هل سيغفر الله لكرار الرافضة وإمامها ومعصومها وقد ارتكب الأخطاء الكارثية التالية ؟

[غدا نلتقي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاخلاف عند أهل السنة والجماعة حول شجاعة وفروسية وبطولة الصحابي الجليل علي بن أبي طالب رضي الله عنه وسيرته الحافلة مع صحابة رسول الله صفا واحدا من أجل نصرة الدين الإسلامي الحنيف .
لكن الحديث هنا عن كرار الرافضة والأخطاء الكارثية التي ارتكبها والسياسة الغريبة التي اتبعها والتي لم تستفد منها الأمة شيئا وكل ذلك وفقا لحكايات وروايات مذهبهم البكائية المختلفة!
وتتمثل الأخطاء التي ارتكبها كرار الرافضة فيما يلي :
أولا : سماحه لفاطمة رضي الله عنها بفتح الباب للكافرين والمرتدين من صحابة رسول الله في الحادثة التي كسر فيها ضلعها وأسقط جنينها دون أن يكلف نفسه عناء فتح الباب ومواجهة الأمر بدلا من ترك الأمر للنساء المساكين الذين لاحول لهم ولاقوة .
ثانيا : الخطأ الكبير الذي لايبرر أبدا لكرار الرافضه هو أنه اكتفى بالنظر والفرجة على بنت رسول الله وزوجته وهي تضرب رغم أنه لم يكن مقيدا أو كبيرا في السن ولا أدري ماهو عذر كرار الرافضة يوم القيامة وقد ترك بنت رسول الله تواجه مصيرها بمفردها وهي التي كانت تنتظر من يحميها ولكن لافائدة !
ثالثا : الخطأ القاتل والمميت والمدمر أيضا تمثل في موافقة كرار الرافضة على تزويج ابنته أم كلثوم على كافر مرتد عند بني رفضون وهو فاروق الأمة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ولاندري ماذا سيقول كرار الرافضة لفاطمة رضي الله عنها يوم القيامة وقد زوج ابنتها بمن كسر ضلعها وأسقط جنينيها وقتلها !
بل ولقد سبب كرار الرافضة بذلك الزواج صداعا لمؤسس ومخترع المذهب الرافضي ولم يجد بدا بني رفضون من إنكار الزواج تارة وتصديقه تارة وتفسيره كما يحلو لهم تارة أخرى .
رابعا : موافقة كرار الرافضة على دفن كافرين مرتدين في مذهب بني رفضون بجانب قبر رسول الله عليه الصلاة والسلام وهما الصديق والفاروق رضي الله عنهما وأرضاهما .
ولاندري ماذا سيقول كرار الرافضة لنبي الأمة وقد سمح وسكت عن هذا الأمر العظيم لتخلد الأمة قبرين عظيمين بجانب قبر رسول الله عليه الصلاة والسلام وليكون السلام على رسول الله مرتبطا بالسلام على الصديق والفاروق إلى قيام الساعة وكل ذلك بسبب غلطة كرار الرافضة .
خامسا : الخطأ الآخر أيضا من أخطاء كرار الرافضة كان في سماعه للقرآن المحرف غير الرسمي يتلى في مسجد رسول الله وبجانب قبره لأكثر من (25) عاما دون أن يحرك ذلك فيه أمرا أو أثرا لتصحيح الوضع !

[محب الأصحاب وآل البيت]

متابع لك سدد الله دربك أخي الحبيب

أفيقوا يا رافضة !

[غدا نلتقي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الأصحاب وآل البيت     متابع لك سدد الله دربك أخي الحبيب أفيقوا يا رافضة !

حياك الله أخي العزيز .
وأتشرف بحضورك ومتابعتك

[غدا نلتقي]

أيضا لعل وعسى وربما !

[سبايدر]

ماشاء الله تبارك الله
واصل هدمك لدين عبدالله ابن سبا اليهودي الرافضي

[عوض الشناوي]

هؤلاء الشيعه في غفله
معممي الضلال وحوايت الشرك وحسينيات عبدالله بن سبا
وعدوهم بصكوك الغفران وينهوهم عن قراءه كتبهم
او قراءه القران

والعجيب ان من وصيّه سيدنا علي عليه السلام لمَّا حضره الموت أنَّه قال:

«..واللهَ اللهَ في القُرْآنِ، لا يسبِقُكُم بالعمل به غيرُكُم!»([1]).
سليمان بن صُرَد الخزاعي أبو مطرف الكوفي رضي الله عنه، صحابي جليل وكان أيضاً من أصحاب وشيعة الإمام علي عليه السلام، استشهد بعين الوردة سنة (65هـ).

وقال عليه السلام: «وَعَلَيْكُمْ بِكِتَابِ اللَّهِ فَإِنَّهُ الْحَبْلُ الْمَتِينُ، وَالنُّورُ الْمُبِينُ، وَالشِّفَاءُ النَّافِعُ، وَالرِّيُّ النَّاقِعُ، وَالْعِصْمَةُ لِلْمُتَمَسِّكِ، وَالنَّجَاةُ لِلْمُتَعَلِّقِ، لا يَعْوَجُّ فَيُقَامَ، وَلا يَزِيغُ فَيُسْتَعْتَبَ، وَلا تُخْلِقُهُ كَثْرَةُ الرَّدِّ ووُلُوجُ السَّمْعِ، مَنْ قَالَ بِهِ صَدَقَ، وَمَنْ عَمِلَ بِهِ سَبَقَ»([2]).

فالمعممين اشغلوهم بادعيه الشرك والتي تحتاج لقراءتها عشر السنه

فزياره قبر تعدل ثواب الف شهيد

اذن الشيعي يعربد ويلأثم ولايقيم شرع الله لانه اذا زار قبر الحسين مره في حياته
فله هذا الاجر

سيدنا علي الذي تعرفه اهل السنه ابو السبطين سيدا شباب اهل الجنه

ماذا قال في وصف هؤلاء المعممين

قَدْ تَسَمَّى عَالِماً ولَيْسَ بِهِ، فَاقْتَبَسَ جَهَائِلَ مِنْ جُهَّالٍ وَأَضَالِيلَ مِنْ ضُلالٍ وَنَصَبَ لِلنَّاسِ أَشْرَاكاً مِنْ حَبَائِلِ غُرُورٍ وَقَوْلِ زُورٍ قَدْ حَمَلَ الْكِتَابَ عَلَى آرَائِهِ وَعَطَفَ الْحَقَّ عَلَى أَهْوَائِهِ»([3]).

اللهم إني أسألك إخبات المخبتين، وإخلاص الموقنين، ومرافقة الأبرار،
واستحقاق حقائق الإيمان،
والغنيمة من كل بر، والسلامة من كل إثم، ورجوت رحمتك
والفوز بالجنة والنجاة من النار

والي الله المشتكي
من هؤلاء

([1]) نهج البلاغة، خطبة (87).([2]) نهج البلاغة، الخطبة (156).
([3]) انظر نهج البلاغة، للشريف الرضي، (ص:422).

[جاسمكو]

جزاك الله خيرا