لنا أناس كانوا مع نبي الله وسعدوا بمصاحبته فلهم ماعملوا
وعليهم ما كسبوا وحسابهم على الله .
|
|
|
|
|
|
جميل منك وأشكرك بأن تعترف بفضلهم لكن ليس صحيحا كما تقول بأننا نقدسهم بل هم بشر يخطئون
ويصيبون ونحن نعد عليا والحسن والحسين منهم ولا نؤمن بعصمتهم ......بل بفضلهم ومكانتهم .......
لا يا عزيزي لايمكن تجاهلهم وتجاهل صحبتهم ومما رأوه منه صلى الله عليه وسلم فهم الذين نقلوا لنا أفعاله
وأقواله.........وما الضير في أن يكونوا أئمة أو خلفاء وأن يجتمع عليهم المسلمون فالأمر شورى ..
وما الذي يناقض العقل في خلافتهم على المسلمين..........وهل من العقل مسح أكثر من 120000 صحابي بجرة قلم .......
بارك الله فيك وأعتذر منك إذا كانت مبعثرة قليلا ..لكن بسبب ضيق الوقت وانشغالي...........
وتقبل تحياتي لك ............