ولادة صاحب الزمان المهدي ووضع بين يدي الشيخ عبد الله الداغستاني النقشبندي / وثيقة

[محمد المبارك]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد المبارك     https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9...A7%D9%86%D9%8A عبدالله الداغستاني قدم من داغستان الى الشام

و اخذ عنه ناظم الحقاني
المسمى شمس االشموس

http://www.alhaqqani.com/--%26%23157...%231610%3B.htm

[محمد المبارك]

و اخذ عن ناظم الحقاني
محمد هشام قباني، وهو شيخ صوفي من لبنان. تخرج باختصاص الكيمياء من الجامعة الأمريكية في بيروت، وحصل على شهادة في الفقه الإسلامي من دمشق.
درس التصوف على الشيخ ناظم مرشد الطريقة النقشبندية.
ثم تزوج من ابنة الشيخ محمد ناظم الحقاني .
وهو يحمل إجازة منه بتدريس الطريقة النقشبندية.
و هشام قباني هو مؤسس المجلس الإسلامي الأعلى في أمريكا ورئيسه.
و هذا المجلس ينادي بالتميع داخل العالم الغربي
كما يتبنى بعض افكار الرافضة
كالغيبة الكبرى و الصغرى
و يدعون بتعجيل خروجه

https://www.youtube.com/v/ViS-yUaCg7I&hl=en&fs=1&rel=0

https://www.youtube.com/watch?v=Akq_QY_FIGU

[مهذب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السلفي_1     وقد ولد المهدي عليه السلام ليلة الاثنين في 12 ربيع الأول في وادي فاطمة على بعد 5 كيلو مترات من مكة المكرمة واسم والده عبد الله توفي وأمه حامل به واسم والدته آمنة اشتغل بالتجارة وتزوج وأنجب له وبعد بلوغه العشرين من العمر أمره النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالتوجه إلى قبة السعداء وهي غار بين نجد واليمن في صحراء الربع الخالي يأتيه فيها رزقه كل سنة عنقود من عنب الجنة يقتات به مع وزرائه ويشرب من ماء من انهر الجنة يتلألأ كاليواقيت والجواهر يجري بذاك الغار .

وخليفة الداغستاني .. ناظم الحقاني .. يقول بقول الروافض في المهدي .. بأنه ابن الحسن العسكري .. !!

فأي واحدة من الأكذوبتين هي المقبولة عند مريديهما .. ؟!


مفتي المسلمين الصوفية يبايع الامام المهدي بن الحسن العسكري عجل الله تعالى فرجه




https://www.youtube.com/watch?v=KpUvao3f2w8

[ابوكوثر]

إمام محمد المهدي

ولد المهدي عليه السلام ليلة الاثنين في 12 ربيع الأول
في وادي فاطمة على بعد 5 كيلو مترات من مكة المكرمة
واسم والده عبد الله توفي وأمه حامل به
واسم والدته آمنة اشتغل بالتجارة
وتزوج وأنجب له.




الفتوحات الحقانية في مناقب اجلاء السلسلة الذهبية للطريقة النقشبندية العلية
المؤلف : الشيخ عدنان محمد القباني
(ص 476 ـ 479)